الزئبق الزئبق هو من العناصر الكيميائيّة التي عُرفت قديماً لا سيّما في الثقافة الرومانيّة القديمة، ويحمل الرمز الكيميائي (Hg)، والعدد الذري ثمانون، وهو عبارة عن سائل بلوري فضي اللون، له عشرة نظائر؛ سبعة منها مستقرّة في الطبيعة، واثنان مشعّان لأشعة بيتا السالبة. أمّا النظير العاشر فيتواجد بشكل مستقر إذ يتحول للذهب عند تعرّضه لظروف معيّنة، ومن النادر تواجد ذرّات الزئبق بشكل حر في الطبيعة، ويمكن تحضيره في المختبر الكيميائي عن طريق تكثيف البخار المتصاعد من عمليّة تسخين مادة كبريتيد الزئبق في الهواء
البدء بتناول السّلطة أو الحساء يتوجّب على الإنسان تطبيق طرق رجيم صحية من خلال تنظيم عاداته الغذائيّة؛ بحيث يبدأ وجباته بتناول الأشياء المفيدة مثل: طبق من السّلطة الصحيّة الذي يحتوي على الخضراوات المشكلة، أو كوب من الحساء الدافئ، حيث إنّ تناول أي من هذين الطبقين يساعد على الحد من الشعور بالجوع وتخفيفه بصورة كبيرة؛ لأنّها تملأ جزءاً كبيراً من المعدة، ممّا يساهم في الحد من الإفراط في الأكل، بالإضافة إلى احتوائهما على نسبة قليلة من السعرات الحرارية، ويُفضّل اختيار حساء الخضار بدلاً من الأطعمة
تعريف الزنا الزنا هو أن يطأ الرجل امرأةً بغير عقد شرعي، وهو باتفاق العلماء كبيرة من الكبائر، قال تعالى: (وَلا تَقْرَبُوا الزِّنَى إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَسَاءَ سَبِيلاً)، وهو ذنب من أخبث وأنجس الذنوب، وإثم الزنا أكبر من إثم اللّواط، كون الشهوة في الزنا تكون داعية للجانبين، فيكثر وقوعه، ويُجلد الزاني البكر مئةَ جلدة، ويُغرَّب عاماً، أمّا الزاني المحصن فيُرجَم، ويُشترط لإقامة الحد شهادة أربعة شهود، أو الإقرار، وأعظم الزنا أن يزنيَ الرجل بحليلة جاره، وزناه بامرأة أجنبية متزوجة أعظم من زناه بمن
بيت الحورية في البحر كان هناك حورية صغيرة تعيش في الماء في مكان بعيد في أعماق البحار وكانت تعيش معها سمكات صغيرات، ولم يكن هذا هو بيتها وإنما كانت تسكن في قصر كبير، حيث كانت إحدى بنات الملك الذي يملك قصرًا كبيرًا في مكان بعيد، وذات يوم حدث أنْ جاءت ساحرة شريرة إلى بيت الملك وطلبت منه أن يُعطيها إحدى بناته لتكون مساعدة لها في شؤونها. رفض الملك طلب الساحرة رفض الملك طلب الساحرة وغضب، فأمر جنوده بأن يخرجوا الساحرة من القصر وأن يلقوها بعيدًا، شعرت الساحرة بالغضب الشديد وهدّدت الملك بأنها ستنتقم
خواطر عن الغدر نُدرِج فيما يأتي مجموعة من الخواطر عن الغدر: إنّنا أحياناً قد نعتاد الحزن حتى يُصبح جزءاً منا ونصير جزءاً منه، وفي بعض الأحيان تعتاد عين الإنسان على بعض الألوان ويفقد القدرة على أن يرى غيرها، ولو أنّه حاول أن يرى ما حوله لاكتشف أنّ اللون الأسود جميل، ولكن الأبيض أجمل منه، وأنّ لون السماء الرمادي يُحرك المشاعر والخيال، ولكن لون السماء أصفى في زرقته، فابحث عن الصفاء ولو كان لحظة، وابحث عن الوفاء ولو كان متعِباً وشاقاً وانسَ غدرهم، وتمسك بخيوط الشمس حتى ولو كانت بعيدة، ولا تترك
الخل هو عبارة عن حمض الخلّيك الذي ينتج عن تخمير بعض المكوّنات، فينتج سائل مخفّف من الكحول بفعل تحلّل السّكريات، ومع زيادة مدة التّخمير يتحول إلى خلٍ طبيعي. تختلف أنواع الخل كل حسب مكوّنات التّخمير إلاّ أنّ أفضلها جودة ما كان من موادٍ طبيعية دون إضافة أيِّة مكوّناتٍ صناعيةٍ أخرى. تتعدّد أنواع الخل في المطبخ الشّرقي والغربي معاً، ولكل نوعٍ من الخل استخداماته المتنوّعة ونكهته المميّزة التي يضفيها على الطّعام، كما أنّ لكلّ نوعٍ استخداماتٍ مختلفة عن الأخرى سواء كان في الطّهي أو التّنظيف أو غيرها من
كثير منّا يرى في منامهِ ما يُسمّى بالرؤى ، وبعضها يُحسّ بأنّه ذو ايحاءات سلبيّة فينفر منها ، والبعض الآخر يشعُر بسعادة هذهِ الرؤيا وأنّها ذات مدلولات إيجابيّة ستأتي بالنفع والخير عليه بإذن الله تعالى ، فما هي الرؤيا ؟ وما أهميتها ؟. الرؤيا: هي صورة ذهنية مدركة ٌ تعلق في القلب حين يكون في حالة اللاشعور واللاوعي . أهمية الرؤى: تمتاز الرؤى بأنها قادرة على توجيه رسائل وإشارات لصاحبها بتعرفه على مكنونات نفسه وطريقة تعامله مع الآخرين وترشده للطريق السليم بما يخص أفعاله المستقبلية فقد أولى النبي صلى
هل الموسيقى حرام يختلف الحكم الشرعيّ للموسيقى بحسب مصادرها من الآلات الموسيقيَّة؛ فهناك من الآلات الموسيقية ما هو مُحرَّمٌ في ذاته بحسب المشهور في المذاهب الأربعة من الحنفيَّة، والمالكيَّة، والشافعيَّة، والحنابلة، حيث يَحرُم بحسب هذه المذاهب استعمال الآلات الموسيقيَّة المُطربة؛ مثل الآلات المُشتملة على الأوتار، والنّايات، والمزامير، والعُود، والطنبور، والرباب، لذا فإنَّ كل ما يصدر عن هذه الآلات من أنواع الموسيقى يأخذ حُكم الآلة نفسه، ألا وهو التَّحريم، واستدلّ العلماء على تحريم الموسيقى بعدة