التسنين هو المرحلة التي تبدأ فيها أسنان الطفل بالظهور، والتي يطلق عليها مسمى الأسنان اللبنية، وحصلت على هذا الاسم؛ بسبب أن الطفل يستبدلها بعد أن يكتمل نموها بأسنان جديدة تسمى الأسنان الدائمة، ويعد التسنين من المراحل المهمة في حياة الطفل، والمؤلمة بالوقت ذاته، وقد يولد وبفمه مجموعة من الأسنان، أو قد يحتاج إلى أسابيع قليلة لتبدأ أسنانه الأولى بالظهور. عادةً يبدأ التسنين مع ظهور الأسنان الأمامية عند الطفل في عامهِ الأول، ويستمر بعدها ظهور باقي الأسنان، حتى عُمر الثلاث سنوات، والتي يصل عددها
أسنان الطفل خلق الله سبحانه وتعالى جسم الإنسان في أكمل هيئة، فجعل أجزاء وأعضاء جسمه المختلفة تعمل بشكل متكامل فيما بينها بحيث تتمكّن من أداء وظائفه الحيوية بشكلٍ يحافظ على صحة الإنسان وحياته، وإحدى هذه الأجزاء هي الأسنان التي تساعدنا على تناول الطعام من خلال تقطيعه وطحنه، بحيث تهيئه ليذهب إلى الجهاز الهضمي، فعندما يولد الإنسان يكون بدون أسنان وتبدأ عندها الأم بطرح التساؤلات المتعلّقة بكيفية التسنين ووقته وكيفية العناية بها في حال ظهورها؛ لذلك سوف نتناول هنا وقت ظهور الأسنان عند الطفل وكيفية
شخصية الطفل إنّ الاهتمام بالطفل في المنزل هو الهدف الأول من أجل تربيته بشكلٍ سليمٍ وصحيح يخوله دخول معترك الحياة بثقة وجرأة، لذلك فشخصية الطفل تشغل بال الآباء لأنّهم يرغبون بطفلٍ ذكيّ ومنظم وقياديَ وذي شخصية قويةٍ يدافع بها عن نفسه، وتشمل شخصية الطفل جميع الجوانب النفسية والعقلية التي تقوده إلى سلوكيات معينة. وقت تكوّن شخصية الطفل أشارت الدراسات إلى أنّ شخصية الطفل تتكون خلال السنوات الخمس الأولى من حياته أي قبل دخوله المدرسة ، ولكل عمرٍ خلال هذه السنوات صفاتٍ تميزه وبالتالي هناك طرق للتعامل
مرحلة بروز أسنان الطفل من المراحل التي تُعتبر مُرهقة للأُم والطفل على حد سواء ألا وهي مرحلة بروز أسنان الطفل وما يتبعها من تعب للطرفين فالطفل لا ينام من الألم والأُم تقف حائرة أمام ما يُمكنها عمله لتخفيف ألم طفلها الصغير، ولكن الأمر ليس بالضرورة أن يكون بهذا الشكل فبعض الأطفال لا يُعانون كثيراً في هذه المرحلة، ولكن بكل الأحوال يجب الانتباه لأي أعراض قد تظهر على الطفل لأنها قد تكون مُؤشر على إصابته بالتهاب مُعين يستوجب العلاج وليس بسبب التسنين. وقت بروز أسنان الأطفال تظهر أولى أسنان الطفل في
طفح الحفاض على كلّ أمٍّ تحرص على طفلها أن تتعلّم منذ اليوم الأول كيفية التعامل مع أيّ طارئ قد يتعرّض له طفلها أثناء يومه، وربّما من أوائل الأمور التي ستجدين نفسك مرغمةً على التعامل معها تغيير الحفاض وما تتبعه من أمور؛ إذ إنّ الإحصائيات تشير إلى أنّ طفلاً من كل ثلاثة أو أربعة أطفال معرّضون للإصابة بطفح الحفاض أثناء فترة نموهم.إنّ طفح الحفاض يعدّ تحذيراً للأهل؛ فهو يُسبّب إزعاجاً لراحة الطفل، وهذا الإزعاج ناتج عن بقاء الجلد مُعرّضاً للرطوبة لفترةٍ طويلة؛ حيثُ يُصبح جلد طفلك متقرّحاً ومتقشراً
