شحوب الوجه كلمة شحوب من ( شاحب اللون ) ؛ أي اختلاف لون الجلد إلى الشحوب ، و هو اللون الأفتح من اللون الطبيعي للوجه . و لا يعتبر شحوب الوجه شيئاً خطيراً ؛ إلّا إذا كان الشحوب في كافة الجسم ؛ كالوجه و اللسان و الشفاه و اليدين ... . أسباب شحوب الوجه عدم تعرض الشخص للشمس بصورة كافية للجلد . إصابة الشخص بفقر الدم ؛ الذي يسبب شحوب الوجه . تعرّض الشخص للنزيف الحاد . يشحب الوجه بسبب انخفاض معدل السكر في الدم . عند تعرَض الشخص لصدمة ما ؛ فإن جسمه يظهر ردة فعل تجاه الصدمة فيصبح شاحباً من الخوف . انسداد
رعشة اليد هي أعراض تحدث لليد وبعض أجزاء الجسم نتيجة أمراض ومشاكل صحية ونفسية وتعب وسوء التغذية والأرق ومع التقدم بالعمر وقد يكون وراثياً وتكون حركة اليدين سريعة وبإستمرار وتكون الحركة لا إرادية . أسباب رعشة اليد الأمراض التي تحدث الرعشة مثل الأورام السرطانية وأمراض الغدة الدرقية وفقر الدم. شرب المشروبات التي تحتوي على نسبة من الكافيين والإفراط في تناولها مثل القهوة والمشروبات الغازية وشرب الكحول . الأرق وعدم القدرة على النوم لفترات طويلة يؤثر على الأعصاب مما يؤدي إلى فقدان السيطرة وعدم الإتزان
دوارن الرأس يُعدّ دوران الرأس (بالإنجليزية: Vertigo) من أكثر المشاكل الطبية شيوعاً، ويمكن تعريفه على أنّه الشّعور بتحرّك ودوران الأشياء حول الشّخص على الرغم من عدم تحرّكها، أو الشّعور وكأنّ الشّخص يمشي على الرغم من ثباته في موقعه، ويمكن أنْ يحدث دوار الرأس نتيجة للعديد من الحالات الصحيّة المختلفة. أسباب دوران الرأس يمكن تقسيم الدّوار بحسب المُسبّب إلى دوار مركزيّ (بالإنجليزية: Central vertigo) ودوار محيطيّ (بالإنجليزية: Peripheral vertigo)، أمّا الدوار المركزيّ ففيه يكون المُسبّب صادراً من
بلع اللسان اللسان هو عبارة عن عضو من أعضاء الجسم يتواجد في الفم ومكون من مجموعة من الألياف العضلية، وتكون وظيفته في المساعدة على الكلام وابتلاع وتحريك الطعام . ما يحدث في خلال بلع اللسان هو أنه لخلل ما في الجهاز العصبي للشخص المعني يتم حدوث تشنجات عصبية يصاحبها فقدان للوعي، وبالتالي فإن الجسم يرتخي وترتخي عضلاته، ومنها أنَّ الفك واللسان بالإضافة إلى لسان المزمار تتعرض للإرتخاء، وهذا يتسبب بأن تسقط قاعدة اللسان في المجرى التنفسي للشخص، وهذا بدوره يؤدي للاختناق ومن ثم إذا لم يتم إسعاف الشخص
مقدمة مع إنخفاض درجات الحرارة و خصوصاً في فصل الشتاء، كثير من الأشخاص يعانون من برودة في الجسم، و بخاصة برودة في الأصابع و الأطراف، و في بعض الأحيان هذة البرودة قد تزداد سوءاً فيصاحب ذلك تنميل شديد، وفي منطقة الأطراف و الأصابع ، في الحالات الطبيعية برودة الأصابع و الأطراف تعد إستجابة طبيعية، نتيجو إنخفاض درجة الحرارة في جسم الإنسان الطبيعي، أو من الممكن أن يكون سبب برودة الأطراف و الأصابع نتيجة بعض المشاكل الصحية، التي قد يعاني منها الشخص. أعراض برودة الجسم هناك العديد من الأعراض التي ترافق
