أسباب رائحة العرق عند الأطفال لا يُعدّ وجود رائحة لجسم الطفل أمرًا يدعو للقلق، فلا تدل رائحة العرق دائمًا على وجود مشكلة صحية معينة، حيث قد يكون سبب تلك الرائحة مرتبطًا بنمط الحياة المُتّبع من قبل الطفل، وفيما يأتي توضيح بعض الأسباب التي تؤدي إلى ظهور رائحة العرق عند الأطفال: قلة النظافة الشخصية إنَّ قلة الاهتمام بالنظافة الشخصية من أكثر الأسباب شيوعًا لظهور رائحة العرق عند الأطفال، وعلى الرغم من أنَّ العرق عديم الرائحة، إلاّ أنَّ نمو البكتيريا التي تتغذّى على الزيوت المكونة للعرق الموجود تحت
عدوى المسالك البولية تتعدد الأسباب المؤدية إلى إصابة الأطفال بحرقان البول (بالإنجليزية: Dysuria)، والذي يعني الشعور بالألم وعدم الارتياح أثناء التبول، وتعد عدوى المسالك البولية (بالإنجليزية: Urinary tract infections) واختصاراً UTI المسبب الرئيسي لدى فئة الأطفال للشعور بحرقان البول. وتُقدّر نسبة الإصابة بالتهاب المسالك البولية لدى فئة الأطفال في سن خمس سنوات فما دون ب 8% لدى الإناث و 2% لدى الذكور بسبب عدوى بكتيرية أو فطرية أو فيروسية يجب علاجها لتفادي إلحاق الضرر بالكلى، إذ تجتاح تلك الجراثيم
الارتجاع المعدي المريئي يُعدّ ارتجاع المريء أو الارتجاع المعدي المريئي (بالإنجليزية: Gastroesophageal reflux disease) واختصاراً GERD، أحد أسباب التقيؤ المستمر لدى الأطفال، ويحدث عندما تكون العضلات السُفلية للمريء مُرتخية بشكل مُفرط، ممّا يجعل المعدة تُفرغ ما بداخلها عن طريق التقيؤ. عدوى المعدة أو الأمعاء تُعتبر الفيروسات من أكثر العوامل شيوعاً للإصابة بعدوى المعدة أو الأمعاء (بالإنجليزية: Stomach or intestinal infection)، لكن قد تحدث العدوى بسبب البكتيريا أو الطفيليات في بعض الحالات، وقد يرافق
أسباب الطفح الجلدي عند الأطفال يمكن أن ينجم الطفح الجلدي (بالإنجليزية: Skin Rash) عند الأطفال عن أسباب وعوامل بسيطة كارتفاع الحرارة أو التعرق، وقد يكون في حالات أخرى ناجمًا عن عدوى فيروسية أو رد فعل تحسسي أو مشكلة صحية معينة، وبشكلٍ عامّ، تتمّ معالجة معظم حالات الطفح الجلدي بسهولة كما قد يختفي بسرعة، وفيما يأتي بيان لأهم الأسباب التي قد تؤدي إلى ظهور الطفح الجلدي عند الأطفال: الطفح الحراري ينتج الطفح الحراري (بالإنجليزية: Heat Rash) أو الحرارة الشائكة (بالإنجليزية: Prickly Heat) عن ارتفاع درجة
أسباب الرعاف عند الأطفال تُصنَّف معظم حالات الرعاف (بالإنجليزية: Epistaxis) أو نزيف الأنف (بالإنجليزية: Nosebleeds) لدى الأطفال ضمن نزيف الأنف الأمامي (بالإنجليزية: Anterior nosebleeds)، وهو النزيف الحاصل في الجزء الأمامي والليِّن من الأنف، ويتميَّز هذا الجزء من الأنف بغناه بالأوعية الدمويَّة الصغيرة والدقيقة، والتي قد تتعرَّض للالتهاب أو التهيُّج بسهولة ممَّا يؤدِّي بدوره إلى تمزُّقها ونزيفها، ويكون هذا النوع من النزيف أكثر شيوعاً لدى الأطفال بسبب انخفاض سماكة بطانة الأنف خلال مرحلة الطفولة
