إسلام

دعاء أثناء الركوع شرع الله -تعالى على المسلمين خمس صلوات في اليوم والليلة، وجاء النبي -صلى الله عليه وسلم- وعلّمنا كيفية أداء الصلاة بالطريقة الصحيحة، وعلّمنا أركان الصلاة ، وواجبات الصلاة، ومستحبات الصلاة، قال -تعالى-: (وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَمَا تُقَدِّمُوا لِأَنْفُسِكُمْ مِنْ خَيْرٍ تَجِدُوهُ عِنْدَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ). وقد وردت الكثير من الأحاديث في السنة النبوية المطهرة التي تذكر الأدعية التي تُذكر في الصلاة، وكان النبي -صلى الله عليه

دعاء الاعتدال من الركوع إنّ الاعتدال من الركوع هو محلُّ دعاءٍ، وتمجيد و ثناء على الله -تبارك وتعالى-، وقد ثبت في هذا الباب بعض الأدعية والأذكار الصحيحة التي كان يقولها رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم-، وفيما يأتي نقلٌ لهذه الأدعية الطيّبة والأذكار المُستحبّة: (سَمِعَ اللَّهُ لِمَن حَمِدَهُ). (رَبَّنَا ولَكَ الحَمْدُ حَمْدًا كَثِيرًا طَيِّبًا مُبَارَكًا فِيهِ). (اللَّهُمَّ رَبَّنَا لكَ الحَمْدُ، مِلْءُ السَّمَوَاتِ ومِلْءُ الأرْضِ، وما بيْنَهُمَا، ومِلْءُ ما شِئْتَ مِن شيءٍ بَعْدُ، أهْلَ

دعاء الرعد والبرق سنذكر دعاء الرعد والبرق من السنة النبوية الشريفة فيما يأتي: (عن عبدِ اللهِ بنِ الزُّبَيرِ أنَّه كان إذا سمِعَ الرَّعدَ تركَ الحديثَ وقال: سبحان الَّذي (يُسَبِّحُ الرَّعْدُ بِحَمْدِهِ وَالْمَلَائِكَةُ مِنْ خِيفَتِهِ) ثمَّ يقولُ: إنَّ هذا لوعيدٌ شديدٌ لأهلِ الأرضِ). (إذا رأَى أحدُكُم البَرقَ أو الوَدْقَ فلا يُشِرْ إليه وليصِفْ ولينعَتْ). أدعية جميلة عند المطر سنذكر بعض الأدعية التي يمكن للمسلم الدعاء بها عند نزول المطر وفي جميع الأوقات فيما يأتي: اللهم إني أستغفرك لكل ذنب يعقب

دعاء الرعد  ورد عن النبي -صلى الله عليه وسلم- عددًا من الأدعية المتعلقة بسماع الرعد، ومنها: (سبحانَ الذي يسبحُ الرعدُ بحمدِه والملائكةُ من خيفتِه). كان النبي -صلى الله عليه وسلم-: (إذا سَمِعَ صوتَ الرعدِ والصواعق قالَ: اللهمَّ لا تقتلنا بغضبِك، ولا تُهْلِكْنَا بعذابِك، وعافنا قبلَ ذلكَ). تفسير دعاء الرعد يقصد بالرعد: الصوت القادم من السحاب، وهو من الارتعاد والاضطراب، وقد حثّ النبي -صلى الله عليه وسلم- على الذكر والدعاء عند سماعه؛ خشية المخاوف المترتبة عليه، فالذاكر لله -سبحانه- يطمئن قلبه ولا

دعاء الرسول يوم بدر لما نزل المسلمون أرض المعركة قاموا بتوزيع الجنود في الأماكن المناسبة، واختاروا لرسول الله -صلى الله عليه وسلم- مكاناً في آخر الجيش ليشرف على المعركة، وتطوع أبو بكر الصديق -رضي الله عنه- ليكون الحارس الشخصي للنبي، وبعد أن استقر النبي -صلى الله عليه وسلم- في العريش أخذ يناجي ربه -عز وجل- ويدعوه، وكان من دعائه: ما رواه مسلم في صحيحه عن عمر بن الخطاب وعبد الله بن عباس -رضي الله عنهما-: (اللَّهُمَّ أَنْجِزْ لي ما وَعَدْتَنِي، اللَّهُمَّ آتِ ما وَعَدْتَنِي). في ذات الحديث أيضا

