طرق فعالة لمعاقبة المراهقين من أهم الطرق الفعالة لعاقب الطفل المراهق لاسيما إذا كان من نوعية الشخصية العنيدة ما يلي: منع المراهق من الخروج والمنع؛ إيقاف الطفل عن فعل أمر محبب وهو الخروج للأمور الترفيهية فقط، فالخروج ذو الهدف التعليمي متاح، وفي هذا النوع من العقاب على مقدم الرعاية توضيح العواقب الناتجة عن الخروج من المنزل، ويتم إيقافه في حال تحقق الهدف المرغوب وهو توقف السلوك السلبي. يكمن الأثر الإيجابي في هذا النوع من العقاب بإعطاء المراهق فرصة لتحمل مسؤولية ما يصدر عنه من سلوك وزيادة القدرة
تدريبات على التعبير الحقيقي والتعبير المجازي تدريبات متنوعة على التعبير الحقيقي والمجازي فيما يأتي: التدريب الأول ميّز التعبير الحقيقي من التّعبير المجازي في الجمل الآتية: أشرقت الشّمس صباحًا. (حقيقي) أشرق وجه الفتاة جمالًا. (مجازي) دخل الرجل إلى منزله. (حقيقي) دخل الحبّ قلبَ الرجل. (مجازي) تنفّس الصّباح مبشّرًاً. (مجازي) تنفّس الرجل ببطء. (حقيقي) التدريب الثاني حدّد نوع الاستعارة فيما يأتي واشرحها في الجمل الآتية: قال الشاعر: عضّنا الدّهر بنابه ليت ما حلّ بنا حلّ به استعارة مكنية شبه فيها
حلاوة الجبن مدّة تحضير المكوّنات عدد الأشخاص الكافي للوصفة المحضّرة وقت طهي الوصفة خمس عشرة دقيقة ستة أشخاص أربعون دقيقة المكوّنات: كوب سميد ناعم. نصف كوب من القطر . خمسمئة غرام من جبن عكاوي. ملعقة صغيرة من ماء الزهر. فستق حلبي مطحون للتزيين. مكوّنات القشطة: كوب من القيمر (قشطة). كوب من حليب مجفّف. كوبان من الماء. ثلاث ملاعق كبيرة طحين. ملعقة صغيرة من ماء الزهر. طريقة التحضير: تحضير القطشة: وضع الحليب والماء، والطحين في وعاء سميك القاعدة، وتحريك المكوّنات باستخدام مضرب شبك يدوي إلى أن يذوب
إزالة الحبر الجاف من الشنط الجلدية يجب تجنُّب استخدام الماء لإزالة البقع عن الأقمشة الجلدية؛ تفادياً لإتلاف نسيجها، إلّا أنّه يُمكن إزالة الحبر الجاف من الشنط الجلديّة من خلال اتِّباع الخطوات الآتية: ترطيب قطعة من القطن بكمية قليلة من الكحول. فرك بقعة الحبر بقطعة القطن إلى حين اختفائها تماماً. إمكانية استخدام مُثبّت الشعر الذي يحتوي على نسبة كبيرة من الكحول؛ وذلك من خلال رشّه على البقعة، ثمّ مَسحه بقطعة قماش ناعمة. إزالة الحبر الجاف من الشنط القماشية استخدام مزيل طلاء الأظافر يُمكن استخدام
قسم هندسة الديكور تُعتَبرُ هندسةُ الدّيكور من المجالات الإبداعيّة، إنّها بوابة واسعة للفنّ في مجال الديكور، والتصميم الداخليّ للمباني، والمنشآت المِعماريّة المختلفة، وأكثر ما يميز هذا التخصّص؛ الدمج بين روح الفنّ الموجودة في المصمّم، أو مهندس الديكور المختص في هذا المجال، معَ ذَوْقِ الشّخص الذي يُفَكّر في تصميم بيته، أو البناء الخاص به، إنّه تناغمٌ بين ذَوْق المتخصّص، وذوق الإنسان الذي يبحث عن التفرد والتميّز في المكان الذي سيسكنه. أضْفى تخصّص هندسة الديكور طابَعَ الأهميّة على مجالات البناء،
عثمان بن عفان هو عثمان بن عفان بن أبي العاص بن أمية بن عبد شمس بن عبد مناف بن قصي بن كلاب بن مرة بن لؤي بن غالب بن فهر العدوي القرشي، وأمّه أروى بنت كريز بن ربيعة بن حبيب بن عبد شمس، وولد في مكة بعد عام الفيل بست سنين، وكان يُكنّى في الجاهليّة بأبي عمرو، وبعد أن تزوّج كُنّي بأبي عبد الله، ومن الجدير بالذكر أنّ عثمان بن عفان -رضي الله عنه- تزوج من رقيّة بنت رسول الله صلّى الله عليه وسلّم، فلمّا توفّيت زوّجه النبيّ -عليه الصّلاة والسّلام- من أختها أمّ كلثوم رضي الله عنها؛ ولذلك لُقّب بذي
قلّة الأكل يحتاج الإنسان إلى الغذاء حتى يستطيع العيش، فالتغذيّة السّليمة هي أساس صحة الشّخص، وترتبط الصّحة بنوعيّة وكميّة الطّعام الذي نتناوله، ونرى الكثير من النّاس قد أصيبوا بوعكات وأمراض صحيّة، وكان السبب وراء ذلك سوء التّغذيّة لديهم، لذلك على الإنسان أن ينتبه إلى طعامه جيداً، فالغذاء يحتوى على العديد من الفيتامينات والمعادن الضّروريّة للجسم، والتي تحميه من الوقوع في الأمراض، وتساعد في الشّفاء والتّغلب عليها، وهنا سوف نتطرّق إلى أسباب قلّة الأكل بمعنى فقدان الشّهيّة لدى البعض، مع الأمراض
قصيدة أشاقكَ مِنْ عَبلَ الخَيالُ المُبَهَّجُ يقول عنترة بن شداد : أشاقكَ مِنْ عَبلَ الخَيالُ المُبَهَّجُ فقلبكَ فيه لاعجٌ يتوهجُ فقَدْتَ التي بانَتْ فبتَّ مُعذَّبا وتلكَ احتواها عنكَ للبينِ هودجُ كأَنَّ فُؤَادي يوْمَ قُمتُ مُوَدِّعاً عُبَيْلَة مني هاربٌ يَتَمعَّج خَليلَيَّ ما أَنساكُمَا بَلْ فِدَاكُمَا أبي وَأَبُوها أَيْنَ أَيْنَ المعَرَّجُ ألمَّا بماء الدُّحرضين فكلما دِيارَ الَّتي في حُبِّها بتُّ أَلهَجُ دِيارٌ لذَت الخِدْرِ عَبْلة َ أصبحتْ بها الأربعُ الهوجُ العواصِف ترهجُ ألا هلْ ترى إن