مرحلة حديث الولادة تعدّ مرحلة حديث الولادة هي المرحلة الأولى من مراحل نموّ الطّفل، حيث تشتمل على الأطفال الّذين تتراوح أعمارهم ما بين وقت الولادة وحتّى الشّهر الأول، ويطوّر الطّفل خلالها العديد من المهارات الحركيّة للاستجابة للمؤثرات الخارجية الّتي تعتمد بأساسها على مبدأ رد الفعل المُنعكس، كإمساكه بأي جسم يوضع بيديه، أو تحريك يديه نحو صدره عند صدور ضوضاء بشكل مُفاجئ، وغير ذلك من الأمثلة، إلى جانب ذلك فإنّ المولود الجديد يمتلك القدرة على رؤيّة الأجسام القريبة والتّعرف على بعض الرّوائح، وإصدار
علامات الجفاف لدى الرضع يُعرَّف الجفاف على أنّه انخفاض كبير في مستوى الماء داخل الجسم، وهو من المشاكل الشائعة لدى الأطفال والرُّضع، ويمكن بيان أهم أعراضه وعلاماته على النحو الآتي: علامات الجفاف الخفيف إلى المتوسط إنّ إصابة الرضيع بالجفاف الخفيف إلى المتوسط يستدعي الاتصال بالطبيب، والذي قد ينصح الأم بزيادة إرضاع الطفل منها أو من الحليب الصناعي إن كان عمر الرضيع أقل من ثلاثة أشهر. أما إذا كان عمره أكثر من ثلاثة أشهر فقد ينصح الطبيب باستخدام محلول خاص لتعويض السوائل المفقودة بالإضافة إلى الحليب
علامات التسنين لدى الرضع تعد مرحلة التسنين (بالإنجليزية: Teething) من المراحل المهمّة في حياة الطفل، وقد ترافقها العديد من الأعراض والعلامات، ولكن في حالات قليلة من الممكن ألّا يرافق مرحلة التسنين ظهور أي أعراض ملحوظة على الطفل، وفيما يأتي بيان أهم الأعراض والعلامات التي من الممكن أن تظهر على الأطفال في هذه المرحلة: فرط سيلان اللعاب عادة ما يبدأ سيلان اللعاب (التروييل) ببلوغ الرضيع الشهر الثاني من العمر، وذلك بسبب بدء الغدد اللعابية بأداء وظائفها، ولأنّ الأطفال في هذا العمر لا يملكون القدرة
علامات التسمم الغذائيّ عند الأطفال يعتبر مرض الإسهال من الأعراض الرئيسيّة للتسمم الغذائيّ، بالإضافة إلى التقيؤ، كما يعبّر الإسهال عن برازٍ سائل يتعرّض له الشخص لثلاث مرّات في اليوم الواحد على الأقل، وقد يرافقه الدّم والمخاط بالإضافة لبعض الالتهابات، كما تعتبر آلام كرامبي في بطن الطفل من الأعراض الشائعة للإصابة بالتسمم الغذائيّ، وقد تقل حدّة الألم عند الإصابة بالإسهال، وقد يرافق هذه الحالة ارتفاع درجة حرارة الجسم أو الحمّى، والصداع ، وبعض الآلام العامّة، وقد يستمر التقيؤ في حالة حدوثة لمدّة يوم
نوم الأطفال يحتاج الرضّع والأطفال وحتى المراهقون إلى ساعات نوم أكثر من الكبار لدعم نموهم وتطورهم العقلي والجسدي، ومعظم الأهالي يعرفون أنّ أطفالهم بحاجة إلى نوم جيد لكنّهم لا يعرفون عدد الساعات اللازمة لهم، ولا يعرفون كذلك التأثير السلبي الذي من الممكن أن يسببه نقص مدة قد تصل إلى نصف ساعة أو ساعة من ساعات النوم المطلوبة لهم. قد يصعب على الأهل معرفة ما إن كان الطفل يأخذ القسط الكافي من النوم، وذلك لأنّ الأطفال لا تظهر عليهم علامات التعب ولا يقل نشاطهم عند نقص ساعات النوم كما يفعل الكبار، وبالعكس
