جسم الإنسان الداخلي
أعضاء جسم الإنسان الداخلي
يعتبر الجسم البشري أكثر الأجسام الحية تعقيدًا على سطح الأرض، فعلى الرغم من كونه هيكلًا واحدًا، فإنه يتكون من بلايين الهياكل والأجزاء الصغيرة التي تحمل كل منها هوية خاصة بها، وتعمل معًا بطريقة منظمة لصالح جسم الإنسان ككل، ويمكن تقسيمها لأربعة أنواع رئيسية هي: الخلايا، والأنسجة الحيوية، والأعضاء، والأجهزة الحيوية.
الدماغ
يقع الدماغ (بالإنجليزية: The Brain) داخل الجمجمة، ويعتبر المسؤول الأهم عن التحكم في الجهاز العصبي، وتشمل وظائفه ما يأتي:
- التحكم في العضلات والتنسيق بينها.
- الإدراك والشعور، أي استقبال المؤثرات الخارجية وتنظيم الاستجابة لها.
- النطق.
- تخزين الذكريات.
- التحكّم بالأفكار والعواطف والمشاعر.
المخ
يقع المخ (بالإنجليزية: Cerebrum) في الجزء الأمامي من الدماغ، ويتكون من المادة الرمادية (القشرة المخية)؛ والمادة البيضاء التي تشكّل الجزء الأكبر من الدماغ البشري، ويشمل دور المخ عمومًا ما يأتي:
- تنسيق حركة العضلات.
- تنظيم درجة حرارة الجسم.
- دعم المراكز المسؤولة عن الكلام؛ والإحساس والمشاعر؛ والتعلم والتفكير؛ والاستدلال وإصدار الأحكام وحل المشكلات.
- التحكّم في وظائف الحواس الخمسة مثل: الرؤية؛ والسمع؛ واللمس؛ والتذوّق؛ والشم.
المخيخ
المخيخ (بالإنجليزية: cerebellum) الذي يطلق عليه اسم (الدماغ الصغير) وهو جزء من الدماغ بحجم قبضة اليد تقريبًا، يقع في الجزء الخلفي من الرأس أسفل الفص الصدغي والقذالي، وفوق جذع الدماغ، ويتكون من فصّين، يحتوي الفص الخارجي على الخلايا العصبية، بينما يتصل الفص الداخلي بالقشرة الدماغية، وتتمثل وظيفة المخيخ فيما يأتي:
- في تنسيق حركة العضلات الإرادية.
- الحفاظ على توازن الجسم.
- تبحث عدة دراسات في الوقت الحالي عن علاقة المخيخ بالفكر؛ والمشاعر؛ والسلوك الاجتماعي؛ وعلاقته المحتملة مع مشاكل مثل الإدمان؛ والتوحد؛ والفصام.
جذع الدماغ
يقع جذع الدماغ (بالإنجليزية: Brainstem) في منتصف الدماغ، ويربط بين كل من المخ والحبل الشوكي، ويتكون من ثلاثة أجزاء، هي:
- الدماغ المتوسط (بالإنجليزية: Midbrain)
وهي مجموعة معقدة من الخلايا والمسارات العصبية، والمادة السوداء، وتشمل وظيفة الدماغ التحكّم بالسمع؛ وتنسيق الحركة بين أعضاء الجسم المختلفة؛ والاستجابة أو ما يُعرف بردة الفعل وفقًا للمؤثرات البيئية المحيطة، وغيرها.
- الجسور (بالإنجليزية: Pons)
ويتكون من مجموعة من الأعصاب القحفية يبلغ عددها 12، التي تربط بين الدماغ المتوسط والنخاع، وتتحكم في عدة وظائف، مثل:
- إفراز الدموع.
- المضغ.
- التحكم في رمش جفون العينين.
- توازن الجسم.
- السمع.
- التحكّم بتعبيرات الوجه.
