الكرواسون هو عبارة عن نوعٍ من أنواع المخبوزات الفرنسيّة الأصل، سُمّي بهذه الاسم نسبةً إلى الكلمة الفرنسية التي تعني هلال؛ لأنّ شكله هلالي. يمكن حشو الكرواسون بعدّة حشوات مثل: الشوكولاتة، أو الزبيب، أو المربى بأنواعه، ويمكن عدم حشوه، ويمكن تناوله كوجبة خفيفة ومغذية على الإفطار أو كنوع من أنواع الحلويات، وفي هذا المقال سوف نتطرّق إلى كيفيّة إعداده. إعداد الكرواسون المكوّنات ثلاثة أكواب ونصف من الدقيق الأبيض. نصف كوب من الحليب السائل الدافئ. بيضة. ملعقتان كبيرتان من الزيت النباتي. ملعقتان كبيرتان
الكيك يعتبر الكيك من الحلويات التقليدية المنتشرة في العالم العربي، ويمكن تقديمها في المناسبات السعيدة مثل، أعياد الميلاد، وحفلات الأعراس، وتتميز بالمذاق اللذيذ، والمنظر الجميل، وسهولة تحضيرها بالمنزل، واللون الذهبي الذي يلفت الكبار والصغار، ومما يجعلهم يرغبون بتناوله، وتحتوي على العديد من العناصر الغذائية المفيدة للجسم، وسنتعرف في هذا المقال على طرق عمل الكيكة الهشة والخفيفة. كيكة البرتقال الهشة والخفيفة المكونات خمس ملاعق من الدقيق الأبيض المخصص للكيك. أربع ملاعق من الزيت النباتي. أربع ملاعق
كوستاريكا يدل اسم كوستاريكا على أهميتها على الخارطة السياحية، حيث يدل معناه على الشواطئ الجميلة الغنية، والتي تصف البلاد بشكل واقعي لما تحتويه من بيئة غنية ومتنوعة ما بين الشواطئ والغابات وينابيع المياه، الأمر الذي جعل من كوستاريكا واحداً من المقاصد السياحية المهمة للباحثين عن جمال الطبيعة والبيئة الفريدة في تكوينها. الأماكن السياحية في كوستاريكا مدينة سان خوسيه هي العاصمة الرسمية لكوستاريكا وأهم مدنها، حيث تحتوي على عدد كبير من المتاحف المليئة بمحتوياتها الثمينة والأثرية، ومن أشهر متاحفها
حياة العرب الاقتصادية في الجاهلية قديماً انقسم العرب في الجاهلية القديمة إلى فرعين كبيرين يفصل بينهما صحارٍ واسعة وكان بينهما تفاوت كبيرٌ في طبيعة الحياة هما كالآتي: القسم الجنوبي. القسم الشمالي. القسم الجنوبي عاش هذا القسم من القبائل العربية في اليمن وسموا بالقحطانيين أو اليمنيين، وقد طوروا معارفهم ونهضوا بحضارةٍ ما زالت بقية آثارها موجودةٌ لليوم، وقد بنوا سد مأرب وازدهرت فيها الزراعة لما توفر من المياه فيها. جابت قوافلهم التجارية العراق والشام ومصر، تحمل التوابل الهندية والرقيق الأفارقة وما
أهمية الصلاة إنّ الصّلاة أهمّ أركان الإسلام بعد الشهادتين، فعن عبد الله بن عبّاس، قال: لمّا بعث النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- معاذ بن جبل إلى أهلِ اليمنِ، قال له: (إِنَّك تَقْدَمُ على قَومٍ مِن أهلِ الكتابِ، فلْيَكُنْ أوَّلَ ما تَدعوهم إلى أنْ يُوَحِّدوا اللهَ تعالى، فإذا عَرَفوا ذلِك، فأَخْبِرْهم أنَّ اللهَ فرَضَ عليهم خَمسَ صَلواتٍ في يَومِهم ولَيلتِهم). وقد أمر الله -سبحانه وتعالى- بالمحافظة عليها في كلّ حال؛ في الحضر والسفر، وفي السلم والحرب، وفي الصحة والمرض، قال اللهُ -تعالى-: (حَافِظُوا
أضرار استخدام ورق الألمنيوم يتواجد الألمنيوم في البيئة من حولنا مثل التربة والهواء والماء، كما يمكن لبعض أنواع الخضار والفاكهة امتصاص الألمنيوم بكميات صغيرة وتخزينه ومنها أوراق الشاي، والفطر، والسبانخ، والفجل، كما يتواجد في الأطعمة المصنعة بشكل أكبر لأنه يستخدم في المواد المضافة، وأغلب كمية الألمنيوم التي يتم الحصول عليها بهذه الطرق تخرج من الجسم في البراز والبول، ولا تعتبر ضارة، ولكن قد يسبب استخدام ورق الألمنيوم بعض الأضرار ومنها ما يأتي: يزيد من نسبة الألمنيوم في الطعام حيث وجدت بعض
جابر بن حيان جابر بن حيان هو أبو موسى جابر بن حيان، وهو المسلم الخيميائي المعروف بأبي الكيمياء العربية، حيث ولد في إيران عام 721 م، وتوفي في الكوفة عام 815 م، وتلقى تعليم الكيمياء، وكيفية حدوث التبخر، والتقطير، والتبلور من قبل معلمه جعفر الصادق، وقد أثار أيضاً اهتمام جابر بعلم الخيمياء، واكتسب جابر إلهامه من مجموعةٍ من الأشخاص، مثل: أفلاطون، وأرسطو، وفيثاغورس، وسقراط، وكذلك من الخيميائيين المصريين واليونانيين، ومارس مهنة الطب والخيمياء في مدينة الكوفة عام 776م، ولا يُعرف إلّا القليل عن سيرته،
تناول البروتين بكميّاتٍ كافية يجب عدم تناول كميّاتٍ كبيرة من الطعام والشراب لبناء وتقوية العضلات كما يعتقد البعض؛ وذلك لأنّ هذه الأطعمة ستتحوّل إلى دهون، وبالتالي لن يُساعد ذلك على بناء العضلات، لذا ينبغي على الفرد تلبية احتياجات جسمه اليوميّة من الغذاء لتحفيز نموّ العضلات؛ حيث يحتاج الجسم إلى حوالي 0.8 غرامات من البروتين لكل 0.45 كغم؛ أي إذا كان الفرد يزن 68 كغم فإنّه يحتاج إلى تناول حوالي 120 غراماً يومياً، ومن الأطعمة الغنية بالبروتين: لحوم البقر، والبيض، والدواجن، والمأكولات البحرية.