طريقة تربية الأطفال بعمر الثلاث سنوات وضع القواعد والعواقب يصعُب على الوالدين جعل الطفل البالغ من العمر ثلاث سنوات يتصرّف كما يريدان في جميع الأوقات، وقد يكون ذلك مستحيلاً، فهم يحتاجان لكثير من الجهد من أجل محاولة تغيير سلوك معيّن لديه، لذا من الأفضل لهما أن يضعا بعض القواعد التي يرونها مهمّة كمنعه الضرب لأيّ سبب، وضرورة وجود شخص بالغ معه عند خروجه من المنزل، ومنعه القفز على السرير، وعادةً بعد فهم الطفل لهذه القواعد البسيطة والالتزام بها، فإنّه يتمّ البدء معه بقواعد أخرى خاصّة تلك التي تهدف
المذاكرة تُعرف المذاكرة بأنّها عمليّة ذهنيّة يقوم فيها المتعلم بكسب المعلومات والمعارف التي يحتاجها لتحقيق النجاح الذي يصبو إليه، ويحتاج جميع الأطفال أثناء المذاكرة إلى نوعٍ من الاهتمام؛ فهم يحتاجون إلى من يرشدهم إلى الطريق الصحيح لتنمية قدرتهم على الدراسة، وتكمن معاناة الأطفال بعدم القدرة على استيعاب كمٍّ هائل من المعلومات والمعارف دفعةً واحدة؛ بحيث إنّ العقل يصبح مشوّشاً، ولا يحتمل معلومةً صغيرة، لذلك يحتاج الطفل في هذه المرحلة إلى من يقف بجانبه ويسانده في تعليمه المذاكرة الصحيحة، ولعلّ
التعامل مع نوبات الغضب عادة ما يُصاب الطفل ذو العام والنصف من العمر بنوبات الغضب فيما يُشكّل أوقاتاً حرجة بالنسبة للأم أو لمن يقوم برعايته، مثل ذلك الوقت الذّي يصدف أنه وقت الخروج من المنزل على عجلة، أو أثناء التسوّق مع الطّفل، أو عند االتواجد في غرفة الانتظار عند الطبيب وما إلى ذلك من أوقات، فمن الضروري لمن يعتني بالطفل في ذلك العمر أن يكون على دراية بالمواقف التي تتسبب في انفجاره غاضباً، وبذلك ستسنح له الفرصة في تجّنب التعرّض لهذا الموقف، كأن يتم الاستيقاظ بوقت سابق في حال الحاجة للخروج من
طريقة إطعام الطفل العنيد يوجد العديد من الطرق التي يُمكن للوالدين اتباعها لإطعام الطفل العنيد ، منها ما يأتي: صنع أصناف صحية وملونة من الطعام عادةً يتمّ صناعة الطعام الذي يُباع في السوق بألون وبأشكال تجذب الأطفال، فهم يدركون أنّ الأطفال ينجذبون دائماً إلى ألوان الطعام بصورة أكبر من طعمه، لذا يُمكن للوالدين الاستفادة من هذه الميزة أيضاً داخل المنازل، بحيث يُعدّون طعاماً صحيّاً للأطفال بشكل ملون وجذاب، مثال ذلك يُمكن إعداد العجة الصحية بأشكال مختلفة ومتنوعة، أو إضافة الخضار ملون إلى الباستا، ومن
التركيز عند الأطفال قد يواجه الأهل مشكلة عدم قدرة أطفالهم على التركيز بالشكل المطلوب، ممّا يقلقهم نظراً للتأثير السلبي لهذه المشكلة على الطفل، وخاصّةً في مرحلة الدراسة، ولا يجب على الأم أن تستسلم لحالة طفلها؛ فهي يمكنها مساعدته على زيادة تركيزه، عن طريق اتّباع مجموعة من النصائح والخطوات، ولكن قبل ذلك يجب عليها أن تراقب سلوكه وتصرّفاته؛ لتلاحظ أوقات فقدانه التركيز، وأسبابه. مشكلة قلة التركيز عند الأطفال أسباب قلة التركيز عند الأطفال عدم وجود علاقة قويّة بين الطفل ووالديه، وعدم اهتمامهما
