مفهوم الصّبر الصّبر بشكلٍ عامٍ وبسيطٍ يعني الحبس والمَنع، وهو منع النَّفس عن الجَزع والخَوف، وأشارت الدّراسات الحديثة أنّ للصّبر فوائد عديدة. الصّبر في اللغة هو التجلُّد والقدرة على الاحتمال، و الصَّبْرُ عند المحب هو أنْ يَحبس نفسه عن المحبوب، و الصَّبْرُ على الضيق والشيء المكروه أي القدرة على احتماله دون جزع، أمّا المقصود بشهر الصَّبر فهو شهر الصّوم أي رمضان؛ وذلك لأنّ النّفس تحبس ذاتها عن الشّهوات من طعامٍ وشرابٍ وتمتع. مفهوم الصّبر من وجهات النظر العلمية هو القدرة على تقبّل ظروف الحياة
مفهوم الشعرية العربية اختلف الكثير من الأدباء في وصف الشعرية العربية، واختيار المعنى المناسب لها، حيث بأنها نظريات الأدب، وتعرف الشعرية لغةً على أنها اسم مشتق من الشعر، وكان أرسطو من أوائل من عرف الشعرية، وعرف العرب الشعرية بعد أن مرت بثلاث مراحل؛ وهي: مرحلة التقبل، ومرحلة الفن الشعري، ومرحلة الصيغة الكلامية. تعد الشعرية العربية موضوع جدل، وذلك لتعدد تعاريفها، وتشابك معانيها، واحتوائها على مواطن عديدة اللبس، وتهدف الشعرية إلى كشف ما يحتويه النص الأدبي، وطريقة تحقيقه لوظائفه الجمالية،
مفهوم الشعار الشعار هو عبارةٌ عن صورةٍ أو رسمةٍ بصريةٍ إيضاحيةٍ، وهو الوجه المحدد الذي يتمّ من خلاله التعرف على شخصٍ ما أو مؤسسةٍ أو شركة أو منتج محدد، أو حتّى دولة، ويتكون الشعار من رمزٍ أو اسمٍ، أو حروفٍ مختصرة، أو رسمٍ تعبيري، ومن الممكن أن يجمع بين شكلين كالجمع بين الحروف والرموز، وقد يكون للشعار لوناً واحداً، أو أكثر من لون، أو باللون الأبيض والأسود، وليس من الضروري أن يعبر الشعار عن جهة رسميةٍ أو حتّى أهدافها. معايير وضع الشعار هناك طرق عديدة لوضع الشعار من أهمها: التميّز: الهدف الرئيسي
الشريعة تُعرّف الشريعة في اللغة على أنّها المكان الذي ينحدر منه الماء واشتُقت من الفعل شرَع أي حدّد وأحلّ أو أمر وحدّد ومنع، ويدلّ على كل ما هو مُحدّد وواضح، أما اصطلاحاً فهو ما شرعه الله تعالى لعباده على الأرض، وقصده العبد ولجأ إليه من صلاةٍ وصومٍ وزكاةٍ وحج، وغيرها، وذلك لتخرجهم من الظلمات إلى النور وتحقّق الغاية من الحياة بصورةٍ مثلى، لقوله تعالى في كتابه العزيز: (ثُمَّ جَعَلْنَاكَ عَلَىٰ شَرِيعَةٍ مِّنَ الْأَمْرِ فَاتَّبِعْهَا وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَ الَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ). تستمدّ
الشركات متعددة الجنسيات تعرف الشركاتُ متعدّدة الجنسياتِ (بالإنجليزية: Multinational Enterprise) بأنّها شركاتٍ تخضعُ في ملكيّتتها تحت سيطرة جنسيّات متعددة حول العالم ، بحيث يتولّى إدارتَها أشخاصٌ من جنسيّات متعددة أيضاً، وتمارسُ هذه الشركاتُ نشاطاتها المختلفة في البلاد الأجنبيّة المختلفة، على الرغم من أنّ استيراتيجيّاتِها وخططَها وسياساتِها تكون موجّهة للعمل في دولة معيّنة فيما تُعرف باسم الدولة الأمّ، ولكن يتجاوزُعمل هذه الشركات الحدودَ الوطنيّة الإقليميّة للدولة الأمّ، ويتسعُ لدولٍ أخرى
