صحة الفم و الاسنان

التهابات اللثة والأسنان تُعدّ التهابات اللثة والأسنان من الأمراض المُنتشرة بشكلٍ كبيرٍ بين الأفراد؛ ففم الإنسان يمتلك مقداراً مُعيّناً من البكتيريا إلّا أنّها في الوضع الطبيعيّ تكون مفيدةً له؛ حيث تُساعد في عملية هضم الطعام في الفم ولكن عندما تزيد نسبتها فإنها تُسبّب التهاباً في اللثة والأسنان. أعراض التهاب اللثة والأسنان هناك عدة اعراض تدل على وجود التهاب في اللثة والاسنان منها : نزيفٌ في اللثة عند فركها بالفُرشاة والمعجون. تغيّر لون اللثة إلى اللون الأحمر، كما أنّها تظهر منتفخةً. انحسار في

رائحة الفم الكريهة الرائحة الكريهة للفم والنفس تعتبر مشكلةً مؤقتة وأحياناً تكون مزمنة، ووفقاً لدراسة للجمعية الأمريكية لطب الأسنان فإنّ 50% من البالغين يعانون من الرائحة الكريهة للفم، وهناك علاجات طبيعية لهذه المشكلة سنتعرف عليها أكثر في هذا المقال. وصفات طبيعية لإزالة رائحة الفم الكريهة من الوصفات الطبيعية التي تعالج مشكلة رائحة الفم الكريهة ما يأتي: خل التفاح والماء يحتوي خل التفاح على خصائص مضادة للجراثيم، حيث يعيد توازن درجة الحموضة للفم، فيقضي على الرائحة الكريهة للفم، وطريقته هي:

التسوّس التسوّس هو عبارة عن تلف أو تعفّن يصيب الأسنان ويتحوّل إلى ثقوب سوداء صغيرة مع مرور الوقت، ويمكن أن تتوسع هذه الثقوب محدثة خللاً في طبقة العاج وبالتالي تدمّر السنّ بشكل يصعب علاجه. يعتبر تسوس الأسنان من أكثر المشاكل الصحية التي تصيب الأسنان، حيث إنّ كلّ شخص معرّض للإصابة بتسوّس الأسنان وخصوصاً من فئة الأطفال والمراهقين، حيث تؤدّي الإصابة بتسوّس الأسنان إلى الإحساس بأوجاع حادّة عند المريض يصعب التخلّص منها اإذا لم يتم علاج التسوس بأسرع وقت ممكن، لذلك سنتطرق في هذا المقال إلى أعراض

التسنين تعتبر مرحلةُ تسنين الطّفل الرّضيع من أصعب المراحل التّي يمر بها الطّفل؛ وذلك بسبب الشّعورِ بالألم الشّديد الذي يصاحب بروز الأسنان اللبنية من خلال اللّثة؛ حيث تبدأ الأسنان بالظّهور من عمر ستّة شهور إلى تسعة شهور، وتبدأ الأسنان الأمامية السّفلية أولاً بالظّهور في عمر ستة شهور إلى سبعة شهور، ثمّ القواطع الأمامية العلوية والتّي تبدأ بالظّهور في عمر ستةِ شهور إلى ثمانية شهور، ثم تبدأ القواطع الجانبية العلويّة والسّفلية بالنموّ من تسعة أشهر إلى اثني عشر شهراً، ثمّ الأضراس الخلفيةُ والأنياب

هل إزالة الجير من الأسنان مؤلم؟ يلجأ العديد من الأشخاص إلى إجراء تنظيفٍ شاملٍ للأسنان بشكلٍ دوري عند طبيب الأسنان بهدف إزالة قلح الأسنان أو ما يعرف بجير الأسنان (بالإنجليزية: Tartar)، ويُعدّ مصدر القلق الرئيسي لدى الأغلبية هو معرفة فيما إذا كان هذا الإجراء يسبب الشعور بالألم أم لا، وتعتمد الإجابة على هذا السؤال على عوامل عدة، وفيما يأتي بيانها: الحالة الصحية للفم: لا يجب أن يسبب التنظيف الروتيني والمعتاد للأسنان الشعور بالألم؛ ولكن يمكن لبعض العوامل الناجمة عن المشاكل الصحية في الفم والأسنان