تجسيد السلوكيات يتعلم الطفل بشكلٍ أفضل بتقليده للسوكيات وتجسيدها بدلاً من مجرد إخبارهم كيف يتصرفون، ويكون ذلك بإعطائه مثالاً جيداً في الأفعال، وتعليمهم كيفية حلّ المشكلات والتصرف مع الآخرين. الإقرار بما يقوله أو يفعله الطفل يجب منح الأطفال الاهتمام الإيجابي بهم، وذلك بجعلهم يشعرون بأنّ كلّ ما يفعلونه أو يقولونه تتمّ ملاحظته، حيث يجب التعليق على كلّ ما يفعلونه أو يتحدثون عنه، أو حتّى الجلوس ومراقبتهم. التشجيع إنّ الاكتفاء بالثناء على ما يفعله الطفل أو حتّى تقييم أفعاله لا يجدي، حيث يجب تشجيع
تطوير مفهوم الملكية لدى الطفل إنّ الأطفال الصغار لا يدركون مفهوم الملكية حتى وصولهم إلى عمر العامين، وبين العامين والأربعة أعوام يتمكن الطفل من التعرف إلى مفهوم الملكية بشكلٍ بسيط، بحيث يُمكن أن يدرك بأنّ لعبة معينة تخص شخصاً آخر، إلا أنّه لا يدرك أنّ تلك اللعبة ليست له أيضاً، ويُمكن تعزيز مفهوم الملكية عن طريق تضمينه ضمن الجمل والعبارات اليومية؛ فمثلاً يُمكن قول "هذه اللعبة تخص محمداً، أما هذا الدب فلك أنت" وسؤال "هذا الحذاء لمن؟"، ويُشار إلى أنّ مجرد منح الوالدين الشيء المتنازع عليه لمالكه
تناول غذاء صحي ومتوازن يتطور دماغ الطفل سريعاً في السنوات الأولى من عمره، ففي عمر الثلاث سنوات يصل حجم دماغه إلى تسعين بالمائة من حجم دماغ الإنسان البالغ، ويعتمد نمو دماغه ونموه على التغذية التي تًعد أيضاً أساس التعلم والسلوك للطفل، حيث إن النظام الغذائي الصحي والمتوازن الغني بالحبوب الكاملة، والخضراوات، والفواكه يُساعد الطفل في الوصول إلى درجة عالية من القدرة الذهنية والذاكرة والتركيز، وبالمقابل فإن تناول الأطعمة المصنّعة، والمأكولات ذات المحتوى المرتفع من السكر، والدهون المشبعة، والصبغات
الطفل المشاغب يواجه الأهل العديد من المشاكل في التعامل مع طفلهم المشاغب وكثير الحركة، حيث يتصف بالعناد، مما يدفعهم لتجنبه في معظم الأوقات، وذلك لتجنب غضبه، إلّا أنّه ليس من الجيد فعل هذا، بل يجب التقرب منه، ومحاولة تغييره، من أجل تقديم النصائح له، ولتطويره، وتجنب حدوث فجوة بينه وبين الأهل، وفي هذا المقال سنذكر طرقاً بسيطة وسهلة للتعامل مع الطفل المشاغب. طرق علاج الطفل المشاغب التشجيع والمجاملة ينصح بتشجيع الطفل المشاغب على الداوم، كما يجب مجاملته، وإشعاره بقيمته، وبقيمة التصرفات الجيدة
طرق تعليم جدول الضرب للأطفال الضرب كعملية جمع متكررة يُعتبر الضرب عملية إضافة متكررة (بالإنجليزية: Repeated addition)، حيث سهّلت الخوارزميات الخاصة بجدول الضرب عملية إضافة نفس الرقم بشكل متكرر؛ لذلك يتمّ تعليم جدول الضرب في المرحلة الابتدائية على أنّه تكرار رقم معين حتّى يتمكّن الطفل من تخيّل المسألة ثمّ حلّها، فمثلاً يطرح المعلم المسألة الآتية على الأطفال: يحتوي صندوق على 6 علب من الأقلام وتحتوي كلّ علبة على 4 أقلام، كم عدد الأقلام في الصندوق؟ ثمّ يربط بين الجمع المتكرّر والضرب في حلّ المسألة