أسباب الحازوقة عند الرضع تُعد تقلُصات الحجاب الحاجز وإغلاق الأحبال الصوتية بسرعة السبب الفسيولوجي وراء حدوث الحازوقة عند الرضع، والتي نادراً ما تكون مصدراً للقلق، ولا تُسبّب الحازوقة إزعاجاً كبيراً للرضع كما يظن المعظم، ومن الأسباب الأخرى للحازوقة عند الرضع ما يأتي: تغذية الرضيع بصورة غير صحيحة: يُمكن أن تُسبب تغذية الرضيع، والتي تنحصر في الرضاعة الطبيعية أو الحليب الاصطناعي أو الأطعمة الأخرى، بحدوث الحازوقة وذلك بفعل الأسباب الآتية: إطعام الرضيع بسرعة. إطعام الرضيع فوق حاجته. ابتلاع الرضيع
أسباب الإمساك عند الأطفال وتجدر الإشارة إلى وجود العديد من الأسباب التي تؤدّي إلى حدوث الإمساك عند الأطفال (بالإنجليزية: Constipation)، نذكر منها ما يلي: النظام الغذائي: عند الحديث عن النظام الغذائي يُشار إلى أنّ المياه والألياف من شأنها مساعدة الأمعاء على القيام بحركتها الطبيعية، وبالتالي فإنّ عدم تناول الطّفل لكمياتٍ كافيةٍ من الألياف وعدم شربه للماء بنحوٍ كافٍ قد يؤدي إلى الإصابة بالإمساك، كما أنّ اتّباع النظام الغذائي المُحتوي على كمياتٍ كبيرةٍ من الأغذية المُصنّعة، والأجبان، والخبز
الارتجاع المعدي المريئي يُعدّ تقيؤ الأطفال الرضّع من وقتٍ لآخر أمراً طبيعياً يمرّ به معظم الأطفال خاصةً في حال كان عُمُر الطفل لا يزيد عن عام، ومن أسباب التقيؤ عند الأطفال المعاناة من الارتجاع المريئيّ (بالإنجليزية: Gastroesophageal Reflux)، إذ قد يسبّب الارتجاع التقيؤ لدى الطفل نتيجةً لعدم اكتمال نموّ الجهاز الهضمي لديه، وقد يعاني الطفل أيضاً من السعال والحازوقة بعد الرضاعة، ولا تستدعي هذه الحالة للقلق في حال كان الطفل بصحة جيدة، ويزداد وزنه بشكل طبيعيّ، أمّا في حال كان التقيؤ كثيراً
صحة الطفل إنَّ أي تغيير يحصُل مع الطفل أو صحته يجعل الأم تشعُر بالقلق الشديد والحيرة بسبب خوفها الشديد عليه، ومن الأمور التّي قد يزيد من هذا الخوف لون البُراز وتغيُره من فترةٍ لأُخرى، ففي بعض الأحيان قد يتغير لونهُ للأصفر أو الأخضر لذلِكَ على الأم معرفة الأسباب الرئيسيّة لذلِك لاتخاذ التدابير والعلاج اللازم. لماذا يكون لون البراز أخضر عند الأطفال بالنسبة للأطفال الذّينَ يشروبونَ الحليب الطبيعيّ يُعد تغيُر لون البُراز للأخضر أحياناً شيئاً طبيعيّاً، ولكن استمرار هذهِ الحالة وحصولها بشكلٍ دائم قد
التصوير بالموجات فوق الصوتية يُمكن تحديد ما إذا كان التوأم مُتطابقاً، والذي يُطلق عليه أيضاً بالتوأم أُحادي الزيجوت (بالإنجليزية: Monozygotic)، أو توأم أخوي؛ ويُعرف بالتوأم ثنائي الزيجوت (بالإنجليزية: Dizygotic)، من خلال التصوير بالموجات فوق الصوتية (بالإنجليزية: Ultrasound) في الثلث الأول من الحمل، ويكون تحديد إذا كان التوأم يشتركان بالمشيمة نفسها كما هو الحال في التوأم المُتطابق أم لا أسهل إذا تم القيام بالتصوير الطبقي قبل الأسبوع الرابع عشر من الحمل، ولكن لا بُدّ من التأكيد على أنّ هُنالك