دعاء الرسول في ليلة القدر ليلة القدر من أفضل الليالي التي يُرجى بها قبول الدعاء، وقد ثبت أنَّ رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- كان يدعو في ليلة القدر، وفي اللَّيالي العشر الأخيرة من شهر رمضان المبارك ، بالدُّعاء الذي علَّمه لزوجته عائشة أم المؤمنين -رضي الله عنها- إذ قالت: (يا رسولَ اللَّهِ، أرأيتَ إن وافقتُ ليلةَ القدرِ ما أدعو؟ قالَ: تقولينَ: اللَّهمَّ إنَّكَ عفوٌّ تحبُّ العفوَ فاعفُ عنِّي). دعاء التهجد في ليلة القدر ثبت عن النبي الكريم أنه كان يقول عن القيام للتهجد في ليلة القدر وغيرها من

نصّ دعاء الرسول في الطائف ورد عن رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- في حديثٍ ضعيف أنَّه دعا بدعاءٍ عند رجوعه من الطّائف بعد طردهم له وضربهم إيَّاه بالحجارة، فقال: (اللهم إليك أشكو ضعف قوتي وقلة حيلتي وهواني على الناس، يا أرحم الراحمين أنت رب المستضعفين، وأنت ربي إلى من تكلني إلى بعيد يتجهّمني أو إلى عدوٍ ملكته أمري، إن لم يكن بك عليّ غضب فلا أبالي ولكن عافيتك هي أوسع لي أعوذ بنور وجهك الذي أشرقت له الظلمات وصلح عليه أمر الدنيا والآخرة من أن تنزل بي غضبك أو تحل عليّ سخطك لك العقبى حتى ترضى لا حول

دعاء الرزق في الصباح لم ترد أحاديث في تخصيص أدعيةٍ معينةٍ لجلب الزرق في الصباح، أو تحديد عددٍ معينٍ لتكرار الأدعية، فتلك من البِدع المُحدثة، وفيما يأتي بعض الأدعية الواردة في السنة النبوية في طلب الرزق وتوسعته التي يُمكن للمسلم ترديدها في أيّ وقتٍ: أخرج الإمام مسلم في صحيحه عن أبي هريرة -رضي الله عنه- عن النبيّ -عليه الصلاة والسلام-: (اللَّهُمَّ رَبَّ السَّمَوَاتِ وَرَبَّ الأرْضِ وَرَبَّ العَرْشِ العَظِيمِ، رَبَّنَا وَرَبَّ كُلِّ شيءٍ، فَالِقَ الحَبِّ وَالنَّوَى، وَمُنْزِلَ التَّوْرَاةِ

دعاء الرزق ورد عن الرسول صلّى الله عليه وسلّم الكثير من الأدعية التي تخص الرزق وتفريج الهموم والكربات، و قضاء الدين ، ومنها: أدعية للغنى من الفقر ورد عن النبي -صلى الله عليه وسلم- العديد من الأدعية في طلب الغنى من الفقر، ومنها: (اللَّهمَّ ربَّ السَّمواتِ السَّبعِ، وربَّ العرشِ العظيمِ، ربَّنا وربَّ كلِّ شيءٍ، أنتَ الظَّاهرُ فليس فوقَكَ شيءٌ، وأنتَ الباطنُ فليس دونَكَ شيءٌ، مُنزِلَ التَّوراةِ، والإنجيلِ، والفُرقانِ، فالقَ الحَبِّ والنَّوى، أعوذُ بكَ مِن شرِّ كلِّ شيءٍ أنتَ آخِذٌ بناصيتِه، أنتَ

