حساسية الأسنان يتمّ إجراء عملية تبييض الأسنان (بالإنجليزية: Tooth Whitening) لإزالة التصبغات الموجودة على الأسنان، والتي تنجم عادةً عن التدخين، وتناول المشروبات التي تحتوي على الكفايين، واستخدام بعض الأدوية، والتقدم بالعمر، وتتمّ هذه العملية باستخدام مواد كيميائية مثل مادة بيروكسيد الهيدروجين (بالإنجليزية: Hydrogen Peroxide) أو الكارباميد بيروكسيد (بالإنجليزية: Carbamide Peroxide)، وقد يصاحب عمليّة تبييض الأسنان عدد الآثار الجانبيّة مثل حساسية الأسنان (Tooth Sensitivity)؛ وهي من الأعراض
خروج الدم من الفم يُعاني بعض الأشخاص من خروج الدم من الفم، وقد يخرج الدم من الفم بسبب معاناة الشخص من نزيفٍ في اللثة، أو جروحٍ في الفم، وغيرها. ومن الجدير بالذكر أنّه يمكن علاج الحالات التي يحدث فيها خروجٌ للدم من الفم باتباع بعض الطرق العلاجية والتي يعتمد انتقاؤها على المُسبّب. أسباب خروج الدم من الفم هناك العديد من الأسباب التي تؤدي إلى خروج الدم من الفم، ومنها ما يأتي: نزيف اللثة من الممكن أن تنزف اللثة عند تفريش الأسنان بشدةٍ أو قوةٍ كبيرةٍ، أو قد تنزف إذا كان يستخدم المريض طقم أسنانٍ غير
اللسان اللسان هو عبارة عن عضو موجود داخل الفم الذي يرتبط بالفك عبر سبع عشرة عضلة تعمل على حركته وعمله ويغلّف سطح اللسان غشاء مخاطي تغطيه الكثير من الحليمات الصغيرة التي تحتوي في أطرافها على نهايات عصبية تساعد في عملية التذوق ويكون سطح اللسان رطب بسبب وجود اللعاب. أقسام الحليمات تقسم الحليمات إلى أربعة أقسام وهي: الحليمات الخيطية التي تكون بشكل مخروط ممدود وهي كثيرة العدد ومنتشرة على اللسان ولا تحتوي على براعم. الحليمات الكمئية وهي تشبه الفطر ولها سويقة رفيعة وتحتوي على براعم تذوق وتكون مبعثرة
تشقق الشفاه تُعرف أيضاً بمُسمّى جفاف الشفاه، وهي عبارةٌ عن حالةٍ مرضيةٍ مؤقتةٍ تصيبُ شفاه الإنسان، وتُؤدّي إلى جفافها وتشقّقها وظهور جروحٍ على سطحها، ويُعرف أيضاً تشقّق الشفاه بأنّه تأثرٌ يصيب الشفاه؛ بسبب تعرضها لمجموعةٍ من العوامل الجوّية، أو المرضية التي تؤثّر على طبيعتها، وتقلّل من نسبةِ رطوبتها ممّا يؤدي إلى تشققها، وغالباً تتشققُ الشفاه بشكلٍ يومي، وطبيعيّ لذلك ليس بالضرورةِ أن يرافقَهَا أيّ آثارٍ مرضيةٍ، ولكن يعتبرُ تشقق الشفاه مِن المشكلات التي يعاني منها الكثيرُ مِن الأفراد، والتي
اللعاب اللعاب هو مزيج سائل يتكوّن من الماء، والذي يُشكّل حوالي 98% منه، والمعادن، والبروتينات، والإنزيمات. يقوم اللعاب بالعديد من الوظائف من أهمّها ترطيب الفم وإبقائه نظيفاً، كما أنّه يساعد على هضم الطّعام لكونه جزءاً من الجهاز الهضميّ، وذلك لاحتوائه على الإنزيمات التي تساعد على تحليل الطّعام والبدء بعمليّة الهضم، ويقوم أيضاً بترطيب الطّعام لتسهيل بلعه، كما أنّه يحمي الأسنان، وبالإضافة لذلك يحارب اللعاب الجراثيم والميكروبات ويقضي على رائحة الفم الكريهة. تُسمّى الغدد التي تُفرز اللعاب الغدد
