صنعاء عاصمة اليمن أصبحت صنعاء العاصمة السياسية والتاريخية للجمهورية اليمنية بعد تحقّق الوحدة اليمنية لشمال البلاد وجنوبها في شهر أيار من عام 1990م، فقبل ذلك كانت صنعاء عاصمةً لشمال اليمن فقط وعدن عاصمةً لجنوب اليمن، أمّا حالياً فتُعتبر عدن العاصمة الاقتصادية التجارية للبلاد، وتمّ اتخاذ عدن في عام 2015م عاصمةً مؤقتةً للبلاد مع الحفاظ على بقاء صنعاء عاصمة البلاد دستورياً. مرّت مدينة صنعاء في عدّة مراحل حيث كانت موطناً عربياً للمسيحيين واليهود إلى أن ساد فيها الإسلام على يد علي بن أبي طالب في عام
تعريف الخوف والرجاء تعددت التعريفات للخوف والرجاء ولأهميتهما سيتم توضيحهما على النحو الآتي: تعريف الخوف من الله تعالى الخوف من الله تعالى يأتي بمعنى تألّم القلب بسبب توقّع مكروه أو شيء لا يسُرُّ الانسان، وكلما زاد خوف العبد من ربه في الدنيا والآخرة ازداد واشتد خوفه من عقابه، لذلك ورد عند بعض العلماء:"أنه من كان بالله اعرف كان منه اخوف"، فهو يحول بين العبد ومعصية الله. وقال تعالى: (فَلَا تَخْشَوُا النَّاسَ وَاخْشَوْنِ وَلَا تَشْتَرُوا بِآيَاتِي ثَمَنًا قَلِيلًا ۚ وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا
نشيد موطني نشيد موطني هو عبارة عن قصيدة كتبها الشاعر إبراهيم طوقان خلال دراسته الجامعية في مدينة بيروت، وهي من أشهر قصائده التي ذاع صيتها في مختلف الأقطار العربيّة التي تتطلع إلى فجر يوم جديد، أمّا لحن القصيدة فهو يعود إلى كُلٍّ من محمد سليم فليفل وأخيه أحمد سليم فليفل، واللذين عُرِفا فيما بعد باسم الأخوين فليفل؛ حيث ساهم تلحين القصيدة في أن تصبح بعدها النشيد الوطنيّ المعروف باسم نشيد موطني، وأصبح نشيداً رسمياً للعديد من الدول العربيّة التي كانت آخرها دولة العراق، فقد اعتُمد نشيداً وطنياً
معايير تصميم البرمجيات التعليمية تتطلّب عملية إنشاء البرمجيات التعليمية توفّر مجموعة من المعايير التي يجب أن تقوم على أساسها البرمجية المُراد إنشاؤها، وهذه المعايير كالآتي: توفّر محتوى ثري من المواد: يتوجب أن يتضمّن البرنامج التعليمي محتوى ثري من المواد التعليمية؛ بحيث تكون تلك المواد مُلائمة لجميع الطلاب الذين يستخدمون تلك البرمجية. استخدام الذكاء الاصطناعي في البرمجية: لا بُدّ أن تتضمن عملية تصميم البرمجيات التعليمية استخدام برامج الذكاء الاصطناعي التي يُمكن خلالها تحليل قدرات الطلاب، وتحديد
الإنثروبولوجيا يبذل الإنسان منذ قديم الزمان جهوداً في محاولة الكشف عما يحيط به وعما يوجد داخل نفسه، فبدأ بدراسة المجتمعات الإنسانية والعلاقات الإنسانية منذ الأزل، حتى تم الوصول إلى الإنثروبولوجيا في القرن الثامن عشر ولكنها لم تنتشر ولم تأخذ صداها الذي تستحقه، بسبب ظهور علم الاجتماع المشابه لها، وبسبب كونها علماً جديداً تم اضطهاده، والإنثروبولوجيا كلمة إنجليزية مشتقة من أصل لفظٍ يوناني، وتعني العلم الذي يدرس سلوك الإنسان، من حيث إنه يعيش في مجتمع له ثقافة اجتماعية معينة، وهذا الإنسان له سلوك
السعادة الحقيقية السعادة هي كل ما يُدخل الفرح والبهجة على النفس وهي الشعور بالرضا والراحة النفسية، وتعني السعادة الحقيقية العيش في فرح ووئام، وحبٍّ، كما أنَّ السعادة الحقيقية تتجاوز السعادة اللحظية، وهي تنمو وتزداد، وتشمل السعادة نوعين، وهما: الملذات: هي المتع الحسية مثل: الطرب، والمرح، والإحساس بالراحة والنشوة، والبهجة، والإثارة، وهي مشاعر سريعة الزوال. المسرات: هي الأنشطة التي يُحب الإنسان ممارستها والانغماس بها مثل: قراءة كتاب، والرقص، والتسلق، وهي تستمر فترة أطول من الملذات. تعريفات
الصابون المعطر يرغب الجميع في الحصول على رائحة جسم لطيفة ومحبّبة طوال الوقت، ومن غير الممكن أن يبقى جسم الإنسان منتعشاً وبرائحة زكيّة إذا لم يداوم على الاستحمام وتنظيف جسمه بالصابون، وخصوصاً الصابون المعطّر، وعلى الرغم من توفّر كثير من أنواع الصابون في الأسواق، إلا أنّها باهظة الثمن، وقد تسبّب أحياناً مشاكل لدى الأشخاص الذين يعانون من الحساسيّة، لذا يرغب البعض في صنع الصابون المعطّر بأنفسهم، وسنتعرّف في هذا المقال على طريقة عمل صابون معطّر للجسم، بطريقة سهلة وعمليّة، وباستخدام مكوّنات متوفّرة
خصائص الشريعة الإسلاميّة تميّزت الشريعة الإسلاميّة عن بقيّة الشرائع بعدّة ميّزاتٍ، فكانت أحكامها لا مثيل لها، وكانت شريعةً مُستقِلّةً موافقةً للفِطرة الإنسانيّة، ومُلبّيةً لرغبات الفرد وِفق حدودٍ وأحكامٍ مُعيّنةٍ، وفيما يأتي بيان تلك الخصائص وتفصيلها: ربّانية الشريعة الإسلاميّة تميّزت الشريعة الإسلاميّة بكونها من عند الله -سبحانه-، وهذه الميزة من أهمّ ما تميّزت به؛ فالله مصدر الإسلام، بكلّ ما فيه من شرائع وأحكامٍ، وبالوحي الذي أوحى به إلى نبيّه محمّدٍ -عليه الصلاة والسلام-؛ من القرآن الكريم،