خطوات فطام الطفل إنّ عملية فطام الطفل تحتاج إلى وقت، فالطريقة الصحيحة للفطام تعتمد على تقليل استهلاكه للحليب الطبيعي بشكل تدريجي وببطئ، ومن المتوقع انزعاج الطفل في البدايةً، ولكن يمكن تسهيل الأمر باتباع عدة طرق، نذكر منها ما يأتي: تخطي الوجبة من الممكن تقديم الحليب الصناعي أو الحليب المعبأ من صدر الأم للطفل بعد تخطي وجبة الرضاعة الطبيعية ومراقبة مدى استجابة الرضيع لذلك. وإنّ تخطي وجبة الرضاعة الطبيعية مرة تلو الأخرى خلال بضعة أسابيع يمنح الرضيع فرصة للتكيف مع النمط الجديد للتغذية، ويقلل من
أعراض نقص فيتامين د تشمل أعراض نقص فيتامين د عند الأطفال ما يأتي: التشنّجات العضلية. نوباتٍ تشنجيّة. صعوبة التّنفس، بسبب ترقق عظام القفص الصدري. الإصابة بمرض الكساح (بالإنجليزية: Rickets) الذي يؤدي إلى ترقّق عظام الساقين وانحنائها، والشعور بألمٍ شديدٍ وضعفٍ فيها، وإذا كان الكُساح شديداً، فإنّه يؤدي إلى نقص مستويات الكالسيوم في الدّم، الأمر الذي يتطلّب الدخول الفوريّ للمستشفى. ضعف النموّ؛ حيث يكون النموّ الكليّ للطفل بطيئاً. تأخر نمو الأسنان . شعور الطفل بالارتباك. سهولة الإصابة بالعدوى، مثل
أعراض ظهور أسنان الطفل تبدأ أسنان الطفل بالظهور بين الفترة 6-10 أشهر من عُمُر الطفل الرضيع، وقد يتأخر ظهورها في بعض الحالات، وفي حال عدم ظهورها حتى عُمُر 18 شهر فلابُدّ من مُراجعة الطبيب، كما تجدر الإشارة إلى أنّ الحمّى ، والإسهال، وسيلان الأنف لا تعتبر من أعراض التسنين ، وتتطلّب الإستشارة الطبية خصوصاً في حال استمرارها لأكثر من 24 ساعة، وفيما يأتي نذكر بعض الأعراض المُرتبطة بظهور أسنان الطفل، والتي قد تستمر لعدّة أيام أو أشهر في حال تزامن ظهور أكثر من سن في نفس الفترة: انتفاخ اللثة،
جدري الماء يُعدّ جدري الماء من أكثر الأمراض المعدية التي تصيب الأطفال شيوعاً، وينتج من الإصابة بعدوى من الفيروس النطاقي الحماقي (بالإنجليزية: varicella zoster virus)، ويمتاز هذا المرض بظهور طفح جلدي أحمر اللون ويثير الحكة بشكل كبير، وغالباً ما تكون العدوى بسيطة، خصوصاً عند الأطفال، وتختفي في فترة وجيزة دون أن تسبب أي مضاعفات خطيرة، إلّا أنّه وفي بعض الحالات قد تسبب الإصابة بالتهابات أخرى في الجسم كالتهاب الرئة مثلاً، ولا تحتاج معظم حالات الإصابة بجدري الماء إلى أية أدوية محددة، بل يهدف العلاج
فطريات الأطفال إنّ فطريات الفم هي أكثر الفطريات انتشاراً بين الأطفال، وتعرف بالقلاع، وتسبّب هذه الفطريات الحساسيّة والتهيّج في المنطقة المحيطة من الفم، كما تعتبر فطريات المبيضات هي المصدر الرئيسي للإصابة بهذا المرض، وعلى الرغم من وجود هذه الفطريات بشكلٍ طبيعيّ في الجهاز الهضمي لدى الإنسان، إلّأ أنّها تتزايد وتتكاثر بشكل كبير عند تعرّض الطفل لضعف المناعة، وتسبّب الإصابة بالفطريات المزعجة، وتنتشر على شكل بقع بيضاء اللون تشبة الجبنة أو الحليب على لسان وباطن خدين أو سقف الفم والبلعوم لدى الأطفال.
