سجود السهو الصلاة عبادة لها أركانٌ ، وواجبات، وسننٌ، يؤديها المصلي في صلاته، إلا أن من صفات الإنسان السهو والنسيان والغفلة، فقد ينسى المصلي ويترك شيئًا من أفعال الصلاة، ولذا شرع الله سجود السهو جبراً للخلل الذي يحصل في الصلاة، وقد ثبت أن النبي صلى الله عليه وسلم سجد للسهو في صلاته، حيث جاء في الحديث الصحيح: (صَلَّى بنَا النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فَقَامَ في الرَّكْعَتَيْنِ الأُولَيَيْنِ قَبْلَ أنْ يَجْلِسَ، فَمَضَى في صَلَاتِهِ، فَلَمَّا قَضَى صَلَاتَهُ انْتَظَرَ النَّاسُ تَسْلِيمَهُ،
حلى سهل وسريع هناك العديد من وصفات الحلويات السهلة التحضير ولا تحتاج للكثير من الوقت وهي غير مكلفة ومقاديرها بسيطة، ومنها ما يتمّ خبزه في الفرن، ومنها ما يحضّر ويقدّم بارداً مثل التشيز كيك، وأكواب الشوكولاتة الساخنة، وكيكة النسكافية، وغيرها الكثير، ويعدّ تناولها بشكل يومي بأنّه يمنح الجسم النشاط والطاقة ويمدّه بالسعرات الحرارية اللازمة خصوصاً في فصل الشتاء؛ لأنّها تشعره بالدفئ، وسنذكر في هذا المقال أسهل وأبسط الطرق للحلويات المعدة منزلياً والتي ترضي جميع الأذواق. أكواب الشوكولاتة الساخنة
زيت الزيتون يعد زيت الزيتون من المستحضرات الطبيعيّة التي تستخدم على نطاقٍ واسع في علاج المشكلات الصحية المختلفة، كمشاكل الشعر والجلد والبشرة، وذلك بفضل تركيبته الفريدة الغنيّة بالخصائص العلاجيّة عالية القيمة، والتي تنتج عن احتوائه على نسبة عالية من الفيتامينات والأحماض والمعادن والأملاح الأساسيّة، ممّا جعله يدخل كعنصر رئيسي في الوصفات الطبيعيّة التي قدمها الطب البديل لعلاج الأمراض المختلفة خلال وقت قياسي، وبالتالي ينصح الأطباء باللجوء إلى مساج زيت الزيتون لتفادي هذه المشكلات وعلاجها، ونظراً
الأطعمة المناسب لمرضى القولون العصبيّ تَختلف الأطعمة المُناسبة لمرضى القولون العصبيّ من مريضٍ لآخر؛ ذلك بناءً على اختلافِ الأعراضِ التي تَظهر بعد تناول بعض الأطعمة لكلّ مريض؛ لذا لا توجد قائمة واحدة من الأطعمةِ المحدودة لمرضى القولون العصبيّ، لكن توجد بعض الأطعمة التي تُقلّل من الأعراضِ المُصاحبةِ للقولونِ العصبيّ، ونذكر منها ما يأتي: الحبوب: حيثُ تحتوي على الألياف القابلةِ للذوبانِ، والتي تُساهم في تسهيل عمليةِ الهضم، والحد من الغازات، كمنتجاتِ الشوفان، ومنتجات الحبوب الكاملة. الخضار: حيثُ
أسباب ضعف الإيمان تتعدّد الأسباب التي قد تؤدي إلى ضعف الإيمان بالله عز وجل، وفيما يأتي بيان لبعضها: عدم الحرص على حضور مجالس الذكر، فذلك قد يؤدي بالعبد إلى ضعفٍ في الدين وفتورٍ في الهمّة، قال تعالى: (أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَن تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّـهِ وَمَا نَزَلَ مِنَ الْحَقِّ وَلَا يَكُونُوا كَالَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِن قَبْلُ فَطَالَ عَلَيْهِمُ الْأَمَدُ فَقَسَتْ قُلُوبُهُمْ وَكَثِيرٌ مِّنْهُمْ فَاسِقُونَ)، فإن ابتعد العبد عن مجالس الوعظ والدعوة قد يجد في نفسه
تمتلئ الكثير من الكتب الأجنبيّة القديمة بالعديد من الأساطير الّتي سطّرها التاريخ ولا يدري أحد حقيقتها فعليّاً أهي حدثت فعلاً أم مجرّد قصّة خياليّة ابتكرها البعض لاستخلاص الفائدة والعبر منها، فبعضها قابل للتّصديق وبعضها لا. وفي مقالنا هذا سنتحدّث عن إحدى هذه الأساطير المشهورة، ألا وهي أسطورة "حصان طروادة". أسطورة حصان طروادة تبدأ هذه الأسطورة بمدينة "طروادة" وهي مدينة بحريّة توجد في آسيا الصغرى، والأسطورة تقول إنّ "إله البحر" بوسيدون بناها مع "أبولو" إله الشّعر والفنون، وهي مدينة ذات حصن قويّ
الاعتقاد كلّ إنسان يعقد قلبه وفكره على شيءٍ، أو قيمة، أو فكرة، فيصبح ذلك مسلّماً لديه ويصعب تغييره، فسمي هذا الشيء اعتقاداً وسمي كذلك عقيدة، وكلمة عقيدة في الأصل من عقد كفّ اليد في المصافحة، أو إبرام اتفاق، فاليد وهي في وضعية العقد هذه تعطي معنى القوّة في العلاقة والقوّة في الاتفاق أيضاً، وهناك أمور متعدّدة يعتقد بها الإنسان، وهي في حكم المسلّمات لديه، ذلك أنّ الاعتقاد هو بمثابة البرمجة الراسخة لما تعنيه الأشياء وتشير إليه، وكذلك كلّ ما تدركه النفس، ويترتب على الاعتقاد سلوك بشري ويكون على
يعود أصل كلمة أطلس إلى الإغريق ، من خلال الميثولوجيا الشهيرة ، التي تحكي عن معبودٍ عملاق اسمه أطلس ، من شدّة علوه تكاد رؤية رأسه الأعلى منعدمة ، صيفاً وشتاءً ، ويتصّف هذا العملاق بجبروته وقوّته ، وقد عوقب أطلس من زيوس الإله أشدّ عقاباً ، كونه ثار وتجرأ على الآلهة ، بحيث قام أطلس باكتساح الجبل الأولمبي الذي يعرف بعظمته والذي هو مسكن للآلهة ، فكان عقابه الصارم أنّ يحمل على كتفه قبّة السماء ( وقيل بأنّ عقوبته كانت بحمله الأرض ) ، ويقضي بذلك ما تبقىّ من حياته ، كجزاء على فعلته وذنبه حينما صارع