فوائد أكل السمسم على الريق لا تتوفر معلومات أو دراسات حول فوائد أكل السمسم على الريق تحديداً، ولكن تناول السمسم بشكلٍ عام وفي أيّ وقت يُقدمُ العديد من الفوائد الصحية للجسم، والتي سنذكرها في هذا المقال. فوائد السمسم محتواه من العناصر الغذائيّة يحتوي السمسم على العديد من العناصر الغذائيّة المُهمّة والمُفيد لصحّة الإنسان، وفيما يأتي بعضٌ منها: الأحماض الدهنيّة: تحتوي بذور السمسم على نسبة عالية من الأحماض الدهنيّة حيث تحتوي على 40% من حمض الأولييك (بالإنجليزية: Oleic acid)، و45% من حمض اللينولييك
ما هي فوائد أكل السمسم المحمص نذكر فيما يأتي بعض فوائد تناول السمسم المحمص: أشارت إحدى الدراسات التي نُشرت في مجلّة Acta Scientiarum Polonorum Technologia Alimentaria عام 2014 إلى أنّ عملية تحميص بذور السمسم، ومن ثمّ تخميرها تساهم في تعزيز محتواها من العناصر الغذائية بعد طحنها لتُصبح دقيقاً، وقد تناولت الدراسة تحديداً التأثير الإيجابيّ في محتوى السمسم من العناصر الغذائية بعد عملية التحميص والتخمير. تساهم عمليّة تحميص السمسم وتقشيره في التقليل من محتوى السمسم من الفيتات (بالإنجليزيّة: Phytates)
بذرة الكتان تعتبر بذرة الكتان من النباتات الزيتية التي يشكل الزيت منها نسبة أربعين بالمئة، وتتميز هذه البذرة بأنها غنية بالعناصر الغذائية التي تقدمها للجسم، فهي تحتوي على نسبة مرتفعة من أوميغا3 ، كما أنها تحتوي على المعادن والبروتينات،، وموطن الكتان الأصلي يمتد من شرق البحر الأبيض المتوسط إلى الهند. فوائد بذور الكتان لبذور الكتان العديد من الفوائد الصحية؛ مثل: تعزيز صحة البشرة والشعر، والتخلص من علامات الشيخوخة، وخفض نسبة الكولسترول في الدم، وتحفيز حركة الأمعاء، كما تضبط الوزن، وتمنح الجسم
طرق استعمال بذور الكتان ينصح معظم اختصاصيي التغذية باستخدام بذور الكتان المطحونة بدلاً من الحبوب الكاملة لسهولة هضمها، ولأنَّ البذور الكاملة قد تعبر خلال الأمعاء دون أن يتم هضمها، ممّا يقلل من درجة الاستفادة منها، ويؤدي طحن بذور الكتان أو سحقها إلى تحطيم القشرة الخاجية القاسية لها، ممّا يعرض حمض ألفا اللينولينيك، ومركب Secoisolariciresinol diglucoside أو ما يُعرف اختصاراً بـ SDG للتأكسد، ولكن تُعدُّ عملية الطحن مهمة للاستفادة من هذه المركبات، إذ إنّ حمض ألفا اللينولينيك يتوافر حيوياً بشكلٍ
بذر الكَتّان هو أحد أنواع النبات ينتمي الى الفصيلة الكتانيّة، سنوي حوليّ، ومنطقتنا العربية وتركيا هي الموطن الأصلي لنبات الكتان، منطقة جنوب أسيا والهند من أكثر المناطق التي تنتج الكتان، عرفه المصريون القدماء منذ فجر التاريخ، وقد استخدمه الفراعنة في الكثير من الصناعات مثل صناعة القماش والملابس، وقد تحدثت عن هذا النبات الكثير من برديات الفراعنة، المستخدم من الكتان هنا هي البذور وزيت بذر الكتان ويستخدم كثيراً في الغذاء والدواء ويوجد نوعان مهمان من بذور الكتان هما: بذر الكتان البني، وبذر الكتان
طريقة استخدام بذرة الخلة تعرف الخلة بأنّها نوع من النباتات العشبيّة الحولية أو الثنائية الحول، التي تتبع جنس الخلة، وتنحدر من الفصيلة الخيمية، ويبلغ ارتفاعها ثمانون سنتيمتراً، وتنمو في المناطق العربيّة المتوسطيّة، والقوقاز، وجنوب أوروبا، وتنتشر كمحصول شتويّ بري ومن الممكن زراعتها كزراعة تقليديّة لاستخدامها في الأغراض الطبيّة، والجزء المستعمل منها هو البذور، وهي عبارة عن حبات صغيرة جداً دون رائحة، وطعمها مرّ، وتعود على الجسم بعدّة فوائد صحيّة. طريقة استخدام بذرة الخلة لعلاج حصو الكلى: وضع ثلاثة
