تفسير حلم السكين والساطور تفسير حلم الساطور في المنام رؤى الإنسان ومناماته على ثلاثة أضرب: منها ما يتعلق بخيال الإنسان وعقله الباطن، وتكون نتيجة لما يمر به الإنسان من ضغوطات يومية، ومنها ما تكون باطلة من الشيطان ليحزن الإنسان ويخيفه، ومنها ما تكون رؤى حق وصدق من الله تعالى ليبشّر بها عباده الصالحين. وهذا ما أشار إليه قوله -صلى الله عليه وسلم-: (إذا رَأَى أحَدُكُمْ رُؤْيا يُحِبُّها، فإنَّما هي مِنَ اللَّهِ، فَلْيَحْمَدِ اللَّهَ عليها ولْيُحَدِّثْ بها، وإذا رَأَى غيرَ ذلكَ ممَّا يَكْرَهُ،
سيولة الدم يتعرض أي إنسان لصدمات أو ضربات في مناطق مختلفة من جسمه، والتي تؤدي بدورها إلى النزيف أحياناً، والوضع الطبيعي أن تقوم مجموعة من الصفائح الدموية بإيقاف هذا النزيف؛ من خلال إغلاق الثقوب التي أصابت الأوعية الدموية المصابة، ولكن عندما يكون الشخص مصاباً بما يسمّى سيولة الدم أو الهيموفيليا، والذي يُعرف على أنّه عدم قدرة الدم على التخثر أو التجلط؛ نتيجةً لأسباب مختلفة من أهمها. أسباب سيولة الدم اضطربات أو خلل في الجينات التي تتحكم بمعاملات تجلط أو تخثر الدم. وقد يحدث هذا الاضطراب نتيجةً
عدد أيام الحج اختصّ الله -تعالى- شهر ذي الحجّة بأن جعل بعض أيامه ميقاتاً زمانياً تُؤدّى فيه مناسك الحجّ، والأيام التي تؤدّى فيها مناسك الحجّ ستّة، وهي: اليوم الثامن الذي يُسمّى يوم التروية؛ لأنّ الحُجّاج كانوا يأخذون فيه الماء من مكّة بسبب عدم وجود الماء في عرفة ومِنى. اليوم التاسع ويُسمّى يوم عرفة. اليوم العاشر الذي يُسمّى بيوم النَّحر. اليوم الحادي عشر ويُسمّى بيوم القَرّ؛ لأنّ الحُجّاج يقرّون فيه بِمِنى. اليوم الثاني عشر ويُسمّى بيوم النَّفر الأوّل. اليوم الثالث عشر والذي يُسمّى بيوم
القطر يعد القطر أحد الصلصات التي يتم إضافتها إلى العديد من الحلويات الشرقية الشهية، مثل: الكنافة، والهريسة، والقطايف، والزلابية، والشباكية، والبسبوسة، وبلح الشام، حيث يضيف الطعم الحلو والمميز، ومن الممكن إعداده بطرق متنوعة من خلال إضافة بعض المنكهات، مثل: ماء الورد، وماء الزهر، وعصير الليمون، وفي هذا المقال سنتحدث عن طريقة عمل القطر. طرق عمل القطر عمل القطر العادي المكوّنات: كوبان من السكر. كوب من الماء. نصف ملعقة صغيرة من كل من: ماء الزهر، وعصير الليمون. طريقة التحضير: وضع الماء والسكر في قدر
كريم معطر للجسم يعد الكريم المعطّر للجسم أحد مستحضرات التجميل الكيماويّة، التي يُقبل كثير من الناس على استخدامها، وتحديداً في فصل الصيف والأيّام الحارّة، إذ إنّه يرطّب الجسم ويمنحه رائحة منعشة وطيّبة، ويتواجد الكريم في الأسواق بألوانٍ، وروائح مختلفة، منها: الياسمين، واللافندر، والألوفيرا، كما يصنع ليناسب أنواع البشرة المختلفة، والجدير ذكره أنّه يمكن صنعه في المنزل بمكوّنات بسيطة وخطوات سهلة، هذا عدا عن قلّة تكلفته، على خلاف الذي يباع في المحال التجاريّة، وفي هذا المقال سنعرّفكم على كيفيّة صنع
الرائحة الكريهة من الجسم يشتكي بعض الناس من انبعاث رائحة كريهة من أجسامهم أو أجسام المحيطين بهم، رغم أنهم يواظبون يومياً على الاستحمام ، ويجدون في ذلك انزعاجاً شديداً وإحراجاً لهم أمام أصدقائهم أو زملائهم في العمل؛ حيث يشعرون بنفور الآخرين وابتعادهم عن مجالستهم، وهذا ينتج عن الرائحة غير المستحبة التي ترافق عملية التعرق من مسامات الجلد ، وهي في الغالب لها أسباب كثيرة تؤدي إلى حدوثها. أسباب الرائحة الكريهة يوجد العديد من الأسباب التي تجعل رائحة الجسم كريهة، منها: عدم الاهتمام بالنظافة الشخصية من
طلب المساعدة قد تبدو محاولة طلب المساعدة من الآخرين مؤشّراً على ضعف الشخص الذي يطلبها، لكنّها في الواقع قوة بحدّ ذاتها؛ حيث إنّ طرح وتوجيه سؤال ما على أيّ شخصٍ يعدّ جرأةً، وبالتالي تظهر الصفات القياديّة الخاصّة بالفرد، وتساهم في تحقيق الأهداف المرجوّة في تعلّم الجرأة . قَول لا في المواقف التي تتطلب ذلك يُعتبر قول "لا" جرأةً كبيرةً في المواقف التي تحتاج إلى ذلك؛ لأنّها تسمح للأفراد بالاهتمام بأنفسهم، وتحقيق أحلامهم، حيث يعدّ قول "نعم" طريقاً للاستغلال والاستفادة المفرطة، لذلك يجب قول "لا" كلما
الحمص يعد الحمص أحد الأطباق التي تزيّن الموائد في وجبتي الإفطار والعشاء في مختلف دول العالم، ويعدّه المطبخ الشامي بتميّزٍ على المطابخ الأخرى، وهو عبارةٌ عن مهروس حبات الحمص المضاف إليها بهارات وزيت زيتون، ويكثر تناوله أيضاً في شهر رمضان المبارك كأحد أفضل وأهم المقبلات على السفرة، وإلى جانب طعمه المميز فإن له العديد من الفوائد المهمة لصحة الإنسان حيث يمده بالبروتينات المهمة لعضلاته وعظامة بالإضافة إلى مده بالطاقة والدهون وغيرها، كما يحسّن من صحّة البشرة فيظهرها حيويةً وصافيةً ومشرقة، ويدخل في