نظافة الأسنان تعتبر نظافة الأسنان جزءاً لا يتجزّأ عن نظافة الجسم بأكمله، وتُنظّف من تراكم الأوساخ والجراثيم والميكروبات الضارّة في الفم، والتي بدورها تؤثر في صحة الفم والأسنان وتسبب لهما كثيراً من المشاكل الصحيّة، مثل تسوس الأسنان، والتهاب اللثة، وظهور رائحة كريهة للفم، هذا إلى جانب الالتهابات الفطرية داخل الفم، وتكون المحافظة على نظافتها من خلال غسل الفم والأسنان بالفرشاة والمعجون يومياً ولعدة مرّات، لا سيما قبل النوم مباشرةً. طريقة تنظيف الأسنان يُعرف تنظيف الأسنان على أنّه طريقة يتمّ من

طبيب الأسنان طبيب الأسنان هو الشخص المسؤول عن تشخيص الأمراض التي تصيب الفم سواءً في مكوّناته الصلبة كالأسنان وعظام الفكين، أو الأنسجة الرخوة كاللثة واللسان، فيقوم بتقديم العلاج اللازم ومتابعة الحالة الصحيّة للمريض. كما يجب أن يكون حاصلاً على شهادة طب الأسنان من إحدى الجامعات المعترف بها دوليّاً، وعلى ترخيص بمزاولة هذه المهنة التي تُعتبر واحدة من أهم المهن المُمارسة في حقول الطب المختلفة؛ نظراً لكثرة مراجعي عياداتها ممن يبحثون عن حلٍ علاجي لتسوّس الأسنان، أو للإصابة بالدمامل، أو لأمر تجميلي

الأسنان تتوزع الأسنان بشكل متساوٍ في الفكين العلوي والسفلي من فم الإنسان، وهي تراكيب صلبة، يولد الإنسان بدونها، ثم ما تلبث أن تبدأ الأسنان اللبنية بالظهور في الشهر السادس من عمر الإنسان تقريباً، لتبدأ هذه الأسنان بعدها بالتساقط في عمر السادسة تقريباً، لتحل محلها الأسنان الدائمة التي تبقى في الفم مدى الحياة. وللأسنان أشكال عدة، فهناك القواطع، والضواحك، والأنياب، والأضراس، والعدد الكلي للأسنان الدائمة هو اثنين وثلاثين سناً، وتساعد الأسنان على النطق السليم للأحرف، وعلى طحن الطعام وسحقه؛ لتسهيل

الأسنان الأسنان: هي عبارة عن أجزاء صغيرة صلبة، مغروسة في جيوب لحميّة داخل الفكين، تنمو عند الكائنات الفقاريّة، حيث يبلغ عددها عند الإنسان البالغ حوالي اثنين وثلاثين سناً، تتوزع على الفكين العلوي، والسفلي في الفم. يبدأ ظهور الأسنان في عمر الستة أشهر، وفي هذه المرحلة تسمّى بالأسنان اللبنيّة، حيث تكون صغيرة، وغير صلبة، ثم تتبدّل في عمر الست سنوات لأسنان دائمة، فتصبح أكبر حجماً، وأكثر صلابة، وهي تحتاج لكثير من العناية، والاهتمام، لأنّ الإهمال بها يسبب آلاماً مزعجة للمريض، ينتهي بفقدانها. وظائف

طبّ الأسنان يعدّ طبّ الأسنان أحد أهمّ الفروع الطبيّة الموجودة حاليّاً؛ حيث يتوجّه لدراسته عدد كبير جداً من الطلاب والطالبات في مختلفِ أنحاءِ العالم، نظراً لأهميته الكبيرة، بحيث يختص في دراسة كافة الأمراض والمشاكل الصحيّة المتعلقة بالفم، والوجه، والأسنان، والفكّين، إضافةً للأنسجة المحيطة بها، ومن هنا يتفرع هذا العلم الواسع إلى مجموعة كبيرة من التخصصات. تاريخ طبّ الأسنان كانت أقدم عمليّة لحشو الأسنان فكانت قبل أكثر من ستّة آلاف سنة في سلوفينيا، وكان شمع العسل هو المادّة المستخدمة في عمليّة

