العلاجات الجراحية لا تحتاج معظم حالات حصى المرارة (بالإنجليزية: Gallstones) غير المصحوبة بالأعراض للعلاج أمّا في حال تسبّبها بالأعراض فتوجد العديد من الخيارات العلاجيّة التي قد يلجأ إليها الطبيب، وفي الحقيقة يُعدّ خيار استئصال المرارة (بالإنجليزية: Cholecystectomy) الخيار العلاجيّ الأول في العديد من الحالات، وفي الغالب يتمّ استئصال المرارة بالتنظير؛ وتعتمد هذه العمليّة على استخدام منظار طبيّ مزود بكاميرا لاستئصال المرارة عبر فتحة صغيرة في البطن، أمّا في الحالات المصحوبة بالمضاعفات مثل التهاب
قصيدة حسان بن ثابت في مدح الرسول أغَرُّ، عَلَيْهِ لِلنُّبُوَّة خَاتَمٌ مِنَ اللَّهِ مَشْهُودٌ يَلُوحُ ويُشْهَدُ وضمَّ الإلهُ اسمَ النبيّ إلى اسمهِ إذا قَالَ في الخَمْسِ المُؤذِّنُ أشْهَدُ وشقّ لهُ منِ اسمهِ ليجلهُ فذو العرشِ محمودٌ، وهذا محمدُ نَبيٌّ أتَانَا بَعْدَ يَأسٍ وَفَتْرَة منَ الرسلِ، والأوثانِ في الأرضِ تعبدُ فَأمْسَى سِرَاجاً مُسْتَنيراً وَهَادِياً يَلُوحُ كما لاحَ الصّقِيلُ المُهَنَّدُ وأنذرنا ناراً، وبشرَ جنة ً وعلمنا الإسلامَ، فاللهَ نحمدُ وأنتَ إلهَ الخلقِ ربي وخالقي بذلكَ ما
بحة الصوت تُعد بحة الصوت (بالإنجليزية: Hoarseness) مصطلحاً عاماً يصف التغيرات الصوتية غير الطبيعية، حيث تعتبر عرضاً وليس مرضاً، وعند الإصابة ببحة الصوت قد يصبح الصوت خشناً، أو مرهقاً، أو قد يتغير حجم الصوت وارتفاعه، أو حدته، وهناك بعض الأسباب الشائعة التي قد تؤدي إلى حدوث بحة الصوت؛ مثل الإصابة بنزلة البرد (بالإنجليزية: Cold) أو عدوى الجيوب (بالإنجليزية: Sinus infection)، إذ يترتب على الإصابة بهذه الأمراض حدوث اضطرابات في الحبال الصوتية، وتُعرف الحبال الصوتية (بالإنجليزية: Vocal cords) على
العوامل الجينية يرتفع خطر الإصابة ببعض أمراض واضطرابات الغدّة الدرقيّة (بالإنجليزية: Thyroid gland) نتيجة وراثة بعض الجينات، ووجود تاريخ عائليّ للإصابة بأمراض الغدّة الدرقيّة مثل داء غريفز (بالإنجليزية: Graves' disease)، والتهاب الغدّة الدرقيّة لهاشيموتو (بالإنجليزية: Hashimoto's thyroiditis)، كما تجدر الإشارة إلى أنّ هذه الأمراض تكون ناجمة عن مهاجمة الجهاز المناعيّ للغدّة الدرقيّة أو ما يُعرَف بالمناعة الذاتيّة (بالإنجليزية: Autoimmunity). عوز اليود تُعدّ مشكلة عوز اليود (بالإنجليزية: Iodine
عسل زهرة البرسيم يعتبر عسل زهرة البرسيم من أنواع العسل المنتشرة والذي يتم إنتاجه من زهرة البرسيم، ويتميز هذا العسل باللذة والحلاوة الشديدة، ولونه الأصفر النقي، هذا بالإضافة إلى احتوائه على كثيرٍ من المواد المفيدة والصحية للجسم، ونظراً للأهمية الكبيرة للمواد والمستخلصات التي يحتويها عسل البرسيم. فوائد عسل زهرة البرسيم توضح النقاط الآتية بعضًا من الفوائد الصحيّة المحتملة لعسل زهرة البرسيم، ولكن تجدر الإشارة إلى ضرورة تجنب إعطائه إلى الأطفال الذين تقل أعمارهم عن 12 شهرًا: الحفاظ على صحة الجهاز
التخلص من سموم الجسم بالماء يُعدّ نيتروجين اليوريا (Urea nitrogen) في الدم من سموم الجسم الرئيسية، وهي نفايات قابلة للذوبان في الماء قادرة على المرور عبر الكلى لتخرج مع البول . حيث تقوم الكلى بتطهير وتخليص الجسم من السموم طالما أنّ الجسم يحصل على كمية كافية من الماء. حيث أنّه عندما يحصل الجسم على كمية كافية من السوائل، يتدفق البول بحرية، ويكون خفيف اللون وخالٍ من الرائحة. وعندما لا يحصل الجسم على ما يكفي من السوائل يزيد تركيز البول، واللون، والرائحة؛ وذلك لأنّ الكلى تحبس السوائل الزائدة عن
فوائد شرب البقدونس يُعد البقدونس من الخضراوات الورقية التي يُمكن أن يُساهم استهلاكه بكافة أشكاله العديد من الفوائد الصحية للجسم، وتوضح النقاط الآتية بعضًا من أبرز الفوائد الصحية لاستهلاك مغلي البقدونس، ولكن تجدر الإشارة إلى أنَّ بعض هذه الفوائد لا يزال بحاجة لإجراء المزيد من الدراسات لتأكيده، لذا يُنصح باستشارة الطبيب المُختص قبل استهلاكه لفوائده الصحية: يُقلل احتمالية الإصابة بالأمراض المزمنة إذ يحتوي شاي البقدونس على نسبة عالية من المركبات النباتية المضادة للأكسدة، والتي تُساهم في التقليل من
العلم الشرعيّ يرى بعض العلماء أنّ العلم من الألفاظ شديدة الوضوح التي لا يلزمها التعريف، إلّا أنّ بعضهم الآخر عرّفه بأنّه المعرفة، وذهب بعضهم في تعريفه إلى أسلوب المقابلة فقالوا: العلم ضدّ الجهل، أمّا عند المناطقة فهو إدراك الشيء بحقيقته، أمّا تخصيص العلم بلفظ الشرعيّ فهو لفظ مأخوذ من الشّرع، والشّرع هو المنهج أو الطريق البيّن، واستُخدم هذا المصطلح عند الحديث عن الوحي الإلهيّ وأخباره، ويشمل ذلك كلّ ما ورد عن الوحي من عبادات أو عقائد أو معاملات أو أخلاق أو غير ذلك، كما يجوز أن يُراد به الأحكام