أحاديث

أحاديث صحيحة

أحاديث صحيحة

أقسام علم الحديث ينقسم علم الحديث إلى قسمين اثنين؛ القسم الأول علم الحديث رواية: وهو علم يتضمن نقل أقوال الرسول عليه الصلاة والسلام، وأفعاله، ورواياته، مع تحرير ألفاظها وضبطها، والقسم الثاني علم الحديث دراية: وهو علم يبحث في حال الرواة، وشروط الرواية، وأحكامها، وأنواعها، وما يتعلق بها. أحاديث نبوية صحيحة أحاديث عن الصلاة وردت في السنة النبوية العديد من الأحاديث التي تبيّن فضل الصلاة، ومن هذه الأحاديث: رُوي عن عبد الله بن مسعود أنه قال: (سَأَلْتُ رَسولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ: أيُّ
أحاديث شريفة قصيرة

أحاديث شريفة قصيرة

أحاديث نبوية قصيرة أحاديث عن صفات الرسول وردت الكثير من الأحاديث النبوية الشريفة التي تبيّن صفات الرسول -صلى الله عليه وسلم- الخَلقية والخُلقية، وفيما يأتي ذكرٌ لبعضها: (سُئِلَتْ عائِشةُ عن خُلُقِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فقالَتْ: كان خُلُقُه القُرآنَ). قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إنَّ مِن أحبِّكم إليَّ وأقربِكُم منِّي مجلسًا يومَ القيامةِ أحاسنَكُم أخلاقًا). كان رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يدعو فيقول: (اللَّهُمَّ اهْدِني لأَحسَنِ الأخلاقِ لا يَهْدي لأَحسَنِها إلَّا
أحاديث شريفة عن الأم

أحاديث شريفة عن الأم

أحاديث شريفة عن بر الأم بينت العديد من الأحاديث النبوية الشريفة، الفضل الذي أعطاه الإسلام للأم، والمكانة التي حباها بها، ومن هذه الأحاديث: سأل رجل رسول الله -صلى الله عليه وسلم- فقال: (يا رَسولَ اللَّهِ، مَن أحَقُّ النَّاسِ بحُسْنِ صَحَابَتِي؟ قالَ: أُمُّكَ قالَ: ثُمَّ مَنْ؟ قالَ: ثُمَّ أُمُّكَ قالَ: ثُمَّ مَنْ؟ قالَ: ثُمَّ أُمُّكَ قالَ: ثُمَّ مَنْ؟ قالَ: ثُمَّ أبُوكَ). عن طلحة بن معاوية السلمي قال أتيتُ النبيَّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ ، فقلتُ: يا رسولَ اللهِ إني أريدُ الجهادَ في سبيلِ اللهِ
أحاديث شريفة

أحاديث شريفة

تعريف الحديث تعريف الحديث لغة يعرّف الحديث لغة بالكلام أو الخبر، والحديث النبوي: أي الحديث المنسوب إلى الرسول. تعريف الحديث اصطلاحا يعرّف الحديث اصطلاحا بأنه "ما أضيف إلى النبي صلى الله عليه وسلم من قول أو فعل أو تقرير أو صفة خَلْقية أو خُلُقية". أحاديث شريفة أحاديث عن الجنة وردت الكثير من الأحاديث النبوية التي تبيّن وصف الجنة وجمالها، جعلنا الله من أهلها، وفيما يأتي ذكر بعض هذه الأحاديث: سأل بعض الصحابة -رضي الله عنهم- رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقالوا: (يا رسولَ اللَّهِ، حدِّثنا عنِ
أحاديث دينية

أحاديث دينية

أحاديث دينية حديث ديني عن صلة الرحم ذكرت السنّة النبويّة أحاديث كثيرة تتحدث عن صلة الرحم ومكانتها العظيمة، يُذكر منها الآتي: عن أبي هريرة -رضي الله عنه- أنّه قال: قال صلّى الله عليه وسلّم: (من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم ضيفه، ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليصل رحمه، ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيراً أو ليصمت). عن أبي هريرة -رضي الله عنه- أنّ رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- قال: (إن أعمالَ بني آدمَ تُعرضُ كلَّ خميسٍ ليلةَ الجمعةِ فلا يُقبلُ عملُ قاطعِ رحمٍ). عن عائشة -رضي
أحاديث الرسول عن النساء