تقويم الأسنان يُعتبر تقويم الأسنان (بالإنجليزية: Orthodontic treatment) أحد الخيارات العلاجية التي تهدف إلى تحسين مظهر الأسنان وأدائها الوظيفي من خلال تحريكها أو تعديل استقامتها، كما أنّه يُوزّع قوّة الضغط المتولّدة من إطباق الأسنان على الأسنان كافّة وهذا بدوره يُحسّن الصحّة العامّة للأسنان واللثة ومفاصل الفك، ويعتبر الفحص الكامل هو الخطوة الأهم لبدء العلاج بتقويم الأسنان، ويشمل ذلك مُعاينة الأسنان بأخذ صور الأشعة وصنع نماذج جبصية (بالإنجليزية: Plaster Models)، ثم يُناقش طبيب الأسنان خيار

الأسنان تعتبر الأسنان من النعم التي أنعم الله سبحانه وتعالى بها على الإنسان، فهي تمنحه المظهر الجذاب، وهي السبب وراء الابتسامة المشرقة والجميلة، بالإضافة إلى دورها المحوري في مضغ الطعام لتسهيل هضمه وامتصاصه والاستفادة منه، ويبلغ عدد الأسنان عند الإنسان البالغ اثنين وثلاثين سناً، وتتميز باختلاف لونها من شخصٍ لآخر ومن عمرٍ لآخر، فمنها ما يكون لونها أبيض وأخرى لونها أصفر، ويجب على الإنسان الحفاظ عليها لأنّها تتعرض للتلف والخراب بشكلٍ يشوه مظهرها ويسبب الألم أيضاً، وفي هذا المقال سنذكر بعض

طقم الأسنان إنّ طقم الأسنان إحدى التقنيات الطبية الحديثة، أو الوسائل الطبية المُتبعة لتعويض خسارة الأسنان الطبيعية على إثر التعرض للحوادث المُختلِفة، أو هشاشة الأسنان وتسوسها وسقوطها، خاصةً مع تقدم الإنسان في السن، ويتكون طقم الأسنان من صفوفٍ من الأسنان الاصطناعية المزروعة في لثةٍ وسقفٍ حلقي اصطناعي، حسب مقاس لثة الشخص، ويعاني من يقومون بتركيب طقم الأسنان من بعض المشاكل، سنذكرها في هذا المقال. مشاكل طقم الأسنان يُمكن اختصار مشاكل طقم الأسنان بمشاكل اللثة، حيثُ يعاني الشخص من آلامٍ كبيرةٍ في

ضرس العقل يبلغ عدد الأسنان في فم الشخص البالغ اثنين وثلاثين سناً وضرساً، وفي كل ناحية توجد ثمانية أسنان علوية، وثمانية أسنان سفلية، وتتوزع كل ثمانية أسنان بقاطعين وناب واحد، واثنين من الضواحك، وثلاثة أضراس، أما ضرس العقل فهو الضرس الثالث بعد الضواحك، وهو الضرس الثالث والأخير في ترتيب الفك العلوي والسفلي، وسمي بهذا الاسم بسبب ظهوره في الفترة ما بين السابعة عشرة والحادية والعشرين، أي في سن الرشد والعقل، إلا أنه عندما يظهر ضرس العقل بصورةٍ صحيحة ومكان سليم، فإنه لا يؤدي إلى مشاكل أو ألم في الفم.

