مصر جمهوريّة مصر العربيّة هي إحدى الدول العربية، تقعُ في أقصى الجهة الشماليّة الشرقية من قارة أفريقيا، وفي أقصى الجهة الجنوبية الغربية من قارة آسيا، يحدّها من الجهة الشمالية الساحل البحر الأبيض المتوسّط الجنوبي الغربي وفلسطين، ومن الجهة الشرقية ساحل البحر الأحمر الشماليّ، وتحدُّها من الجهة الغربيّة ليبيا، ومن الجهة الجنوبيّة السودان، وتقدّر مساحتُها بحوالي مليونَ كم². تقعُ معظم مساحة مصر تقع ضمنَ قارة أفريقيا باستثناء شبه جزيرة سيناء؛ فهذه البقعة من مصر تقعُ ضمنَ قارة آسيا. يقدّرُ عددُ سكان
تاريخ بدء فصل الشتاء وانتهاءه يُحتسب فصل الشتاء في نصف الكرة الشمالي وفقاً للفصول الفلكية بدءاً من تاريخ واحد وعشرين كانون أول حتّى عشرين آذار، وترتبط الفصول الفلكية بموقع الأرض أثناء دورانها حول الشمس مع الأخذ بعين الاعتبار الاعتدالات الجوية والانقلابات، أمّا فصل الشتاء وفقاً للأرصاد الجوية فيبدأ في الأول من كانون أول وينتهي في الثامن والعشرين من شباط، ومن جهةٍ أخرى، يبدأ فصل الشتاء في نصف الكرة الجنوبي في الواحد والعشرين أو الثاني والعشرين من حزيران وحتّى الثاني والعشرين أو الثالث والعشرين
النسكافيه يعدّ النسكافيه من أشهر أنواع البن الجاهز في الكثير من دول العالم كمصر، وإيران، وصربيا، وتركيا، ومنها انتشر إلى كافّة أرجاء العالم بشكلٍ كبير، ويعتبر مشروباً منفردأ في حد ذاته، وأصبح من المشروبات السّاخنة المفضّلة لدى كثير من الناس فتناول كوب النسكافيه يومياً عادة عند غالبيتهم سواء كانوا من الكبار أو الصغار خاصة صباحاً؛ وذلك للحصول على النشاط والتركيز فى أداء الواجبات المترتبة عليهم، وسنتحدث في هذه المقالة عن فوائد النسكافيه للبشرة، وبعض الفوائد العامة الأخرى له. فوائد النسكافية
مصر حضارة عريقة وتاريخ مشرف تعد مصر من أقدم الحضارات في العالم ، إذ يعود تاريخها إلى سبعة آلاف عام مضت، كانت فيها مصر هي البلد الأكثر عراقة بين جميع البلدان، ويعود سبب ذلك إلى موقعها الجغرافي المتميّز؛ فهي تصل ما بين قارتي إفريقيا وآسيا وقارة أوروبا، وفيها نهر النيل الذي سقى الأرض فدبّ فيها الحياة بإذن الله تعالى، فتتالت الحضارات منذ العصر الفرعوني حتى الجمهورية الحالية تتعاقب عليها الأمم فتنسخ كل أمة ما حلا لها من الحضارات وتترك فيها تاريخًا عامرًا بالآثار التي تدل على الأمم السابقة وكيف
اللازانيا تعتبرُ الّلازانيا من المأكولات المحبوبة لدى أغلبِ الأفراد، ويعودُ أصلُها إلى المطبخ الإيطاليّ، حيث بدأ في ابتكارها وصنعها، وهي عبارة عن طبقات من الباستا، ويعودُ اسمها إلى اسم قدر الطبخ، ولعلّ أهمَّ ما يميّزُها هو إمكانيّةُ تحضيرِها بطرقٍ كثيرة ومتنوّعة، مثل: الّلازانيا بالجبن، واللّازانيا بالخضار، والّلازانيا بالّلحمة وغيرها، لكنْ في الوقتِ ذاتِه تعتبرُ من الأكلاتِ الغنيّة بالسعراتِ الحراريّة. اللازانيا بصلصة البولونييز المكونات كوبان من جبنة البارميزان المبشورة. خمسُ قطع من
مكان نزول سورة الفتح نزلت سورة الفتح بعد ما انتهى المسلمون من الحُديبية، حين كانوا في الطريق الواقعة بين مكة والمدينة، وهي من السور المدنيّة، عدد آياتها تسع وعشرين آية، تقع في ترتيب المصحف بعد سورة محمّد التي تحدّثت عن ظلم المشركين والمنافقين. وحثّت على المبادرة إلى الجهاد في سبيل الله، وطاعة الله -تعالى-، ثمّ لمّا نزلت سورة الفتح كان المسلمون في حالة من القوّة والمنعة، فبيّنت السورة ما أنعم الله به على رسوله وأمّته. وقت نزول سورة الفتح نزلت سورة الفتح في السنة السادسة من الهجرة، دفعةً
الفلفل يعتبر الفلفل من أشهر أنواع الثمار والنباتات الطبيعيّة التي تندرج تحت قائمة النباتات الحولية، حيث ينمو على نطاق واسع من مناطق مختلفة حول العالم على رأسها منطقة الهند، وتحديداً في الجزء الجنوبي الغربيّ منها، علماً أنّ للفلفل أنواعاً وأصنافاً كثيرة ومتعددة، منها الفلفل الأسود والفلفل الأخضر، والفلفل الأبيض، والفلفل الحار، والفلفل الحلو، ولكلٍ من هذه الأصناف فوائدها وبسبب طعمه اللذيذ يدخل في عدد كبير جداً من الأطباق الغذائية الرئيسيّة العربية أو الشرقية والغربيّة. يحتوي الفلفل على جُملة من
أين توجد قبور الأنبياء وردت العديد من الأقوال في مكان قبريّ النبيّين آدم ونوح -عليهما السلام-، وفيما يأتي بيان ذلك: قبر آدم -عليهم السلام-: يقع قبر آدم -عليه السلام- بِالقُربِ من مسجد الخيف في مِنى، بِالقُرب من مكانِ المُصلّى الذي صلّى به النبيّ -عليه الصلاة والسّلام-، وقيل: إنّه يقع في المغارة في القُدس، وقيل: في الهند بوادي سرنديب، وقيل: في مكة في جبل أبي قُبيس، وتعدّدت أقوال العلماء في مكان قبره كما يأتي: القول الأول: في جبل أبي قُبيس في غارٍ يُقال له: غار الكنز، وهو قول وهب. القول الثانيّ: