ولادة ونشأة جراهام بل ولد ألكسندر جراهام بيل (بالإنجليزية: Alexander Graham Bell) في مدينة إدنبرة، إسكتلندا في 3 آذار لعام 1847م، كان والده أستاذ جامعي في جامعة إدنبرة، أما والدته فكانت عازفة بيانو، تلقى ألكسندر تعليمه الأولي في المنزل على يد والده، من ثم التحق بالتعليم المدرسي، ولم يكن ألكسندر طفلًا مولعًا بالدراسة أو التعليم. بل كان يهتم بإيجاد الحلول للكثير من المشاكل التي كانت تواجهه أو تواجه غيره وكان ذلك في سن مبكرة للغاية، يبدو أن أول شيء اخترعه ألكسندر كان جهاز يمكنه إزالة حبوب القمح
رجال نزلوا في قصر السلطان في يوم من الأيام نزل إلى قصر الملك ثلاثة رجال حكماء، حضر مساعد الملك وأخبر الملك أنّ هناك ثلاثة رجال حكماء يرغبون بمقابلته، قال له الملك إنّه يتوجب عليه إحسان ضيافتهم وتحضير ما لذّ وطاب من الطعام إلى جانب توفير المكان الملائم لإقامتهم، وعندما استراح الحكماء الثلاثة طلب الملك رؤيتهم في المساء وحضروا بين يديه وطلبوا من الملك مقابله الرجل الأكثر حكمه في مدينتهم. صمت الملك ولم يعرف ماذا يقول لهم، لأنه لا يعرف حكيمًا واحدًا في مدينته، ولكن مساعد الملك استدرك الأمر وقال
تجربة النوم الروسية تجربة النوم الروسية هي أسطورة حضارية شائعة، تقول القصة أن علماء الحقبة السوفيتية ابتكروا منشطًا اعتقدوا أنه سيمكن الجنود من عدم النوم لمدة تصل إلى 30 يومًا، فقرروا اختبار غازهم الجديد على خمسة سجناء، كانوا سجناء سياسيين يُعتبرون أعداء للدولة خلال الحرب العالمية الثانية ، ووعدوهم بالحرية عند الانتهاء من التجربة. أبقى الباحثون الروس في أواخر الأربعينيات خمسة أشخاص مستيقظين لمدة خمسة عشر يومًا باستخدام منبه غازي تجريبي، وتم الاحتفاظ بهم في بيئة مغلقة لمراقبة كمية الأكسجين التي
صنع النجار العجوز بينوكيو الدمية الخشبية كان يا مكان في قرية صغيرة وزمنٍ بعيد، كان يوجد رجل عجوز يعمل في متجر، يبيع الألعاب الخشبية للأطفال التي يصنعها بنفسه، وعاش صانع الألعاب الذي يدعى جيبيتو في متجره، وهو من أحد الشخصيات الهامة في القصة، على بيع هذه الدمى الخشبية التي يصنعها، كان هذا العجوز يعاني من الوحدة ويتمنى لو كان له ولد، وفي يوم من الأيام بينما يتجول الرجل العجوز في الغابة، رأى قطعة خشبية ملائمة لصنع لعبته الجديدة، فرح العجوز بما وجد، وباشر طريقه حاملاً الغصن الخشبي على ظهره، إلى
قصّة بناء الكعْبة المشرَّفة للأطفال الْكَعْبَةُ هي قِبْلَةُ الْمُسلمين في صلاتِهم، و بيْتُ الله الْحَرام ، الَّذي يحُجُّ له المسلمون من جميع أنْحاء الْعالم، فمن الضروري جداً أن يقوم المعلمون والآباء والأمهات بتعزيز مكانتها في نفوس الأطفال المسلمين؛ وذلك بذكر قصة بنائها وتبسيطها بما يناسب أفهامهم، فما هي قصَّةُ بِناء الْكعْبة؟، ومن الَّذي بناها؟، هذا ما سنعرفه من هذا المقال. أول من بنى الكعبة المشرفة ذَكَر الْقرْآن الْكَريم، أنَّ سيِّدنا إبراهيم -عليه السلام- هو أوَّلُ من بنى الْكعبَة
