نقص هرمون النمو يحدث نقص هرمون النمو (بالإنجليزية: Growth hormone deficiency) واختصارًا GHD عندما لا تنتج الغدة النخامية (بالإنجليزية: Pituitary gland) كميةً كافيةً من هرمون النمو، والغدة النخامية هي غدةٌ صغيرةٌ بحجم حبة البازلاء، وتقع في قاعدة الجمجمة، وتفرز ثمانية هرموناتٍ بعضها يتحكم في نشاط الغدة الدرقية (بالإنجليزية: Thyroid gland) ودرجة حرارة الجسم، ويشار إلى أن الإصابة بنقص هرمون النمو تعد أكثر شيوعًا لدى الأطفال مقارنةً بالبالغين، كما تجدر الإشارة إلى أنّه من الممكن علاج نقص هرمون
سن البلوغ عند الفتيات بشكلٍ عام إنّ الفتيات يصلن لمرحلة البلوغ في سن مبكرة، إذ غالبًا ما يحدث ذلك عند الفتيات في المرحلة العمرية ما بين 8-13 سنة من العمر، وبالمُعدّل 11 سنة، ويجدر بالذكر أنّه من الطبيعي وجود تفاوت ما بين الفتيات في السن اللاتي يصلن فيه إلى ذلك، فقد تصل بعضهنّ هذه المرحلة في سن أبكر من أقرانهنّ وقد يتأخر بعضهنّ الآخر في ذلك، في حين تبدأ الدورة الشهرية ونزول الطمث في المرحلة العمرية التي تتراوح ما بين 9-16 سنة من العمر؛ وذلك اعتمادًا على المرحلة العمرية التي بدأت فيها مرحلة
الكولاجين يعدّ الكولاجين نوعاً من أنواع البروتين الليفي، ويتشكّل من مجموعة من الأحماض الأمينية التي تُصنع داخل الجسم، ويدخل الكولاجين في تركيب غالبية الأنسجة، وهو أكثر البروتينات وفرةً بشكلٍ طبيعيّ في الجسم، حيث يشكّل 30% من كامل الجسم و75% من الجلد، إلّا أنّه ومع التقدّم في العمر يقلّ إنتاجه في الجسم، مما يؤثر سلباً على قدرة الجسم على إصلاح وتجديد نفسه؛ مما يتسبب نهايةً في حدوث تغيّرات في المظهر، والمرونة، والقوّة والوظيفة. تبعاً لما ذُكر سابقاً؛ فإنّ قدرة الجسم على إنتاج الكولاجين تقلّ
ضربة الشمس تحدث ضربة الشمس (بالإنجليزية: sunstroke) عندما يشعر الشخص بالحر الشديد لفترة طويلة من الوقت بغض النظر عن النشاط الذي يمارسه، سواء كان يمارس رياضة معينة أو يمارس عمله أو حتى إذا كان جالسًا؛ فقد تحدث ضربة الشمس في حال ارتفاع درجة حرارة الجسم بشكل كبير دون قدرة الجسم على تبريد نفسه. ويجب التفريق بين ضربة الشمس والإنهاك الحراريّ (بالإنجليزية: Heat exhaustion)؛ فالإنهاك الحراري هو درجة أخف من ضربة الشمس وفي العادة لا يكون خطيرًا؛ إذ تهدأ الحالة خلال ثلاثين دقيقة، أمّا ضربة الشمس فهي حالة
النزيف الداخلي في الرأس يُعدّ النَزْف داخِلَ المُخّ (بالإنجليزية: (Intracerebral hemorrhage (ICH) نوعاً من أنواع السكتة الدماغية التي تنتج عن نزيف الأوعية الدموية الصغيرة في المخ. ويحدث هذا النوع من النزيف نتيجة ارتفاع ضغط الدم في الشرايين الدقيقة التي تمد الدماغ بالدم، والمغذيات، والأكسجين؛ بحيث يتسبب ارتفاع ضغط الدم بتمزق الجدران الرقيقة لهذه الشرايين مما يؤدي لحدوث نزف داخل الدماغ . ونتيجة لتراكم الدم المتجلط والسوائل يزداد الضغط على الدماغ مما قد يؤدي إلى انضغاط الدماغ أو انفتاقه. ونتيجة