يقع في الجزء السفلي من جذع الدماغ، وهو نقطة التقاء الدماغ بالحبل الشوكي، وهو ضروري لبقاء الإنسان على قيد الحياة، ويتحكّم في العديد من الوظائف الحيوية مثل:
- تنظيم ضربات القلب .
- تنظيم التنفس.
- تدفق الدم.
- توازن مستويات الأكسجين وثاني أكسيد الكربون.
- التحكم ببعض ردود الفعل مثل: العطس؛ والقيء؛ والسعال؛ والبلع.
الرئتان
الرئتان (بالإنجليزية: lungs) تقعان في تجويف الصدر، وتشغلان الجزء الأكبر منه، وهما عبارة عن هيكلين مخروطيّ الشكل، يشبهان في تكوينهما الإسفنج من حيث المرونة ليمكّنها من الانقباض والانبساط بسهولة لتسهيل وظيفتها الحيوية.
إذ تتلخّص وظيفة الرئتين في استخلاص الأكسجين من الهواء الذي يدخل الجسم في عملية الشهيق، وضخّه في مجرى الدم لينقله إلى بقيّة خلايا الجسم، ومن ثمّ استخلاص ثاني أكسيد الكربون من الدم لإخراجه لخارج الجسم عن طريق عملية الزفير.
الكبد
الكبد (بالإنجليزية: Liver) هو عضو مخروطي الشكل، يميل لونه إلى الأحمر الداكن، يقع في الجزء الأيمن العلوي من تجويف البطن، تحديدًا أسفل الحجاب الحاجز فوق المعدة والأمعاء والكلى اليمنى، ويتكون من فصين رئيسيين يضم كل منهما يتكوّن من 8 أجزاء تحتوي على 1000 فص صغير.
وتتمثل وظيفة الكبد في تنظيم مستوى المواد الكيميائية في الدم وإنتاج الصفراء، الأمر الذي يساعد في إتمام العمليات الحيوية الآتية:
- تخليص الجسم من الفضلات والسموم.
- استقلاب الأدوية وتحويلها إلى مواد غير سامّة يسهل على الجسم امتصاصها والاستفادة منها، ومن ثم طرح الفائض منها إلى البول لخارج الجسم.
- تكسير الدهون في الأمعاء الدقيقة أثناء عملية الهضم.
- إنتاج بعض البروتينات اللازمة لبلازما الدم.
- إنتاج الكوليسترول والبروتينات التي تنقل الدهون عبر الجسم.
- تحويل الجلوكوز الزائد إلى جليكوجين وتخزينه لحين الحاجة لتحويله مرة أخرى إلى جلوكوز لمد الجسم بالطاقة.
- تنظيم مستوى الأحماض الأمينية في الدم.
- معالجة الهيموجلوبين لتخزين الحديد.
- تحويل الأمونيا السامة إلى يوريا، وهذه الأخيرة تنتج عن عملية التمثيل الغذائي للبروتينات وتطرح في البول.
- تنظيم عملية تخثر الدم (تجلط الدم).
- تعزيز المناعة والتخلص من البكتيريا التي توجد في مجرى الدم ما يساعد على مقاومة الالتهابات.
- تخليص خلايا الدم الحمراء من البيليروبين، وهي مادة تسبب اصفرار لون الجلد والعينين عند تراكمها.
المثانة
المثانة (بالإنجليزية: Bladder) عضلة مثلّثة الشكل تقع أسفل البطن في تجويف الحوض، ويتمثل دورها في التمدد لتخزين البول والتقلص لإخراجه، ويتكوّن البول بعد تصفية الجهاز البولي الدم من المخلفات الثانوية والفضلات، وتستطيع مثانة الشخص المعافى تخزين ما يصل إلى كوبين من البول لمدة 2-5 ساعة.
الكلى
يحتوي الجسم على كليتين (بالإنجليزية: kidneys) تقع كل واحدة منهما في الجزء الخلفي من تجويف البطن، واحدة على يمين العمود الفقري، والآخرى على يساره، وتتّخذان شكل حبّة الفول.
