أقوال طه حسين من أقوال طه حسين ما يأتي: أكبر الظن أن شقاء الأشقياء، هو الذي أذكى سعادة السعداء. الأبوة والأمومة لا تعصم الأب والأم من الكذب والعبث و الخداع . التاريخ سخيف لا خير فيه إن كان يعيد نفسه، لأن ذلك يدل على أنه لم يستطع للناس وعظاً ولا إصلاحاً. الجمال لا يستقيم إلا إذا جاوره القبح، والنعيم لا يكمل إلا إذا جاوره الجحيم. السلو عن الإثم لا يكفي لمحوه، وإنما الندم وحده هو الذي يطهر القلوب ويهيئ النفوس للتوبة النصوح. القوانين حين تشتد في مصادرة حرية الرأي لا تحمي الفضيلة وإنما تحمي الرذيلة
أقوال وحكم عن الكرم فلنحاول تعليم الكرم والإيثار، فنحن نولد أنانيين. الكريم يحس نفسه غنياً دائماً. أعطني، ولا تذكر ما أعطيت. أصل المحاسن كلها الكرم. لم يسبق أن تجلى قلب بالعظمة والكرم، ولم يكن رقيقاً ومتعاطفاً. زينة الغني الكرم وزينة الفقير القناعة وزينة المرأة العفة. لا تُظهر الأفعال دوماً معدن الرجال، فمن يقوم بعمل كريم ليس شرطاً أن يكون كريماً. الصراحة والكرم، إذا لم يصحبهما الاعتدال، فإنهما يؤديان بصاحبهما إلى الخراب. الكرم هو أن تعطي ما أنت بحاجة إليه فعلاً. الكرم أن تكون للبذل فيما لا
الغاية من خلق الإنسان نص الله عز وجل في كتابه العزيز على الحكمة والغاية الرئيسية من خلق الإنسان، قال تعالى: (وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالإِنْسَ إِلا لِيَعْبُدُونِ)، وقال ابن عباس في تفسير معنى العبادة في الآية أنّ الله لم يخلق الإنسان لحاجته إليه وإنّما خلقه ليقر بعبادته طوعاً أو كرهاً، وقال ابن جريج إلا ليعبدون معناها إلا ليعرفون، وقال الشيخ عبد الرحمن السعدي في تفسير الآية أنّ الله تعالى لم يخلق الإنسان إلا لعبادته وتوحيده توحيداً مشتملاً على توحيد الأسماء والصفات، وأمر عباده بذلك فمن استجاب
القلق يُعرف القلق على أنّه الحالة النفسية التي تصيب الإنسان، نتيجة لتجمع مجموعة من العناصر الإدراكية والجسدية والسلوكية، وتؤدي إلى شعور هذا الإنسان بحالة من عدم الراحة النفسية وسيطرة الخوف والتوتر والتردد عليه، ولا يمكن للإنسان القلق تحديد سببه تحديداً دقيقاً، وقد يظهر القلق على هيئة توتر واضح على الإنسان، ويبقى هذا التوتر لفترات طويلة نتيجة لشعور هذا الإنسان بأنّه قد يتعرض لنوع من أنواع الخطر، وفي بعض الحالات يكون الخطر موجوداً بالفعل، وحالات أخرى يكون مجرد تخيّل وأوهام يصاب بها الإنسان،
تاريخ ونشأة حقوق الطفل لم يكن هناك في العصور القديمة أي معايير أو قوانين من شأنها حماية الأطفال وتكريمهم، حيثُ ساد وشاع مفهوم عمالة الأطفال خاصةً في البلدان الصناعيّة، وكانت مشاهد الأطفال التي تعمل جنبًا إلى جنب مع البالغين والرجال طبيعيّة جدًا، ولكن بدأ الاهتمام بحقوق الأطفال بعد ذك، ويُمكن توضيح تسلسل ذلك على النحو الآتي: فترة القرن التاسع عشر ظهرت أول فكرة في توفير الحياة الآمنة والكريمة للأطفال في منتصف القرن الـ19 وتحديدًا في فرنسا، وكانت هذه الفكرة بمثابة الخطوة الأولى في سلم التطور
زرقاء اليمامة زرقاء اليمامة اسمها اليمامة، وسمّيت بلدها باسمها، أمّا زرقاء فذلك لأنّ عينيها زرقاء، وقد ذُكر أنّ اسمها عنز بنت لقمان بن عاد، وأنّها تُبصر الأشياء من مسافة سير ثلاثة أيام؛ فعندما قَتَلت جَديس من قبيلة طَسْم، ذهب رجلٌ من تلك القبيلة إلى حسّان بن تبّع؛ فحرّض الأخيرُ الرجلَ على القتال وجلب الغنائم؛ فجهّز جيشاً، ولمّا اقترب من (جَوّ) وهي جهة قرب اليمامة، وأصبحوا بعيدين عنها مسافة سير ثلاثة أيام، نظرت اليمامة إلى الجيش وقد كان يحمل كلّاً منهم شجرة يستتر بها؛ فأخبرت قومها بما شاهدت
الغاية من خلق الإنسان تشترك دعوات الأنبياء -عليهم السلام- جميعاً برسالةٍ واحدةٍ؛ وهي توحيد الله -عزّ وجلّ-، وعبادته وحده لا شريك له، قال الله -تعالى- في كتابه الحكيم: (اعبُدُوا اللَّـهَ ما لَكُم مِن إِلـهٍ غَيرُهُ)، وهذا هو أصل الدين، وكل ما هو غيره يندرج تحته ويتفرع منه ويتبعه، ومن هذه الرسالة يظهر الهدف من خلق الله للإنسان، فالله لم يخلق الإنسان عبثاً، ولم يخلقه من أجل عمارة الكون وليعيش فيه فقط، وإنما خلقه ليقوم بواجب العبادة، قال -تعالى-: (وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا
طرق لتعلّم الرسم هناك مجموعة من الطرق التي تساعد على تعلّم الرسم ، ومنها كما يأتي: الاستمرارية في الرسم والممارسة هي الوسيلة المؤكدة لتحسن مستوى الرسم؛ حيث إن قضاء الوقت بالرسم يشغل الدماغ فيه، ويساعد الرسام على تعلم تقنيات مميزة وجديدة. أخذ الرسام لدفتر الرسم إلى أي مكان يذهب إليه، بحيث يكون مستعداً للتمرين والتدريب في أي وقت، وأي مكان. اختيار أقلام الرصاص المميزة. تخصيص صفحتين في دفتر الرسم من أجل تجربة شكل الخط الناتج من أقلام الرصاص، وكيفية دمج الألوان والتظليل. أخذ دروس في الرسم، حيث يوجد