لحمية الأنف لحمية الأنف ، أو اللحمية في الأنف، أو اللحميات الأنفية، أو الزائدة الأنفية، أو الغدد اللحمية، أو الغُدانّي (بالإنجليزية: Adenoid) هي عبارةٌ عن غددٍ على شكل كتلٍ أو قطعٍ صغيرةٍ من الأنسجة، وتقع فوق سقف الفم خلف الأنف وبالتحديد في الجزء الخلفي من الحلق، ويشار إلى أنها تشبه اللوزتين وتقع فوقهما مباشرةً، لكن لا يمكن رؤيتها بشكلٍ مباشرٍ عبر النظر في الفم، وذلك بعكس اللوزتين، كما تؤدي الغدد اللحمية وظيفةً مهمةً لدى الأطفال الصغار؛ إذ تتمثل وظيفتها بكونها جزءًا من جهاز المناعة في الجسم؛
صيام التطوع مفهوم صيام التطوع التطوع: أي النافلة، وكل متنفل خير متطوع، قال -سبحانه-: (فَمَن تَطَوَّعَ خَيْرًا فَهُوَ خَيْرٌ لَّهُ)، فالتطوع: هو ما قدم المسلم من تلقاء نفسه، ما لا يلزمه ولا يفرضه. أنواع صيام التطوع يتنوع صيام التطوع إلى نوعين، وفيما يأتي ذكر هذين النوعين: الأول صيام التطوع المطلق وهو أن تصوم يوماً وتفطر يوماً، وصيام ثلاثة أيام من كل شهر ونحوهما. الثاني صيام التطوع المقيد كأن تصوم نافلة من النوافل، كصوم يوم الاثنين من كل أسبوع، وصيام أيام البيض من كل شهر، و صيام يوم عرفة ويوم
نشأة المماليك تُستخدم لفظة المماليك للدلالة على الرقيق أو العبيد، ولكنَّها ذات مدلول خاصّ في التاريخ الإسلاميّ؛ وخاصّة منذ فترة الخليفة العبّاسي المأمون، والذي حكم في الفترة الواقعة ما بين 198-218هـ، والخليفة المعتصم الذي حكم منذ عام 218هـ -227هـ، حيث تميّزت فترة حُكمهما باستقطاب أعداد كبيرة من الرقيق؛ وذلك من خلال شرائهم من أسواق النخاسة، واستخدامهم كفِرق عسكريّة يُعتمد عليهم في دعم النفوذ، وبالتالي أصبح المماليك بمثابة الأداة العسكريّة الرئيسيّة في كثير من البلدان الإسلاميّة مع مرور الزمان،
كيف تكون الصدقة أنواع الصّدقات كثيرةٌ، ولها أشكالٍ وكيفيّات عدةٍ، وفيما يأتي بيان ذلك: صدقة المال وكل ما هو ماديّ وملموس: وهذا النّوع يساعد على قضاء حاجة الغير. المعروف بأنواعه: وهو صدقةٌ كما روى جابر بن عبد الله -رضي الله عنه- عن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: (كُلُّ مَعروفٍ صَدَقَةٌ)، أي أنَّ كل معروفٍ يأخذ حكم الصّدقة في الأجر والثَّواب. ذكر الله -تعالى-: كالتسبيح، والتهليل، والحمد، فقد روى أبو ذر الغفاري -رضي الله عنه- عن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: (يُصْبِحُ علَى كُلِّ سُلَامَى مِن
الوسواس القهري يُعرّف الوسواس القهري (بالإنجليزيّة: Obsessive-compulsive disorder) واختصاراً OCD، على أنّه أحد اضطرابات القلق المزمنة والشائعة إلى حدّ ما، إذ تُقدر نسبة الإصابة به بـ 1.2% تقريباً في الولايات المتحدة الأمركية، ويتمثل بالمعاناة من أفكار أو تصوّرات غير طبيعية وغير مرغوبة تُسمى بالهواجس (بالإنجليزيّة: Obsessions) وتُرغم الشخص على القيام ببعض الأفعال والسلوكيّات على نحو متكرر ومفرط، وتُعرف هذه التصرفات بالسلوكيات القهرية (بالإنجليزيّة: Compulsions)، فعلى سبيل المثال يمكن أن تتمثل
الحماية من مخاطر الإنترنت تجنّب مشاركة المعلومات الشخصيّة من أهمّ الأمور التي يجب الحرص عليها عند استخدام الإنترنت هي تجنّب نشر المعلومات الشخصيّة على مواقع التواصل الاجتماعيّ في الملف الشخصيّ، ومن هذه المعلومات: تاريخ الميلاد أو مكان السكن. مراقبة الحركات الماليّة لا بدّ من مراقبة الحساب المصرفيّ وبطاقة الائتمان الخاصّة بشكلٍ أسبوعيّ، والاشتراك في خدمة الرسائل التنبيهيّة، التي ترسل إلى الهاتف المحمول أو البريد الإلكترونيّ، لمعرفة أي حركة ماليّة غير مصرحّة قد تحدث أحياناً عن طريق الإنترنت.
ثبوت الإصابة بالعين في الإسلام الإصابة بالعين شيء ثابت وموجود في الشريعة الإسلاميّة، وهناك العديد من الأدلة على ذلك في القرآن الكريم والسنة النبوية، على النحو الآتي: قوله -تعالى-: (وَإِن يَكَادُ الَّذِينَ كَفَرُوا لَيُزْلِقُونَكَ بِأَبْصَارِهِمْ). والآية الكريمة تُثبت أنّ العين يمكن أن تقع أيضاً من الكافر، فقد كان الكُّفار ينظرون إلى النبي -صلى الله عليه وسلم- بنظرة حاسد شديد العداوة، ولكنّ الله -تعالى- هو الحافظ لنبيه، فعصمه من شرورهم. قوله -صلى الله عليه وسلم-: (الْعَيْنُ حَقٌّ). في الحديث
خلق آدم عليه السلام خلق الله آدم -عليه السلام- من تراب؛ وذلك جاء في قوله -تعالى-: (إنَّ مَثَلَ عِيسى عِنْدَ اللَّهِ كَمَثَلِ آدَمَ خَلَقَهُ مِنْ تُرابٍ)، وقال الله -تعالى- إخباراً عن تكبير إبليس أنه قال: (قالَ أَنَا خَيْرٌ مِنْهُ خَلَقْتَنِي مِنْ نارٍ وَخَلَقْتَهُ مِنْ طِينٍ)،وهذا الأمر لا خلاف فيه. كما قيل: إن الله -سبحانه وتعالى- سمّى آدم -عليه السلام- بهذا الاسم؛ نسبة إلى أديم الأرض. مراحل خلق آدم عليه السلام لقد خلق الله -سبحانه- نبيه آدم -عليه السلام- على عدة مراحل؛ وقد اعتنى القرآن