دعاء طلب الرحمة رحمة الله من أعظم المقاصد التي يسعى الإنسان إلى نيلها، والله تعالى كريم وسعت رحمته كل شيء، ولطلب الرحمة من الله تعالى وردت العديد من الأدعية في القرآن الكريم في السنة الشريفة لهذا الغرض، وأي صيغة أخرى يلهج بها لسان العبد تقع فيها الاستجابة بإذن الله. والأدعية التي وردت في القرآن والسنة لطلب الرحمة عديدة وهي كالتالي: (رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَا إِن نَّسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلَا تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلَا

دعاء التوجه إلى المسجد الصلاة في المسجد من أفضل الأعمال، وورد عند التوجه إليها بعض الأدعية من السنة النبوية، ويمكن الدعاء بأي أدعية أخرى، فكل الذكر خير إن شاء الله، ومن أدعية التوجه للمسجد ما يلي: (بسمِ اللهِ توكلْتُ على اللهِ لا حولَ ولا قوةَ إلا باللهِ ). (اللَّهُمَّ إنِّي أعوذُ بكَ أنْ أضِلَّ، أو أُضَلَّ، أو أَزِلَّ، أو أُزَلَّ، أو أَظلِمَ، أو أُظلَمَ، أو أَجهَلَ، أو يُجهَلَ عليَّ). (اللَّهُمَّ اجْعَلْ في قَلْبِي نُورًا، وفي بَصَرِي نُورًا، وفي سَمْعِي نُورًا، وعَنْ يَمِينِي نُورًا، وعَنْ

دعاء الدراسة والتركيز للأطفال إنّ مهمة تدريس الأطفال ومتابعة دروسهم واختباراتهم باتت من المهام الشاقّة بالنسبة للأمهات، ولا سيما مع تطوّر المناهج وكثرة المُلهيات، والإكثار من الدعاء للأطفال لتسهيل الدراسة وزيادة التركيز هو خير معين للأم -بإذن الله-، وفيما يأتي بعض الأدعية المتعلّقة بهذا: اللهم ارزق أطفالي قوّة التركيز ودقّة الفهم وسرعة البديهة. اللهم أعنّي على تربية أطفالي، وامنحني الصبر على تدريسهم، وسهّل الدراسة عليهم. اللهم أكرم أطفالي بالتركيز والاستيعاب واصرف عنهم التشتّت والملل. اللهم

أدعية قبل البدء بالدراسة هناك العديد الأدعية التي يمكن أن يدعو بها المسلم قبل الدراسة، نذكر بعضها فيما يأتي غير أنه لم يرد أي منها في الكتاب ولا السنة: اللهمّ يا مسهّل الشديد، و يا مُليِّن الحديد، و يا منجز الوعيد، و يا من هو كل يوم في أمرٍ جديد، سهّل عليّ دراستي، اللهمّ بك أدفع ما لا أطيق، ولا قوة إلا بالله العلي العظيم. يا رب قوِّني على الحفظ والفهم، أنت الأعلم سبحانك بسرّي و جهري، و أنت المالك لنفعي و ضري، و القادر بقدرتك على تفريج أمري، و تيسير عُسري. لا إله إلّا الله الحليم الكريم، لا إله

دعاء يُقال عند الدخول للمسجد بيَّن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- بعض الآداب المتعلقةِ بدخول المسلم إلى المسجد، فحثَّ المسلم على الدخول إليه بقدمه اليمنى والدعاء بذكرٍ مأثور، وقد جاءت السنة النبوية المطهرةِ بعددٍ من الأحاديث النبوية الشريفة التي تبيِّن هذا الدعاء الذي يُقال عند دخول المسجد، وفيما يأتي ذكر هذه الأحاديث: ما رُوي عن أبو حميد الساعدي -رضي الله عنه- حيث قال: "إذا دخلَ أحدُكُمُ المسجِدَ، فليسلِّم علَى النَّبيِّ -صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ-، ثمَّ ليقُلْ: اللَّهمَّ افتَح لي أبوابَ

