قانون التوزيع الحرّ لمندل وضع العالمُ مندل أسسَ علم الوراثة خلال عملِه كمدرّسٍ للفيزياءِ والأحياءِ والتاريخ الطبيعيّ في إحدى مدارس تشيكوسلوفاكيا؛ حيثُ أجرى مجموعةً من التجارب على نَبات البازيلاء؛ بِهدف البحثِ عن انتقالِ الجينات والصفات الوراثيّة من الآباءِ إلى الأبناء. سبب اختيار نبات البازيلاء اختارَ العالم مندل نبتةَ البازيلاءِ لأسبابٍ عديدةٍ أهمّها: أنّها خُنثى حيث يحدثُ التّلقيح الخلطيّ بتزويدِ مَيْسمِ الزهرة بحبيباتِ اللُقاح التي ينقُلُها الهواءُ أو باستخدامِ ريشةِ ألوان، كما أنَّ نبتة
قانون أفوجادرو من المعروف أن الذرات عبارة عن جسيمات صغيرة الحجم، ومن الصعب التعامل معها من خلال المقاييس العادية، لذلك تم التفكير في التعامل مع عيّنة أو عدد كبير من الذرات، ومن أجل حساب كميات الذرات، أوجد العلماء عدد أفوجادرو، أو ثابت أفوجادرو، وهو عبارة عن عدد الذرات الموجودة في 12 جراماً من الكربون 12C، أو عدد الجسيمات الموجودة في مول واحد من المادة، وقيمة عدد أفوجادرو 6.022 * 10، والمول عبارة عن كمية المادة، التي تحتوي على عدد من الدقائق أو الذرات أو الجزيئات مساوياً لعدد ذرات الكربون
مقارنة بين تكون الصخور النارية السطحية والجوفية تتشكّل الصخور النارية من الحمم البركانية المنصهرة، والتي تتشكّل في أعماق الطبقات الأرضية قرب حدود الصفائح الأرضية النشطة، أو عند البقع الحارة، وعندما تتصلّب وتتبلور تُشكّل الصخور النارية، وتنقسم بحسب مكان تبلور السائل المنصهر إلى قسمين؛ الصخور النارية السطحية والصخور النارية الجوفية، حيث تنتج الصخور النارية السطحية نتيجة خروج الحمم البركانية المنصهرة وتبلورها على سطح الأرض، أمّا عند تبلور السائل المنصهر داخل طبقات الأرض فيُطلق عليها حينها الصخور
العلوم تتنوَّعُ العلوم ما بين علومٍ قديمةٍ وأساسيّةٍ لعلوم أُخرى درسها الإنسان منذ قديم الأزل، وعلومٍ حديثةٍ أوجدها التطوّر الحضاريّ والعلميّ الذي تحيا فيه البشريّة منذ أواخر القرن الثّامن عشر الميلاديّ، ومن العلوم القديمة التي عرفها الإنسان ودرسها ووضع أُسسها علم الأحياء أو علم الكائنات الحيّة . وقد درسَ الإنسانُ علم الأحياء مُنذ العُصور الغابرة، فقد كان العالم الإغريقيّ الشّهير أرسطو، الذي عاش من سنة 384 إلى 322 قبل الميلاد، من أوَّل من حاوَلُوا دراسة الكائنات الحيّة بأسلوب علميّ؛ فقد كرَّسَ
الهواء يمتلئ المحيط بما يسمى الهواء، وهو تلك الغازات التي تنتشر في المجال الجوي المحيط بالكرة الأرضية، ويصل ارتفاعه إلى أكثر من ثمانمئة كيلومتر فوق سطح الأرض، ويعتبر الهواء بمثابة حد فاصل ما بين كوكب الأرض وأشعة الشمس المباشرة التي تتسبب بالأذى لولا وجوده، ومن هذه الأشعة السينية وفوق البنفسجية، ويتخذ الهواء وزناً ثقيلاً جداً، ويمتاز بخاصية الضغط الجوي وهي تلك التي تحف الجسم بالضغط من كافة الاتجاهات. تكوين الهواء يتألف غاز الهواء من مجموعة من الغازات، ويعتبر غاز النيتروجين هو النسبة الأكبر التي