توجد أعصاب الأسنان في لبّ الأسنان الّذي يوجد في الجزء الداخلي من القنوات الجذريّة، حيث توجد في لاأسنان الأماميّة قناة جذريّة واحدة، أمّا الأسنان الخلفية فإنها تحتوي على أربع قنوات، وقد تتعرّض أعصاب الأسنان وجذورها للإصابة بالالتهابات عند الإصابة بتسوّس الأسنان، وعدم الاهتمام بعلاج هذا التسوّس، فإنّه يتخطّى الأسنان ويصل إلى جذور الأسنان بسبب الإصابة بأنواع معيّنة من البكتيريا والجراثيم. وعند حدوث التهابات العصب يشعر الشّخص المصاب بألمٍ ووجع شديد في الأسنان والأضراس، وخاصّةً بعد تناول المشروبات
أهمية الأسنان تختلف الأسنان فيما بينها في الشكل والوظيفة، وذلك اعتماداً على مكانها المحدّد في الفم، وللأسنان أهميةٌ كبيرةٌ؛ إذ تساعد على مضغ الطعام وهضمه، وتمكّن الإنسان من لفظ الحروف والكلام بشكل واضح، كما أنّها تُعطي الوجه الشكل المناسب والابتسامة الجميلة، لذلك يجب الاهتمام بصحة الفم والأسنان بشكل دائم. ويُنصح عادةً بتفريش الأسنان مرتين يومياً أو بعد كل وجبة طعام، مع التركيز على ألّا تقل مدة عملية التفريش عن 2-3 دقائق. ومن الجدير بالذكر أنّ الإهمال بتنظيف الأسنان يُعرّض الشخص لمشاكل صحية
تسوس الأسنان يُعرَّف تسوّس الأسنان (بالإنجليزية: Tooth Decay) على أنّه الضرر الذي يلحق بسطح الأسنان أو مينا الأسنان، والناجم عن الأحماض التي تُنتجها البكتيريا الموجودة داخل الفم. وقد لا يشعر الشخص في بداية تسوّس الأسنان بأي اختلاف يُذكر يطرأ على الأسنان، ولكن مع مرور الوقت تبدأ الأعراض بالظهور والتي تشمل المعاناة من ألم الأسنان، والإصابة بالحساسيّة تجاه السكريّات والبرودة والحرارة، وظهور بقع بيضاء أو بنيّة اللون على سطح السّن المصاب، هذا بالإضافة إلى تكوّن التجاويف (بالإنجليزية: Cavities)،
أهمية الأسنان تلعب الأسنان الموجودة في فم الإنسان دوراً مهمّاً؛ حيث تساعد على مضغ الطعام وهضمه بالطريقة الصحيحة، كما تساعد على لفظ الأحرف والكلام بشكل واضح، ولها أيضاً دور مهم في إعطاء الوجه الشكل المناسب والابتسامة الجميلة، ومن هنا تنبع أهمية العناية بنظافة الفم والأسنان والمحافظة عليها، فيُنصح دائماً بتفريش الأسنان مرتين يومياً على الأقل، بحيث تكون واحدة منها قبل النوم مباشرة، واستخدام خيط الأسنان الطبي (بالإنجليزية: Dental Floss) مرة يومياً لإزالة بقايا الطعام العالقة بين الأسنان؛ وذلك
العلاجات الطبية والدوائية يقوم طبيب الأسنان بأخذ التاريخ الطبي للمريض، وإجراء تقييم طبّي للفمّ، والفكّ، واللسان، والأسنان، واللثة، والأذنين، والجيوب الانفيّة، لتحديد مُسبّب ألم الاسنان، كما يتمّ إخضاع المريض للتصوير الطّبي إضافةً إلى توجيه الأسئلة المُتعلّقة بخصائص الألم، إذ إنّ الهدف من ذلك كلّه تحديد الإجراء الطّبي المُناسب للمريض، وفيما يلي بيان لأبرز هذه الإجراءات: حشو موضع التسوس: في حال كان المُسبب هو نخر الأسنان بفعل التسوّس ، وقد تستدعي بعض الحالات خلع الضرس أو السنّ. علاج عصب الأسنان:
