علوم

أضرار الكلور في مياه الشرب

أضرار الكلور في مياه الشرب

أضرار الكلور في مياه الشرب يعدّ إضافة الكلور إلى مياه الشرب لعلاجها وتعقيمها إنجازاً كبيراً ظهر في القرن التاسع عشر، لكن على الرغم من إيجابيات ما حققه هذا الإنجاز، إلّا أن العلماء أكدوا ارتباط وجود الكلور في مياه الشرب بأنواع عديدة من الأمراض والمشكلات الصحية التي قد تواجه الإنسان، حيث تمّ إجراء العديد من الأبحاث والدراسات التي أكدت ارتفاع نسبة الإصابة بالسرطان للأشخاص الذين يستخدمون المياه المحتوية على الكلور كمياه للشرب، كما يؤدي استخدامها إلى ازدياد خطورة الإصابة بمشاكل القلب وتصلب الشرايين
أضرار الطاقة النووية على البيئة

أضرار الطاقة النووية على البيئة

تأثير الطاقة النووية السلبي على البيئة تعرف الطاقة النووية (بالإنجليزية: Nuclear energy) بأنها إحدى أشكال الطاقة المنبعثة من نواة الذرة، والتي تنتج نتيجة عملية الانشطار النووي، أو الاندماج النووي، وهي إحدى مصادر إنتاج الطاقة الكهربائية على مستوى العالم، و رغم الفوائد العظمى، واستخدامات الطاقة النووية في شتى المجالات، إلّا أنه هناك بعض التأثيرات السلبية لهذه الطاقة على مستوى البيئة ، ونذكر منها في هذا المقال ما يلي: إطلاق كميات كبيرة من ثاني أكسيد الكربون نتيجة استخدام محطات الطاقة النووية
أسرع المعادن توصيل للحرارة

أسرع المعادن توصيل للحرارة

أسرع المواد توصيل للحرارة تتفاوت المواد بقدرتها على توصيل الطاقة، ويعود السبب في ذلك إلى بعض الأسباب أهمها التركيب البلوري للمادة، وبذلك يتربع الفضة على عرش الموصلية الحرارية والكهربائية، بحيث يعتبر الفضة أفضل المواد الناقلة للحرارة وأكثرها عكساً للضوء. طرق انتقال الحرارة يسبب الاختلاف بدرجات الحرارة إلى انتقالها من الدرجات الأعلى إلى الأقل، وباختلاف الأشكال الفيزيائية للمواد تختلف أيضاً طرق انتقال الحرارة فيها، بحيث تنتقل الحرارة في المواد الصلبة بطريقة مختلفة عن تلك الخاصة بالسوائل، وفيما
أدوات مخبرية

أدوات مخبرية

أدوات في مختبر الكيمياء نظارات السلامة يجب ارتداء نظارات السلامة العامة في جميع مختبرات الكيمياء، حيث إنّ عدم ارتدائها يؤدي إلى التعرض لخطر تهيج العين، وربما العمى في حالة وقوع حوادث، فقد تتطاير كمية قليلة من الحمض من الوعاء في أي وقت. الدورق الدورق (بالإنجليزية: beaker) هو عبارة عن وعاء يُستخدم في معظم المختبرات، ويتم استخدامه للخلط، أو التحريك، أو لتسخين المواد الكيميائية، ويكون مرقم لقياس الأحجام، ويحتوي على فوهة على حوافها يتم من خلالها عملية صب السوائل، ويكون مختلف الأحجام، ومن الجدير
أدوات قياس الطقس

أدوات قياس الطقس

أدوات قياس الطقس يستخدم علماء الأرصاد الجوية أنواعاً مختلفة من الأدوات لقياس الطقس كما هو موضح في الجدول الآتي: الرقم عنصر الطقس المراد قياسه الأداة المستخدمة للقياس 1- درجة الحرارة الترمومتر (Thermometer)، استُخدم لأول مرة عام 1800م، وهو يستخدم لقياس درجة الحرارة حسب مقياس فهرنهايت وسيليسيوس. 2- الضغط الجوي البارومتر (Barometer)، استُخدم لأول مرة في عام 1840م، وهو يستخدم لقياس الضغط الجوي بالميلي بار، وفي معظم الحالات يشير ارتفاع الضغط إلى ارتفاع درجة الحرارة، وانخفاض الضغط يشير إلى احتمالية
أخطار الكهرباء وكيفية الوقاية منها