فوائد الصخور فوائد الصخور الرسوبية تتمثّل فوائد الصخور الرسوبية (بالإنجليزية: Sedimentary Rocks) في مجالات عدّة ومنها ما يأتي: مجالات الكشف عن تاريخ الأرض القديم: تُشير الصخور الرسوبية الكيميائية أو الشقوق الطينية إلى الظروف القاحلة قديماً. يُمكن التعرّف على العصور الجليدية القديمة من خلال الرواسب الجليدية. يُمكن تحديد بيئات المستنقعات القديمة عن طريق رواسب الفحم الحجري. تَكشف أحافير الحيوانات التي تمشي على أربع أرجل وأحافير النباتات عن مناطق اليابسة القديمة. تُشير أحافير الأسماك واللافقاريات
فلسفة أرسطو كان الفيلسوف الإغريقي أرسطو كتابات كثيرة تتحدث عن فلسفة العقل معتبراً أنّ علم النفس هو أحد العلوم الطبيعية، لكن نظرته نحو الروح كانت مختلفةً عن نظرة غيره مثل الفيلسوف أفلاطون، حيث يرى إنّ مفهومها مرتبط بالتركيب العضوي سواء للإنسان أو الحيوانات أو النباتات وأنها عبارة عن جسم عضوي له وظيفة معينة مع ترتيبه (أرسطو) للأرواح في تسلسل هرمي كالروح النباتية عند النباتات والروح الحساسة أو العقلانية عند الحيوانات والإنسان حيث جمعهما ضمن تصنيف واحد لأنهما يشتركان في عدة جوانب مثل الحواس
عناصر البيئة ومكوناتها يُعبّر مصطلح البيئة عن كلّ ما يُحيط بالبشر من أشياء حيّة أو غير حيّة، ويُشير إلى مجموعة الظروف المحيطة من قوى فيزيائية وكيميائية وغيرها من القوى الطبيعية، فقد اشتُقّ مصطلح البيئة (بالإنجليزية: Environment) من الكلمة الفرنسية (Environ) التي تعني المحيط، وتشمل البيئة العوامل الحيوية، مثل: البشر، والنباتات، والحيوانات، والميكروبات، وغيرها، والعوامل غير الحيوية، مثل: الضوء، والهواء، والماء، والتربة وما إلى ذلك، بحيث تتفاعل الكائنات الحية والعوامل غير الحية مع بيئاتها وتتغيّر
علم النّجوم والفلك يُعبّر علم الفلك عن العلم الذي يختص بدراسة النّجوم، والشّمس، والقمر، والكواكب، والمذنّبات، والغاز، والمجرّات، والغبار وغيرها من الأجسام غير الأرضيّة، وتعرّف وكالة ناسا للفضاء علم الفلك للطّلاب في مراحل الدراسة الأولى أنّ علم الفلك هو دراسة النّجوم والكواكب والفضاء. ارتبط علم الفلك والتنجيم ببعضهما البعض قديماً، ولكن بما أنّ علم التنجيم ليس علماً حقيقياً فقد انفصل المفهومين عن بعضهما البعض. تاريخ علم الفلك يعتبر علم الفلك من أقدم العلوم الإنسانيّة، فقد اهتم به النّاس قديماً
الغلاف الجوي الغلاف الجوي، طبقات من الغازات تغلف كوكب الأرض وتحيط به من جميع الاتجاهات، ويساعد في ثبات الغلاف الجوي، وجود الجاذبية الأرضية، التي تمنعه من التشتت، ويتكون الغلاف الجوي من غازات متعددة، أغلبها غاز النيتروجين، الذي يشكل أكثر من ثلاثة أرباع الغازات المكونة له، كما يشكل غاز الأكسجين حوالي عشرين بالمئة منه، أما باقي الغازات فتتوزع بنسب بسيطة، مثل غاز الهيليوم، والنيون، وثاني أكسيد الكربون، والآرجون، والهيدروجين، وبخار الماء. فوائد الغلاف الجوي لم يخلق الله سبحانه وتعالى أي شيءٍ عبثاً،