دخول أسراب النمل إلى المنازل كان هناك قبيلتان من النمل تعيشان في منطقة واحدة ولكلّ قبيلة منها بيوت مخصصة، وفي يوم من الأيام أمطرت الدنيا مطرًا غزيرًا وداهمت المياه الأماكن كلها، فقامت النملات بالاختباء في بيوت موجودة أسفل شجرة كبيرة كي تحمي أنفسها من الأمطار. استمر هطول المطر لأيام عديدة حتى نفذ مخزون الطعام لدى أحد البيوت، وحينها شعرت نملة صغيرة بالجوع الشديد وطلبت من أمها بعض الطعام ولكن الأمطار ما زالت تتساقط ولا يمكن الخروج من البيت لإحضار الطعام، وذلك لأنّ خروج النمل من بيته سيتسبّب
قوم النبي صالح كانت في منطقة الحجر (ما بين تبوك والحجاز) حضارة عظيمة القوة، هي حضارة قوم ثمود، وهي حضارة فيها إحدى أقوام العرب التي أصبحت من الحضارات البائدة. كان لتلك الحضارة العديد من مظاهر القوة، ومنها: قدرتهم على نحت البيوت والقصور في الجبال، ولكنهم كانوا مشركين يعبدون الأصنام، فبعث الله لهم النبي صالحًا رسولًا منهم يحذرهم من سوء عاقبة الشرك، فلم يصدقوه فبعث الله لهم آية تدلهم على أن صالحًا رسول من الله، وأن ما جاء به الله هو الحق. معجزة النبي صالح اشتهرت هود قوم النبي صالح، بالنحت،
قصة المنطاد العجيب للأطفال جاء الصيف وأقبلت الإجازة الطويلة وأنا أحلم أن أشاهد كل الأماكن المميزة في العالم . قلت لأمي: هل سنسافر هذا العام؟ قالت أمي: لا يا فلاح، قلت لك عدة مرات بأن أباك منشغل في عمله. ولن يستطيع أن يأخذنا هذا الصيف إلى أي مكان. لم يسعدني هذا الخبر! فأنا أحب السفر. وأود أن أحلق في كل سماء. ثم قالت أمي: حان وقت النوم يا فلاح، هيا اذهب إلى فراشك. دخلت غرفتي وأنا حزين، أفكر وأفكر. أريد أن أشاهد أماكن جديدة وفريدة. وفجأة! سمعت صوتًا يأتي من النافذة، أحدٌ ما يطرق زجاج نافذتي. فتحت
حياة الملك لير مع بناته كان هناك ملكًا يُدعى لير، وهو أحد ملوك بريطانيا فيما مضى، كان للملك ثلاث بنات هنّ (جونوريل وهي البنت الكبرى)، و(ريجان وهي البنت الوسطى)، و(كورديليا وهي البنت الصغرى)، وجميعهن متزوجات ما عدا البنت الصغرى كورديليا. قرار الملك لير الذي بُنيت عليه أحداث القصة في يومٍ من الأيام قرر الملك أن يتنازل عن العرش لبناته نظرًا لتقدّمه في العمر، وعدم قدرته على تحمّل مسؤوليات الحُكم والشعب. لقاء الملك لير ببناته لاطلاعن على قراره استدعى الملك جميع بناته، وطلب أن تعبر كل واحدة منهن عن
قصة المسلسل التركي فاطمة أنتج المسلسل عام 2010 يتحدث عن قصة رواية لها نفس الاسم و هي رواية تروي قصة حقيقية حدثت سنة 1975 إلا أن المسلسل لا يتحدث عن القصة الحقيقية للرواية و لا عن القصة الحقيقية التي حدثت. الممثلون: بيرن سات هي البطلة أنجين أكيوريك القصة: قصته هي ما ذنب فاطمة جول؟ حيث تروي قصة فتاة ريفية مخطوبة لأنجين أكيوريك ( الصياد مصطفى ) و تعشقه بجنون و تتمنى اليوم الذي سيأتي فيه زفافهما. لكن للأسف يتبدد الحلم لأنها تغتصب من قبل 4 شباب سكارى فيتركها خطيبها لأنه يعتبرها فتاة ساقطة و يزوجها