أخطار الكهرباء وكيفية الوقاية منها

أخطار الكهرباء في المنزل والوقاية منها أخطار الكهرباء في المنزل تكمن أهمية التعرّف إلى مخاطر الكهرباء في المنزل بأنَّها إحدى أفضل الطرق التي تُساهم في منع وقوع الحوادث الناجمة عن الكهرباء كالصدمة، والصعقات الكهربائية، وفيما يأتي بعض مخاطر الكهرباء الموجودة في المنزل: استخدام أسلاك توصيل قديمة وضعيفة، إذ تُعدّ الأسلاك الخَرِبة والمُعطلة السبب الرئيسي للحرائق الناجمة عن الكهرباء داخل المنازل، ومن الدلائل على وجود تلف في أسلاك التوصيل: إضاءة خافتة للمصابيح داخل المنزل، أو ظهور وميض أثناء التشغيل،
أجزاء المجهر ووظائفها

أجزاء المجهر ووظائفها

العدسات هناك نوعين أساسيين من العدسات في المجهر هما: العدسة العينية: (بالإنجليزيّة: The Eyepiece Lens)؛ وهي الجزء من المجهر والذي يحتوي على عدسة عينية والتي تمكن الناظر من خلالها من رؤية العينات بشكل أكبر، وتتيح العدسة لمستخدمها مدىً واسعاً من قدرات التكبير، فبالإمكان مضاعفة الحجم 5x ، أو 10x، أو 15x، أو 30، لكن استخدام 10x، أو 15x هو الأكثر شيوعاً. العدسات الشيئية: (بالإنجليزيّة: The Objective Lenses)؛ يتألف المجهر من 3 أو 4 عدسات شيئية، وعادة ما تكون استخدام هذه العدسات للتكبير بمدى 4x، أو
أجزاء المجهر الضوئي ووظائفها

أجزاء المجهر الضوئي ووظائفها

أجزاء المجهر الضوئي العدسات هناك نوعين من العدسات، وهي: العدسات العينية: توجد في الجزء العلوي من المجهر، ويتم من خلالها النظر إلى العينة، وتختلف قوة التكبير بين 10x، و30x. العدسات الشيئية: يحتوي المجهر على ثلاث، أو أربع من العدسات الشيئية، وتتراوح قوى التكبير لهذه العدسات ما بين 4X، و10X، و40X، و100X، وعندما يتم دمجها مع عدسة عينية قوة تكبيرها 10X تصبح قوى التكبير 40X، 100X، 400X، 1000X. مصدر الإضاءة والمكثف يوجد أسفل المنصة مصدر للإضاءة يتم من خلاله تمرير الضوء على العينة، وبعض المجاهر تحتوي
أجزاء المجهر الضوئي

أجزاء المجهر الضوئي

أجزاء المجهر الرئيسة العدسات العينية والشيئية يمكن من خلال هذه العدسة رؤية العينة بعد تكبيرها، حيث تحتوي هذه العدسة على تكبير يمكن أن يتراوح بين 5X إلى 30X لكن الأكثر شيوعاً هو 10X أو 15X، أما العدسات الشيئية فيوجد في المجهر ثلاث إلى أربع عدسات بنطاقات تكبير مختلفة تتراوح من 10 إلى 40 إلى 100، وأصغر عدسة هي التي تكون قوة تكبيرها قليلة، أما أكبر عدسة فتكون قدرتها على التكبير عالية. مصدر الإضاءة والمكثف يوجد مصدر الإضاءة في قاعدة المجهر، وذلك لأن المجاهر تحتاج إلى مصدر للإضاءة لعرض العينة، ويمكن
أجزاء الخليه الحيوانية

أجزاء الخليه الحيوانية

الخلية الحيوانية تتكون الخلايا الحيوانية والنباتية من خلايا حقيقية النّواة، ولها نفس العضيات الخلوية، وتختلف الخلايا الحيوانية عن النباتية بأنّها أصغر حجماً، وأنّ لها أحجاماً مختلفة، وأشكالاً غير منتظمة، أمّا الخلايا النّباتية فتكون متشابهة في أحجامها، وتكون عادة مستطيلة أو مكعبّة الشكل، وتحتوي كل من الخلايا النباتية والحيوانية على أجزاء ومكونات مشتركة، كما يوجد مكونات توجد فقط في الخلايا النباتية، ومكونات أخرى توجد فقط في الخلية الحيوانية. الأجزاء المشتركة بين الخلية الحيوانية والنباتية
أثر الكوارث الطبيعية على الإنسان