النزيف يُعرّف النزيف (بالإنجليزية: Bleeding) على أنه فقدان الدم سواء داخل الجسم أو خارجه، فقد يحدث في أي منطقة من الجسم، ويُعتبر النزيف داخليّاً عندما يتسرّب الدم من خلال الأوعية الدموية أو الأعضاء التالفة. وعند خروج الدم من جرح في الجلد، أو عبر فتحة طبيعية في الجسم؛ كالفم، أو المهبل، أو المستقيم، أو الأنف يعتبر النزيف خارجيّاً، وتعتبر الكدمات نزيفاً تحت الجلد. وقد تكون بعض حالات النزيف كنزيف الجهاز الهضمي، أوالنزيف المهبلي، أو الدم المرافق للسعال أعراضاً لأمراض أخرى، وتجدر الإشارة إلى أن بعض
النسيان يُعاني الكثير من الأشخاص من مشكلة النسيان، وعدم القدرة على تذكر المعلومات والأحداث عندما يحتاجون إليها، الأمر الذي يسبّب الإحراج والضيق لهم، وتنتج هذه المشكلة عن عدد من المسبّبات والتي سنذكرها في هذا المقال بالتفصيل، كما وسنتحدّث عن علاج هذه المشكلة من خلال إيراد عدد من الوصفات الطبيعيّ بالشرح والتوضيح. أنواع الذاكرة الذاكرة الوقتيّة. الذاكرة القصيرة. الذاكرة الدائمة. أسباب النسيان هناك الكثير من الأسباب النفسيّة والصحيّة والوراثيّة التي تؤثر على ذاكرة الشخص والتي تؤدّي إلى النسيان
الزغطة الزغطة، أو الحازوقة، أو الفواق جميعها أسماء تعود لمشكلة أو حالة واحدة، تتمثّل بإصابة أعصاب الفرد التي تسبّب الانقباضات المتتالية والمتكرّرة من الحجاب الحاجز والجزء العلوي من المعدة ، وبالتالي أخذ نفس قصير في كل مرّة مع إغلاق لسان المزمار في كل مرّة مع الهواء، ممّا يؤدي لإصدار الصوت الذي نسمعه، وهذا الشعور بدوره غير مريح، لأنّ المصاب بالزغطة لا يستطيع التحدّث ولا يستطيع أن يكتمها داخله، وبالتالي شعور الشخص بالإحراج خاصة عندما يكون بين الناس. وفي الغالب تختفي الزغطة بعد فترة قصيرة ومن دون
سكر البول لا يزيد المعدّل الطبيعي لسكّر الجلوكوز في البول عن 15 ملغ/ ديسيلتر، أمّا في حال خروج كميّة أكبر من السكّر مع البول فيُطلق على هذه الحالة مصطلح البيلة السُّكريّة (بالإنجليزية: Glycosuria)، أو تَحَلوُن البول، وتجدر الإشارة إلى أنّ خروج السكّر مع البول بما يزيد عن النسبة الطبيعيّة يدلّ على وجود مشكلة صحيّة في معظم الحالات، حيثُ تسبّب بعض المشاكل الصحيّة زيادة إفراز السكّر في البول نتيجة زيادة تركيزه في الدم، أو نتيجة وجود مشكلة صحيّة في الكلى. أسباب ارتفاع السكر في البول يوجد عدد من
أسباب مرضية هناك العديد من الأسباب المرضية التي تؤدي إلى برودة الجسم، ومنها ما يأتي: فقر الدم: يعود سبب حدوث فقر الدم إلى عدم إنتاج الجسم للكمية المناسبة من كريات الدم الحمراء اللازمة لنقل الأكسجين لجميع أجزاء الجسم، مما ينتج عنه انخفاضاً ملموساً لدرجة حرارة الجسم وزيادة برودته. كسل الغدة الدرقية: تقع الغدة الدرقية في قاعدة العنق، وتكون على شكل فراشة، كما تنظم التمثيل الغذائي بالجسم، حيث يعرف المرض الناتج عن عدم قدرتها على إنتاج هرمون الغدة الدرقية بالشكل المطلوب باسم القصور الدرقي، والذي