برودة الأطراف يُعدّ من الطبيعيّ أن يشعر الشخص ببرودة الأطراف بين الحين والآخر، وذلك نتيجة لتباين درجات الحرارة، والوضع الصحيّ للجسم، ونمط الحياة؛ وعند التعرّض لمناخ بارد يعمل الجسم على تركيز تدفّق الدم إلى الأعضاء الحيويّة للحفاظ على دفئها، ممّا يؤدي إلى انخفاض تدفّق الدم إلى الأجزاء الطرفيّة مثل الذراعين، والساقين ، والأذنين، والأنف، والشعور ببرودتها، وتتراوح الأعراض المصاحبة لبرودة الأطراف بين الخفيفة، والشديدة، وفي الحقيقة يمكن تجاهل الأعراض الخفيفة قليلة الحدوث، بينما لا يمكن تجاهل الأعراض
القيء يمكن تعريف القيء بأنّه إفراغ قسري، طوعي أو لاإرادي، لمحتويات المعدة من خلال الفم أو الأنف في بعض الأحيان. ومن النادر أن يسبب القيء الألم إلّا أنّه يُعتبر شعوراً مزعجاً وغير مريح. وقد يكون القيء مسبوقاً بالعديد من العلامات مثل: الغثيان وهو إحساس الشخص بأنّ التقيؤ على وشك الحدوث، إضافة إلى الإسكات (بالإنجليزية: Gagging)، والتَهَوُّع (بالإنجليزية: Retching)، والشَّرَق، ومنعكسات المعدة غير الإرادية، وامتلاء الفم باللعاب من أجل حماية الأسنان من حمض المعدة، والحاجة إلى التحرك أو الانحناء. ومما
ما هي الرعشة تعرف الرعشة بأنها مؤشر مرضي للدلالة على إصابة الجسم بعدوى ما، فهي ليست مرضاً بحد ذاته، وهي عبارة عن حركة لا إرادية تهز الجسم نتيجة انقباض مجموعة من العضلات، ويكون الإهتزاز مصحوباً بالشعور بالبرودة، فمن المعروف أن درجة حرارة جسم الإنسان الطبيعي تبلغ 37 ْ وعند التعرض لدرجة حرارة أعلى فإن الجسم يقوم برجفان العضلات لتوليد حرارة تتناسب مع الوضع الجديد، وهذه الخطوة تعد سمة مناعية مهمة لتدعيم شفاء العدوى الفيروسية. أسباب الرعشة في الجسم من الأمراض التي تسبب الرعشة في البدن نزلات البرد.
ثقل الرأس قد يكون ثقل الرأس مصاحباً لأعراض أخرى تزيد من سهولة تحديد المشكلة الرئيسية كالشعور بالضيق أو القلق أو آلام العضلات، كما أنه من الممكن أن يصاحب ثقل الرأس الإسهال والغثيان أو الشعور بألم في الصدر والشعور بالبرد والارتجاف والأرق في بعض الأحيان، وبحسب الأراض المصاحبة لثقل الرأس يمكن تحديد السبب الرئيسي للمشكلة فيكون ثقل الرأس مصاحباً للعديد من الأمراض المختلفة. أسباب الإحساس بثقل في الرأس قد يكون ثقل الرأس أيضاً بسبب أمور أخرى بسيطة ولا يدل على مرض خطير أو شيء من هذا القبيل، فإن كان حالة
الصُداع يُعتبر الصداع (بالإنجليزية: Headache) واحداً من أكثر الشكاوى الطبية شيوعاً، إذ أنّ معظم الناس قد أصيبوا به في مرحلة ما من حياتهم، كما أنّه من الممكن أن يؤثر في أي شخص بغض النظر عن عمره، أو عرقه، أو جنسه، في بعض الحالات قد يكون الصداع علامة للإصابة بالتوتر والقلق ، أو قد ينتج عن اضطراب صحي مثل؛ ارتفاع ضغط الدم أو الصداع النصفي، ويُقسم الصداع لقسمين رئيسيين وهما: الصداع الأولي؛ والذي يكون فيه الصداع مرضاً قائماً بذاته وناتجاً بشكل مباشر عن مشاكل في الأوعية الدموية والعضلات والأعصاب في