أثر الكوارث الطبيعية على الإنسان

التأثير على صحة الإنسان يُمكن أن تُسبب الكوارث الطبيعية العديد من الأمراض العقلية، أو الجسدية، أو العاطفية، وحتى الاكتئاب؛ لأنّها تؤدي إلى تدمير الممتلكات، وفقدان الموارد المالية، والهجرات الجماعية للسكان، ومن الجدير بالذكر أنّ الكوارث الطبيعية تنعكس على المجتمعات؛ بحيث تخسر الكثير من الموارد الاقتصادية، بالإضافة إلى التحولات الديموغرافية، والسكانية، والثقافية الناتجة عن هذه الكوارث. التأثيرات الاقتصادية تتسبب الكوارث الطبيعية مثل الزلازل ، والفيضانات، والأعاصير في الكثير من الأضرار، بالإضافة
أثر الكائنات الحية الدقيقة في الحياة

أثر الكائنات الحية الدقيقة في الحياة

الأثر في أجسام الكائنات الحية تؤدي الكائنات الحية الدقيقة في الجسم أدواراً متباينة، فقد تكون مفيدة جداً للجسم، أو قد يكون لها آثار مدمرة للجسم البشري، لكن معظم الكائنات الحية الدقيقة الموجودة في جسم الإنسان ليس لها أي أثر جيد أو سيئ تقريباً، وعلى الرغم من أن بعض أنواع البكتيريا تسبب العديد من الالتهابات في الجسم، فإن بعضها ذو أثر جيد كتلك الموجودة في المعدة مثلاً التي تُساعد على هضم الطعام، وتجعل بيئة المعدة غير ملائمة للكائنات الحية الدقيقة الضارة. عندما يتعرض الإنسان للعلاج باستخدام المضادات
أثر الطلائعيات في الحياة

أثر الطلائعيات في الحياة

الطلائعيات وأثرها على الحياة يُطلق مصطلح الطلائعيات على مجموعة الكائنات الحية التي تُصنّف إلى كائنات وحيدة الخلية ومتعددة الخلايا، وتتضمّن الحيوانات الأولية، والنباتات الأوليّة، والفطريات، وتعدّ بعض من الطلائعيات مفيدة ولها استخدامات متعددة، لكن بعضها الآخر ضارة بالحياة البشرية، والحيوانية، والنباتية؛ لأنها تسبب الأمراض وفشل المحاصيل: الأمراض التي تسبّبها الطلائعيات داء المثقبيات يسبّب مرض النوم الشائع في أفريقيا عددٌ كبيرٌ من الحيوانات الأولية، والتي قد تسبب مرض شاغاس (بالإنجليزية: Chagas)
آخر طبقات الغلاف الجوي

آخر طبقات الغلاف الجوي

الإكسوسفير تعتبر طبقة الإكسوسفير آخر طبقات الغلاف الجوي الخارجية لكوكب الأرض، ويكون احتمال تصادم الجزيئات في هذه الطبقة احتمالاً قليلاً؛ وذلك بسبب الكثافة المُنخفضة للجزيئات فيها، مما قد ينتج عنه خروج بعض الجُزيئات كالهيدروجين إلى خارج مجال الجاذبية الخاص بالأرض، وتمتد طبقة الإكسوسفير لمسافة 600 كم وصولاً إلى الفضاء الخارجي، وتعتبر كلمة إكسوفير (بالإنجليزية: exosphere) كلمة يونانية الأصل وهي تعني المجال أو الخارج، وتتكون هذه الطبقة بشكل رئيسي من غازات الهيدروجين والأكسجين الذري والهيليوم وثاني
آثار ظاهرة الاحتباس الحراري

آثار ظاهرة الاحتباس الحراري

آثار الاحتباس الحراري على البيئة لظاهرة الاحتباس الحراري آثار عديدة تضر البيئة بشكل كبير، منها: ذوبان الجليد وخاصة عند الأقطاب، مما يؤدي إلى ارتفاع مستوى سطح البحر، إضافة إلى أنّ ذوبان الأنهار الجليدية الجبلية يؤدِي إلى انخفاض عددها بشكل ملحوظ. ارتفاع درجات الحرارة بشكل كبير في بعض المناطق، الأمر الذي ينتج عنه إلحاق الضرر بالحياة البرية والمخلوقات الحية. هجرة العديد من أنواع الكائنات الحية إلى مناطق أكثر برودة. حصول جفاف في المناطق التي ترتفع فيها درجات الحرارة، الأمر الذي يؤدي إلى حدوث حرائق