تعليم الحروف العربية للأطفال إن الأطفال هم جيل المستقبل وهم الذين سيقومون بتطوير مجتمعاتهم والرقي بها عندما يكبرون، لذلك لا بد من تعليمهم وتأسيسهم بطُرق بسيطة وسهلة تجعلهم يُحبون التعليم ويقدمون على إكماله، ومن أهم المواد التعليمية التي يجب التركيز عليها هي اللغة العربية التي تتضمن مجموعة من الحروف والكلمات والقواعد والنحو والصرف. الحروف باللغة العربية هي أول ما يتعلمه الطفل، حيث تُعتبر من أبسط الأمور باللغة، والتي تكون مناسبة لطفل يتراوح عمره بين أربع و سبع سنوات، وبعد أن يتعدى ذلك العمر تبدأ
مساعدة الطفل في اكتساب المهارات اللغوية والمعرفية يوجد بعض الخطوات التي يمكن بها المساعدة في تنمية مهارات الطفل واكتسابه للمواهب اللغوية والمعرفية ومنها: التحدث معه بوضوح باستخدام الجمل المعقدة. عد بعض الأشياء أمامه من واحد إلى عشرة على سبيل المثال. تسمية بعض الألوان والأشكال أمامه. التعرف معه على بعض الحروف ومحاولة تعليمه كتابة اسمه. شرح أهمية الوقت له والنشاطات المختلفة له مثل وقت الوجبات على سبيل المثال. وضع بعض الأوامر بشكل مرتب وطلبها منه، مثل: (ضع الكتاب، وفرش أسنانك، واذهب إلى سريرك).
تعليم الأطفال تعتبر عملية تعليم الأطفال منذ العام الثاني لهم من أصعب المراحل، فهي المرحلة المؤسسة لمستقبل الطفل التعليمي حيث إنّه قد يتعلّم ويحب العلم ويتعلّق به ويصبح من الشغوفين في التعلم وزيادة المعرفة ويصل إلى المراتب العليا في العلم، وقد يحدث معه العكس بأن يكره العلم وينفر منه وهو ما يحطّم مستقبله التعليمي، وكل هذه الأمور تقع على عاتق الوالدين منذ البداية. يجب على الوالدين الابتعاد عن مقارنة مستوى تعلم طفلهما بغيره من الأطفال ممن هم في عمره، ومحاولة إشعاره بالفرق، فهذا الأسلوب ليس هو
من أبجديَّات حقوق الأطفال بعد الثورات الحقوقيَّة التي شهدتها الإنسانيَّة في عصرنا الحالي، حصولهم على تعليمٍ جيِّد يتناسب ومستوياتهم المعرفيَّة بحيث يُحقِّق لهم المتعة والفائدة في آن واحد. لا يمكن معاملة الطفل ككبير السن، وذلك نظراً إلى تفاوت الاهتمامات والأولويَّات عند كلِّ واحدٍ منهما؛ فالطِّفل يُفضِّل المتعة على التعلُّم، لهذا فإنَّه ينبغي أن يتمَّ الدَّمج ما بين كلٍّ من اللعب والتعليم؛ وذلك لتحقيق أكبر فائدةٍ مرجوَّةٍ من هذه العمليَّة الهامَّة. ولعلَّ هذا ما يحصل اليوم ولكن ليس في كلِّ
