المن والسلوى هي عبارة حلوى تصنع في العراق، يتم تصنيعيها من مادة لزجة تجمع من الأشجار، ثم تصنع على شكل حلوى لذيذة بعد أن يتم حشوها بالمكسرات. أما أصل كلمة المن فقد ذكرت في القرآن الكريم بأنها المعجزة التي أنزلها الله على بني إسرائيل لكي تؤكل بديلاً عن الخبز، عندما أقامو في الصحراء القاحلة، والسلوى هي عبارة عن نوع من الطيور تعيش في أسراب كبيرة في إفريقية، والمعنى العام بأن الله تعالى أنزل المن والسلوى على بني إسرائيل ليؤمن إحتياجاتهم الكاملة للغذاء. لذلك أصبحت هذه التسمية تطلق على حلوى المن
طرق جديدة لعمل البيض تتعدّد مصادر البيض، وأكثر مصادره من الطيور وأحياناً الحيوانات، ولكن ما يهمّ هو بيض الدجاج فهو البيض الأكثر استهلاكاً من قبل الإنسان، وهو ذو فوائد غذائيّة قيّمة؛ لاحتوائه على البروتين، والدهون، بالإضافة للمعادن الضروريّة كالزنك، والفيتامينات (ب2، ب3، ب6، ب12)، وهو يساعد في نموّ الأطفال لذلك تُنصح الأمّهات بإطعام أطفالهنّ البيض، وهو سهل البلع لذلك يكون محبّباً ومرغوباً لكبار السنّ، والأطفال أيضاً، ويتمّ تربية الدجاج في نطاق واسع في جميع البلدان، وذلك لسدّ حاجة المستهلك من
قدرة الله من صفاته سبحانه القدرة، وهي قدرته على عمل ما يريد، وقتما يريد وكيفما يريد، وتختلف قدرة الله سبحانه عن قدرة أيِّ مخلوق من خلقه، بل لا مجال للمقارنة أو الموازنة، فقدرة الله مطلقة وواسعة، ولا تحدها حدود، في حين أنّ قدرة البشر محدودة جداً فشتان شتان بين الخالق والمخلوق، وشملت قدرة الله سبحانه كلَّ خلقه، فشملت الحيوانات والنباتات، والإنسان، بل شملت الكون بما فيه، وهناك مظاهر في قدرة الله في الحيوان، نستعرض بعضاً منها. مظاهر قدرة الله في الحيوان هناك عدة مظاهر لقدرة الله في الحيوان، منها:
لا يختلف اثنان على أنَّ كوكبَ الأرض هوَ الكوكب الوحيد الذي يصلح للحياة عليه، وهو الّذي قال عنهُ الله عزَّ وجلّ بأنّه قد وضعهُ للأنام أي للناس، فلا تصلح حياةٌ للإنسان على أّي مكان آخر في هذا الكون باستثناء الأرض، ولهذ الكوكب الحيوي مزايا عديدة جعلت منهُ كوكب الحياة والمعيشة مثل: وجود الغلاف الجويّ وطبقات الحماية السماويّة، وكذلك المسافات المُناسبة لبعده عن الشمس وبقيّة الأجرام الأخرى، وأيضاً المدّة الزمنيّة التي بها نعرف اليوم والسنة، ومن أهمّ الأمور التي جعلت منهُ كوكب الحياة أيضاً هوَ وجود
المقدمة: السفر مع العائلة فسحةٌ للقلب إنّ من أجمل الأمور التي قد يقوم بها المرء في حياته هو أن يُسافرَ مع عائلته، وما أجمل أن تجتمع جميع العائلة في مكان واحد!، حيث يمرحون ويأكلون ويستمتعون معًا بسعادة ودون خوف أو قلق، فالأخوة والأخوات والأم والأب والزوج والزوجة معًا في مكان واحد وفي وقتٍ واحد، ما إن يُقرّر ربّ الأسرة السفر في رحلة ما حتى يجمع أبناءه وبناته ويتشاوران معًا هو وزوجته في أمر السفر، وعن الوجهة التي يرغبون في الذهاب إليها، وعن الأنشطة التي ينوون القيام بها هناك. العرض: السفرُ مع
الخلطات الطبيعيّة تُعدّ الخلطات الطبيعيّة من أفضل الخلطات التي تُعطي نتائجَ آمنة وفعّالة عند الاستخدام، وقد برع القدماء المصريون في العهد الفرعوني في تحضير مستحضرات التجميل الخاصّة في جمال الشعر والوجه، وهنا سوف نتحدّث عن واحدة من الخلطات الخاصّة في المحافظة على الشعر والعناية به ألا وهي خلطة الثوم وزيت الزيتون. فائدة الثوم للشعر زيادة طول الشعر. تطهير وتعقيم فروة الرأس. علاج فعّال للأمراض الجلدية التي تُصيب فروة الرأس مثل الثغلبة. تنشيط البصيلات. تخليص الشعر من السموم والمواد الكيماويّة التي
أشهر علماء علم النحو لقد اشتُهر عبر التاريخ كثير من علماء النحو في اللغة العربية، ومن أبرزهم ما يلي: سيبويه هو عمرو بن عثمان بن قنبر أبو بشر، المعروف باسم سيبويه، وهو اسم أعجمي فارسي مُختَلَف في معناه، فمنهم من قال إنّه مكوّن من "سيب" و"ويه" ومعناه رائحة التفاح، فيما قال آخرون إنّ معناه "الثلاثون رائحة". ولد في البيضاء في إصطخر في بلاد فارس ، وتعلم العربية على يد الخليل بن أحمد الفراهيدي وبعض العلماء مثل أبي عمرو بن العلاء وغيره، ألّف كتابًا في النحو مات قبل أن يسمّيه فقيل له "الكتاب"، توفي
تعب الجسم يُعدّ التعب شعوراً بالإرهاق أو الضعف العام، وقد يكون جسدياً أو عقلياً أو مزيجاً من الاثنين. وهو عرض وليس مرض، ولا يخلو الأمر من شعور كل شخص بالتعب في إحدى مراحل حياته. وقد يُسبب التعب مجموعة واسعة من الأعراض الجسدية، والعقلية، والعاطفية الأخرى مثل: الإرهاق المزمن أو النعاس، وصداع الراس، والدوخة، وألم العضلات أو ضعفها، وبطء ردود الفعل، وضعف اتخاذ القرارات والحكم، والتهيّج، وضعف التنسيق بين اليد والعين، وفقدان الشهية، وانخفاض كفاءة جهاز المناعة ، وضبابية الرؤية، ومشاكل الذاكرة على