الرجل الطحان اقترب من الموت في قديم الزمان، كان هناك رجل عجوز بعمل طحانًا، وكان لديه ثلاثة أبناء ذكور، ولما شارف الرجل على الموت، استدعى أبناءه؛ لتوزيع الميراث بينهم، فأعطى لابنه الكبير طاحونة، وأعطى لابنه الأوسط حمارًا، وأعطى لابنه الأصغر قطًا، أخذ كل واحد من الأبناء نصيبه من تركة والدهم عن رضىً وقناعة، وذهب كل واحدٍ منهم إلى أعماله وأشغاله المعتادة. لوم الولد الأصغر لنفسه ولكن، وبعد مرور فترة من الزمن بدأ الابن الأصغر بلوم نفسه: أنّه رضي بهذا القط الذي ليس له أيّ فائدة، وعندما سمع القط كلام
اجتمع الأصدقاء في منزل أحمد في يوم من الأيام اجتمع أصدقاء أحمد للّعب معه في منزله، وبينما هم يلعبون إذ انطفأ ضوء الغرفة فجأة وظهر على الأرض نورٌ غريب، شعر الأصدقاء جميعًا بالفزع وصرخ أحد أصدقاء أحمد قائلًا: إنّ هذا هو الغول الذي تحدّثت عنه جدته قبل مدة، فَزِعَ الأصدقاء جميعًا وبدؤوا يتراكضون نحو الباب وذهب كل واحد منهم إلى بيته فزعًا خائفًا، أمّا أحمد فقد ظل واقفًا وتبدو عليه علامات الاستغراب ممّا فعله أصدقاؤه عندما رأوا النور، ولكنه فكّر فيما بينه وبين نفسه حول ما يُمكن أن يفعله مع أصدقائه
قصة الشاطر حسن في سابق الزمان ، كان هناك فتىً فقيراً يدعى حسن ، وقد كان الشاطر حسن صياداً ،وفي يوم من الأيام ، وأثناء سيره على شاطئ البحر، وجد فتاة جميلة حسناء ترتدي أحلى الثياب وأغلاها ، انبهر الشاطر حسن بمظهرها وملابسها في اليوم التالي رأى الشاطر حسن تلك الفتاة الحسناء مرة أخرى ،وصار يراها كل يوم إلى أن تعود على رؤيتها وتعودت هي أيضاً عليه ، فقد لفت نظرها نشاط الشاطر حسن وإخلاصه وصبره وجده في عمله مرت أيام وشهور على هذه الحال ، لكن فجأة، لم يعد الشاطر حسن يشاهد هذه الحسناء، وكان كلما يعود
قصة السيدة هاجر وماء زمزم للأطفال يعدّ شرح القصص الدينية المشهورة للأطفال أمراً مهماً؛ إذ يعرّفهم ذلك بمكانة هذه الشخصيات، ويزيد من حبّهم لهم، فيسعى للاقتداء بهم وبأخلاقهم، وفيما يأتي أهم المحاور في قصة السيدة هاجر وماء زمزم التي يُمكن الاستعانة بها في شرحها للأطفال: هجرة سيدنا إبراهيم مع زوجته هاجر أمر الله -سبحانه وتعالى- سيدنا إبراهيم -عليه الصلاة والسلام- أن يأخذ زوجته هاجر مع ابنها الرضيع إسماعيل -عليه الصلاة والسلام- ويضعهما عند بيت الله المحرم في مكة المكرمة، ولم يكن عند البيت من يسكن
سكان الأسكيمو والحيوانات القطبية منذ زمنٍ بعيد كان سكَّان الأسكيمو يعيشون في القطب الشمالي، وقد كانت منطقتهم مليئة بالثلوج طوال السنة، وكان سكان الأسكيمو يعيشون إلى جانب الحيوانات القطبية المعروفة كالدببة القطبية وغيرها، والتي اعتادت على الحياة في تلك المنطقة، وقد كان سكان الأسكيمو يعيشون على صيد الحيتان والأسماك وعجول البحر وغير ذلك. في قرية صغيرة في تلك المنطقة الثلجية، كانت تعيش سيدة عجوز تعمل في صناعة الملابس من فراء الحيوانات، ولذلك كانت حياتها قاسية إلى أبعد الحدود، وفي يوم من الأيام،
السنجاب وشجرة البلوط الكبيرة في أحد الأيام، كان السنجاب يقف على شجرة بلوط كبيرة في الغابة، وأثناء وقوف السنجاب على الشجرة شاهده طائر السنونو، اقترب السنونو من السنجاب الصغير وقال له: يا لك من سنجابٍ مسكين أنت لا تمتلك أجنحة، ولا تستطيع الطيران مثلي وأتحداكَ: أن تطير أو تقفز في مستوى أعلى مني. غضب السنجاب كثيرًا من قول السنونو، ولكنه وافق على التحدّي الذي طلبه منه السنجاب: وهو القفز أو الطيران أعلى منه وأمام حيوانات الغابة جميعها. التحدي بين طائر السنونو والسنجاب لم يتمكّن السنجاب الصغير من
السمكة الجميلة الكسولة في يوم من الأيام كان يوجد سمكات ثلاث في إحدى البرك؛ سمكة جميلة ولكنها مغرورة بجمالها وتعتقد أنه وسيلة لإنقاذها من أي مأزق، وأخرى كسولة وذكية ولكنها تعتمد على ذكائها ظنًا منها أنه سينقذها دائماً في اللحظات الأخيرة، والثالثة حكيمة وعاقلة تضع لكل شيء حساب مسبق وتفكر قبل أن تتصرف أي تصرف صغير. كانت السمكات الثلاث جائعات ويردن الحصول على الطعام بأية وسيلة، فقالت السمكة الجميلة: اذهبن أنتن للبحث عن الطعام وأنا هنا سأنتظر أحد الصيادين ليرمي شباكه الممتلئة بالطعام، ولن يقوى على
النعجة وخرافها السبعة ذات مرة عاشت هناك ماعز مع أطفالها الخراف السبعة، بالقرب من الغابة، وكانت تحب أطفالها كثيرًا وتهتم بهم، في أحد الأيام بينما كانت النعجة خارجة؛ لتجمع الطعام لأطفالها، قالت لهم: "يا أطفال، أنا ذاهبة إلى الغابة؛ لإحضار الطعام. لا يجب أن تتشاجروا. واستمعوا، لا تفتحوا الباب لأي شخص سواي. لأن الذئب دائما ينتظر فرصة لإيذائنا" ثم قبلت النعجة أطفالها وودعتهم. بعد ذهاب النعجة الأم إلى الغابة كان الذئب ينتظر بالفعل رحيل النعجة. وكان مغرمًا جدًا بلحم الخراف الصغيرة، وذهب إلى كوخ
هيلمان صاحب النشاط الكبير في أحد الأزمان القديمة كانت هناك دمية صغيرة وجميلة اسمها هيلمان، وقد كان هيلمان مدللًا بشكل كبير، وقد اعتاد دائمًا كل مساء أن تهزَ أمه له السرير إلى أن يغرق في النوم، وفي إحدى الليالي نامت الأم قبل أن ينام هيلمان، بقيَ ساهرًا إلى منتصف الليل وهو يشعر بنشاط كبير جدًّا، وكانت الأم تطلب من هيلمان أن ينام ولكنه لم يستجب لها. وبقيَ هيلمان يلهو يلعب إلى أن بدأ يحاول النوم من خلال عدِّ الخراف، حيثُ تخيل وجود عدد كبير من الخراف وصار يعدُّها واحدًا واحدًا، وتخيَّل أيضًا أن