الشخصية في الفلسفة إنّ وعي الإنسان بذاته لا بدَّ أن يمر عبر مرحلة أولى تعتبر بدايةً للوعي الحقيقي، وتتجلّى في تمثّل الذات جسداً أو عضويّةً بيولوجيّة، لكنّ الاتّجاه الفلسفي اعتبر أنّ كل ما هو بيولوجي لا يكفي لتحديد حقيقة الإنسان أو الشخص، لذلك اعتنى أشد العناية بمفهوم الشخص بصفته ذاتاً حرّة ومسؤولة وواعية، لها كيانها وشخصها رغم التغيّرات التي قد تلحق بها. وبشكلٍ عام فإنّ الفيلسوف ديكارت يشترك مع ابن سينا في تصوّر مفهوم الشخص، حيث يعتبر كلّ منهما أنّ النفس والذات المفكّرة هما اليقين الأوّل
مفهوم الشخصيّة يُعدّ مفهوم الشخصيّة من أصعب الاصطلاحات تفسيراً وفهماً، لكن يمكن تفسيره بإيجازٍ وبشكلٍ تقريبي على أنه الفناء الخاص بالإنسان، يشمل أنماط سلوكه التي تجعله متفرّداً في طريقة تكيفه مع بيئته وتنبؤه باستجابتها. وتتشكّل شخصيّة الإنسان تحت تأثير العديد من العوامل؛ كالوارثة، والنضج، وأسلوب التنشئة خلال فترات عمره المبكرة، بالإضافة إلى الدوافع الاجتماعيّة المكتسبة عن طريق الخبرات وطرق التعليم ؛ كلّ تلك العوامل لها تأثيرٌ كبير في تشكيل وصقل شخصيّة الفرد، وبالتالي تأتي ردود فعله اتجاه
الشخصنة كثيراً ما نسمع أن شخصاً يتهم آخر بشخصنة الموضوع أو الفكرة، وترى المختصين في مجالات علم النفس يقولون إنّ شخصنة الأمور لا تعود بالنفع على صاحبها، بل إنّها تُغلق الأبواب أمام الحياديّة، وتلوّث أفكار الناس، وآراءهم بالتطرف الفكريّ والتعلّق برأي الذات، وكل ذلك يُرجع المجتمع إلى مفاهيم ورائيّة قاصرة، وفي هذا المقال سوف نتحدث عن مفهوم الشخصنة، وأضرارها على الفرد والمجتمع. مفهوم الشخصنة تُعرّف الشخصنة على أنها الحكم على الآخرين، أو على أفكارهم، ووجهات نظرهم، وتصرفاتهم، من مُنطلق شخصيّ أو رؤية
مفهوم السياسة العامة تعرفُ السياسةُ العامة في اللغةِ الإنجليزيّة بِمُصطلح (Public policy)، وهي عبارةٌ عن نظامٍ معينٍ تسعى الحكومة المحليّة في الدولة إلى تطبيقها، والتحقق من التزامِ الجميع فيه سواءً أكانوا أفراداً أم مؤسسات، وأيضاً تُعرفُ السياسةُ العامة بأنها برنامجُ عملٍ حكوميّ يحتوي على مجموعةٍ من القواعد، والتي تلتزمُ الحكومة بتطبيقها في المجتمع، ومن التعريفات الأخرى للسياسة العامة: هي مجموعةٌ من الاتجاهات الفكريّة التي تسعى الحكومة إلى تنفيذِ الهدف الخاصة بها، من خلال الاعتماد على مجموعةٍ
مفهوم السيادة السيادة هي التي تعمل على احتكار السيطرة السياسيّة في إقليمٍ معيّن، إضافةً لاحتكارها التبعيّة ووسائل السيطرة، ولو كان هذا الأمر بالإكراه المشروع. ومن وجهة نظر الفقهاء، فإن السيادة هي ما تميّز الدولة عن غيرها من الأشخاص (العامة)، وفي مقدمتهم عناصر الإدارة المحليّة. هناك تعريف آخر للسيادة، وهي الصلاحيّات التي تمنح الدولة حق السيطرة ضمن النظام الإقليمي لها، كالحفاظ على الأمن وحماية الحقوق وغيرها. مبدأ السيادة مبدأ سيادة الدولة، هو مُصطلح غاية في الأهميّة في علم السياسة والقانون
