حقّ المسلم على المسلم دلّت السنّة النبوية على جملة من حقوق المسلم على أخيه المسلم ، إلّا أنّ آكدها وأشهرها ما ذكره الرسول -صلّى الله عليه وسلّم- في قوله: (إذا لقِيتَه فسلِّمْ عليه، وإذا دعاك فأَجِبْه، وإذا استنصحَك فانصحْ له، وإذا عطِس فحمِدَ اللهَ فشَمِّتْهُ، وإذا مرِضَ فعُدْهُ، وإذا مات فاتَّبِعْهُ)، وهذه الحقوق منها ما هو واجب عينٍ، ومنها ما هو واجبٌ كفائيٍ، ومنها ما هو مستحبٌ غير واجبٍ، وفيما يأتي تفصيل ذلك: ردّ السلام، حيث يعدّ ردّه إذا كان على واحدٍ واجباً في حقّه، أما إذا كان على جماعةٍ
اللّباقة تعتبر اللّباقة في الحديث مع الآخرين من أهمّ الصفات التي يجب أن تتوافر في أي شخص، للحصول على ثقة ومحبة واحترام الآخرين في أي مكان يتواجد فيه كالعمل والبيت والشارع وغيرها من الأماكن، فالشخص الذي يعرف كيف يتحدث مع غيره من الأشخاص، يعمل على جذب المستمعين له وعدم الملل من مجالسته والحديث معه. أوصول التحدّث بلباقة هناك عدّة طرق يجب على الشخص أن يقوم بها ليكون لبقاً في الحديث مع الآخرين وهي: تجنّب الحديث عن نفسه بطريقة مفرطة، والمبالغة في إظهار حب الذات أمام الآخرين، لأن ذلك سوف يؤدي إلى ملل
ستيك اللحم بالصوص الأبيض مدة التحضير 10 دقائق مدة الطبخ 30 دقيقة الكمية 3 أشخاص المستوى متوسط المكوّنات ثلاث شرائح رقيقة من الستيك الأحمر. ملح وفلفل أسود -حسب الرغبة-. ملعقة كبيرة من زيت الزيتون. مكوّنات لصوص: ملعقة صغيرة من الزبدة. كوب من الكريمة. طريقة التحضير تتبيل اللحم بالستيك بالملح والفلفل الأسود، وزيت الزيتون. شوي اللحم لمدة خمس دقائق لكلّ جانب، ثمَّ تركه ليرتاح لمدة عشر دقائق فوق لوح التقطيع. تسخين الزبدة في قدرٍ فوق نارٍ هادئة، ثمَّ وضع الكريمة والملح والفلفل الأسود وتحريك المكوّنات
مفهوم التوالد عند النباتات يُقصد بالتوالد عند النباتات بالتكاثر (بالإنجليزية: Reproduction)، وهي عمليّة بيولوجيّة يُنتج فيها النبات الحيّ نباتات أخرى حيّة تشبهه بيولوجيًّا، وتعدّ هذه العمليّة ضروريّة لضمان استمراريّة النوع. أهمية التوالد عند النباتات إنّ التوالد عند النباتات ذو أهميّة كبيرة من عدّة نواحي، ومنها ما يأتي: يحافظ على نوع النبات من الانقراض. يساعد على إنتاج أفراد جدد يحملون صفات وخصائص جديدة بفضل خلط المواد الوراثيّة للنباتات الأصليّة أثناء التكاثر. يتميز الأفراد الناتجون عن عمليّة
الإسلام الإسلام في الاصطلاح الشرعيّ ينقسم إلى قسمين؛ الأوّل: الإسلام العام؛ وهو عموم الخضوع والانقياد لأوامر الله تعالى، والاستجابة له في كلّ مكان وزمان، وهو دين جميع الأنبياء والرسل عليهم السلام، ودليل ذلك قول الله تعالى على لسان إبراهيم وإسماعيل عليهما السلام: (رَبَّنَا وَاجْعَلْنَا مُسْلِمَيْنِ لَكَ وَمِنْ ذُرِّيَّتِنَا أُمَّةً مُسْلِمَةً لَكَ وَأَرِنَا مَنَاسِكَنَا وَتُبْ عَلَيْنَا إِنَّكَ أَنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ)، والقسم الثاني: الإسلام الخاص، والمقصود به متابعة الشرع الذي جاء به
يحيى حميد الدين ولد الإمام يحيى حميد الدين في الحيمة في الخامس عشر من ربيع الأول من عام 1286هـ، الموافق لشهر حزيران من عام 1869م أو عام 1867م، وتوفي في شهر شباط من عام 1948م، واسمه يحيى ابن الإمام منصور بالله محمد بن يحيى بن محمد بن يحيى بن محمد بن إسماعيل حميد الدين، ويعود نسبه إلى علي بن أبي طالب . تعليم يحيى حميد الدين نشأ يحيى حميد الدين في صنعاء، وقد حرص والده على أن يكتسب العلم والفضائل، وحبب إليه الاشتغال بالعلم، وبمجرد وصوله إلى عمر السادسة وضعه بين يدي الشيوخ والأساتذة في ذلك العصر كي
الحب من أول نظرة في الإسلام إنًَّ الإسلام دين سماوي شمل على جوانب الحياة جميعها، ومن عاش في هَدي هذا الدين تحققت سعادة حياته ومماته، إذ شمل جوانب الإنسان جميعها: القلبيّة والجسديّة والحسيّة والمعنويّة. فقد أتت مجموعة من الأدلة الشرعية التي تُبين للعبد كيف يستطيع أن يحفظ قلبه من أن يُفتتن بعلاقة غير مُباحة له، ثم بيّنت للمرء كيف يتعامل مع هذه المواقف إن وقعت، وقد دعت الشريعة الإسلاميّة لعدد من الأمور الوقائية، بيانها ما يأتي: غض البصر قال -تعالى-: (قُل لِّلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ
يوم القيامة هو اليوم الذي تحدث فيه الكثير من الأحداث والأهوال، منها البعث والحساب ، والبعث هو إحياء الله -تبارك وتعالى- الخلائق بعد موتهم، وإخراجهم من قبورهم حين ينفخ في الصور النفخة الثانية، ويجمعهم في أرض المحشر لبدء الحساب، فيحاسبهم على أعمالهم التي عملوها في الحياة الدنيا، فالمؤمنون يدخلون الجنة، والكافرون يدخلون النار، ومن الجدير بالذكر بأن أول من يبعث يوم القيامة عند النفخ في الصور هو النبي محمد صلى الله عليه وسلم؛ لقوله -عليه الصلاة والسلام-: "أنا سَيِّدُ ولَدِ آدَمَ يَومَ القِيامَةِ،