أفضل وقت لزراعة الطماطم تُعتبر الطماطم واحدةً من النباتات الدافئة، إذ يجب زراعتها في الوقت الذي تُصبح فيه درجة الحرارة في الليل ثابتة، وتصل إلى أكثر من عشر درجات مئويّة؛ لإعطائها الوقت الكافي حتى تنضج قليلاً قبل أن تُثمر، كما يُمكن تحديد وقت زراعتها المناسب من خلال درجة حرارة التربة، إذ ينبغي أن تكون حرارتها 16 درجة مئوية، ويُمكن قياسها باستخدام مقياس حرارة التربة؛ ويتمّ زراعة بذور الطماطم في الهواء الطلق من أواخر شهر آذار حتى أوائل شهر نيسان، أو من أواخر شهر شباط إلى منتصف شهر آذار في حال
وقت زراعة البرسيم يمكن للأشخاص الذين يعيشون في المناطق الباردة زراعة البرسيم (بالإنجليزية: Alfalfa) في فصل الربيع، بينما يجب زراعته في فصل الخريف في المناطق الأكثر اعتدالاً، حيث إن البرسيم عبارة عن نبات معمر، يستخدم بشكل أساسي لتغذية الماشية، أو لتغطية التربة وتهويتها، ويعد مصدر طبيعي للنتروجين، حيث إنه مثالي لتحسين التربة وحمايتها من التآكل. زراعة البرسيم تتميز براعم البرسيم بأنها مليئة بالمغذيات، حيث يمكن زراعتها واستخدامها في الأطعمة المختلفة، وفيما يأتي كيفية زراعة بذور البرسيم: وضع ملعقة
زراعة الاشجار يجب المحافظة على الأشجار والعناية بها والاستمرار في زراعة أخرى جديدة نظراً لأهميتها الكبيرة، إذ يُعتبر وجود الأشجار أحد العوامل التي تجعل الأماكن الطبيعية أكثر جمالاً وفائدةً بالنسبة للإنسان، ففضلاً عن أنّ الأشجار تزيد من جمالية المنظر للمكان الذي تتواجد فيه، فإنّها أيضاً توفّر الظلال، وتُخفّف من حدّة الرياح، ومن الأمور التي يجب مراعاتها والانتباه إليها عند الرغبة في زراعة أشجار جديدة ما يأتي: اختيار أفضل الأشجار يجدر بالشخص الذي يريد زراعة أشجار جديدة الحرص على اختيار أشتال
قطاع الزراعة يعتبر قطاع الزراعة من أهمّ القطاعات التي يبنى عليها اقتصاد الدول العربيّة، وتعتبر فلسطين إحدى الدول التي ترتكز على المنتجات الزراعية، حيث نجدها تصدر العديد من المزروعات إلى الدول الأخرى، وسنذكر في هذا المقال أنواع المزروعات في فلسطين وأماكن زراعتها. أنواع الزراعة في فلسطين يمكن تصنيف الزراعة في فلسطين إلى نوعين: الزراعة المعيشية: هي إنتاج محاصيل بهدف سدّ حاجات الناس، مثل: الشعير، والقمح، واللوزيات، والعنب، وتنتشر في المناطق الجبلية، وهي تعتمد على مياه الأمطار. الزراعة التجارية:
التربة الزراعية تعتبر التربة من العناصر الأساسية اللازمة لتأدية النظم الحيوية الأرضية، فهي مصدر أساسي لمركبات النيترات، والماء، والعناصر المعدنية، وموطن للكائنات الحية المحللة في السلسلة الغذائية. تصنف التربة الصالحة للزراعة من خلال عدد من العوامل أهمها: نوع التربة، وخصوبتها، ومكوّناتها، وكمية الماء العذب الموجود في مساماتها، والأملاح العضوية والمعدنية القابلة للذوبان فيها، والتهوية الجيدة اللازمة لتنفس جذور النبات من خلالها. مكوّنات التربة الزراعية تحتوي التربة على ثلاثة مكوّنات أساسية هي:
الموادّ المعدنيّة تتطرق النقاط الآتية إلى الأنواع الرئيسية للمواد المعدنية الداخلة في تكوين التربة: المواد الرملية: وهي جزيئات دقيقة من الصخور المتفتتة، وتعتبر أكبر المواد المعدنية حجماً فيتراوح قطر الذرة الواحدة من الرمل ما بين 0.005 ملم إلى 2 ملم. المواد الطميّة: تشبه المواد الرملية إلى حد كبير، وتختلف فقط في حجم جزيئاتها، فيبلغ قطره بعضها 0.002 ملم ،وبالتالي اختلاف نفاذيتها وتصريف المياه فيها. المواد الطينية: تجتذب المواد الطينية ذات الشحنة السالبة، الكاتيونات موجبة الشحنة، كالبوتاسيوم
الكوارتز يعتبر ثاني أكسيد السيليكون، أو السيليكا، المكون الأكثر شيوعاً في الرمال، ويكون عادةً على شكل معدن الكوارتز (بالإنجليزية: Quartz)، ويختلف عن المعادن الأخرى، بكونه صعباً، وقاسياً، وغير قابل للذوبان في الماء، ولا يتحلل بسهولة بفعل التغييرات الجوية، بالإضافة إلى مقاومته الشديدة للتعرية، وعدم تأثره بمياه الأمطار الحمضية ، كما أنه مقاوم للتآكل الصخري. مكونات صخرية تتأثر بالتغيرات الجوية تضم معدن الفلسبار (بالإنجليزية: Feldspar)، والبيروكسين (بالإنجليزية: Pyroxene)، والأمفيبول (بالإنجليزية:
تقسيم التربة يُنظر إلى التربة بشكل عام باعتبارها مزيجاً من أربعة مواد أساسيّة، وتنقسم هذه المواد ليكون ما نسبته حوالي 45% من التربة مكوّناً من الجسيمات الصخريّة التي تعرّضت للتفكك بمرور الوقت بفعل الرياح والمياه بالإضافة للعمليات الكيميائيّة، كما تتكوّن التربة مما نسبته 5% تقريباً من المواد العضوية الناتجة عن تحلل البقايا النباتيّة والحيوانيّة، إلى جانب ما يُقارب 25% من مكوّنات التربة هو عبارة عن ماء، و25% أخرى تُشكّل الهواء. مكوّنات التربة الهواء يتواجد الهواء بشكل طبيعي في الغلاف الجوي
الإنتاج الزراعي الإنتاج الزراعي: هو نوعٌ من أنواع عمليات الإنتاج المرتبطة مباشرةً بقطاعِ الزراعة، والتي تعتمدُ على توفير كمياتٍ كافيةٍ من المنتجات الزراعيّة، والتي تشملُ الخضراوات، والفواكه بأنواعها، وأيضاً يُعرّفُ الإنتاج الزراعي بأنّه مجموعةٌ من الطُرق المستخدمة في توفيرِ منافع من المزروعات الموسميّة، من خلال الحرص على تنميتها، وزيادة كميتها لتغطيةِ الحاجات العامة للمجتمع، ثمّ تصدير الفائض من الإنتاج الزراعي ممّا يساهمُ في دعمِ القطاع الاقتصاديّ للدول. فوائد الإنتاج الزراعي الفائدة المحليّة:
الزّراعة المعيشيّة تُعرف بزراعة الكِفاف بأنها الزّراعة التي تتخذ من الاكتفاء الذاتي عِماداً لها، ويلجأ فيها المزارعون إلى زراعة ما يسد رمقهم ويوفر قوت عائلاتهم وأنفسهم كحد أقصى، ويمتاز هذا النوع من الزّراعة بوجود عدة أنواع من المحاصيل والحيوانات في المزرعة الواحدة، وذلك وفقاً لاحتياجات الأسرة طيلة أيام السنة ومتطلباتها. يشار إلى أن المزارع يتخذ قراره فيما ستتم زراعته خلال الأعوام المقبلة بناء على ما يراه مناسباً وملبياً لاحتياجات عائلته، حيث يكون إشباع الحاجة الذاتية بالدرجة الأولى، فتحقيق