تسوّس الأسنان إنّ مشكلة تسوس الأسنان مشكلة شائعة تصيب الجميع الكبار والصغار تماماً مثل الزكام والرشح فكلاهما مرض منتشر لدى الكبار والصغار، ولتسوّس الأسنان العديد من الأسباب أهمّها تناول السكريّات والنشويّات، فتسوّس الأسنان ينشأ بسبب نوع من البكتيريا المتواجدة في الفم وهذه البكتيريا تقوم بتحويل السكريّات والنشويّات إلى أحماض تهاجم الأسنان، وقد يكون التسوس في الأسنان الأماميّة أو الخلفيّة (الطواحين)، وتُصاب الأسنان الخلفيّة بالتسوّس أكثر من الأماميّة نظراً لوجود فجوات فيها ممّا يسهّل على

ضرس العقل سمي ضرس العقل لأنّه يظهر بوقت متأخّر عن نمو باقي الأسنان وهو آخر الأسنان الطبيعية، حيث إنّ يبدأ الشعور بوخز ضرس العقل من عمر السادسة عشرة ويستمر بالظهور لعدة سنوات متتالية يعتبر العمر الطبيعي لظهور هذا الضرس هو ما بين (سن السابعة عشرة حتى عمر الخامسة والعشرين) ولكن هناك بعض الحالات النادرة والشاذه لظهظر هذا الضري وفيما يلي سوف نتحدث عن أعراض ظهور ضرس العقل وما هي طرق العلاج وابتخفيف من الألم. يبدأ ظهور ضرس العقل بفترة البلوغ بمرحلة النضوج الفكري والعقلي لهذا جاءت تسميته بضرس العقل،

الأضراس تساهم الأضراس والأسنان في عملية هضم الطعام حيث تقوم بتقطيع الطعام إلى قطعٍ صغيرةٍ يسهل مرورها في أجزاء الجهاز الهضمي وإتمام عملية الهضم، لذلك فهذه الأسنان مهمة في جسم الإنسان بالإضافة إلى أهميتها في إعطاء المنظر الجميل للفم، ولكنها كبقية أجزاء الجسم قد تتعرض للمشاكل. فعندما يعاني الشخص من مشاكل في الضرس فإنّ الطبيب يحاول بجميع الطرق لعلاجه وفي آخر خطوة يلجأ لخلعه، فما هي الحالات التي يلجأ بها الطبيب لخلع الضرس؟ الحالات التي يلجأ فيها الطبيب لخلع الضرس حالات داخلية إصابة الضرس بالضرر

الأسنان عند الإنسان الأسنان بالنسبة للإنسان، تعتبر من أهم أعضاء جسمه، لما لها من مهام كثيرة، أهمها مضغ الطعام، وتجميل منظر الفم، كما تعطي القوامة للخدود والشفتين، وتساعد على النطق السليم للكثير من الأحرف. تنقسم الأسنان إلى أسنان لبنية، وأسنان دائمة، بالإضافة لأضراس العقل، والأسنان تتعرض للتسوس والتلف، مما يستدعي خلعها في كثيرٍ من الأحيان، لذلك يجب العناية فيها، واستخدام الفرشاة ومعجون الأسنان مرتين يومياً على الأقل، للحفاظ عليها دون تلف، لأطول فترةٍ ممكنةٍ. نمو الأسنان عند الإنسان تبدأ أسنان

معجون الأسنان لا يقتصر دور معجون الأسنان ، في محاربة التسوس، أو تبييض الأسنان، أو المحافظة على صحتها، وصحة اللثة، وانتعاش رائحة الفم، وإنّما يستخدم في العديد من الأمور الحياتيّة الأخرى؛ لاحتوائه على العديد من المركبات، والعناصر، ومضادات البكتيريا، ذات الفعالية العالية. فوائد معجون الأسنان العامة تتعدد فوائد معجون الاسنان ومنها: يخلّص اليدين من الروائح الكريهة، التي تعلق بهما، ولا يمكن إزالتها بالصابون ، مثل: رائحة السمك، أو البصل، أو الثوم، أو الكلور؛ عن طريق فرك اليدين بالقليل من معجون