ألم اليدين يُمكن أن ينشأ ألم في اليد بسبب مرض أو إصابة أثرت في أي من الأجزاء الموجودة في اليد، مثل؛ العظام ، والعضلات، والمفاصل، والأوتار، والأوعية الدموية ، والأنسجة الضامة، فهنالك العديد من الأسباب التي يمكن أن تؤدي للإحساس بألم في إحدى اليدين أو كلتيهما وسيتم ذكرهم لاحقاً في هذا المقال، وقد يتسبب ألم اليدّ بالتأثير في الحياة اليومية للمُصاب، وفي قدرته على إنجاز مهامه، لذلك يجب محاولة التخفيف منه قدر الأمكان، ويكون ذلك بتجنب الأنشطة التي تُسبب الألم ، ومن الممكن استخدام حافظات الثلج
تحديد النظام الغذائي ينبغي التوقف تماماً لمدّة لا تقلّ عن أسبوع عن تناول العديد من الأطعمة التي من شأنها أنّ تُشكل ضغطاً حقيقياً على الجهاز الهضميّ في الجسم، بما في ذلك بعض المشروبات، مثل القهوة، والكحول، والتوقّف عن إضافة كلّ من الملح والسكر على الأطعمة، والتخفيف قدر الإمكان من تناول المشتقّات الحيوانية، بما فيها: البيض، والألبان، واللحوم بأنواعها كلحم البقر، إلى جانب المأكولات البحرية كالمحار وغيره، وفي المقابل يُنصَح بالتركيز على تناول الخضراوات والفواكه ، بما في ذلك كلّ من: البندورة،
علاج ضربة الشمس يهدف علاج ضربة الشمس (بالإنجليزية: Sun stroke) أو ضربة الحرّ (بالإنجليزية: Heat stroke) إلى تبريد جسم المصاب للوصول إلى درجة حرارة الجسم الطبيعيّة، وذلك لمنع حدوث أو تقليل حدة المضاعفات المرتبطة بضربة الشمس، لا سيّما أنّ هذه المضاعفات ترتبط في الغالب بالدماغ وببعض الأعضاء الأساسية الأخرى، وبداية يهدف علاج ضربة الشمس إلى تقليل درجة حرارة الجسم الأساسيّة إلى أقلّ من 39 درجة مئويّة، وعادةً يتم قياس حرارة جسم المصاب بميزان الحرارة الشرجي مع ضرورة أخذ قراءات متتابعة بشكل ثابت، ويجب
علاج جلطة المخ النزيفية تحدث جلطة الدماغ النزيفية (بالإنجليزية: Hemorrhagic stroke) نتيجة تسرب الدم إلى الدماغ، الأمر الذي يُحدث ضغطاً على خلاياه، ومن هنا يتضح أنّ العلاج لا بُدّ أن يهدف إلى تقليل الضغط المُحدث بالإضافة إلى إيقاف النزيف، وبشكل عام يصف الأطباء المختصون أدوية تُقلل ضغط الدم عامة وتمنع حدوث نوبات التشنجات، بالإضافة إلى ضرورة إعطاء أدوية تُعاكس عمل الأدوية المضادة للتخثر أو المُميعة للدم في حال كان المصاب يأخذها، ويمكن اللجوء لعمليات نقل الدم إن استدعى الأمر ذلك، وأخيراً تجدر