علامات الإصابة بمرض التوحد عند الأطفال توجد العديد من علامات الإصابة بمرض التوحد (بالإنجليزية: Autism) عند الأطفال، والتي قد تكون مُلاحظتها أصعب عند الفتيات؛ وذلك لقدرتهم على إخفاء مشاعرهم وهدوئهم الذي قد يجعلهم يبدون أكثر قُدرة على التصرّف في المواقف الاجتماعيّة، كما تختلف الأعراض باختلاف الفئة العمريّة، ويُمكن بيان ذلك فيما يأتي: علامات التوحد عند الأطفال الصغار: وتتضمن ما يلي: عدم رد الإبتسامة عند التبسُّم لهم. تجنّب التواصل البصري. عدم الاستجابة عند ندائهم بأسمهم. تكرار بعض الحركات؛ مثل
صعوبات التعلّم تعتبر صعوبات التعلّم أحد الاضطرابات العصبيّة، وتنتُج عن الاختلاف في طريقة عمل الدماغ، ويعتبر الأطفال المصابون بمشكلة صعوبات التعلّم أذكياء وقد يكونون أكثر ذكاء من أقرانهم إلّا أنّهم يعانون من صعوبةٍ عند محاولة التعلّم الذاتي، أو التعلّم بالطرق التقليديّة في عمليّة القراءة، والكتابة، والهجاء، والمنطق، وتذكّر المعلومات وترتيبها. معالجة صعوبات التعلّم عند الأطفال يُمكن مساعدة الأطفال المصابين بصعوبات التعلّم من خلال النصائح الآتية: تولّي مهمّة تعليم طفلك إنّ دور الوالدين في تعليم
علاج نزيف الأنف عند الأطفال تزول معظم حالات نزيف الأنف عند الأطفال من تلقاء نفسها، كما يمكن علاجها في المنزل بكل سهولة، وذلك من خلال اتباع ما يأتي: المحافظة على الهدوء، وطمأنة الطفل. جلوس الطفل على كرسي وإمالة رأسه إلى الأمام قليلاً. تجنّب إمالة الرأس إلى الخلف، إذ إنّ ذلك قد يسبب تدفق الدم إلى الحلق، الأمر الذي يؤدي إلى الإصابة بالتقيؤ، أو السعال. الضغط برفق على الجزء الرخو من الأنف باستخدام قطعة قماش أو منديل. الاستمرار في الضغط لمدة 10 دقائق تقريباً، إذ قد يعود النزيف في حال التوقف عن الضغط
علاج نزلات البرد عند الرّضع يحتاج الأطفال الرضّع للعناية من قبل الوالدين عند الإصابة بنزلات البرد، ويجب تجّنُب إعطاء الرضيع الأدوية العلاجية التي لا تحتاج لوصفة طبيّة؛ حيث إنّها قد تؤدّي لظهور آثار جانبيّة شديدة بالإضافة لعدم مساهمتها في علاج حالته، ولكن قد يصف الطبيب بعض العلاجات المنزليّة بالإضافة إلى قطرات الأنف التي تُقلّل من احتقان الأنف ، كما يُمكن استخدام أدوية لخفض حرارة الطفل ، ونذكر في ما يأتي بعض من الطُرق المنزليّة للعناية بالرضيع وتقليل الأعراض المرافقة لنزلات البرد لديه: الحصول
