من ماذا خلق الإنسان؟ من ماذا خلق آدم؟ بدء الله -سبحانه وتعالى- بخلق الإنسان من الماء ؛ إذ إنّ الماء دخل في خلق كلّ حيّ أوجده الله -سبحانه وتعالى-؛ قال -تعالى-: (وَجَعَلنا مِنَ الماءِ كُلَّ شَيءٍ حَيٍّ)، وقال -تعالى-: (وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ مِنَ الْمَاءِ بَشَرًا فَجَعَلَهُ نَسَبًا وَصِهْرًا وَكَانَ رَبُّكَ قَدِيرًا)، ثمّ دخل مع الماء التّراب؛ حيث كان التّراب أساساً في خلق آدم -عليه السّلام-، قال -تعالى-: (إِنَّ مَثَلَ عِيسَى عِندَ اللَّـهِ كَمَثَلِ آدَمَ خَلَقَهُ مِن تُرَابٍ ثُمَّ قَالَ لَهُ
التسليم لأوامر الله تعالى أمر الله سبحانه وتعالى عباده بالتسليم الخالص له، والانقياد لأوامره ونواهيه، وجعل ذلك ركيزة من ركائز الإسلام وثابتاً ملازماً له، قال تعالى في ذلك: (وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ)، والتسليم لله هو الخضوع لأمره وشرعه والإذعان في عبادته وفق ما أمر في سائر أحوال الإنسان، والتسليم يتطلب من المسلم الرّضى بشرع الله وأوامره، واليقين بأن الخير كلّه فيما شرع الله له، وهذا يستلزم من
عدد ساعات نوم الطفل حديث الولادة ينام الطفل حديث الولادة عادةً حوالي 16-17 ساعةً في اليوم، ولكن أغلب الأطفال لا ينامون أكثر من ساعتين إلى أربع ساعات متواصلة في كلّ مرة سواء كان ذلك ليلاً أو نهاراً، ويكون هذا خلال الأسابيع الأولى من عمر الطفل، كما يوصف نوم الطفل غالباً بأنّه غير مُنتظم ومُتعِب كثيراً بالنسبة للأم خاصّةً في الليل؛ فقد يستيقظ الطفل أكثر من مرّة سواء لتغيير الحفاضة، أو الحصول على التغذية. أسباب نوم الطفل السليم أكثر من المعتاد توجد مجموعة من الأسباب التي تجعل الطفل ينام بمعدّل
الأخشاب الأخشاب هي مادة عضوية قابلة لاتخاذ أوضاع مختلفة أثناء نموها تبعاً لعوامل خارجية تؤثر عليها، وتعد الغابات المصدر الأساسي للحصول عليها، وتستخدم في العديد من المجالات كإشعال النيران، وصناعة العربات، والبيوت، والشبابيك، والسلالم، وفي أعمال الديكور للأرضيات والحوائط، وتتوفّر بنوعين هما الصلب والليّن، ويشكّل قطع الأشجار من أجل الحصول عليها أمراً خطيراً على البيئة؛ وذلك باعتبارها مصنعاً للأكسجين، ممّا جعلها تمتلك أهميّة كبيرة لاستمرار الحياة، فلجأ الإنسان إلى زراعة غابات وتخصيصها لأغراض
خُلق العفة دعا الإسلام إلى التَّحلي والتَّخلق بكل خلقٍ حسن، فإنما يُعرف المسلم بأخلاقه الحَسَنة ، ويمتاز عن غيره بتمسُّكه بها، ومما ينبغي على المسلمين أن يتميزوا به من الأخلاق خُلُق العفّة، والعفة تعني البعد عن الفواحش والرذائل والقدرة على ضبط الشهوات التي تدعو إليها النفس البشرية، فهي جُلبت على حبِّ الهوى، وطاعة النَّفس الأمّارة بالسوء، وكلما ابتعد المسلم عن الشهوات والملذّات كان أقرب للتحلي بالعفة التي توصل إلى تقوى الله والقُرب منه، فما هي العفة ؟ وكيف للمسلم أن يتحلى بها؟ ذلك ما ستتطرّق له
فوائد عصير الجرجير للشعر تساعد الزيوت الطبيعية الموجودة في الجرجير والمعروفة باسم زيت التاراميرا أو الجامبا على علاج مشاكل عديدة متعلقة بالشعر مثل: القشرة والقمل ومشاكل أخرى متعلقة بفروة الرأس مثل: الحكة والالتهابات، ومن المعتقد أنّ زيوت بذور الجرجير تقوي الشعر وتحافظ على صحته، ويستخدم زيت الجامبا كذلك لتدليك فروة الرأس والجسم. كما يساعد الجرجير على زيادة نمو الشعر، حيث يعد معروفاً في بعض البلدان أنّ الجرجير يستخدم لتكثيف الشعر وزيادة صحته ولمعانه، ويساعد الاستهلاك المستمر لعصير الجرجير على
شرط دخول الجنة ما من شكّ أنّ الله -تعالى- خلق الخلق، وأراد لهم الهداية ، والنجاة في الآخرة، وأرسل لهم الرسل عليهم السلام، وشرع لهم الشريعة القويمة؛ ليتقرّبوا من خلالها إلى الله تعالى، فيُكرمهم في الآخرة برضوانه، وجنّاته، لكنّ الله -تعالى- اشترط لمن أراد دخول الجنة شرطاً رئيسياً، لا يصحّ دونه أيّ عملٍ صالحٍ، أو حسنةٍ يقدّمها؛ وهو الإيمان بالله -تعالى- وتوحيده، وإرجاع النية في الاعمال إليه، حيث يقول الله تعالى: (إِنَّهُ مَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدْ حَرَّمَ اللَّهُ عَلَيْهِ الْجَنَّةَ
نبذة عن الخديوي توفيق تم تعيين الخديوي توفيق حاكمًا لمصر سنة 1879م، واسمه بالكامل محمد توفيق باشا بن إسماعيل بن إبراهيم بن محمد علي، وُلِد في مدينة القاهرة في مصر، وقد اختلف في تحديد التاريخ الدقيق لولادته؛ إذ أشارت بعض المصادر إلى أنه وُلد في تاريخ 30-4-1852م أو في تاريخ 20-4، بينما أشارت مصادر أخرى إلى ولادته بتاريخ 15-11 من العام نفسه، وفي العموم يعدّ الخديوي توفيق الابن الأكبر لوالده الخديوي إسماعيل، وقد تميز الخديوي توفيق عن إخوته بأنه لم يُسافر إلى الخارج للدراسة؛ إذ تلقّى تعليمه في مصر