الإسعافات الأولية للجروح تتفاوت الخيارات العلاجية المتاحة لعلاج الجروح، فمنها ما يحتاج إلى إجراءات منزليّة بسيطة، ومنها ما يتطلّب زيارة الطبيب، وتتمحور الإجراءات المُتعلّقة بالإسعافات الأوليّة للجروح في المنزل حول وقف النّزيف الحاصل وتعقيم منطقة الجرح، بالإضافة إلى تضميد الجرح عند الحاجة لذلك، وفيما يأتي إيجازٌ لأبرز خطوات إسعاف الجروح: غسل اليدين وتنظيفهما باستخدام الماء والصابون أو مُعقّم اليدَين، تجنُّبًا للإصابة بالعدوى. إيقاف النّزف، وذلك عن طريق استخدام ضمادة أو قماشة نظيفة والضغط برفق
النزيف يمكن تعريف النزيف بأنّه فقدان الدم داخل أو خارج الجسم، وفي الحقيقة يحدث النزيف بسبب تعرّض أحد الأعضاء الداخليّة للإصابة، أو نتيجة التعرّض لجرح خارجيّ، عندها يشكّل الجسم الخثرة الدمويّة بشكلٍ طبيعيّ لإيقاف النزيف، وقد يعاني بعض الأشخاص من مشاكل صحيّة تؤثر في عمليّة تخثّر الدم، ممّا قد يؤدي إلى اضطراب عمليّة التخثّر، كما تجدر الإشارة إلى أنّ بعض أنواع النزيف تحتاج إلى تدخّل طبيّ للمساعدة على إيقاف النزيف، وقد يؤدي النزيف إلى الإصابة ببعض المضاعفات الصحيّة، مثل ظهور الكدمات تحت الجلد في
النصائح العامة توجد عدد من النصائح العامّة التي يمكن توجيهها للأشخاص القائمين برعاية أحد المصابين بالجلطة الدماغية (بالإنجليزية: Stroke)، نبيّن بعضاً منها في ما يأتي: مساعدة المصاب على المحافظة على قدرته على القيام بالأعمال، والمهام المختلفة، وتقديم الدعم اللازم له. تقديم الرعاية الشخصية للشخص المصاب مثل تغيير الملابس والاستحمام. تنسيق احتياجات المصاب مع مراكز الرعاية الصحية، مثل حجوزات الطبيب، والأدوية، وجلسات إعادة التأهيل. الحدّ من خطر الإصابة بجلطة دماغية أخرى وذلك من خلال الحرص على حصول
الزهايمر يعتبر الزهايمر من الأمراض المنتشرة لدى كبار السن، وهو مرض يصيب الدّماغ، ويتلف أنسجته بحيث يصبح المريض غير قادرٍ على أداء مهامّه بالصورة الطبيعيّة، ومع الأيام يفقد القدرة على التذكّر والتركيز والتعلّم، ويصبح غير قادرٍ على تكوين الجمل الصحيحة، وكثرة الأسئلة حول أشياء قد تكون شُرِحت له مسبقاً. إلى الآن لم يتم اكتشاف أيّ أدويةٍ تساعد في علاج الزهايمر، وإنّما كلّ ما يُعطى للمريض يكون للتخفيف من الأعراض وعدم تطوّر بعضها، كما أنّ طريقة التّعامل مع المريض هي التي تساعده على استيعاب مرضه
التخدير والبنج يُعرف البنج طبياً بالدواء المخدر (بالإنجليزية: Anesthetic)، ويهدف التخدير إلى تقديم الرعاية الشاملة للمرضى قبل الجراحة أو الولادة، وأثناءها، وبعدها، إضافة إلى تقديم الرعاية للمرضى ذوي الحالات الحرجة، وعلاج الألم الحاد والمزمن. وقد أدت التطورات في ممارسة طب التخدير إلى اعتباره إجراءً آمناً للغاية؛ حيث يصل خطر وفاة شخص سليم بسبب التخدير إلى شخص واحد بين كل 200 ألف شخص. ويُعرف التخدير بإعطاء دواء خاص بهدف السماح بالقيام الإجراءات الطبية دون ألم، وفي بعض الحالات، دون أن يكون المريض