سلوك الأطفال يشتكي العديد من الآباء من سلوكيات أطفالهم غير المرغوبة، ويحاولون بشتى الطرق تغييرها ولكنهم لا يفلحون؛ لأنهم يتبعون الأسلوب الخاطىء، فالأطفال أذكياء وليس كما يعتقد البعض بأنّهم لا يفهمون ما يدور حولهم، ولكل طفلٍ مدخله الخاص الذي يجعله يستجيب للتعديل والتقييم، لذلك لا بد من الآباء الاهتمام جيداً بالعلاقة التي تربطهم معهم لأنّها تبني شخصيتهم المستقبلية وترسّخ داخلهم العادات السلوكية الجيدة، وسنذكر في هذا المقال عدة نصائح حول كيفية تعديل سلوكيات الأطفال نحو الأفضل. كيفية تعديل سلوك
طرق تشجيع الأطفال يمكن تشجيع الأطفال باتباع الخطوات التالية: قضاء الوقت الممتع معاً، وذلك بالسماح للطفل باختيار نشاط يحبّه ومشاركته به. الاستماع إلى الطفل، إذ يعزّز ذلك من شعور الطفل بالأهميّة، ويزيد من ثقته، ويدفعه إلى التعبير عن نفسه بوضوح. التحدّث مع الطفل، إذ ينصح بخوض أي نوع من الأحاديث مع الطفل سواء أكان عن فيلم شاهده مؤخّراً أم عن واجباته؛ للسماح بفهم الأهل والطفل العميق لبعضهما. الاعتراف بالخطأ وقول كلمة "آسف" عند الحاجة لها؛ لأنّ ذلك يُظهر للطفل أنْ الأهل يمكن أنْ يُخطؤوا كذلك، وأنّهم
العملية التعليمية تعتبر العملية التعليمة من أهم وأصعب المهام لأنّها تهتم بإرسال المعلومات ليفهمها المتعلم مع أسلوب جيد، وكثير من الطلاب يقولون إنّ مدرسهم جيد في التعليم لكنّه ذا معاملة سيئة، وهناك معلم بعكس ذلك تماماً. عند الحديث عن التعليم والأطفال فإنّنا ندخل في تعقيدات أكثر وحيثيات أعمق لعملية التعليم والتدريس، وهذه العملية مسؤول عنها كل من المدرسة والمنزل وهي عملية تعاونية فيما بينهم، فلا المدرسة وحدها تستطيع أن ترقى بالطفل لأعلى مستويات التعليم، ولا البيت وحده ممثلاً بالوالدين قادرين على
التكرار يحتاج الأطفال إلى تكرار المعلومة على مسامعهم عدّة مرّات فذلك يزيد من احتمال تذكّرهم إياها، كما تحتوي معظم كتب قصص الأطفال على خاصية التكرار، فهي وسيلة جيدة لتعليم مهارات الحفظ في سنّ مبكرة جدا. الغناء يمكن استخدام الكلمات المراد تعليمها للطفل في تأليف لحن جذّاب حتى لو لم يكن فنياً، فبذلك تزيد فرصة تذكّر الكلمات بشكل كبير، فمعظم الكبار يتذكرون جميع المعلومات التي تعلّموها من خلال الموسيقى، وبعض المدارس يستخدمون موسيقى الراب والقوافي والأغاني التي تساعد الطلاب على حفظ جدول الضرب، وأيام
شقاوة الطفل تعد شقاوة الطفل من أكثر المشاكل المؤرقة والمزعجة التي يعاني منها العديد من الأهالي، وتكون واضحة على الطفل في تصرفاته، حيث يستخدم العنف في التعامل مع زملائه أو أشقائه، كما قد يسبب الكثير من الخراب في المنزل أثناء لعبه، كما أنّه يتحرك كثيراً وبشكل مبالغ به، ويوجد العديد من الأسباب وراء هذا السلوكيات ومنها: مشاهدة الأفلام العنف، أو الأسلوب السيئ في التعامل مع الطفل، أو اللعب مع الأطفال الأشقياء، والجدير ذكره أنّ الكثير من الأمهات يجهلن طرق التعامل مع الطفل الشقي، كما أنّ بعضهن قد