كيفيّة علاج فطريّات الفم عند الرُّضَّع تُعَد فطريّات الفم إحدى المشاكل الصحِّية الشائعة بين الرُّضَّع، والناتجة عن الإصابة بفطر كانديدا البيكانس (بالإنجليزيّة: Candida albicans)، وغالباً ما تختفي هذه الفطريّات الفمويّة من تِلقاء نفسها خلال أسبوعَين دون اللُّجوء إلى استخدام أيِّ علاج، إلا أنَّه في بعض الحالات يَصِف الطبيب نوعاً من أنواع الجلِّ، أو القطرات التي تُوضَع داخل فم الرضيع، والتي يتمّ توزيعها في كامل الفم لعلاج الفطريّات، وفي حال كان الرضيع يعتمد على الرضاعة الطبيعيّة من ثدي الأم،
علاج عدم التركيز عند الأطفال قد يُعدّ قصر مدة التركيز، وتشتت الانتباه ، والتقلب الشديد في طريقة التفكير لدى الأطفال أمرًا طبيعيًا، مع استحضار اختلاف طبيعة الأطفال وشخصياتهم، وفي السؤال عن كيفية علاج عدم التركيز عند الأطفال فيُشار إلى أنّ الأمر قد يتطلّب في بعض الأحيان استشارة أخصائي العلاج الوظيفي (بالإنجليزية: Occupational Therapist) خاصةً إذا واجه الطفل صعوبات شديدة في التركيز، وتكمن أهمية تقديم العلاج للطفل الذي يعاني من عدم التركيز فيما يأتي: تعزيز مهارات التفاعل السلوكي والاجتماعي. تعزيز
علاج ضربة الشمس عند الأطفال تُعَدُّ ضربة الشمس (بالإنجليزيّة: Heatstroke) حالة مُهدِّدة للحياة؛ لذلك يجب طلب المساعدة الطبِّية إذا ظهرت أيّة أعراض تدلُّ على إصابة الطفل بضربة الشمس ، وتتضمن الأعراض ما يأتي: الصداع شديد. الإعياء. الدوخة. الغثيان. التنفُّس السريع. تسارع في نبضات القلب. فقدان الوعي. التشنُّج. عدم التعرُّق. جفاف الجلد. ارتفاع درجة الحرارة. كما يُمكن إجراء الخطوات الآتية أثناء انتظار المساعدة: إبقاء الطفل في منطقة الظلِّ. التخفيف من ملابس الطفل. استخدام إسفنجة لمسح جسم الطفل بالماء
كيفيّة علاج سُعال الأطفال الرُّضَّع يُعَدُّ السُّعال استجابة ضروريّة وصحِّية للجسم تُساعد على حماية الممرَّات الهوائيّة في الصَّدر، والحلق من الموادّ الضارَّة، وهي واحدة من أكثر الأعراض شيوعاً خلال فترة الطفولة، والتي يُمكن السيطرة عليها باتِّباع عدد من النصائح المختلفة، حيث يُمكن ذكر بعض منها على النحو الآتي: تجنُّب إعطاء الرضيع أيٍّ من أدوية السُّعال التي يُمكن صرفها دون الحاجة إلى وصفة طبِّية دون استشارة الطبيب. وضع جهاز ترطيب الهواء الجوِّي بالبُخار البارد في غرفة نوم الطفل. الحصول على
العلاجات المنزلية يُمكن علاج الزكام عند الأطفال الرضّع عن طريق العناية المنزلية، وتأمين الرّاحة والرعاية للطفل، وقد تستمر الأعراض ما يُقارب الأسبوعين، وفي ما يلي بيان لبعض النصائح، والعلاجات المنزليّة التي تساعد على التخفيف من أعراض الزكام لدى الأطفال الرضّع: السوائل يُعتبر تقديم السوائل للطفل هامّاً لتخفيف سماكة المخاط، ممّا يساعد على تخفيف سيلان الأنف ، ويحمي جسم الطفل من الجفاف، ومن أهمّ السوائل التي تُقدّم للطفل هي حليب الرضاعة الطبيبعة، أو الحليب الصناعي، والماء، وينبغي تجنّب العصائر