عدد طبقات الأرض تتكون الأرض من أربع طبقات مختلفة،وهذه الطبقات هي: القشرة تشبه القشرة الأرضية جلد التفاحة، وهي رقيقة جداً مقارنةً مع طبقات الأرض الثلاث الأخرى، حيث يبلغ سمكها حوالي 8 كيلومترات تحت المحيطات، وحوالي 23 كيلومتراً تحت القارات، وتختلف درجات الحرارة في القشرة عنها في الأعلى وتبلغ حوالي 870 درجة سلسيوس في أعمق جزء فيها، وتنقسم القشرة الأرضية إلى العديد من القطع تعرف باسم الصفائح، وتتكون من نوعين من الصخور الأساسية وهما البازلت والجرانيت. الوشاح يشكل الوشاح حوالي 84% من حجم الأرض ، وهو
الذرة خلق الله سبحانه وتعالى هذا الكون وخلق ما فيه من كائنات حيّة، وجماد، ومواد، وجعل أساس تكوين كل ذلك قائم على جزء صغير لا يراه الإنسان يعرف بالذرة، والتي يمكن تعريفها بأنّها أصغر جزء ووحدة بناء في المادة غير قابلة للانقسام مسؤولة عن حفظ الخصائص الكيميائية للعنصر، ولا يمكن رؤيتها بالعين المجرّدة أو بالمجهر العادي، ولكن تمكّن العلماء من رؤيتها في مجهر خاص بعد تكبيرها ملايين المرات، ويعود أصل التسمية للذرة إلى الكلمة الإغريقية أتوموس والتي تعني غير قابل للانقسام. تتكوّن الذرة من نواة موجبة
عدد الإلكترونات في المدار يحتوي كل عنصر في الجدول الدّوري على ذرّة مكوّنة من البروتونات، والنيترونات، والإلكترونات؛ وتتميّز هذه الإلكترونات بأنّها تحمل الشحنة السّالبة، وتوجد حول نواة الذرّة في مواقع تسمّى المدارات؛ حيث تُحدد هذه المدارات بحجم الفراغ الذي قد توجد به الإلكترونات بنسبة محتملة تبلغ 95%، ويتّسع المدار الواحد الذي يوجد ضمن المدارات الأربعة المختلفة (s، p، f، d) لإلكترونين اثنين؛ كما قد تحمل المستويات الثانويّة في مدارات (p، f، d)؛ ما عدا المدار s، عدداً أكبر من الإلكترونات،
الفضاء الخارجيّ فراغٌ مطلقٌ موجودٌ بين الأجرام السّماوية، حيث يتّكون من غازي الهيليوم والهيدروجين، والإشعاع الكهرومغناطيسيّ، ويحتوي الفضاء الخارجيّ على المجرّات والنّجوم والكواكب والأقمار، بالإضافة إلى الشّمس والقمر، ويشغل حجماً أكبر من الكون. تُقدّر درجة حرارة الفضاء الخارجيّ بين خمسةٍ وستّة كلفن بتقدير إشعاعات النجوم، وأوّل من قدّرها العالم الفيزيائّي شارل إدوار غيوم، وانطلقت أولّ مركبةٍ فضائيّة عام 1961م، ثمّ توسّعت الرحلات حتى وصلت جميع كواكب النظام الشّمسي والقمر، ويبدأ حدود الفضاء