زيت الزيتون يُعتبر زيت الزّيتون من الزّيوت التّي يتم استخدمها بشكلٍ كبيرٍ في كافةِ المجالات؛ فيحتوي زيت الزّيتون على العديد من الفيتامينات والأحماض والمعادن المهمة، ويتم استخراج زيت الزّيتون من شجرة الزّيتون، لذلك سمي بالسّائل الذّهبي لأهميته. فوائد زيت الزّيتون للأسنان يعتبر زيت الزّيتون من الزّيوت الغنيّة بالعديد من الأحماض المضادّة للجراثيم والبكتيريا، والتّي تساعد على المُحافظة على صحةِ الأسنان، فينصح بالمضمضة بزيت الزّيتون بشكلٍ يوميّ لعلاجِ مختلفِ مشاكلِ الأسنانِ واللّثة. وتعتبر المضمضمة

فطريات الفم تُعدّ فطريات الفم (بالإنجليزية: Oral Candidiasis) من الحالات المرضية الشائعة، إلا أنّها ليست خطيرة في معظم الحالات، وغالباً ما تصيب الأفراد منقوصي المناعة على وجه الخصوص. وتنتج فطريات الفم من تراكم أنواع معينة من الفطريات، أبرزها ما يسمى بفطر المبيضة البيضاء (بالإنجليزية: Candida albicans)، كما قد تسبّبها أنواع أخرى من الفطر مثل المبيضة الجرداء (بالإنجليزية: Candida glabrata) والمبيضة الاستوائية (بالإنجليزية: Candida tropicalis). وتعيش هذه الفطريات بشكل طبيعي في الفم، دون أن تلحق

طب الأسنان كان الناس قبل ظهور طبّ الأسنان يُعانون من الكثير من أوجاع ومشاكل اللثة والأسنان؛ ففي مُعظم الأحيان كانت مشكلةٌ بسيطة تؤدّي إلى الكثير من الألم وربما فقدان السن، ممّا يؤثر على قدرة الشخص على مضع الطعام، ويؤثّر أيضاً على مظهر الفم وشكل الابتسامة. مع تطوّر الطب أصبح هناك تخصّص لكل جانبٍ من جوانب جسم الإنسان ومنها الأسنان واللثة، وهذا أدّى إلى التخفيف من معاناة الناس ومشاكلهم، وخاصّةً في مشاكل الأسنان. الأسنان واللثة تحتاج الأسنان واللثة إلى العناية والاهتمام للمحافظة عليها وحمايتها من

كلمة قرحه، ( هو فقدان جزء من الجلد او من الغشاء المبطن داخل الفم ) ممكن ان تكون باعداد واحجام مختلفه حسب المرض. يعرف مجموعة من الامراض التي تبدأ اعراضها بقرحه منها البسيط وسريع الشفاء ومنها المتكرر ويحتاج الى معرفة في تشخيص المرض ومتابعته من قبل اهل الاختصاص. ولتبسيط الموضوع نقسم القرح هذه الى نوعين، نوع مؤلم واخر غير مؤلم تكون مميزه لامراض مختلفه ونوعيه سآتي على ذكر بعضها، أولا : القرح المؤلمه القرح الجراحيه : يظهر هذا النوع على اثر استعمال ماده حاده داخل الفم سواء من المصاب نفسه او من قبل

فطريات الفم يمكن تعريف فطريات الفم (بالإنجليزية: Oral thrush) المعروفة أيضاً بمصطلح داء المبيضات الفموي (بالإنجليزية: Oral candidiasis) على أنّها عدوى فطرية تتطور على الأغشية المخاطية الخاصة بالفم، وكما يُوضح الإسم فإنّ حدوث هذه الحالة يُعزى إلى العديد من أنواع الفطريات منها: المبيضة البيضاء (بالإنجليزية: Candida albicans) والتي تُعتبر أكثر مسببات هذه الحالة شيوعاً، والمبيضة الجرداء، والمبيضة المدارية، وتجدر الإشارة إلى أنّ فطريات الفم حالة شائعة، ولا تسبب مشاكل كبيرة لدى معظم الأشخاص. أعراض