العلاجات المنزليّة نذكُر من العلاجات المنزليّة التي يُمكن استخدامها لخفض درجة حرارة الطفل ما يأتي: الإكثار من شرب السوائل: لأنّ ذلك يُساهم في خفض درجة حرارة الطفل وحمايته من الجفاف. الاستحمام بالماء الدّافئ: وتجنّب الماء البارد أو الثّلج، وذلك لأنّ استخدام الثّلج يُؤدي إلى خفض درجة حرارة الجسم بسرعة، مُسبباً ارتعاش الطفل، وبالتالي رفع درجة حرارته الدّاخلية. تناول الأطعمة الباردة: مثل اللّبن؛ فإضافةً لدوره في خفض درجة حرارة الطفل، فإنّه يحمي من الجفاف أيضاً. استخدام الكمّادات الباردة: حيثُ يتم
العلاجات الطبية يُعتبر مغص الأطفال الرُضّع مُشكلة طبيعية وشائعة، وعادةً ما لا ينصح الأطباء باستخدام الأدوية لعلاج مغص الأطفال ، حيث لا يوجد دواء مُحدد لعلاج جميع حالات المغص، ولكن هُنالك بعض العلاجات التي قد تُساعد على التخلّص من هذه المُشكلة، نذكر منها ما يأتي: قطرات اللاكتاز: (بالإنجليزية: Lactase drops)، قد يُصاب الأشخاص الذين يُعانون من نقص اللاكتاز في الأمعاء من المغص والإسهال بعد تناول منتجات الحليب، ويُعرّف اللاكتاز على أنّه إنزيم مسؤول عن تكسير سُكّر الحليب أو اللاكتوز إلى الجلوكوز
علاج غازات الرضيع يمرِّر الرضيع الغازات حوالي 13-21 مرة يومياً بشكل طبيعي، حيث إنَّ الرضَّع يبتلعون الكثير من الهواء أثناء بكائهم، واستخدامهم اللهّاية، وغير ذلك، ومن الجدير بالذكر أنَّه مع نمو الطفل وتطوّر جهازه الهضمي، يقل تمرير الغازات، ويمكن بيان طرق علاج الغازات عند الرضيع على النحو الآتي: العلاجات المنزلية يمكن بيان العلاجات المنزلية التي تُساعد على التخفيف من غازات الرضيع على النحو الآتي: إمساك الرضيع بوضعية قائمة أثناء إرضاعه، حيث يساعد ذلك على دخول الطعام إلى معدته بسهولة، كما ويسَّهل
طرق التخلص من غازات البطن للأطفال تُعد غازات البطن من المشاكل الشائعة التي يعاني منها الأطفال، خاصةً حديثو الولادة والرّضع، ولكن بعضهم قد يعانون من أعراضٍ وعلاماتٍ أخرى تُرافق هذه الغازات، مثل وجود رائحة كريهة للبراز، أو البكاء لفتراتٍ طويلة، أو عدم القدرة على النوم، أو عدم القدرة على الرضاعة ، وفي هذه الحالة لابُدّ من استخدام العلاجات التالية للتخلص من مشكلة الغازات: العلاجات المنزلية توجد جملة من العلاجات المنزليّة التي تخفّف من غازات البطن للأطفال ، ومن هذه العلاجات نذكر ما يأتي: تحديد
علاج المسببات قبل البدء بأيّ خطوات علاجيّة لإزالة انسداد الأنف أو ما يسمى باحتقان الأنف (بالإنجليزية: Nasal congestion) عند الرضيع لا بُدّ من تحديد المُسببات الكامنة وراءه وعلاجها، وفيما يأتي قائمة بالأسباب المُحتملة: الحساسية . العدوى الفيروسية أو البكتيرية. دخول جسم غريب كطعام أوشيء آخر في فتحة أنف الرضيع، ويجدُر تجنّب إزالة أيّ جسم غريب من أنف الطفل والتوجّه إلى أقرب مركز طبي لطلب المُساعدة. جفاف الهواء. انحراف وتيرة الأنف (بالإنجليزية: Deviated septum). استمرار تلوّث الهواء بالغبار، أو