أحاديث الرسول عن النساء

أحاديث الرسول عن النساء استيصاء الرسول بالنساء استوصى الرّسول صلى الله عليه وسلم بالنساء خيراً، وقد وردت في ذلك هذه الأحاديث: قال أبو هريرة رضي الله عنه، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم: (مَن كانَ يُؤْمِنُ باللَّهِ واليَومِ الآخِرِ، فلا يُؤْذِي جارَهُ، واسْتَوْصُوا بالنِّساءِ خَيْرًا، فإنَّهُنَّ خُلِقْنَ مِن ضِلَعٍ، وإنَّ أعْوَجَ شيءٍ في الضِّلَعِ أعْلاهُ، فإنْ ذَهَبْتَ تُقِيمُهُ كَسَرْتَهُ، وإنْ تَرَكْتَهُ لَمْ يَزَلْ أعْوَجَ، فاسْتَوْصُوا بالنِّساءِ خَيْرًا). رُوِي عن المقدام بن معد يكرب
أحاديث الرسول

أحاديث الرسول

الحديث النبوي يعرّف الحديث لغة بالشيء الجديد، ويطلق كذلك على الكلام، أما اصطلاحا فهو ما أضيف إلى النبي -صلى الله عليه وسلم- من القول أو الفعل أو التقرير أو الصفات الخَلْقية أو الخُلُقية، ونجد أن بعض العلماء يُدخلون في تعريف الحديث أقوال وأفعال الصحابة والتابعين، وهذا هو الأولى، وجرى عليه جمهور المحدّثين، وقد بدأ تدوين علم الحديث في عهد الرسول عن طريق أصحابه رضي الله عنهم، لكن كان ذلك محدودا جدا وغير شائع، والسبب في ذلك هو قوة حفظهم، وسيلان أذهانهم، بالإضافة إلى ندرة توفر أدوات الكتابة لديهم.
أحاديث الأربعين النووية

أحاديث الأربعين النووية

الحديث النبوي يُعرّف الحديث لغةً بأنّه كل ما يُتحدّث به من الكلام أو الأخبار، أما اصطلاحاً فيُعرف الحديث النبوي على أنّه ما أُضيف إلى رسول الله -صلى الله عليه وسلم- من قولٍ، أو عملٍ، أو تقريرٍ، أو صفة خَلقية، أو خُلقية، ويمكن القول أنّ التقرير يعني عدم إنكار النبي -عليه الصلاة والسلام- على قول أحد الصحابة -رضي الله عنهم- أو فعله، إذ إنّ سكوت رسول الله -صلى الله عليه وسلم- عمّا يَبلغه من الفعل أو القول يُعدّ تقريراً له، مما يكسبه صفة شرعية؛ لأنّه لا يُقرّ أمراً غير مشروع، أمّا صفاته الخَلقية
أتدرون من المفلس

أتدرون من المفلس

أتدرون من المفلس بيّن النبيُّ -عليه الصلاةُ والسلام- المُفلس الحقيقيّ من خلال سؤاله للصَّحابة الكرام عنه بقوله: (أَتَدْرُونَ ما المُفْلِسُ؟ قالوا: المُفْلِسُ فِينا مَن لا دِرْهَمَ له ولا مَتاعَ، فقالَ: إنَّ المُفْلِسَ مِن أُمَّتي يَأْتي يَومَ القِيامَةِ بصَلاةٍ، وصِيامٍ، وزَكاةٍ، ويَأْتي قدْ شَتَمَ هذا، وقَذَفَ هذا، وأَكَلَ مالَ هذا، وسَفَكَ دَمَ هذا، وضَرَبَ هذا، فيُعْطَى هذا مِن حَسَناتِهِ، وهذا مِن حَسَناتِهِ، فإنْ فَنِيَتْ حَسَناتُهُ قَبْلَ أنْ يُقْضَى ما عليه أُخِذَ مِن خَطاياهُمْ