نصائح للتخلص من الإمساك عند الأطفال يتم علاج معظم حالات الإمساك لدى الأطفال بإجراء تغييرات على نمط الحياة في المنزل، وفيما يأتي تفصيل ذلك. تغيير النظام الغذائي يساعد التغيير في النظام الغذائي بما في ذلك الالتزام بجدول معين لتناول وجبات الطعام على علاج الإمساك لدى الأطفال، وفيما يأتي النقاط التي ينصح باتباعها من أجل ذلك: الالتزام بوجبات غذائية متوازنة إلى جانب الوجبات الخفيفة. إدخال المزيد من الألياف إلى النظام الغذائي للطفل، وذلك بمحاولة الالتزام بما يأتي: تناول الفواكه والخضروات بشكل أكبر.
أسباب نقص الوزن عند الأطفال ومن أبرز الأسباب التي يمكن أن تؤدي لنقص وزن الطفل نذكر ما يلي: تناول كميات غير كافية من السعرات الحرارية يعتبر هذا السبب من أكثر الأسباب شيوعًا، فهو المسؤول عن ما يزيد عن 90% من حالات نقص الوزن، وفيما يلي توضيح ذلك: انشغال الطفل وعدم شعوره بالمتعة عند تناول الطعام. عدم حصول الأطفال الرضع على حاجتهم من الحليب ؛ إمّا لعدم كفاية حليب الأم، أو عدم إرضاع الطفل بطيقة صحيحة، أو لعدم معرفتها الكمية الصحيحة التي يحتاجها الطفل عند تحضير الحليب الصناعي. أسباب مرضيّة قد يصاب
تحليل CRP يُعرّف البروتين المتفاعل c (بالإنجليزية: C-reactive protein) واختصاراً CRP بأنّه المادّة التي يصنّعها الكبد استجابةً لوجود التهاب في الجسم، ويتم إجراء تحليل مخبري لقياس نسبة وجود هذا البروتين في الدم، إذ يساعد هذا التحليل على الكشف عن وجود أمراض التهابية مزمنة أو حادّة، وتحديداً فإنّ ارتفاع مستوى CRP عن 350 ملليجرام/لتر قد يشير إلى وجود حالة صحية خطيرة، وتُعتبر العدوى الشديدة هي أكثر الأسباب شيوعاً، لكن قد تسبب بعض أمراض المناعة الذاتية أو ضرر الأنسجة الشديد ارتفاع مستويات CRP أيضاً.