مفهوم السلوك السلوك في اللغة حسب ما ورد في لسان العرب هو من المصدر للفعل سَلك طريقاً، وسلك المكان يسلكه سلكاً، وسَلَكْتُ الشيء في الشيء أَي أَدخلته فيه، أمّا تعريف السلوك في الاصطلاح فهو سيرة الفرد واتجاهاته ومذهبه، حيث يُقال أنّ شخصاً سيء السلوك أو حسن السلوك، كما أنّ السلوك من الأعمال الإرادية التي يقوم بها الإنسان كالكذب، والصدق، والكرم، والبخل، ونحوها. غالباً ما يرتبط السلوك بالبيئة المحيطة بالفرد، فقد يكون السلوك واعياً أو غير واعٍ، واختياري أوغير اختياري، كما أنّ للسلوك تأثيراتٌ مباشرةٌ
السلوك يُعرّف السّلوك بأنّه مصدرٌ يُسمّى به الفعل أو ردّ الفعل لغرضٍ معيّن أو عضويّة مُعينة، وغالباً ما يرتبِطُ بالبيئة ، كما يمكن أن يكون واعياً أو غير واعٍ، أو طوعيّاً وغير طوعيّ، ويؤثِّر السّلوك بشكلٍ مباشر في العالم الخارجيّ الذي يُحيط بالكائن الحيّ ، ممّا يؤدي إلى نشوء بعضِ المشكلات الاجتماعيّة في علاقات النّاس ببعضهم، وحدوث أثرٍ نفسيّ على الفرد وعلى محيطه؛ فيكون أثر السّلوك بمثابة تغذية راجعة تجعل الفرد مُدركاً لسلوكه. وتوجَدُ أنواعٌ من السّلوك؛ السّلوك الإجرائيّ الذي يعتمد على مثيرٍ
السُلطة تعرف باللغة الإنجليزية بمصطلح (Authority)، وهي التأثير باستخدام القوة على مجموعة من الأفراد، أو الجهات من خلال التحكم بإصدار القرارات النهائية وفق مجموعة من القواعد القانونية، وتعرف أيضاً، بأنها توجيه السلوك مجموعة من الأشخاص، من خلال التأثير عليهم وفقاً لتطبيقات وأحكام تشريعيّة تحصل عليها السلطة بناءً على موقعها في قمة الهرم الإداري. قد تُعدّ السلطة غير مشروعة في حال استخدامها للإجبار، والإكراه، والعنف أثناء تعاملها مع الأفراد الآخرين، وخصوصاً في حالات الحروب والتي تسيطر فيها السلطة
مفهوم السعادة في الفلسفة إنّ اختلاف المذاهب الفكريّة والفلسفيّة منذ الإغريق وحتى العصور الحديثة يؤدي إلى الاختلاف في النظر المفاهيم المتنوّعة والتي منها مفهوم السعادة، فمنهم من يراها في الذات الحسيّة، والبعض يراها في التفكير والوعي العقليّ، ومنهم من يجدها في الحس والفكر معاً، وفي هذا المقال سنتطرق إلى آراء بعض الفلسفة العظماء في النظر إلى مفهوم السعادة وتحديده. السعادة عند أرسطو يرى أرسطو أنَّ السعادة ترتبط بتحقيق الخير، حيثُ تتحدد باللذة، وهي الفضيلة التي تقود الفرد إلى السَّعادة بقوىً