أسباب اصفرار الجسم عند البالغين وأنواعه ينتج اليرقان أو اصفرار الجسم، أو أبو صفار، أو الاصفرار، أو اصفرار الجلد، أو الصُفرة، أو الصفار (بالإنجليزية: Jaundice) عن تراكم البيليروبين في الدم وأنسجة الجسم، وبناء على ذلك فإنّ كل ما قد يعطّل حركة البيليروبين من الدم إلى الكبد ثم خارج الجسم يمكن أن يُسبّب اليرقان، وتقسم أسباب اصفرار الجسم عند البالغين بناءً على العوامل المؤثرة على خروج البيلروبين من الجسم ومواقعها كالتالي -وسيتم بيانها لاحقًا بالتفصيل-: يرقان ما قبل الكبد: أو اليرقان قبل الكبدي
تطعيم الروتا تطعيم الروتا أو لقاح الروتا أو تطعيم الفيروس العجلي أو لقاح الفيروس العجلي (بالإنجليزية: Rotavirus vaccine) هو المطعوم المُخصص للوقاية من الفيروس العجلي (بالإنجليزية: Rotavirus)، ويعدّ فيروس الروتا أو الفيروس العجلي أحد أكثر أنواع الفيروسات المُسببة لالتهاب المعدة والأمعاء (بالإنجليزية: Gastrointeritis) والإسهال الحادّ لدى الأطفال الصغار حول العالم؛ إذ تظهر أعراض الإصابة به على هيئة إسهال شديد، وارتفاع في درجة الحرارة، وقيء، وجفاف، وعلى الرغم من الدور الوقائي العظيم الذي يقدمه غسل
إنّ الناسور أو ( Fistula ) كما يُطلق عليها بالإنجليزيّة من أحد المشاكل الصحيّة التي ظهرت في الفترة الأخيرة بكثرة. ويُمكن تعريف الناسور بشكل مختصر بأنّهُ عبارة عن قناة صغيرة تنتج بين التجويف الداخليّ لعضو من أعضاء الجسم لسببٍ أو لآخر وبين تجويف آخر في الجسم أو حتى مع سطح الجلد، وقد تكون إحدى الأسباب التي تؤدي لحدوث ذلك هو عدم الاهتمام بالنظافة الشخصيّة للإنسان، وكذلك تشكّل الخراج في تلك المنطقة ومن ثُمّ تحولّه إلى الناسور، وغريها من الأسباب، كما ويتواجد هناك أنواع مُتعددة من الناسور ومنها تلك
الروماتيزم تتمثل أمراض الروماتيزم (بالإنجليزية: Rheumatic disease) بوجود التهاب يؤثر في البُنية الرابطة أو الدّاعمة للجسم؛ وتُعتبر المفاصل أكثرها شيوعاً، وفي بعض الأحيان قد تؤثر هذه الحالة في الأوتار، أو الأربطة، أو العظام، أو العضلات، وتجدر الإشارة إلى أنّ لبعض الأمراض الروماتيزمية تأثيراً في أعضاء الجسم أيضاً، وفي هذا السّياق يُشار إلى أنّ هذه الأمراض قد تؤدي في النهاية إلى فقدان أجزاء الجسم وظائفها، وبحسب الإحصائيّات فإنّ الأمراض الروماتيزمية تؤثر في أكثر من 46 مليون أمريكي، من بينهم 294