ما هي طرق التعامل مع الأطفال في الحضانة؟ هنالك العديد من الطّرق التي يمكن لمعلمي رياض الأطفال اتباعها لإدارة الفصل الدراسي على أكمل وجه، مع ملاحظة أن هؤلاء الأطفال لم يكونوا من قبل جزءًا من بيئة مدرسية لذلك فإنهم سيحتاجون لإعداد من نقطة الصفر، وتعليمهم جميع المبادئ والقواعد السلوكية من خلال اتباع مجموعة من الطرق التعليمية، ومنها الآتي: التواصل الجيد مع الأطفال يحتاج الأطفال في مرحلة ما قبل المدرسة إلى رعاية وتواصل جيد ومشاركة في مختلف الفعاليات والأنشطة التي من شأنها أن تنمي لديهم مهارات جديدة
دعم الخجل يمكن أن يعاني بعض الأطفال من الخجل وقد ينعكس ذلك في صورة التثبيط السلوكي من خلال الشعور بالحذر الكبير عند مواجهة المواقف الجديدة والمختلفة، وقد يصبح البعض منهم أكثر عرضة للإصابة باضطرابات القلق، وعند مقاومة الخجل الموجود لديهم من قبل الآباء والأمهات قد يؤدي ذلك في الحقيقة لزيادة المشكلة سوءاً، لذا يفضل أن يتم دعم الخجل كأحد الصفات الطبيعية للطفل لكونه صعب التغيير نوعاً ما بالإضافة للحرص على طرق التربية السليمة. طرق توجيه الطفل بطريقة سليمة يوجد بعض الطرق التي يمكن استخدامها من قبل
كثرة البكاء يعتبر البكاء وسيلةً تعبيريةً لدى الأطفال في سنٍ متقدمة، وذلك نتيجة عدة أسباب، منها: الشعور بالانتفاخ، أو المغص، أو الجوع، أو التعب، إلّا أنّه في كثير من الأحيان تواجه الأم صعوبةً في إسكات طفلها، مما يجعله يستمر في البكاء، وبالتالي يزيد توتر الأم وخوفها عليه، ما يتطلب التدخل الطبي في بعض الأحيان، إلّا أنّ هناك العديد من الطرق التي تساعد على إسكات الطفل كثير البكاء، سنعرفكم عليها في هذا المقال. طرق إسكات الطفل كثير البكاء التزام الأم بالهدوء يجب على الأم المحافظة على هدوئها، وعدم
ضعف الثقة بالنفس عند الأطفال يمتلك الأطفال الذين يتمتعون بالثقة بالنفس الرضا عن أنفسهم، وتيسّر لهم سبل النجاح والوصول إلى مراتب جيدة سواء في الوسط الاجتماعيّ أو الأكاديميّ أو غيره، ولكن في المقابل يعاني الأطفال فاقدي الثقة بالنفس من خلل في تقدير الذات، إذ في اعتقادهم بأنهم غير مقبولين اجتماعياً، الأمر الذي يدعوهم إلى الانعزال والابتعاد عن الآخرين، والسماح للآخرين بأن يعاملوهم معاملة سيئة، إلى جانب التخبط في العديد من الأمور الحياتية اليومية الاعتيادية، ومواجهة صعوبة في كيفية التعامل مع
أسباب ضعف التركيز عند الأطفال تُعزى مشكلة تشتت الانتباه وضعف التركيز لدى الأطفال إلى مجموعة من الأسباب، وهي: الجو العائلي المضطرب: يمكن أن يسبّب الجو العائليّ غير المستقر، ووجود مشاكل أُسرية، كانفصال الوالدين، أو لقيام الطفل بأداء واجبات لا تتناسب مع عمره وقدراته، كرعاية الأفراد المريضين من عائلته إلى ضعف في التركيز. قلة النوم: يؤدي عدم حصول الطفل على قدر كافٍ من النوم إلى إضعاف قدراته الذهنية. سوء التغذية: يحدث سوء التغذية نتيجة اتباع الطفل لنظام غذائي غير صحيّ يحتوي على الكثير من الدهون