خروج الدببة الثلاثة إلى العمل في إحدى الغابات الجميلة كانت تعيش أسرة من الدببة في بيت خشبيّ كان يقع في وسط الغابة، وكانت أسرة الدببة تتألف من ثلاثة أفراد هم: الدب الكبير وهو الأب والدبة الوسطى وهي الأم والدب الصغير وهو الابن، وفي يوم من الأيام خرجت الدببة الثلاثة إلى العمل في الصباح الباكر، فقد كان الجوّ مناسبًا للخروج في ذلك الوقت إلى العمل، وقبل الخروج إلى العمل أعدَّت الأم الحساء حتى يتناولوه بعد عودتهم من العمل، وحتى يبرد الحساء إلى أن يعودوا من عملهم. لبنى وتسللها لبيت الدببة في ذلك الوقت
قصة الخمر أمِّ الخبائث جاء في الحديث عن عثمان بن عفان -رضي الله عنه- أنه قال: (اجتنِبوا أمَّ الخبائثِ)،وقصة هذا الحديث هي أنّ هناك رجلاً متعبِّداً فقامت امرأة بإرسال جاريتها له، وطلبته للشهادة فذهب هذا الرجل مع الجارية وكانت تلك الجارية كلما دخلت من باب أغلقته، حتى وصلت لسيدتها. وكان عند تلك المرأة غلام له، وآنية خمر، فقالت له لم أطلبك للشهادة فإما أن تخلو بي، أو أن تشرب الخمر، أو أن تقتل هذا الغلام؛ وإلا قمتُ بالصراخ واتهامك، فقال لها اسقني كأساً من الخمر، فقام بشربها، ثم طلب كأساً آخر
سوسن الفتاة المدللة كان هناك فتاة جميلة اسمها سوسن، كانت سوسن تعيش مع والديها حياة سعيدة هانئة، فلم يكن لديها أخوة أو أخوات؛ لهذا كان الدلال لها وحدها، فقد حظيت بحب ورعاية واهتمام ليس لهم مثيل، من والدها ووالدتها، وعلى الرغم من كل ذلك الدلال الذي كانت تحصل عليه، إلا أنها كانت تشعر دائمًا بالنقص. وأن هناك شيئًا ما لا يتوفر لها.لاسيما أن سوسن كبرت ولم تتزوّج ولم يأت أحد لخطبتها، فقد كانت تذهب إلى غرفتها وتحلم ببيت صغير جميل وأطفال صغار حولها، حالها حال جميع مثيلاتها البنات اللواتي في عمرها. متى
النملة وهي تبحث عن الطعام في أحد الأيام، كانت النملة تمشي بين الأغصان تبحث عن طعامٍ لتأكله، ولكن فجأة جاءت رياح قويّة جدًا أخذت النملة معها بعيدًا، وحطّت بها على أحد غصون الأشجار الموجودة في أعلى النهر، اختلّ توازن النملة، ثم سقطت في النهر، وأخذت تصيح بأعلى صوتها، فسمعتها حمامة قريبة منها كانت تعيش في أعلى الشجرة القريبة من النهر. نجاة النملة من الموت سمعت الحمامة النملة وهي تصارع أمواج النهر؛ لكي تخرج منه وتنجو، وقد كانت على وشك الهلاك والغرق، أخذت الحمامة غصن من على الشجرة، وذهبت مسرعة
الصياد يسير بمتعة في الغابة في أحد الأيام كان صياد يتجوّل في الغابة بمتعة وهو يحمل معه شِباك الصيد والطُّعم التي يستخدمها في صيد الطيور، فكل يوم يخرج هذا الصياد كعادته في الصباح الباكر إلى الغابة، وفور وصوله يضع شباكه وينثر حولها فتات الخبز والحبوب، وينتظر قدوم الطيور المختلفة من الحَمام والعصافير والإوز والبط؛ كي يصيدها ويأخذها معه للمنزل. وفي نهاية اليوم يغادر الصيّاد الغابة سعيدًا وفي جعبته الكثير من الطيور. اختباء الصياد خلف الشجرة الكبيرة وفي أحد الأيام، وبينما كان الصيّاد ذاهبًا لصيد