الطب الداخلي أو الباطني يُعرَّف الطب الباطني أو الداخلي على أنّه أحد التخصصات الطبية المعنية بالتشخيص والعلاج الطبي للأشخاص البالغين، ويُشار إلى الطبيب المتخصص في الطب الباطني بمصطلح الطبيب الباطني، والطبيب الباطني هو أخصائي يُطبّق المعرفة العلمية والخبرة السريرية التي درسها ومارسها في تشخيص، وعلاج، ورعاية البالغين ابتداءً من الأمور الصحية البسيطة وحتى الأمراض المعقدة. التخصصات الفرعية للطب الباطني يتفرّع الطب الباطني إلى العديد من التخصصات، وفيما يلي بيان بعض منها: الحساسية والمناعة السريرية:
يحتاج الإنسان إلى تناول الطعام دائماً وذلك لإمداده بالطاقة اللازمة له للقيام بمزاولة أنشطته اليومية، إلّا أن هذا الطعام لا يمكن للجسم الاستفادة منه دون هضمه، لذا جعل الله عزوجل للإنسان جهازاً هضمياً في جسمه مهمته هضم الطعام لتحويله إلى طاقة، التي يستفيد منها جسم الإنسان، ويبدأ الجهاز الهضمي من الفم إلى فتحة الشرج، في بعض الأحيان قد توجد أسباب معينة وراء حدوث مشاكل مزعجة في منطقة الشرج، ومن أكثر هذه المشاكل شيوعاً هي الشرخ. تعريف الشرخ الشرخ هو عبارة عن إصابة منطقة الشرج بتمزقات في الجلد، مما
ألم البطن غالباً ما يُعبّر ألم البطن عن الألم الذي يشعر به المصاب في المنطقة الممتدة تحت القفص الصدري وفوق الحوض والمغبن، وتتراوح شدة الألم ما بين الخفيف والشديد، فقد يكون الألم بسيطاً في بعض الحالات، وقد يكون شديداً للغاية يحول دون قدرة الشخص على تناول الطعام والشراب، ويمكن القول إنّ الناس جميعهم قد يُعانون من ألم البطن ولو لمرة واحدة في حياتهم، وعلى الرغم من عدم إحساسنا بالآلية التي تعمل بها أعضاء البطن، إلا أنّ الشعور بألم البطن دليل قطعيّ على وجود اضطراب في وظائف الأعضاء الموجودة هناك،
أسباب الألم في أسفل منطقة اليمين من البطن هناك العديد من الأسباب المؤدية إلى الإصابة بالألم في المنطقة السفلى من جهة اليمين في البطن، وفي الحقيقة تستدعى بعض هذه الأسباب المراجعة الطارئة للطبيب، وبعضها خفيفة، مثل: عسر الهضم ، وآلام الدورة الشهرية، والغازات، ويمكن بيان أسباب الإصابة بالألم في هذه المنطقة على النحو الآتي: التهاب الزائدة الدودية يُعرَف التهاب الزائدة الدودية بأنَّه التهاب الجيب البارز من الأمعاء الغليظة بالجزء الأسفل من جهة اليمين في البطن، الأمر الذي يُسبِّب الشعور بالألم في هذه
لفحة الهواء و هو نتيجة التّغير المفاجئ لحرارة الجسم ، حيث تنخفض حرارة الجسم بشكل مفاجئ عن درجة الحرارة الطّبيعية عند التّعرض لتيارات هوائية باردة ، حيث يكون الشّخص في مكان دافئ و يخرج إلى مكان بارد درجة حرارته لا يتكيف معه الجسم بسرعة حيث يسبب ذلك ألام عديدة في أماكن مختلفة في الجسم ، و اشهر ما يصاب دائماً بلفحة الهواء هو التعرض لتيارت باردة خصوصاً في فصل الصّيف و فصل الشّتاء مما يصاب الشخص بتشنج العضلة أو تقلص العضلات في أماكن مختلفة للجسم حسب درجة حرارة الجسم المنسحبة و هذا ما يسمى لفحة هواء