دعاء الخوف والجزع للإمام الشافعي كان الإمام الشافعي -رحمه- الله يدعو ويقول:" (شَهِدَ اللَّهُ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ) اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِنُورِ قُدْسِكَ، وَبِبَرَكَةِ طَهَارَتِكَ، وَبِعَظَمَةِ جَلَالِكَ مِنْ كُلِّ عَاهَةٍ وَآفَةٍ وَطَارِقِ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ، إِلَّا طَارِقًا يَطْرُقُ بِخَيْرٍ مِنْكَ يَا رَحْمَنُ...". "اللَّهُمَّ بِكَ مَلَاذِي قَبْلَ أَنْ أَلُوذَ، وَبِكَ غِيَاثِي قَبْلَ أَنْ أَغُوثَ، يَا مَنْ ذَلَّتْ لَهُ رِقَابُ الْفَرَاعِنَةِ، وَخَضَعَتْ لَهُ مَغَالِيظُ

دعاء الخوف من حدوث شيء عندما يخاف الإنسان من أمرٍ ما لابُدَّ له من اللُّجوء إلى الدُّعاء والاستغاثة بخالقه -سبحانه وتعالى-، ويستطيع المسلم اللُّجوء إلى الله -سبحانه وتعالى- بأحد هذه الأدعية عند خوفه من أمر ما: (اللهُ لَا إِلَـهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِندَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا

دعاء الخوف من المرض والموت وردت بعض الأحاديث الشريفة عن النّبي -عليه الصلاة والسلام- فيها من الأدعية ما يزيل خوف المسلم من المرض أو الموت ونحوها، نذكر منها ما يلي: ما روته أسماء بنت عميس -رضي الله عنها- أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (ألا أعلِّمُكِ كلِماتٍ تَقولينَهُنَّ عندَ الكَربِ أو في الكَربِ؟ اللَّهُ اللَّهُ ربِّي لا أشرِكُ بِهِ شيئًا). ما رواه أنس بن مالك -رضي الله عنه- أنّ النّبي -صلى الله عليه وسلم- قال: (أنَّهُ كانَ معَ رسولِ اللَّهِ صلّى اللَّه عليه وسلم جالسًا ورجلٌ يصلِّي ثمَّ

الخوف من العدو ورد في السنّة النّبوية بعض الأحاديث الصحيحة التي فيها ذكر بعض الأدعية التي تُقال عند ملاقاة العدو والخوف منه، نذكر بعضها في المقال. دعاء الخوف من العدو فيما يأتي بعض الأدعية التي تُقال عند ملاقاة العدو والخوف منه: رُوي عند عبد الله بن أبي أوفى -رضي الله عنه- قال: دَعَا رَسولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ علَى الأحْزَابِ فَقالَ: (اللَّهُمَّ مُنْزِلَ الكِتَابِ، سَرِيعَ الحِسَابِ، اهْزِمِ الأحْزَابَ، اللَّهُمَّ اهْزِمْهُمْ وزَلْزِلْهُمْ). رُوي عن أبي موسى الأشعري -رضي الله

دعاء عند الخوف والفزع من شيء يخاف العبد ويفزع من عدة أمور قد تواجهه بحياته، فيحرص على اللجوء لله -تعالى- بالدعاء ، كما سيتم ذكر بعض الأدعية عند الخوف والفزع من شيء ما على النحو الآتي: (لا إلهَ إلَّا اللهُ الحليمُ الكريمُ، سُبحانَ اللهِ، وتَبارَك اللهُ ربُّ العرشِ العظيمِ، والحمدُ للهِ ربِّ العالَمينَ). (اللَّهمَّ رحمتَكَ أرجو فلا تكِلني إلى نفسي طرفةَ عينٍ وأصلحْ لي شأني كلَّهُ لا إلهَ إلَّا أنتَ). (اللَّـهُ لَا إِلَـٰهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ لَّهُ

دعاء الخروج من المنزل يُسّنُّ للمسلم إذا أراد الخروج من منزله قاصداً السّفر إلى وجهة غير وجهته أن يقول: (بِسْمِ اللهِ، توكلتُ على اللهِ، لا حولَ ولا قوةَ إلا باللهِ)، وهذه الكلمات كفيلة بحفظه في طريقه، وهدايته وكفايته، وتبعد عنه مكائد شياطين الإنس والجنّ ، ثمّ يقول الدّعاء المأثور: (اللَّهمَّ إنِّي أعوذُ بِكَ أن أَضلَّ أو أُضَلَّ، أو أَزِلَّ أو أُزَلَّ، أو أَظلِمَ أو أُظلَمَ، أو أَجهَلَ أو يُجهَلَ عليَّ، أو أبغيَ أو يُبغَى عليَّ). دعاء الرّكوب يدعو إذا ركب دابّته أو عند ركوبه السّيارة أو