الزراعة العضوية يمكن تعريف الزراعة العضوية على أنها نظام إنتاج يتميز بقدرته على تجنب أو منع استخدام مبيدات الآفات، والأسمدة الصناعية المركبة، والمواد المُضافة لعلف الماشية، ومنظِّمات النمو بشكل كبير، ويعتمد نظام الزراعة العضوية بشكل أساسي على: بقايا المحاصيل، والأسمدة الطبيعية الخضراء، والحشائش الضارة، ودورات المحاصيل، والنفايات العضوية من خارج المزرعة، والبقوليات، والسماد من روث الحيوانات، وغيرها، فالزراعة العضوية توازن بين المدخلات والمخرجات في نظامٍ مغلق، حيث ساهم الوعي المتزايد للمستهلكين
الزراعة التجاريّة الزراعة التجارية هي إنتاجُ وزراعةُ المحاصيلِ على نطاقٍ ومساحاتٍ واسعةٍ من أجل بيعِها، والمقصود بذلك هو التّوزيعُ واسعُ الانتشارِ لبائِعي الجملةِ أو متاجر البيع بالتجزئة. المحاصيل الزراعية التجارية؛ كالقمح، والشاي، والذُّرة، والقهوة، والمطّاط، وقصب السكر، والموز، والقطن، تتمُّ زراعَتُها بكميّاتٍ كبيرةٍ لحصدها وبيعها في الأسواق العالميّة، كما أنَّ إنتاجَ المواشي ورعيِها يندَرِجُ أيضاً ضمن الزّراعة التجاريّة. تقوم شركاتٌ زراعيّةٌ كبيرة بالزّراعةِ التّجاريّة؛ نظرًا للتّكاليف
مفهوم الزراعة تُعدّ الزّراعة (بالإنجليزيّة: Agriculture) مَصدراً للغذاء والأقمشة، إذ يتمّ صناعة القُطن، والصُّوف، والجُلود، كما أنّها تُعدّ مَصدراً مُهماً للأخشاب، وصناعة الأوراق، ويُعدّ علم الزّراعة من الفنون التي يتمّ التعامُل فيها مع النباتات ، والحيوانات . سعى الناس قديماً من أجل الحصول على الغذاء إذ لم تَكُن الزّراعة مُنتشرة أنذاك، حيث كان اصطياد الحيوانات البريّة الغذاء الرئيسي لهم، وتدريجياً استطاع النّاس تَعلُم كيفيّة الزّراعة، وصولاً إلى ما قبل 2000 عام كان أغلب النّاس يعتمدون على
الإنتاج الزراعيّ يُعرف الإنتاج الزراعي على أنَّه كل إنتاج مرتبط بالنباتات والحيوانات، ومنشئ في أنظمة بيئية من صنع الإنسان ويستفيد منها الإنسان، وحُصر الإنتاج الزراعيّ في مجموعة مُحددة من الأنشطة الإنتاجيّة، ومنها: إنتاج الأرز في قارة آسيا، وزراعة القمح في قارة أوروبا، وتربية المواشي في الأمريكيتين، وغير ذلك، لكن النظرة الشموليّة له ترى أنَّ البشر مهندسون بيئيون يخرقون المواطن الأرضيّة بأساليب شتّى، حيث يُحدثون تغييرات محليّة عن طريق الأعمال البشرية مثل إزالة الغطاء النباتيّ، أو حراثة الأرض،
