مهنة إبراهيم عليه السلام عمل عدد من الأنبياء في مهن البشر ، وكانت مهنة نبيّ الله إبراهيم -عليه السّلام- الزّراعة، ولمّا كان صبيّاً وقبل أن يبلّغه الله الرّسالة، كان والده يعمل في صناعة الأصنام من الأخشاب ونحتها من الحجارة، فكان يُعطيها لإبراهيم ويكلفه ببيعها، لكنّ إبراهيم كان حكيماً ذكيّاً فطناً، فكان يأخذ الأصنام ويمشي بها في السّوق ويقول: "مَن يشتري ما لا يضره ولا ينفعه"، فلا يشتري منه أحد، ثمّ يأخذها إلى النّهر ويضع رؤوسها بالنّهر ويقول لها مستهزءاً: "اشربي اشربي"، وقد كان هذا العمل في
ما سبب تشقق الشفاه قد يعاني البعض من جفاف الشفاه (بالإنجليزية: Dry lips) أو تشقق الشفاه (بالإنجليزية: Chapped lips) أو (بالإنجليزية: Cracked lips)، وذلك نتيجةً لعوامل خارجية وعوامل تتعلق بتركيبة الشفاه ذاتها، ولفهم الأمر أكثر يُشار إلى أنّ الهيكل الأساسيّ لجلد الوجه متشابه، إلّا أنّ جلد الشفاه يكون أقل سمكًا وأكثر حساسيةً، إضافةً إلى افتقاره للغدد الدهنية (بالإنجليزية: Oil glands) المسؤولة عن ترطيبه، وفيما يأتي تفصيل لبعض العوامل الخارجية والمشاكل الصحية التي قد تؤثر في الشفاه وتسبب تشقّقها:
التمباك التمباك، نوع من أنواع التبغ، لونه داكن ورائحته كريهة جداً، وهو من أنواع التبغ التي يتمّ تخميرها وطحنها، ويُطلق على التمباك أيضاً اسم السعوط، والعماري، وهو من المواد التي تحتوي على ما لا يقل عن 70 مادةً مسببة للسرطان، وتُصنّف مكوناته من المكونات الضارة والخطرة، خصوصاً نيترسامينات التبغ، وأول أكسيد الكربون، وسيانيد الهيدروجين، والأمونيا، والرصاص، والبنزين وغيرها، وعلى رأس المواد الخطرة الموجودة في التمباك النيكوتين، التي تسبب الإدمان. أضرار التمباك يمكن للمواد الكيميائية الموجودة في دخان
النفط النفط أو النفط الخام ؛ عبارة عن سائل باللون الأسود، أو البني الغامق، أو الأصفر أحياناً، حيث يعتمد اللون على المكوّنات الداخلية للسائل، يتواجد بشكل طبيعيّ في طبقات الأرض، أو قد يكون مختلطاً بالرمال، وهو مزيج معقّد من الهيدروكربونات، والغاز الطبيعيّ، وشمع البارافين، ويحتوي على عناصر غير معدنيّة، مثل: الكبريت، والأكسجين، والنيتروجين. طرق استخراج النفط تحديد مكان وجود النفط يتواجد النفط في أعماق الأرض، ونتيجةً للضغط العالي يبدأ بالتدفّق بشكل بطيء نحو السطح، حيث يكون الضغط أقل، ويستمر هذا
تعريف المبتدأ تتكوَّن الجملة الاسميّة من ركنين أساسيّين هما المبتدأ والخبر، والمبتدأ لغةً هو اسم مفعول مأخوذ من الفعل "ابتدأ" والذي يعني ما يجيء أولًا وتكون البداية به، فنقول مثلًا: ابتدأ الأمر؛ أي فَعَلَه قبل الآخرين، أو: ابتدأ الدرس بفكرة التواضع؛ أي بدأه بهذه الفكرة، أما اصطلاحاً فهو يعدّ الركن الأوّل منهما وفيه يتمثل موضوع الجملة، وفي ذلك نجد عالم النحو سيبويه قد عرّفه على أنّه: (كلّ اسم ابتدئ ليُبنى عليه كلام، فالمبتدأ والمبني عليه رفع، فالابتداء لا يكون إلا بمبنيّ عليه، فالمبتدأ الأول
أنواع الجروح فيما يأتي بيان أنواع الجروح : الجرح المُغلق يُقصد بالجرح المغلق (بالإنجليزية: Closed wound) حالات الجروح التي يبقى فيها سطح الجلد مُغلقًا، وبالتالي فإنّ التلف أو الضرر الحاصل للأنسجة وأي نزيف يكون تحت سطح الجلد، وتختلف شدة الأعراض وخطورة الجرح المغلق بناءً على قوة الإصابة؛ فعند حدوث الكدمة (بالإنجليزية: Bruise) بسبب تعرّض منطقة ما من الجسم لضربة أو صدمةٍ؛ كأن تصطدم الساق بالطاولة أو الكرسي مثلًا، فإنها تؤدي إلى انتفاخ المنطقة المتضررة وتغير لونها، وذلك بسبب حدوث النزيف الداخلي،
غزوة الطائف أول مرة رمى بها الرسول بالمنجنيق كان استخدام رسول الله -صلّى الله عليه وسلم- للمنجنيق أوّل مرّة عندما قام بحصار مدينة الطائف ، والمنجنيق عبار عن آلة تتضمّن شبكة يوضع بها حجارة أو مواد محترقة، يتمّ قذفها بطريقة معيّنة نحو أسوار العدوّ، فتقوم بحرق أو هدم ما تقع عليه. وقد ساعد استخدام المنجنيق على اشتداد الحصار على العدوّ، وقد روى مكحول -رضيَ الله عنه- فقال: "نصَب المَنْجَنِيقَ على أهلِ الطائفِ أربعين يومًا". معركة الطائف هناك العديد من المعلومات المتعلقة بمعركة الطائف، نبين أبرزها
الأم أعطى الله -سبحانه وتعالى- الوالدان مكانةً عظيمة، وأمر بطاعتهما والإحسان إليهما وبرهما؛ إذ قال -تعالى-: (وَقَضَىٰ رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا ۚ إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِندَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلَاهُمَا فَلَا تَقُل لَّهُمَا أُفٍّ وَلَا تَنْهَرْهُمَا وَقُل لَّهُمَا قَوْلًا كَرِيمًا). ولكن خُصّت الأم بالذكر في نصوص عديدة من القرآن الكريم والسنة النبوية؛ وذلك لبيان فضلها، وتقدير أتعابها، وفيما يأتي توضيح لذلك. فضل الأم للأم فضل كبير في الأسرة