مفهوم السعادة تتعدد المفاهيم التي وضعت سواء من الجهات المختصّة في المجال الفسيولوجي أو في مجال الطاقة الإيجابية حول مفهوم السعادة، فمنهم من عرفها على أساس بيولوجي بحت أي على أنّها تنتج عن هرمون معين في الجسم يُطلق عليه اسم هرمون السعادة، ومنهم من يرى أنها تتعلق بالحالة المزاجية للشخص والتي تتأثر بشكل مباشر بالعوامل الخارجية، كتأثير الآخرين والظروف المادية والعائلية والاستقرار العام في الحياة، وبناءاً على ذلك سنقوم بصياغة أكثر من مفهوم السعادة يشمل جميع هذه النظريات في هذه المقال. يقصد بمصطلح
مفهوم السؤال الفلسفي يعد طرح الأسئلة بشكل عام من أهم أدوات العلم والمعرفة، والوصول إلى الحقيقة، وتبديد الجهل حولها، وكان للسؤال في اللغة العربية، عدة أغراض، ومنها: السؤال على الحقيقة، كأن تسأل عن شيء تجهل معناه، والسؤال لأغراض أخرى؛ كالسؤال التعجبي، والسؤال الإنكاري، ومن ضمن أنواع الأسئلة التي تفيد الحقيقة السؤال الفلسفي، وهو السؤال الذي يهدف إلى الوصول إلى المعرفة، والتي يكون دافعها الفضول والحيرة الناتجة عن الشعور بوجود مشكلة. أهداف السؤال الفلسفي يهدف السؤال الفلسفي إلى وصول السائل إلى
النظرية النسبية إنّ النظرية النسبية التي جاء بها أينشتاين في القرن الماضي ليست كلّها معادلات رياضية إنّما تحمل نظريّةً فلسفية جعلت العلماء يقفون عندها دون القدرة على دحضها أو تأكيدها. كان السؤال الأول الذي بدأ به أينشتاين نظريته هو هل يمكن الإثبات بشكلٍ مطلق وقاطع بأنّ جسماً من الأجسام يتحرّك وجسماً ثابتاً لا يتحرك؟ النظرية النسبية والمكان قوانين الفيزياء الحركيّة ومن ضمنها قوانين نيوتن في الحركة تعتمد جميعها على افتراض أنّ هنالك نقطة ثابتة لا تتحرّك -ساكنة- في مكان بعيد غير معروف، لكنّ
الزمن الزمن حسب النظريّة النسبيّة الخاصة هو بعد فيزيائيٌ رابع للمكان، لكنّه لا يتعدّى كونه وسيلةً أو طريقة لتحديد ترتيب الأحداث لغالبيّة البشر. يعتبر مفهوم الزمن الأعصى عن التعريف، لأنّه أمر محسوس أو يمكن تخمينه أو قياسه، ويختلف باختلاف وجهات النظر التي ينظر بها، بحيث إنّه يُمكن الحديث عن زمنٍ فيزيائي أو نفسي أو تخيلي، لكن يُمكن حصر الزمن بشكلٍ مبدئي بالإحساس الجماعي للأفراد كافةً على توالي الأحداث بطريقةٍ لا يمكن الرجوع فيها، ويتجلّى هذا التوالي بتعاقب الليل والنهار وتوالي الأيّام، وقد فرض
الرواية أبدع الإنسان في العديد من المجالات البصريّة، والسمعيّة، والحركيّة، واحتلّ الإبداع المكتوب والمقروء مكانةً خاصّة في الحضارات المختلفة بتنوّع لغاتها، وذلك لما يُقدّمه من صورة للحضارات القريبة والبعيدة والتي تُعبّر عن المجتمع في مراحل تطوّره المتعدّدة، وتُعدّ الرواية إحدى الأجناس الأدبية الكبرى في العالم الحديث بعد أن تطوّرت عن العديد من الأشكال الأدبية الأخرى كالحكي والقصّ الشعبيّ والأساطير. إنّ الرواية التاريخيّة هي من أشكال الرواية الحديثة التي تُعبّر بشكل أكثر مباشرة عن الواقع