الزراعة في السودان تُعتبر الزراعة وتربية المواشي من أكثر المصادر التي يعتمد عليها سكان السودان في كسب العيش؛ حيث يعمل في القطاعين ما يزيد عن واحد وستين بالمئة من إجمالي العدد، والذي يُساعد على ذلك هو مساحة السودان الكبيرة، بحيث تحتلّ المرتبة الثالثة على مستوى القارة الأفريقية من حيث المساحة، كما تتوافر فيها مساحاتٌ واسعةٌ من الأراضي الصالحة للزراعة، إضافةً إلى الماء، ولكن على الرغم من ذلك تُعاني السودان من مجموعةِ معوّقاتٍ تحول دون تطوّر الإنتاج الزراعيّ فيها وزيادته، وهذا ما سنذكره في هذا
حياة الإنسان تتميز حياة الإنسان بالتطور عبر العصور والأزمنة المختلفة، فقد ميّزه الله تعالى بعقله عن بقية المخلوقات وسخّر له مكوّنات الكون للاستفادة منها فيما هو مشروع لعمارة الأرض، لذلك أخذ الإنسان يبحث عن الوسائل التي توفّر له ما يحتاج ويسهّل حياته، واستطاع الإنسان الحديث معرفة تفاصيل حياة الإنسان القديم من خلال الآثار التي خلّفها وراءه والرسومات على جدران المعابد والكهوف، فتم وضع تسلسل لتطور الحياة منذ قديم الزمان، إذ شكّلت معرفة الزراعة مثلاً منعطفاً مهماً في حياة الإنسان ساعده على تأسيس
حياة الإنسان قبل الزراعة كان لاكتشاف الزراعة تأثير كبير وحاسم على مجرى التاريخ الإنساني بأسره، فقد كان الإنسان يحصل على قوته بشكلٍ أساسي من صيد الحيوانات، مع العلم أنَّ اعتماده على النباتات البرية كان ضئيلاً للغاية حتى أنَّه كان يجمع الثمار بشكلٍ عشوائي ويأكلها دون طهي ويلبس أوراق الأشجار وينتعل الخشب، وقد ذكر بعض علماء التاريخ أنَّ الإنسان البدائي عاش في أماكن نائية ومظلمة لا تدخلها أشعة الشمس مثل الكهوف، واستمرّ ذلك لفترة طويلة جداً لا تقلّ عن عشرات آلاف السنين. حياة الإنسان بعد معرفة
نبات الطماطم تُعتبر الطماطم من أكثر أنواع الخضار المستخدمة في الطبخ في جميع المطابخ العالمية، ولا سيما المطبخ العربيّ، ناهيك عن فوائدها الصحية، واستخداماتها المتعددة الأخرى؛ مثل: تحضير رب البندورة، وصلصة الكاتشب؛ لذا فهي من أهم الموارد الزراعية التي لا يمكن الاستغناء عنها، وحسب الدراسات فإنَّ 95% من الحدائق المنزلية مزروعة بالطماطم، عدا عن الحقول الصناعية الخاصة بها، والتي يبلغُ إنتاجها السنويّ ما يقارب ثمانين مليونَ طنٍ متريّ، وتعتبر الصين أكثر الدول إنتاجاً للطماطم. زراعة الطماطم في المنزل
مراحل زراعة بذرة الخروع توجد مجموعة من الخطوات الواجب اتباعها عند زراعة بذرة الخروع وهي كما يأتي: وضع بذور الخروع في الماء، ونقعها لمدّة يوم كامل قبل غرسها. زراعة بذور الخروع داخل البيت من 6 إلى 8 أسابيع، وذلك حتى تكون بعيدةً ظروف الجو السيّئة. زراعة بذرة في كل حوض. المُحافظة على رطوبة التربة، مع تجنُّب الإكثار من الماء. الانتظار من أسبوع إلى أسبوعين حتى يحدث الإنبات. التأكّد من التربة التي سيتمّ فيها زراعة شتلات نبات الخروع. تسميد نباتات الخروع كُل 4 إلى 6 أسابيع خلال فترة النمو. يجب أن تتم