الإلكترونيات الإلكترونيات هيَ العلم الدقيق الذي يكمن وراء تصميم الأجهزة الحساسة وأجهزة الكمبيوتر وحتّى في الطائرات والمركبات الفضائية، فلا تكاد تجد جهازاً يخلو من أنظمة الإلكترونيات الحديثة، وعلم الإلكترونيات الدقيق هو الباب الذي ندخل منه إلى فهم آلية عمل الأجهزة وطريقة تشخيص الأعطال التي تظهر في الأفق. الدايود والترانزستور من أهم عناصر الدارة الإلكترونية هو ما يُعرف بالدايود والترانزستور، والترانزستور بطبيعة الحال هو عبارة عن دايودين متقابلين أو متعاكسين في الإتجاه ومًصنعين في رقاقة واحدة هي
طريقة تحويل الماء إلى ثلج تتحرّك جزيئات الماء وهي في حالتها السائلة وتتصادم مع بعضها البعض بسرعة عالية ممّا لا يسمح ببقائها ثابتةً في مكانها، وعند تجمّدها تتباطأ حركة الجزيئات وتنتظم وتستقر في موقع محدد مُكوّنةً بذلك بلورات الثلج، ويجدر بالذكر أنّ درجة الحرارة التي يتحوّل فيها الماء من الحالة السائلة إلى الحالة الصلبة تُعرف بدرجة التجمّد، وترتفع درجة التجمّد بارتفاع الضغط، وتعتمد درجة تجمّد المادة بشكل عام على مدى قوة الروابط بين جزيئاتها والتي تجعلها تتجمّع مع بعضها. عادةً ما تكون درجة
مع تطور العلوم بشتى مجالاتها والانفجار المعرفي الذي شهده العالم في الآونة الأخيرة ازدادت كمية المعلومات والمعارف بشكل هائل، الأمر الذي زاد من صعوبة الوصول إلى المعلومات المطلوبة لحل المشاكل المختلفة، مما استدعى ظهور منهجية من شأنها مساعدة الإنسان في التوصل إلى الحقائق وحل المشاكل والقضايا المختلفة، وهذه المنهجية هي منهجية البحث العلمي. ويمكن تعريف البحث العلمي على أنّه مجموعة من الخطوات الدقيقة المنظمة والمدروسة، والمبنية على معلومات تم جمعها سابقاً حول المشكلة أو القضية، لكن يجب أن تكون هذه
طرق تقليل الاحتكاك تختلف طرق تقليل الاحتكاك باختلاف السطح، والجسم، والبيئة، وما إلى ذلك، ويُمكن توضيح بعضها كما يأتي: تقليل الاحتكاك على جميع أنواع الأسطح: يُمكن ذلك من خلال عدّة طرق، وهي كالآتي: استخدام مواد التزييت والتشحيم من الطرق الفعّالة في التقليل من الاحتكاك بين الأجسام. تلميع الأسطح المراد تقليل حركة الاحتكاك عليها، وذلك لأنّ التلميع يجعل الأسطح ملساء؛ وبالتالي يقلّل احتكاكها. تقليل الاحتكاك للأجسام المتدحرجة: ويُمكن ذلك عن طريق استخدام المحامل الكرويّة (بالإنجليزية: Ball Bearings)؛
مراحل تدوير النفايات يُشير رمز إعادة التدوير المتمثّل في حلقة مستمرة من ثلاثة أسهم إلى خطوات إعادة التدوير الثلاثة، وهي كالآتي: الجمع والمعالجة يوجد ثلاثة أنواع من الأنظمة المستخدمة لجمع المواد القابلة للتدوير، وهي كالآتي: استرداد المواد: يقوم هذا النظام على استخراج المواد القابلة لإعادة التدوير من النفايات المختلطة، وذلك باستخدام العديد من الطرق الميكانيكية، من خلال الاستفادة من الخصائص الفيزيائية لهذه المواد؛ كالحجم، وكثافة الفيض المغناطيسية، واللون، والطفو، دون الحاجة إلى موظف لفصل المواد