السن الطبيعي لمشي الطفل في الحقيقة، يتفاوت عمر بدء المشي من طفلٍ إلى آخر، فالبعض منهم قد يتمكّن من ذلك على عمر تسعة أشهر، بينما البعض الآخر لا يزال يمشي على عمر 14 شهراً، وفي الحقيقة يتطوّر مشي الطّفل وحركته على مراحلٍ عدّة، بحيث يحدث كلّ منها على عُمرٍ مُعين، وفيما يأتي بيان ذلك: مرحلة الحركة عمر الطفل (الشهر) دفع الجسم عند الاستلقاء على البطن 4-3 الدحرجة من الأمام إلى الخلف أو العكس 6-3 الجلوس دون مساعدة 9-4 الزحف على البطن بسرعة 11-6 الوقوف على القدمين مع الاستناد إلى شيء ما 11-8 الزحف على
السعال الديكي عند الرضع يُعدّ السعال الديكي (بالإنجليزية: Whooping cough) أحد الأمراض المُعدية التي يُصاب بها الشخص نتيجة التعرض للبكتيريا التي تُعرف بالبورديتيلة الشاهوقية (باللاتينية: Bordetella pertussis)، حيث تنتقل العدوى عن طريق التلامس المباشر مع الأشخاص المُصابين، أو عن طريق العطس أو السعال، وبالرغم من وجود مطعوم للسعال الديكي، إلا أنّ المرض ينتشر من حين إلى آخر. أعراض السعال الديكي عند الرضع تبدأ أعراض السعال الديكي بصورة مشابهة لأعراض الرشح والإنفلونزا، حيث يعاني المُصاب من سيلان
الطفل تظهر الإنسان خلال فترة طفولته العديد من التطورات والتغيرات على الصعيدين الجسمي، والنفسي، والتي قد تكون ملحوظةً أو غير ملحوظة للأهل، الأمر الذي يشكل عندهم حالةً من الارتباك والقلق خاصةً إذا كان طفلهم الأول، فهم لا يعرفون فيما إذا كانت تصرفاته تتناسب مع المرحلة العمرية التي وصل إليها، لذلك سنعرفكم في هذا المقال على أهم التطورات التي يمر فيها الطفل في مراحله العمرية المختلفة. مراحل الطفولة الطفل من عمر شهر إلى شهرين من مظاهر نمو الطفل في هذه المرحلة الآتي: القدرة على تحريك رأسك باتجاه
العلاجات المنزلية لا يوجد في الحقيقة علاج مُثبَت للتخلص من المغص عند الأطفال الرضّع، وذلك بسبب اختلاف أسباب المغص، إلاّ أنَّ هناك عدد من العلاجات المنزلية التي يمكن اللجوء إليها للتخلص من المغص لدى الرضيع، نذكر منها ما يأتي: وضع الطفل على بطنه، مع الحرص على إبقائه مستيقظاً وهو في هذه الوضعية. تدليك جسم الطفل باستخدام الزيوت العطرية. حمل الطفل لتهدئته. حمل الطفل بشكل عموديّ بعد الرضاعة، وذلك لمنع ارتداد الحليب عبر المريء. لف الرضيع باستخدام بطانية ناعمة. الحرص على وجود الطفل في غرفة ذات إضاءة
العلاجات الدوائية يحفز ارتفاع درجة حرارة الطفل أو سخونته الوسائل الدفاعية في الجسم لمحاربة العدوى والقضاء على الالتهاب، وفي معظم الحالات يكون ارتفاع درجة حرارة الجسم غير خطير ويتلاشى في غضون ثلاثة أيام، ومن العلاجات الدوائية التي يمكن للأهل استخدامها لخفض درجة حرارة الطفل ما يأتي: الأسيتامينوفين: (بالإنجليزية: Acetaminophen) تجب استشارة الطبيب في حال إعطاء الدواء لطفل يقل عمره عن السنتين. الآيبوبروفين: (بالإنجليزية: Ibuprofen) وهو من أحد الأدوية التي يمكن إعطاؤها للاطفال بعد عمر ستة أشهر،
تعرف وظيفة الأنف أنه يسمح بتمرير الهواء لداخل الجسم، وهو الجزء المسؤول عن حاسة الشم بالجسم، يصاب معظم الأشخاص بانسداد الأنف وبجميع المراحل العمرية حيث أن الأسباب تختلف وقوة وحدة الأعراض مختلفة بين الأطفال والبالغين لذا سوف يتم التعرف على الأسباب التي تؤدي لإنسداد الأنف من ثم طرق العلاج. أسباب إنسداد الأنف عند الاطفال الإصابة بالرشح حيث أن الطفل يتنفس من أنمفه باالاسابيع الأولى من حياته، لذا أي إلتهاب بالأنف لو كان بسيطاً يؤدي لإنسداد بلأنف ويتم العلاج عن طريق شفط هذه السوائل من الأنف عن طريق