الحلويات اللبنانيّة تُعتبر الحلويّات اللبنانية أحد أصناف الحلويات الشامية التي تتميّز بمذاقها الحلو، وطعمها الشهي، وأطباقها المتنوعة، وتحتوي هذه الحلويات على قيمةٍ غذائيّة كبيرة بسبب وجود السكّر بين مكوّنتها، ويُفضّل الكثيرون صنعها في شهر رمضان المبارك؛ فهي تمدّ الجسم بالطاقة بعد مجهودٍ يومي دام لساعاتٍ طويلة، كما أنّها انتشرت في البلاد العربيّة المجاورة؛ وذلك بسبب سهولة صنعها بالإضافة إلى أنها لا تستغرق وقتاً طويلاً في إعدادها. كعك الجوز المكوّنات ستة أكواب من السميد. أربعة أكواب من الطحين.
كريم بروليه مدَّة التحضير خمس عشرة دقيقة مدَّة الطهي ستون دقيقة يكفي لـ ستة أشخاص المكوّنات صفار ثلاث بيضات. كوب ونصف من الكريمة. كوب إلا ربع من السكر. نصف ملعقة صغيرة من الملح. عود من الفانيلا مكشوط البذور. طريقة التَّحضير تسخين حمام مائي في الفرن على درجة ثمانين مئوية. إضافة صفار البيض، الملح والسكر، وخلط المقادير حتى تمتزج وتصبح ناعمة. وضع الكريمة في قدر ورفعه على النار، وإضافة عود الفانيلا المكشوط حتى تسخن الكريمة. سكب الكريمة بالتَّناوب فوق خليط البيض . تصفية الخليط وتركه لمدة تتراوح بين
النوم يتطلّبُ جُهد وتعب الحياة من الإنسانَ أخذ قسط كافٍ من الراحة، وقد جعل الله الليل راحة وسكينة للإنسان، والنهار لكسب قوت العيش والعمل، فالنوم حالة طبيعية يحتاجها جسم الإنسان كما يحتاج الشراب والطعام، فهو تجديد للنشاط العقليّ والجسميّ، وتتفاوت عدد ساعات النوم التي يحتاجها الجسم تفاوتاً من شخص إلى آخر، ولكن من المعهود والمعروف أن الشخص يحتاج إلى 8 ساعات على الأقل، ولكن هذا لا يعني أن كل إنسان يحتاج إلى هذه العدد، وتتغير حاجة الإنسان للنوم بحسب الفئة العُمرية، فهي عند الأطفال تختلف عنها عند
فقر الدم الحاد فقر الدم الحادّ أو الأنيميا، هو مرض ينتج عن النقص الشديد في عدد خلايا الدم الحمراء في الدم، والتي تعمل على نقل الأكسجين إلى كافّة خلايا الجسم، ممّا يؤدّي إلى التسبب بمشاكل في الجسم، وهي متفاوتة الخطورة بتفاوت شدّة النقص. أسباب فقر الدم عدم تزويد الجسم بالمقدار الكافي من عنصر الحديد، حيث إنّ عنصر الحديد يُستخدم لإنتاج الهيموجلوبين بالدم. عدم تزويد الجسم بالمقدار الكافي من فيتامين B12، حيثُ إنّه يستخدم لإنتاج الكميات الكافية من خلايا الدم الحمراء للجسم. الإصابة ببعض الأمراض
حكم الكلام أثناء الأذان حكم الكلام للمؤذن روى عبد الله بن عباس -رضي الله عنه- عن رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- فقال: (خَطَبَنَا ابنُ عَبَّاسٍ في يَومٍ رَدْغٍ، فَلَمَّا بَلَغَ المُؤَذِّنُ حَيَّ علَى الصَّلَاةِ، فأمَرَهُ أنْ يُنَادِيَ الصَّلَاةُ في الرِّحَالِ، فَنَظَرَ القَوْمُ بَعْضُهُمْ إلى بَعْضٍ، فَقالَ: فَعَلَ هذا مَن هو خَيْرٌ منه وإنَّهَا عَزْمَةٌ). والردغ هو الطين الذي توحّل بالماء، أمّا العزمة فهي ما يخالف الرخصة ، وقد دلّ الحديث على جواز الكلام للمؤذن أثناء الأذان، وكذلك جاء عن
أنواع الإنفاق في سبيل الله للإنفاق في سبيل الله وجوهٌ متعددةٌ؛ منها: بناء المساجد، وكفالة الأيتام، وبناء المدارس الإسلامية، والجهاد في سبيل الله، وسقيا الماء، وإفطار الصائمين، وإغاثة الناس، والأوقاف الإسلامية؛ وهي من الصدقة الجارية التي يتحصّل أجرها في حياة المتصدّق ويستمرّ بعد موته، ومن الإنفاق أيضاً: نشر الكتب الإسلامية باللغات المختلفة، وبناء المراكز الصحيّة التي تهدف إلى تقديم العلاج لفقراء المسلمين ومساكينهم. آداب الإنفاق في سبيل الله لا بدّ أن يستحضر المُنفق آداباً مهمّةً حين ينفق، منها:
صبغات الشّعر كان النّاس في قديم الزّمان يعتمدون على بعض النباتات ذات المنتوجات الصبغيّة في تلوين الشّعر ومنها الحناء، ومنقوع البابونج، والخلّ، ورغم أنّ هذه الوسائل طبيعيّةٌ وآمنةٌ في الاستخدام إلا أنّها تحتاج إلى وقتٍ لكي تلمسي النتيجة المطلوبة، وفي ظِل عصر السُّرعة والتصنيع الكيميائي الرَّهيب لكل شيءٍ ظهرت ما يُعرف بصبغات الشَّعر الكيميائية والتي تتكون من تركيبٍ دقيقٍ ومتوازنٍ من المركبات، والأكسجين مكونها الأساسيّ الذي يمتاز كعنصرٍ بقدرته على تغيير اللّون إلى لونٍ آخر كما أنّ هناك نوعٌ من
عدم إظهار أيّ ردة فعل في البداية إذا ما تعرض أحد للتنمّر من قبل آخرين، عليه عدم إظهار أي ردة فعل من غضب أو عدم ارتياح، فقط عليه المشي بعيداً، فالمتنمّرون يشعرون بالفرح والقوة عند جعل الآخرين يشعرون بالحزن أو الغضب نتيجة التنمّر وسيجعلهم يتمادون أكثر، لكن هناك أنواع من التنمّر لا يجب فيها اتباع هذه الطريقة فهناك مواقف لا بد للشخص أن يدافع عن نفسه. الشعور والإيمان بالقوة الداخلية لمواجهة التنمّر يجب أن يؤمن كل فرد بقوته، فالمتنمّرون يحاولون أن يُشعروا غيرهم أنهم لا يملكون هذه القوة، بكل فرد عليه