وتتلخّص مهمة الكليتين فيما يأتي:
- تنظيم مستويات الأحماض؛ والأملاح؛ والبوتاسيوم في الجسم.
- إفراز هرمونات لها تأثير على وظائف أعضاء أخرى، مثل الهرمون الذي تنتجه لتحفيز إنتاج خلايا الدم الحمراء، أو مجموعة الهرمونات التي تفرزها لتنظيم ضغط الدم؛ والتحكم في استقلاب الكالسيوم، وفيتامين د النشط الضروري لتعزيز قوة وصحة العظام.
- الحفاظ على التوازن الكيميائي في الجسم من خلال التخلص من الفضلات والسوائل الزائدة في صورة بول.
القلب
القلب (بالإنجليزية: Heart) عضلة عبارة عن مضخة مزدوجة تتكوّن من أربع غرف، يقع خلف عظم الصدر بين الرئتين ويميل قليلًا جدًا ناحية اليسار، ويرتكز على الحجاب الحاجز الذي يقع بين الصدر والتجويف البطني.
وتتلخّص وظيفة القلب الأساسيّة في توزيع الدم إلى جميع أنحاء الجسم، وتنشيط الدورة الدموية، بفعل آلية نبضات القلب التي تحدث بفعل انقباض واسترخاء عضلة القلب، ويصل متوسّط عددها إلى 70 نبضة/الدقيقة عند البالغين أثناء فترة الراحة، وتزيد تدريجيًا عند بذل الجهد.
المعدة
المعدة (بالإنجليزية: Stomach) عبارة عن كيس أجوف مرن قابل للتمدّد، وهي أحد أعضاء الجهاز الهضمي، تقع في الجزء الأمامي من تجويف البطن بين المريء والأمعاء الدقيقة تحديدًا، وهي بمثابة وعاء مؤقت للطعام قبل أن ينتقل منها إلى الأمعاء.
وتنقسم المعدة إلى أربعة أقسام، هي:
- فتحة الفؤاد التي يمر منها الطعام من المرئ إلى المعدة.
- القاع وهي المنطقة التي تقع أعلى فتحة الفؤاد.
- مركز المعدة ويحتل الجزء الأكبر من المعدة.
- فتحة البواب وتقع أسفل المعدة، ويمر عبرها الطعام المهضوم من المعدة إلى الأمعاء.
وتحتوي بطانة الأغشية المخاطية السميكة لجدران المعدة الداخلية على غدد صغيرة، تفرز حمض الهيدروكلوريك وعدد من الإنزيمات لهضم البروتينات والدهون في الطعام، إذ تنقبض عضلة المعدة لعجن الطعام وخلطه حتى يصبح شبه سائل، ثم يتحرك الطعام شبه السائل ناحية الأمعاء الدقيقة لاستكمال عملية هضمه.
الأمعاء
الأمعاء (بالإنجليزية:Intestines) وهي جزء حيوي من الجهاز الهضمي، تمتد في المسافة الواقعة بين المعدة والشرج، تتلخّص وظيفتها الأساسيّة في استكمال هضم الطعام القادم من المعدة عبر جزئيها الأمعاء الدقيقة، والأمعاء الغليظة.
الأمعاء الدقيقة
الأمعاء الدقيقة (بالإنجليزية: Small Intestines) تتّخذ شكل أنبوب يتراوح طوله بين 6.1 - 7.6 متر، وهي أطول جزء في الجهاز الهضمي، تقع وسط أسفل التجويف البطني، وتمتد من المعدة إلى القولون.
وتتمثل وظيفتها الأساسية في تكسير وامتصاص العناصر الغذائية، أثناء خلط وعصر محتويات الأمعاء على طول القناة الهضمية إلى القولون، وتتكون من ثلاثة أقسام يطلق عليهم: العفج؛ والصائم؛ واللفائفي.