الأسباب العامة لنقص كريات الدم البيضاء عند الحديث عن الأسباب المحتملة لنقص كريات الدم البيضاء (بالإنجليزية: Leukopenia)، وانخفاض تعداد خلايا الدم البيضاء (بالإنجليزية: Low white blood cell count)، وقلة الكريات البيضاء، فإنّ معرفة العمليات التي تحدث داخل الجسم وما ينتج عنها من نقص في كريات الدم البيضاء لأمر مهم، وتشمل هذه العمليات ما يأتي: انخفاض الإنتاج: تتعدد العوامل المؤدية إلى انخفاض إنتاج كريات الدم البيضاء ، إذ قد يكون ذلك ناتجًا عن مشاكل تؤثر في نخاع العظم، وقد يكون ناتجًا عن سوء التغذية
أسباب قصر القامة قد يكون قصر القامة (بالإنجليزية: Short stature)، أو القزامة، أو التقزُّم في بعض الحالات نوعاً من النموِّ الطبيعي، وقد يشير في بعض الحالات الأخرى إلى وجود مشكلة أو اضطراب معيَّن، ويمكن بيان الأسباب بشيء من التفصيل فيما يأتي: قصر القامة الطبيعي تُعدُّ معظم حالات قصر القامة غير الناتجة عن حالة مرضيَّة معيَّنة أمراً طبيعيّاً، إذ يتمتَّع فيها الطفل بصحَّة جيِّدة وينمو بالنهاية بالمعدَّل الطبيعي، ويكون السبب الكامن وراء قصر القامة الطبيعي في أغلب الحالات غير معروف، أو قد ينتج بسبب
فقدان الوعي غالباً ما يقصد الناس فقدان الوعي المؤقت عند حديثهم عن فقدان الوعي، وإنّ فقدان الوعي بشكلٍ مؤقتٍ يُعرف أيضاً بالغشيان أو الإغماء (بالإنجليزية: Syncope)، ويُعزى حدوثه إلى ضعف التروية الدمويّة للدماغ، وفي الحقيقة يحدث الإغماء كرد فعل طبيعيّ من الجسم للبقاء على قيد الحياة، فعندما يحدث هبوط كبير في كميّة الدم والأكسجين الواصلة إلى الدماغ يستجيب الدماغ من خلال إيقاف عمل جميع الأعضاء غير الحيويّة حتى تتركز التروية الدموية نحو الأعضاء الحيويّة (بالإنجليزية: Vital organs)، ولا يعتبر فقدان
التوازن إنّ وجود المشاكل في التوازن تتسبب بحدوث الدوخة وتجعلك تشعر كما لو كنت تغزل حول نفسك أو تتحرك عندما تكون واقفاً او في حالة الجلوس ونتيجة لذلك، قد يراودك شعور بالسوء والذي سيتداخل مع الحياة اليومية ، ووجود مشاكل في التوازن عند الأفراد يمكن أن تؤدي إلى سقوطهم ، مما قد يتسبب في كسور في العظام وإصابات أخرى. الحالات التي تسبب حدوث مشاكل في التوازن من مشاكل التوازن حدوث الدوار والذي يسبب الدوخة عند تحريك رأسك ، وتحدث الأعراض عادةً عندما تنظر خلفك أو تبحث عن عنصر موضوع فوق رأسك ، ويمكن لعدوى
السكتات الدماغية تتسبب مشكلة السكتات الدماغية في موت أو تلف خلايا الدماغ، حيث يُقلّل ذلك من منسوب الأكسجين المتدفق؛ وذلك بسبب قلة تدفق الدم، ممّا يؤثر بصورةٍ مباشرة على عملية البلع. التهاب المريء يتسبب التهاب المريء بارتفاع نسبة الحموضة في المريء، ويفسر ذلك بوجود نوعٍ من خلايا الدم البيضاء في المريء، حيث ينتج عن ذلك مشاكل في البلع، إلى جانب الرغبة في التقيؤ، بفعل زيادة وارتفاع نمو هذه الحمضات بصورةٍ غير طبيعية، حيث تعمل على محاربة الجهاز الهضمي في الجسم. مرض السرطان يسبب مرض السرطان صعوبةً في