معجون الأسنان قد يعتقد البعض بأن الإنسان الحديث هو أول من بدأ باستخدام معجون الإنسان، إلّا أن العديد من الدراسات والاكتشافات أكّدت استخدام الإنسان القديم لمعجون الأسنان بشكله البدائي، حيث ظهر معجون الأسنان لأوّل مرّة قبيل 500 سنة قبل الميلاد، وكانت الحضارة المصريّة القديمة والحضارات الصينيّة والهنديّة أوّل من استخدم معجون الأسنان، كما كان يقتصر تكوينه على مزيج من مطحون العظام وقشر البيض، وساعدت التطوّرات التي حدثت على مر الحضارات في تطور معجون الأسنان بحيث أصبح متوفراً بعلامات تجارية مختلفة في
زيت الزيتون زيت الزيتون هو مصدر نباتي غني بالعناصر الغذائية والفيتامينات، وينتج عن عصر ثمار الزيتون الخضراء، ويعدّ من أهم المواد الغذائية، فهو يحافظ على طعمه، ومكوّناته، ورائحته لمدّة طويلة، وله فوائد كثير في مجالات متنوّعة منها: الصحّة، والجمال، ويمكن إضافته للطعام، أو المضمضة به، أو استخدامه خارجياً ووضعه على مناطق معينة في الجسم. فوائد المضمضة بزيت الزيتون للمضمضة بزيت الزّيتون عدّة فوائد، أبرزها: المُساهمة في تنشيط عمل الجِهاز الهضمي. تخفيف رائحة الفم الكريهة. قتل البكتيريا الضارة في الفم.
السواك السواك أو المسواك هو عود يُستخلص من جذور شجرة تدعى الآراك التي تنمو في المناطق الصحراويّة الاستوائيّة الحارّة، وينتشر استخدامه في الدول العربيّة، وأفريقيا، والهند، وأمريكا، ويتميّز بوجود رائحة دائمة له، وطعم حارق ناتج عن مشتقّات الخردل الموجودة فيه، وهو يحتوي على الكثير من المواد المطهّرة، والمعقمّة، وموادّ قابضة، وفيه الكثير من المواد التي تفيد الفم والأسنان. فوائد السواك للأسنان يساعد على وقاية الأسنان من التسوّس، حيث يحتوي على مادة الفلورايد. يخفّف التصبّغات والبقع التي تظهر على
السواك يعتبرُ التسوّكُ من السننِ التي حضّ النبيُّ مُحمّد -عليه الصلاة والسلام- على ممارستِها، والسواكُ عبارةٌ عن قطعةٍ من الخشب المستخرَجة من شجرةِ الآراك المعمّرة، ويحتوي على العديدِ من الموادّ التي تعودُ على الجسم بالنفع والفائدة. فوائد السواك الصحيّة ومنها الآتي: تبييض الأسنان: يلاحظُ العديدُ من الأشخاص بأنّ هناك تغييراً طرأ على لون أسنانهم، ويرجعُ ذلك إلى الإكثار من تناول المشروبات أو الأطعمة التي تحتوي على الصبغات والألوان، مثل: الشاي، والقهوة، والعصائر المختلفة وغيرها، بالإضافة إلى