طرق انتقال الطاقة انتقال الطاقة بالشغل يُعرف الشُغل (بالإنجليزية: Work) بالفيزياء الكلاسيكية بأنه القوة اللازمة والمبذولة لتحريك جسم ما مسافة معينة، إذ يعبَّر عنه بالقانون الآتي: (الشغل =القوة * الإزاحة)، كما يعتبر واحدة من طرق انتقال الطاقة من مادة لأخرى، وبالاعتماد على القانون السابق فيمكن استنتاج ما يأتي: ينبغي وجود عامل يؤثر بقوة على الجسم ليتم نقل الطاقة من العامل إلى الجسم، فيتسبب في تغيير حالته الحركية من السكون إلى الحركة، فعلى سبيل المثال عند التأثير بقوة على عربة ساكنة "الجسم" من
إعادة التدوير هي عمليّة استرجاع للنفايات، والمواد المستعملة، ثمّ القيام بفرزها، وإعادة استخدامها، وتحويلها لمواد وأدوات أخرى جديدة، وفي العادة تكون هذه الأدوات الجديدة أقل جودة من الأدوات المنتجة من مواد جديدة غير مدوّرة، وتُسمّى إعادة التدوير في اللغة الإنجليزيّة: (Recycling). ومن المواد التي يمكن إعادة تدويرها: الورق، والخشب، والقماش، والبلاستيك، والزجاج، والمطاط، مثل: إطارات السيّارات المطاطية التي يتمّ إعادة تدويرها، وتحويلها إلى مواد مطاطية أخرى، والمعادن، مثل: الحديد، والفولاذ،
صنع خلية الطاقة الشمسية تُصنع خلايا الطاقة الشمسية من عديد المكوّنات أبرزها مادة السليكون التي تملك عدداً ذرياً يساوي 14 على الجدول الدوري لعناصر الطبيعة، حيث تصنف من اللامعادن مع خاصية الموصلية التي تعطي السيليكون القدرة على تحويل أشعة الشمس إلى طاقة كهربائية، حيث عندما تتفاعل أشعة الشمس مع خلية واحدة من مادة السيليكون تتسبب في جعل الإلكترونات في حركة مستمرة مما يحث على سير الكهرباء، وهذه الظاهرة تدعي بظاهرة الضوئية. من المعلوم أنّ خلايا السيليكون لوحدها ليس بمقدورها تزويد البيوت بالطاقة
الجبس الجبس (بالإنجليزيّة: Gypsum) عبارة عن مادة تتكوّن من ثُنائي هيدريت كبريتات الكالسيوم (CaSO4.2H2O)، بنسبة تبلغ 79% من كبريتات الكالسيوم، و21% من الماء، وهو عبارة عن معدن نشأ منذ 100-200 مليون سنة، يتحوّل إلى مادة كبريتات الكالسيوم عند تعريضه لدرجة حرارة عالية، وهو من أكثر المُركّبات وفرةً على سطح الأرض، يتميّز بلونه الشفّاف المائل إلى البياض، إلى أنّه قد يظهر بألوان أخرى عند وجود الشّوائب فيه، ومن هذه الألوان الأصفر، والأزرق، والبُنيّ، والبُنيّ المُحمرّ، والورديّ، والرماديّ، والأسود.
صِفات البكتيريا تمتلك البكتيريا العديد من الصفات التي تميزها عن باقي الكائنات الحية، أهما ما يلي:- على الرغم من صِغَر حجم البكتريا إلا أنها تمتلك ثلاثة أشكال وهي الحلزونية، الكروية ، والشكل العصوي. تتشابة البكتيريا مع حقيقيات النواة بوجود السيتوبلازم والبروتينات والحِمض النووي. تتحرك البكتيريا باستخدام ما يسمى بالأسواط تتواجد بأخر جسدها. تحمي البكتيريا نفسها بتكوين جدار مصنوع من السُكريات والاحماض الأمينية. تمتاز البكتيريا بأنها لا تحتوي على الميتوكوندريا أو البلاستيدات الخضراء، كما يتواجد،