الأمعاء الغليظة
الأمعاء الغليظة (بالإنجليزية: Large Intestine) تقع في الجزء الخلفي من الأمعاء، وهي بمثابة خزان للسوائل التي تفرغها الأمعاء الدقيقة فيها، وهي أثخن من الأمعاء الدقيقة لكنها أقصر منها، إذ يبلغ طولها نحو 1.5 متر تقريبًا.
وتتمثل وظيفتها الأساسية في امتصاص الماء والإلكتروليتات من الجهاز الهضمي، وتخزين البراز لحين إخراجه، وتتكون من أربعة أجزاء، هي: الأعور؛ والقولون؛ والمستقيم؛ والشرج.
أنسجة جسم الإنسان الداخلي
تعتبر الأنسجة (بالإنجليزية: Tissue) أكثر تعقيدًا من الخلايا إلى حد ما، ذلك أنّ النسيج الواحد يتكوّن من عدد كبير من الخلايا المتشابهة ذات الكميات والأنواع المختلفة، التي تتكوّن بدورها من مواد غير حية؛ ومواد خلوية.
النسيج الضام
يطلق مصطلح النسيج الضام (بالإنجليزية:Connective Tissue) على مجموعة من أنسجة الجسم التي توصّل وتربط بين أنسجة الجسم بعضها ببعض، وتدعّمها، وتنقسم الأنسجة الضامة إلى ثلاث فئات رئيسية، هي:
- النسيج الضام الرخو (بالإنجليزية: Loose Connective Tissue)
وتتركّز وظيفته على تثبيت الأعضاء في مكانها، ويتكون من مصفوفة خارج الخلية وألياف كولاجينية شبكي ومرنة.
- النسيج الضام الكثيف (بالإنجليزية: Dense Connective Tissue)
وهو عبارة عن أوتار وأربطة، وتكون كثافته أعلى من كثافة الألياف الكولاجينية.
- النسيج الضام المتخصص (بالإنجليزية: Specialized Connective Tissue)
مثل الأنسجة الدهنية والغضاريف والعظام والدم واللمف.
النسيج الطلائي
النسيج الطلائي أو الخلايا الظهارية (بالإنجليزية: Epithelial cell) يتكوّن من مجموعة من الخلايا المكدسة بجانب بعضها البعض، التي تشكل الجلد؛ والجزء الداخلي من الحلق والأمعاء والأوعية الدموية ومختلف الأعضاء الأخرى.
وبكلمات أبسط فإنّ النسيج الطلائي هو الحاجز الذي يفصل بين داخل الجسم وخارجه، ويعتبر درع الجسم الواقي من أي هجوم فيروسي، أو بكتيري خارجي، إلى جانب أنّه يحمي الجسم من التعرّض المباشر للجراثيم والأوساخ التي توجد في محيطه.
يتكوّن الجلد من العديد من الأنسجة الضامة القابلة للتمدّد، وهو ما يمنح الجلد المرونة للتمدّد لتحريك الأصابع، والأذرع في كل الاتجاهات وبمختلف الأوضاع، وهو الذي يفرز العرق الذي يبرد الجسم أيضًا عند بذل أي جهد؛ أو ممارسة الرياضة؛ أو ارتفاع درجات الحرارة.
النسيج العضلي
يتكون نصف وزن الجسم البشري من العضلات أو ما يعرف بالنسيج العضلي (بالإنجليزية:Muscle Tissue)، وتُقسم الأنسجة العضلية إلى ثلاث أنواع، كل نوع منها له بنية فريدة من نوعها ودور محدد يختلف عن الآخر، وفيما يأتي نبذة مختصرة عن كل منها:
- الهيكل العظمي (بالإنجليزية: Skeletal)
يتمثل دوره في تحريك العظام والبنى الأخرى في الجسم، ويتكون جسم الإنسان من أكثر من 600 عضلة هيكلية، إذ تنقبض هذه العضلات وتنبسط استجابةً لرسائل الجهاز العصبي، ما يؤدي لتحريك العظام، وتتكون هذه العضلات من خلايا طويلة يطلق عليها (ألياف عضلية).