الزنجبيل يعتبرُ الزنجبيلُ أحدَ أنواعِ النباتات التابعة للفصيلة الزنجبيليّة النامية في المناطق الحارّة، وتستخدمُ جذورُه التي تنمو تحتَ التربة تحديداً في كثيرٍ من المجالات؛ لأنّها تحتوي على زيوت طيّارة، أمّا رائحتُه فهي نفّاذة، وطعمه لاذع، ولونه أبيض مصفر أو سنجابيّ، وأزهاره صفراء لها شفاه أرجوانيّة اللون، ولا يُستخرجُ الزنجبيل إلّا بعد أن تذبلَ أوراقه، ولا يُطحن إلا بعد أن يجفّ. تُستخدمُ سيقان الزنجبيل منذ زمنٍ بعيد في علاجِ كثيرٍ من المشاكل الصحيّة، لذلك كان يعدّ علاجاً رسميّاً وشائعاً في بلاد
ضرس العقل ضرس العقل هو الضرس الذي يظهر في مرحلة البلوغ عند الإنسان، أي أنّه يتكوّن في وقتٍ متأخّر عن الوقت الطبيعيّ، ما بين سن السابعة عشر وسن الخامسة والعشرين، وقد سمّي ضرس العقل بهذا الاسم لأنّه يظهر في فترة بلوغ الإنسان وعقلانيته، ويكون ضرس العقل مغموساً في اللثة عند أغلب الأشخاص، إلا أنه لا ينمو عند أشخاصٍ آخرين، وتكون هذه من الحالات النادرة جداً، ويعود السبب في انعدام ظهورها إلى امتلاكهم فكّاً صغيراً. يعود السبب في قلة ظهور ضرس العقل إلى تغيّر النمط الغذائيّ في الوقت الحالي، فقد كان الناس
فطريات الفم تنشأ فطريات الفم (بالإنجليزية:oral thrush) نتيجة الإصابة بنوعٍ من الفطريات يُسمّى فطر الكانديدا (بالإنجليزية: Candida)، وهو نوعٌ من أنواع فطر الخميرة، ويظهر على شكل طفحٍ أبيض داخل الفم، ومن الممكن أن تصيب فطريات الفم أيّ شخص، ولكن هناك فئاتٌ تعد أكثر إصابةً من غيرها؛ مثل الأطفال ، وكبار السنّ ، وأولئك الذين يعانون من نقص مناعة الجسم. وعادةً ما يوجد فطر الكانديدا بكمياتٍ قليلةٍ داخل الفم دون أن يسبب أي نوعٍ من الأذى، ولكن في حال نموه بشكلٍ كبيرٍ داخل الفم فإنه يتسبب بحدوث فطريات
العلاجات الطبيعية يُمكن بيان العلاجات الطبيعيّة المُستخدمة لتقرحات اللسان فيما يأتي: جل الألوي فيرا: يُستخرج جل الألوي فيرا من ورقة الصبَّار ويوضع على لسان المُصاب عدّة مراتٍ خلال اليوم؛ إذ يملك هذا الجل العديد من الخصائص العلاجية لمشاكل الفم، بما فيها تقرحات اللّسان، كما يُخفّف من الألم والالتهاب المُصاحب له. اللبن: يُعدّ اللبن مُضاداً طبيعياً للالتهابات بسبب احتوائه على البروبايوتيك، كما يملك خصائص مضادةٍ للجراثيم والأكسدة؛ إذ يُنصح بتناول كوبٍ واحدٍ من اللبن يومياً حتى تزول التقرحات. العسل:
التهاب اللثة يُعدّ التهاب اللثة من أمراض اللثة الشائعة والتي تظهر على شكل حدوث احمرارٍ وانتفاخٍ في اللثة، ويرافق ذلك نزف الدم منها بسهولةٍ عند تفريش الأسنان أو تنظيفها بخيط الأسنان، ويجب التفريق بين التهاب اللثة (بالإنجليزية: Gingivitis) والتهاب دواعم الأسنان (بالإنجليزية: periodontitis)، فالتهاب اللثة يصيب اللثة المحيطة بالأسنان، في حين أنّ التهاب دواعم السن يصيب أيضاً العظم المحيط بالأسنان، وفي حال إهمال معالجة التهاب اللثة فإن الالتهاب يتطور ليصيب دواعم السن، وبحسب الجمعية الأمريكية لطب