الكدمات تُعرف الكدمة (بالإنجليزية: Bruise) طبياً بالرَضّة (بالإنجليزية: contusion)، وتحدث الكدمات عادة بسبب إصابة جزء من الجسم وتسرب الدم من الشعيرات الدموية التالفة واحتجازه تحت الجلد، مما يسبب ظهور علامة حمراء أو أرجوانية، وفي كثير من الأحيان تترافق الكدمات مع ألم في المنطقة المصابة إضافة إلى تغير لونها، وتكون الكدمة عادة حمراء اللون مباشرة بعد التعرض للإصابة نتيجة انعكاس لون الدم تحت الجلد، وخلال يوم إلى يومين يتغير الون الأحمر، لتصبح الكدمة زرقاء أو أرجوانية، وبحلول اليوم السادس، يتغير لون
الطفرة الوراثيّة الطفرات هي من الأمور التي إهتمّ بها العلماء ويدرسونها بشكل مستمر لأنّها تؤثّر على الإنسان مثل أمراض السرطان، والطفرة هي نتيجة في تغيير المادّة الصبغيّة والتي ينتج عنها ظهور صفات جديدة تختلف عن الأبوين، وعادة الطفرة تحدث إمّا في النسيج الجسمي أو في النسيج التناسلي، ولغاية يومنا هذا لم يعرف سبب وجود الطفرة غير أنّ العلماء قد أشاروا أنّها ممكن أن تكون من الأبوين الذين تعرّضوا للعلاج بالأشعّة السينيّة أو الراديوم، والإشعاع فوق البنفسجي، وبعض الكيماويات وأحياناً من البيئةِ نفسها
تعديل النظام الغذائي يُنصح بتجنب الأطعمة التي تعمل على تهيج المثانة، وتدر البول ، ومن الأمثلة على هذه الأطعمة: الطماطم، والشوكولاتة، والمحليات الصناعية، والأطعمة الغنية بالتوابل، حيث إنّ حدوث الإمساك يؤدي إلى كثرة التبول من خلال الضغط على المثانة، لذلك لا بدّ من تناول الأطعمة الصحية التي تحسن وظيفة المثانة، وتمنع حدوث الإمساك، وخاصةً الأطعمة الغنية بالألياف، ومن الأمثلة على هذه الأطعمة: خبز القمح، والفاصولياء، والخضراوات، والفواكه، كما أنّ تناول بذور اليقطين يقلل من أعراض التبول؛ لاحتوائها على
الحازوقة تفصل عضلات الحجاب الحاجز (بالإنجليزيّة: Diaphram Muscles) بين الصدر والبطن، وتؤدي الانقباضات اللاإراديّة والمُفاجئة لهذه العضلات إلى ما يُعرف بالحازوقة (بالإنجليزيّة: Hiccups)، ممّا يؤدي بدوره إلى إغلاق مزمار الحنجرة (بالإنجليزيّة: Glottis) الواقع في منتصف الحنجرة (بالإنجليزيّة: Larynx) والذي يحتوي على الأحبال الصوتيّة، وبالتالي إلى ظهور صوت الحازوقة عند المُصاب، وقد يُصاحب الحازوقة بعض الأعراض الأخرى: كالشعور بضيق في الصدر، أو البطن، أو الحلق (بالإنجليزيّة: Throat)، وبالرغم من أنّها
الكدمة هي بقعة أو علامة تظهر على الجلد بسبب إنحباس الدّم تحت الجلد ، و تنتج عن تكسر الأوعية الدموية الدقيقة مما يؤدي إلى تسريب الدم منها ، تتلون المنطقة المصابة باللون الأحمر ثم يتحول اللون إلى الأزرق الأرجواني و بعدها إلى اللون الأصفر المخضر و بعده تعود إلى لونها الطبيعي ، و يمكن أن تختفي الكدمة في مدّة خلالها أسبوعين و قد تحتاج إلى عدة أشهر لتختفي و تتلاشى تماماً . بعض الكدمات تكون خطيرة و بعضها لا يسبب الخطر بسبب الأورام الدموية التي يمكن أن تشكل تهديداً على الحياة إذا إرتبطت مع الكسور و