دعاء الخروج من المنزل الذكر عند الخروج من المنزل من الأذكار المأثورة عن النبي -صلى الله عليه وسلم- عند الخروج من المنزل ما يأتي: ما ورد في سنن الترمذي عن أنس بن مالك -رضي الله عنه-، عن النبي -صلى الله عليه وسلم- أنه قال: (من قال إذا خرجَ الرَّجلُ من بيتِهِ: بسمِ اللَّهِ توكَّلتُ على اللَّهِ ولا حولَ ولا قوَّةَ إلَّا باللَّهِ، يقالُ له: هديتَ وكُفيت ووُقيتَ، فيتنحَّى عنه الشَّيطانُ، ويقولُ شيطانٌ آخرُ: كيفَ له برجلٍ هُديَ وكُفيَ ووُقيّ!). ما صح في سنن أبي داود عن أم سلمة -رضي الله عنها-، عن

دعاء الخروج من المسجد حثنا النبي -صلى الله عليه وسلم- على الذكر في كل الأوقات، ووردنا الكثير من الأحاديث التي تخبرنا بدعاء الخروج من المسجد وسنذكر دعاء الخروج من المسجد فيما يأتي: ثبت عن أبي أسيد الساعدي -رضي الله عنه- أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: (إذا دَخَلَ أحَدُكُمُ المَسْجِدَ، فَلْيَقُلِ: اللَّهُمَّ افْتَحْ لي أبْوابَ رَحْمَتِكَ، وإذا خَرَجَ، فَلْيَقُلِ: اللَّهُمَّ إنِّي أسْأَلُكَ مِن فَضْلِكَ). ثبت عن أبي هريرة -رضي الله عنه- عن النبي -صلى الله عليه وسلم- أنه قال: (إذا دخلَ أحدُكُمُ

دعاء الخروج من البيت من أكثر ما يجعل حياة المسلم مُرتبطة بربِّه -سبحانه وتعالى- الالتزام بالدعاء والأذكار؛ ولتعميق هذه العادة سنَّ لنا النبي -صلى الله عليه وسلم- أدعيةً وأذكاراً تُحيط بكلِّ أحوالِ الإنسان، فعند النوم مثلاً هناك أذكار وأدعية. وعند الاستيقاظ من النوم كذلك هناك أدعية أخرى، وعند الأكل أدعية وعند الانتهاء من الطعام أدعية أخرى وهكذا، ومِمَّا سنَّه لنا النبي -صلى الله عليه وسلم- دعاء الخروج من البيت الذي سنتحدث عنه في هذا المقال بإذن الله -تعالى-. دعاء الخروج من البيت هناك الكثير من

دعاء لتيسير حصول الحمل لم يرد أدلة عن أدعية مخصوصة لتيسير حصول الحمل، لكن يمكن الاستعانة ببعض نصوص السنة النبوية العامة، وبعض الأدعية المأثورة، ومنها ما يلي: ما ثبت عن النبي -صلى الله عليه وسلم- أنّه قال: (أَمَا لو أنَّ أحَدَهُمْ يَقولُ حِينَ يَأْتي أهْلَهُ: باسْمِ اللَّهِ، اللَّهُمَّ جَنِّبْنِي الشَّيْطانَ، وجَنِّبِ الشَّيْطانَ ما رَزَقْتَنا، ثُمَّ قُدِّرَ بيْنَهُما في ذلكَ، أوْ قُضِيَ ولَدٌ؛ لَمْ يَضُرَّهُ شَيطانٌ أبَدًا). (اللَّهُمَّ أَصْلِحْ لي دِينِي الذي هو عِصْمَةُ أَمْرِي، وَأَصْلِحْ