الأسنان الأسنان هي أجزاء صلبة عظمية توجد في تجويف الفم عند جميع الكائنات الحية الفقارية، مهمتها الأساسية هي تقطيع الطعام، وتفتيته تمهيداً لاستكمال هضمه في المعدة، إضافة إلى دورها في تسهيل عملية النطق، وتوضيح مخارج الحروف، وهي مكونة من مادة العاج الصلبة، ومغطاة بطبقة من مادة المينا التي تبقيها قوية لفترات زمنية طويلة. تبدأ الأسنان اللبنية بالبزوغ عند الإنسان في عمر ستة أشهر، وعندما يصل لعمر السبع سنوات، تبدأ الأسنان اللبنية بالتساقط، لتنمو مكانها الأسنان الدائمة التي ترافق الإنسان طيلة فترة
البقع البيضاء على الأسنان تظهر البقع البيضاء على الأسنان على شكل نقاط متفرقة على الأسنان باللون الأصفر أو الأبيض الفاتح أو البني، وتختلف عن تبدل اللون العام للسن، فتبدل لون السن بالكامل يدل على شيء وعارض آخر، ومن الضروري التفريق بين هذه العلامتين. تعتبر البقع البيضاء على الأسنان حالة يمكن علاجها من قبل طبيب الأسنان الذي يختار طريقة العلاج المناسبة حسب شدة الحالة، ومن طرق العلاج المعروفة هي العلاج بالفلورايد أو عن طريق الربط السني أو بواسطة طريقة تسمى علمياً باسم porcelain laminate) placement).
جروح اللسان يواجه معظم الأشخاص وخصوصاً الأطفال إصابات وجروح اللسان الناتجة عن إغلاق الأسنان عليه بسبب عددٍ من المواقف كإصابة اللسان أثناء مضغ الطعام، وأثناء ممارسة بعض التمارين الرياضيّة، والوقوع، والحوادث، أو نتيجة بعض الحالات الطبية كالإصابة بأحد أنواع التشنجات العصبيّة (بالإنجليزية: Seizure)، مثل مرض الصرع (بالإنجليزية: Epilepsy)، إذ قد يطبق المصاب بأسنانه على لسانه أثناء النوبة، وتتراوح شدّة هذه الإصابات بين البسيطة والتي تشفى خلال عدّة أيّام، إلى إصابات شديدة تحتاج إلى التدخلّ الطبيّ.
الشفاه تحرص السيدة على جعل شفتيها تظهران بشكلٍ جميل وجذاب، لذلك تحافظ عليهما من التعرّض للجفاف، وحدوث التشقّقات فيهما، فتبدأ بالبحث عن العديد من الطرق التي تخلّصها من هذه المشكلة المؤقّتة باستعمال الكريمات، والأدوية والوصفات الطبيعيّة، وفي هذا المقال سنذكر أسباب تشقّق الشفاه. ما سبب تشقق الشفاه الالتهابات الفطرية والطفيلية التي تكثر في فصل الشتاء. التعرّض للهواء الجافّ دون استعمال الكريم المرطّب الخاصّ بالشفاه. لعق الشفاه بشكلٍ متكرّر لنزع الجلد الرقيق بأطراف الثنايا العليا. تناول الأطعمة
عدم العناية بنظافة الأسنان يُعدّ تناول الشخص للكثير من السكريات والنشويات بالإضافة لعدم اعتنائه بأسنانه وعدم حرصه على نظافتها المسبب الأوّل والرئيس لتسوّس الأسنان، حيث تتغذى البكتيريا على بقايا الأطعمة العالقة بين الأسنان مُسبّبةً طبقة ملتصقة بسطح الأسنان تُسمّى اللويحة السنّية (بالإنجليزية: Plaque)، ونتيجةً لتغذية البكتيريا على هذه الأطعمة يتمّ إنتاج الأحماض التي تبدأ بمهاجمة الأسنان، وتحديداً الطبقة الخارجية من السنّ والتي تُعرف باسم طبقة المينا (بالإنجليزية: Enamel)، إذ تتميز هذه الطبقة