الرقص الرقصُ هو أداءُ الشخص لمجموعةٍ من الحركات باستخدام أطرافِ جسمِه بطرقٍ معيّنة، وتكونُ هذه الحركات في العادة متناغمة مع إيقاع موسيقيّ معيّن؛ وذلك للتعبير عن نفسه ومشاعره وطاقاته، وهو مظهرٌ من مظاهر الاحتفال والفرح والبهجة. وللرقصِ العديدُ من الأساليب والأشكال والأنواع، فهنالك رقصٌ بالسيوف ، ورقصٌ بالخيول ، والرقصُ الشرقيّ، والرقص القطبيّ، والرقص البطيء وغيرها الكثير. ويُميّزُ كلّ شعب بين هذه الأنواع تبعاً لعاداته وثقافاتِه وتقاليده، وسوف نتحدّثُ في هذا المقال عن بعضِ أنواعِ الرقص ،
الرقابة الداخلية تُعد الرقابة الداخلية واحدة من أدوات التصدي للمشكلات المختلفة التي تعاني منها المنظمات المحليّة والإقليميّة والعالميّة، كونها تقوم بدور المتابع والمُشرف على حسن سير وسلامة العمل الداخلي في هذه المؤسسات، وذلك بهدف التقليل إلى أكبر حد ممكن من الممارسات غير الأخلاقيّة، ولصياغة مدونات السلوك التي تعمل بمثابة بوصلة لتفادي عمليات الاحتيال التي تؤدي إلى ضياع حقوق أطراف المصالح، وتعطي المصالح الشخصيّة أهميّة أكبر من مصلحة المنظمات، مما يؤثر سلباً في طبيعة العمل فيها. ويشمل ما سبق كلاً
مفهوم الرغبة في الفلسفة تُعرف الرغبة في الفلسفة بأنّها التوجه الشعوري والحركة نحو الحاجة إلى شيء معين أو واقعٍ ما يعتبره الشخص كمصدرٍ محتملٍ للشعور بالرضا، كما تُعرف بأنّها النزعة الشعورية، فمثلاً عندما يرغب شخص ما بتناول الشاي، فإنّه من الطبيعي أن يصنع لنفسه شاياً، وإن لم يفعل ذلك ستستمر فكرة الرغبة في الشاي بالتراود في نفسه، وسيجد افتقاره إلى الشاي فكرةً غير مريحة البتّة حتّى يصنعه. المفاهيم المرتبطة بمفهوم الرغبة تتداخل عدّة مفاهيم مع مفهوم الرغبة، وفيما يأتي توضيح لذلك: الفرق بين الرغبة
مفهوم الرغبة الرغبة هي حالة ذهنية ترتبط عادة بعدد من التأثيرات المختلفة؛ حيث إنّ الشخص الذي لديه رغبة يفكر بطرق معينة، ويميل إلى التصرف بطرق معينة، ويشعر بطرق معينة، فإذا رغب الشخص في شيء معين فإنه سيُحاول الحصول عليه، ولكن إن لم يحصل عليه في نفس الوقت فإنه سيشعر برغبة أكبر في الحصول عليه، وسيفكر فيه كثيرا، وسيجد افتقاده له أمر محزن. أصل الرغبة ترتبط الرغبة بشكلٍ كبير بالمتعة والألم؛ إذ يشعر المرء بالمتعة في الأمور التي تعزز بقائه وتكاثره مثل الوضع الاجتماعي والسكر والجنس وهو يرغب بها، ويشعر
الرصد الجوي كلمة رصد باللغة العربية تعني مراقبة الشيء وتخصيص الوقت والجهد لمتابعته، أمّا الرصد الجوي فهو عملية متابعة كافة العناصر والتغييرات التي تطرأ على الحالة الجوية ووضع التنبؤات أو التكهنات للحالة الجوية المتوقعة خلال الأيام القادمة، وذلك باستخدام مجموعةٍ من الأدوات والأجهزة، التي قد تكون بسيطةً أو معقدة، وباتباع أساليب ومناهج تحليلية متنوّعة، لذلك فمن الممكن اعتبار الرصد الجوي علماً مستقلاً بذاته، وليس جزءاً من علم آخر، وسنوضّح لكم في هذا المقال مفهوم الرصد الجوي بشكلٍ مفصّل. محطات