ما هو مفهوم القوة؟ تُعرف القوة بأنّها الفعل الذي يؤثر في حركة جسم ما مسببًا بذلك تغييرًا في حالته واتجاهه و سرعته وشكله، ويُمكن تفسيرها أيضًا بناءً على قوانين نيوتن الفيزيائية للحركة ، والتي نصت على وجود قوة خارجية تدفع الجسم للتسارع والحركة، ومن الجدير بالذكر أنّ القوة تُعدّ كمية فيزيائيّة متجهة؛ أي أن لها مقدار واتجاه. ويظهر تأثير القوة في الأجسام بطرق مختلفة ويُمكن ذكرها على النحو الآتي: تُساعد على حركة الجسم براحة وانتظام. تعمل على إبطاء سرعة الجسم أو ربما تتسبب في إيقافه. تساعد على زيادة
مفهوم السلوك يصِفُ المعنى اللغويّ لمصطلحِ السلوك عادات الأحياءِ وصفاتهم واتّجاهاتهم واستجاباتهم، ويتمحورُ المفهومُ بصورةٍ خاصَّةٍ حولَ أخلاق الإنسانِ وطبائعه ومسالكه التي يسلكها في مختلف المواقف، فالسُّلوكُ سيرة الإنسان وأخلاقه ومذهبه، أمَّا المعنى الاصطلاحي للسلوك فإنَّه يحملُ إشاراتٍ متنوعة حولَ استجابة الكائنات الحيَّة بصورةٍِ عامَّة والإنسان على وجه الخصوصِ للمؤثرات المختلفة، وما يصدر عنه من أفعالٍ وأنشطةٍ قابلةٍ للقياس والملاحظةِ المباشرة وغير المباشرة، سواءً كان ذلك النشاط حركيّاً أو
سبب تسمية أيام التشريق وردت أقوال عدة في سبب تسمية أيام التشريق بهذا الاسم، نبينها على النحو الآتي: عُرفت أيام التشريق بهذا الاسم لأنّ الناس قديماً كانوا يقومون بتقطيع اللحم إلى أجزاء صغيرة، ويضعونه في الشمس كطريقة لحفظه لعدم وجود ثلاجات في ذلك الوقت، وذلك ليأكلوا منه مدّة الأيّام الثلاث القادمة دون أن يفسد، وكانت تُتَّبع نفس الطريقة في حفظ لحوم الأضاحي والهدي عندما تكثر في الحَجّ. ويتساوى في ذلك الفقير والغني، وذلك من خلال نشر اللحوم على الجبال والصخور، بعد أن تُقَطَّع إلى شرائح صغيرة، لتتعرض
قسم الله على وقوع البعث قال تعالى : (وَالذَّارِيَاتِ ذَرْوًا* فَالْحَامِلَاتِ وِقْرًا* فَالْجَارِيَاتِ يُسْرًا* فَالْمُقَسِّمَاتِ أَمْرًا* إِنَّمَا تُوعَدُونَ لَصَادِقٌ* وَإِنَّ الدِّينَ لَوَاقِعٌ* وَالسَّمَاءِ ذَاتِ الْحُبُكِ). ابتدأت سورة الذاريات بقسم الله -عزوجل- ببعض مخلوقاته، وذلك لبيان عظمته في خلقه، ومن باب التشريف لهذه المخلوقات المذكورة في الآيات، وفيه أيضًا تذكير بنعم الله التي أنعمها على الناس، بما أوجد في هذه المخلوقات من منافع لهم. فقد أقسم الله -عزوجل- بالذاريات، في قوله
هل يمكن تحديد نوع الجنين بطرق طبيعية؟ حالما يعرف الأبوين بأنَّهما سيُرزقان بمولودٍ جديد، يبدأ لديهم الفضول لمعرفة جنس الجنين، وعلى الرغم من وجود الكثير من الادّعاءات بشأن وجود طرقٍ طبيعيةٍ لمعرفة ذلك إلّا أنّه لا توجد طرق طبيعية مُثبتة وذات فعالية حقيقية لتحديد نوع الجنين، حيث إنّ ذلك يمكن تحديده من خلال إجراء فحوصات معينة عند الطبيب. وتعدّ الأمواج فوق الصوتية أكثر هذه الفحوصات شيوعًا ويمكن إجراء هذا الفحص عندما تُصبح السيدة في شهرها الرابع أو الخامس حيثُ يكون جنس المولود أكثر وضوحًا. خرافات
استخدام الكريمات تتوفّر أنواع مختلفة من الكريمات التي تُساعد على التخلّص من تشقق الكعبين ، ومن أهمّها الكريمات التي تحتوي على حمض ألفا هيدروكسي، أو اليوريا، أو حمض الجليكوليك، أو حمض اللبنيك، وجميعها تزيد من احتباس الرّطوبة في البشرة الخارجيّة لجلد الكعبين، كما تُزيل خلايا الجلد الميّتة. الضّمادات السائلة يُمكن استخدام الضّمادات السائلة لإزالة تشقق الكعبين وعلاج الجروح، وهي رذاذٌ يُعالج شقوق الكعبين العميق، حيث يُمكن استخدامه دون وصفةٍ طبيّة، ويُستخدم من خلال وضع الضّمادة السائلة على الكعبين
الحلويّات تعدّ الحلويّات من المواد الغذائية الرئيسية التي تمد الجسم بالطاقة الحرارية الضروريّة له لممارسة عمله، أو أثناء ثورة غضب أو نوبة حزن؛ إذ تقوم الحلويّات بتهدئة الأعصاب المتوتّرة خاصّةً الحلويات الطبيعية مثل: العسل، وقصب السكّر؛ لأنّها تغذّي أطراف الأعصاب والنهايات العصبية المتذبذبة. من أكثر أنواع الحلويّات شيوعاً في مجتمعنا الأردني هي الكنافة؛ إذ تعتبر الكنافة سيّدة الحلويات خاصّةً في فصل الشتاء، وأكثر ما نحتاج إليها خلال شهر رمضان المبارك. كما يعدّ استخدام الكنافة في المناسبات أمراً
الغذاء الذي يَزيد وزن الجنين يجب أنّ تحرص الأم خلال فترةِ الحمل على اتباع نظام غذائيّ مناسب، ومحاولة التقليلِ من الإجهاد، وأخذ قسطٍ كافٍ من النومِ، بالإضافةِ إلى تَجنبِ تناولِ أيّ أطعمة تحتوي على منبهات كالكافيين، والكحول، والنيكوتين؛ وذلك لتعزيزِ نمو الجنين ، وعادةً ما يتمّ إعطاء الأم كميةً محددةً من السعراتِ الحراريّة يوميًّا لزيادةِ وزن الجنين قبل الولادة، ومن الأطعمة التي تُساعد على زيادةِ وزن الجنين: الأطعمة الغنيّة بالبروتين: حيثُ يُفضل تناول الأم الحامل ما بين 90-100 غرامٍ من البروتين