- عضلة القلب (بالإنجليزية: Cardiac)
تتكوّن عضلة القلب من أنسجة عضليّة تمكّنها من الانبساط لضخ الدم إلى كافّة أنحاء الجسم، وهذه الأنسجة العضلية يطلق عليها اسم خلايا القلب، التي تتفرع لتتصل بالعديد من خلايا القلب الأخرى، لتكوين شبكة تسهل عملية الانقباض.
- الأنسجة العضلية الملساء (بالإنجليزية: Smooth Muscle)
توجد هذه العضلات في جدران الأعضاء المجوفة في كل أنحاء الجسم مثل المعدة؛ والمثانة؛ والرحم، ويتمثل دورها في تسهيل وظائف أعضاء الجسم، من الأمثلة عليها ما يأتي:
- تسهيل عمل القناة الهضمية بانقباضها وانبساطها لتحريك الطعام بداخلها نحو وجهته.
- تغيير شكل عدسة العين لتركيز البؤرة على أشياء محددة.
- تحريك الدم في جدران الشرايين عن طريق الانقباض والانبساط.
النسيج العصبي
يتكون النسيج العصبي (بالإنجليزية: Nervous Tissue) من مجموعة من الخلايا العصبية وأنواع أخرى من الخلايا يطلق عليها الخلايا الدبقية، وتتكون الخلايا العصبية من جسم الخلية الذي يحتوي على النواة، والزوائد التي تصل بين الأنسجة والخلايا العصبية الأخرى.
وتنقل الخلايا العصبية الرسائل الكهربائية، بينما تدعم الخلايا الدبقية هذه العملية، وتشكل الأنسجة العصبية الجهاز العصبي المركزي بما فيه من دماغ وحبل شوكي، والجهاز العصبي المحيطي بما فيه من شبكة أعصاب تمتد في مختلف أنحاء الجسم.
درجة حرارة جسم الإنسان الداخلي
تختلف درجة حرارة الجسم الطبيعية حسب عدد من العوامل، مثل عمر الشخص؛ وجنسه؛ ومقدار النشاط المبذول، وعمومًا تبلغ درجة حرارة الجسم الطبيعية للشخص البالغ 37 درجة مئوية تقريبًا، إلا أن درجة الحرارة الأساسية لجسم كل شخص تختلف قليلًا عن غيره فتكون إما أعلى أو أقل قليلًا من هذا الرقم.
وتختلف درجة الحرارة أيضًا حسب المكان الذي تقاس منه، فمثلًا تختلف قياسات درجة حرارة الجسم التي تؤخذ من المستقيم عن قياسات الحرارة التي تؤخذ من تحت الإبط، إذ تميل قراءة المستقيم أن تكون أعلى من تحت الإبط، ويمكن توضيح اختلاف درجة الحرارة (بالدرجة المئوية أو سيليسيوس) حسب عمر الشخص والمكان الذي أخذت منه على النحو الآتي:
مكان القياس | 2-0 سنة | 10-3 سنوات | 65-11 سنة | أكبر من 65 سنة |
الفم | 37.5-35.5 | 35.5-37.5 | 36.4-37.6 | 35.8-36.9 |
المستقيم | 36.6-38 | 38-36.6 | 38.1-37 | 37.3-36.2 |
تحت الإبط | 37.3-34.7 | 36.7-35.9 | 36.9-35.2 | 36.3-35.6 |
الأذن | 38-36.4 | 37.8-36.1 | 37.6-35.9 | 37.5-35.8 |
ويمكن اختصار العوامل التي تؤدي لاختلاف درجة الحرارة بين شخص وآخر إلى 7 عوامل تتمثل فيما يأتي:
- عمر الشخص.
- جنس الشخص.
- وقت القياس (صباحًا أم مساءً)، إذ تكون الحرارة أقل في الصباح الباكر، وأعلى بعد الظهر.
- مستوى النشاط (عالي أم منخفض).
- تناول الطعام والسوائل.
- وقت الدورة الشهرية.
- مكان القياس (الفم، المستقيم أم الإبط).