فيتامينات مهمّة لزيادة الوزن تحتاج زيادة وزن الجسم إلى الكثير من الجهد تماماً مثلما تحتاج خسارة الوزن، ومن الجدير بالذّكر أنّه لا يوجد فيتامين معين يساعد على زيادة وزن الجسم، حيث لا تحتوي الفيتامينات على أيّة سعراتٍ حراريةٍ. لكن يدعم فيتامين ب12 إنتاج خلايا الدم الحمراء ويعزّز إنتاج الطاقة، ونقصان هذا الفيتامين يثبّط الشّهية ويصعّب على الشّخص تناول السّعرات الحراريّة التي يحتاجها، ممّا يؤدّي إلى فقدان الوزن. لذلك ينبغي التّأكّد من عدم وجود نقص في مستويات فيتامين ب12 في حال أراد الشّخص زيادة
مايونيز صحي دون بيض مدة التحضير 5 دقائق تكفي ل شخصين درجة الصعوبة سهل المكوّنات ثلاث ملاعق من عصير الليمون. ملعقة من زيت جوز الهند. ملعقة من الملح. ملعقتان من خل التفاح. ملعقة من بودرة الخردل. كوب من زيت الكانولا البارد. ملعقتان من قطر الذرة . طريقة التحضير خلط عصير الليمون، وشراب الذرة، والملح، والخل، والخردل في محضرة الطعام. إضافة الزيت ببطء أثناء الخلط. إضافة زيت جوز الهند الصلب أثناء الخلط، حتى الحصول على مزيج ناعم وكريمي. حفظ المزيج في مرطبان، واستخدامه مباشرةً أو حفظه في الثلاجة، ويشار
طريق الجنة إنّ من عظيم فضل الله -تعالى- على عباده أن وصف لهم الجنة، وبشّرهم بها في حياتهم الدنيا حتى يحبونها، ويرغبون بها، وإن كانت قد حفّت بالمكاره والصعوبات، وكذلك فإنّ الله -تعالى- حذّر عباده من النار ، ومن حرّها وعذابها، ووصفها لهم بأبشع الصفات والألقاب، حتى يخافونها، ويبتعدون عنها، وعمّا يقرّب إليها من قولٍ وفعلٍ، وحتى عندما وصف الله -تعالى- مهمة أنبيائه ورسله أخبر أنّهم مبشّرين ومنذرين، حيث قال: (رُسُلًا مُّبَشِّرِينَ وَمُنذِرِينَ لِئَلَّا يَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَى اللَّهِ حُجَّةٌ بَعْدَ
السباغيتي طبق السباغيتي من الأطباق الإيطاليّة المشهورة بمذاقها اللذيذ والرائع، حيث توجد أشكال كثيرة للسباغيتي من السباغيتي الطويلة، والقصيرة، وشرائح السباغيتي، والسباغيتي الملوّنة، والرفيعة، أو الغليظة، لذلك يبدع الإيطاليون في طرق تحضيرها وكيفيّة صنعها، فهناك سباغيتي بصلصة البندورة، وسباغيتي بالريحان، وسباغيتي باللحمة والخضروات أو بالدجاج، كما أنّ الدول العربيّة تناقلت هذه الوصفات من المدن الإيطاليّة وأصبحت كل سيدة عربية قادرة على صنعها بحرفيّة عالية وتتفنّن بها، وفي هذا المقال سوف نتعرف على
المرحلة الأولى للجدول الدوري تطور الجدول الدوري (بالإنجليزية: Periodic Table) بين عامي 1789-1862م على النحو الآتي: عام 1789م: وضع العالم الكيميائي الفرنسي أنطوان لافوازييه (Antoine Lavoisier) القائمة الأولى للمواد التي لا يُمكن تقسيمها أكثر، مثل: أكسيد المغنيسيوم (Magnesia)، والباريت (Barytes)، لكنه استبعد الصودا، والبوتاس؛ لأنّه كان يعتقد أنّه يُمكن تقسيمها أكثر. عام 1805م: ظهر الجدول الدوري لأول مرة بواسطة العالم جون دالتون (John Dalton) الذي صنف العناصر بناءً على الكتل الذرية. عام 1807م:
تصنف الأشكال الأرضية تبعا لعلم الجغرافيا حسب خصائصها الأرضية والبيئية ومواقعها ، ويحدد تبعاً لذلك امتدادها وحدودها ، كأن نقول مناطق جبلية صخرية ، أو جبلية زراعية ، أو مناطق ساحلية .. الخ . كل من هذه المناطق ربما توجد بأكثر من بقعة أرضية ويمكن أت تمتد عبر حدود البلاد غير متقيدة بها ، فالذي يحددها هو أمر طبيعي وليس بشري ، وبعض هذه الأشكال تعد خاصة بمناطق معينة أو موجودة في بلاد معينة لأن تلك البلاد تتوافر فيها الخصائص اللازمة لوجود هذه الأشكال الأرضية ، وهذه الظروف ليست محصورة بما هو فوق الأرض
أسماء ملوك اليونان القديمة كانت حضارة اليونان القديمة الأساس الحقيقي الذي قامت عليه الإمبراطورية الرومانية بشكل خاص والحضارة الغربية بشكل عام، لكن أكثر المؤرخين اختلفوا فيما بينهم حول تحديد المدة الزمنية التي استمرت فيها اليونان القديمة ، فذهبوا في هذا الأمر إلى عدة اتجاهات: الاتجاه الأول: يرى أصحابه أن اليونان القديمة بدأت منذ العصور المظلمة واستمرت لغاية 600 م. الاتجاه الثاني: يرى أصحابه أن اليونان القديمة استمرت حتى وفاة الإسكندر الأكبر عام 323 ق.م، من ثم انتقلت إلى العصر الهلنستي. ولكن مما
كيف يؤدي المريض الصلاة يُفترضُ بالمريض أن يُصلَّي الصَّلوات الخمسة في أوقاتها المُحدَّدة، كما عليه أن يُؤدِّيها في المَسجد جَماعةً، وإن تعذَّر عليه الذهاب إلى المسجد يُصلِّيها جماعةً في مكانه، فإن تعذَّر ذلك أيضاً يصلِّيها لوحده مُنفرداً، وهذا في حال قدرته على أداء كلِّ صلاة في وقتها المُحدَّد، أمَّا إن شقَّ عليه ذلك؛ فله أن يَجمع بين الظُّهر والعَصر، وبين المَغرب والعِشاء جمع تقديمٍ أو تأخيرٍ بحسب حاله والأرفق به، وتكون الصَّلاة عندها صَلاةً كاملةً بدون قَصر . ومعنى ذلك أن الصلاة لا تسقط