تطوّر الزراعة لأنّ الحاجة هي أم الاختراع دوماً، فإن الحاجة للنباتات والحيوانات لاستخدامها في تحقيق الأمن الغذائي وسبل الراحة بدأ منذ قديم الأزل، فقد بدأت الزراعة منذ بداية الزمان حيث كان تطوّر الزراعة على النحو الآتي: قبل الميلاد (12000-9500) ق.م اعتمد الإنسان في طعامه على اصطياد الحيوانات وجمعها بالإضافة لزراعة النباتات مثل الموز والنخيل. (9500-7500) ق.م تمت زراعة القمح والشعير، كما تمت تربية المواشي مثل الأغنام والخراف. (7500-5000) ق.م تم استخدام اختراع المحراث في الزراعة، كما كان بدء اختراع
مراحل تشكل التربة تتشكّل التربة بصورة بطيئة على مرحلتين رئيسيّتين هما: التجوية: تتكوّن التربة نتيجةً لتفتّت الصخور ، و قد يحدث هذا التفتّت بسبب عوامل ميكانيكيّة كتغيّر درجة الحرارة أو تفاعل الصخور مع مواد كيميائيّة موجودة في وسطها البيئي، أو بفعل الكائنات الحيّة، كجذور النباتات، والحيوانات المُختبئة بالجُحور. التراكم والتجميع: تعمل مجموعة من القوى الطبيعيّة والفيزيائيّة على نقل المواد الناتجة من عملية التجوية، وتجميعها. عوامل تشكل التربة تُعتبر التربة عُنصراً طبيعيّاً وديناميكيّاً مُتجدّداً،
الزّراعة تُعدّ الزّراعة من العلوم المهمة في عمليات الإنتاج النّباتي، والحيواني، الضروريّة للاستهلاك البشريّ المستمر، إذ يُشكل القطاع الزّراعي أساس التّزويد الغذائي في العالم، وقد تُشكل الظّروف المناخية تحديات مُكلفة للمزارعين، والأمن الغذائي ، وتُعتبر التّكنولوجيا ذات أهمية عالية في تحقيق الإنتاج، والرّبح المرغوب. مراحل الزراعة تُعدّ إدارة الزّراعة أمر مهم، حيث يأخذ المُزارع أمور عِدّة بعين الإعتبار، فيحتاج لفهم المراحل الأساسية للإنتاج النّباتي، ومن أهمها: اختيار المحصول تَختلف أصناف المحاصيل
القمح القمح نبات حولي من الفصيلة النجيلية التي تتبع طائفة البذور أحادية الفلقة، ويعدّ من أشهر المحاصيل الغذائية في العالم، والغذاء الرئيسي لكثير من الشعوب وخصوصاً دول العالم الثالث، والدول النامية، حيث يحتل المركز الأول في قائمة الأطعمة الأساسية يليه الأرز، والذرة. وتنتشر زراعته في العديد من دول العالم، كأوروبا، وآسيا، ودول بحر الأبيض المتوسط، وينتج منه مادة الطحين بنوعيه الأسمر، والأبيض المقشور، ومن الطحين تصنع أنواع المخبوزات، والمعكرونة، إضافة للعلف الذي تتغذى عليه المواشي بعد طحن القش
مرحلة امتصاص الماء تكون البذور في حالتها الجافة ممتازة للتخزين، فهي تحتوي على مقدار رطوبة أقل من 15%، ولإنباتها يجب ترطيبها وتبليلها بالماء، حيث يكون امتصاص الماء سريعاً جداً في البداية ، ثمّ يتباطاً ترطيب البذرة ليحتاج إلى ساعة للبذور الصغيرة أو عدة ساعات للبذور الكبيرة، وتنتهي مرحلة امتصاص الماء (بالإنجليزية: imbibition) عندما تدخل البذرة مرحلة الإنبات المتأخر (lag phase)، كما يعتمد امتصاص الماء في البذرة على عدة عوامل؛ منها: تركيب البذرة، ونفاذية غلاف البذرة، و توفّر المياه، ويكون الامتصاص