الحميات الغذائيّة يسعى جميع الناس للحصول على الجسم المثالي والمناسب، ويبذلون أقصى جهد ممكن للتخلّص من الوزن الزائد، فالسّمنة تفسد الإطلالة الجميلة، وهناك المئات من طرق التخفيف من الوزن، تتّنوع ما بين الحميات القاسية جداً والحميات المعتدلة وموازنة وجبات الطعام. رجيم التمر واللبن وبذور الكتان هناك العديد من الناس يبحثون عن طرق سريعة جداً للتخلّص من الوزن، ويعتبر رجيم التمر واللبن وبذر الكتان من أسرع الطرق، ويعطي نتائج سريعة وفعاّلة، وتتبع طريقة الرجيم بالخطوات كالتالي: توزيع الوجبات الغذائية على
بذور الجَزَر تعتبرُ بذورُ الجَزَرِ من البذورِ التي لها فوائدٌ عظيمةٌ على صحّةِ الإنسان، وهي عبارة عن خُلاصة مكوّنات نبتةِ الجَزَر، بذورها تُشبه في شكلِها بذورَ نباتِ اليانسون من حيث لونها البني وشكلها المُضلّع. تحتوي هذه البذور على العديدِ من العناصرِ الغذائيّة المُفيدة مثل: فيتامين (أ)، وفيتامين (سي)، وفيتامين (ب) المُركّب، بالإضافة إلى البوتاسيوم، واليود، والفسفور، والبورونن والصّوديوم، والكربوهيدرات، والدّهون والبروتين، والكاروتين. طريقة إنتاج بذورِ الجَزَر تتلخّصُ طريقة إنتاج بذورِ الجَزَر
الكركديه الكركديه (الاسم العلميّ: Hibiscus sabdariffa)، هو نباتٌ ينتمي إلى الفصيلة الخبازية (بالإنجليزية: Malvaceae)، ويعود أصله إلى جنوب ووسط أفريقيا، كما انّه ينمو في الكثير من المناطق الاستوائية، وقد استُخدم في هذه المناطق على مرّ التاريخ للتقليل من الكثير من المشاكل الصحية، كما أنّه يُستخدم في كلٍّ من تايلاند، ومصر، وإيران بشكلٍ واسع، كما تُعدّ المكسيك وجامايكا من أكثر الدول المنتجة للكركديه، ويمكن استخدامه لصنع المربى، والعصائر، والشاي، ومن الجدير بالذكر أنّ هذا النبات يُعدّ من الأعشاب
الفرق بين الشمر واليانسون يُعدّ الشمر (بالإنجليزيّة: Fennel) من النباتات المعمّرة التي تنمو ليصل طولها إلى ما يُقارب 90 سنتيمتراً، وتعود أصول هذا النبات إلى منطقة البحر الأبيض المتوسّط، لكنّه يتوفّر الآن في جميع دول العالم، ويُسمّى الشمر علميّا باسم Foeniculum vulgare، وتنمو لهذا النبات أزهارٌ صفراء اللون، وأوراقٌ لها عدّة قطعٍ مخرزية الشكل أو طولية، كما يُصنّف هذا النبات من النباتات العطريّة التي يمكن استخدام أعشابها وبذورها التي تمتاز بشكلها البيضاوي والتي يصل طولها إلى 6 مليمترات، وتمتلك
الحلبة يُعرف نبات الحلبة علمياً باسم (Trigonella foenum-graecum)، ويتراوح طول النبتة بين 60-90 سنتيمتراً، وهي ذات أوراق خضراء، وزهور بيضاء صغيرة، وقرون تحمل بذور الحلبة البنية الصغيرة، واستُخدمت الحلبة منذ آلاف السنين في الطب البديل، والطب الصيني لعلاج الكثير من الأمراض، وتستخدم الحلبة في الوقت الحاضر كنوع من التوابل المنزلية وكمساعدٍ لزيادة كثافة قوام الأطعمة، بالإضافة إلى وجودها في بعض المنتجات، مثل: الصابون، والشامبو، وتدخل بذور الحلبة أو مسحوقها في العديد من الوصفات الهندية والآسيوية.
الحبة السوداء وزراعتها تتعدّدُ مُسّميات الحبّة السوداء؛ فهي تُعرَف أيضاً بحبّة البركة، والكمّون الأسود، إضافةً إلى اسمها العلميّ Nigella sativa، وغير ذلك، واستُخدمت الحبّة السوداء في الطب منذ أكثر من 2000 عامٍ، حيث وُجدت في قبر الملك الفرعونيّ توت عنخ آمون، واشتُهِرت النبتة باستخداماتها الطبيّة قديماً في علاج العديد من الحالات، مثل: الصداع، وألم الأسنان، والتهاب الملتحمة أو ما يُعرَف بالعين الورديّة (بالإنجليزية: Conjunctivitis)، وغيرها، بالإضافة إلى أنّها استُعمِلت منذ القِدَم في الأطعمة كنوع