تحليل حساسية القمح يصعب تحليل أو تشخيص الإصابة بمرض حساسية القمح (بالإنجليزية: Celiac Disease) في بعض الحالات، وذلك بسبب تشابه الأعراض المصاحبة لهذه المشكلة مع عدد من المشاكل الصحية الأخرى التي قد تصيب الجهاز الهضمي، ولتشخيص الإصابة بمرض حساسية القمح يسأل الطبيب الشخص المعني أسئلة متعلقة بتاريخه الصحيّ، وأخرى عن التاريخ العائلي للإصابة بالمرض، كما يُجري الطبيب الفحص السريري للكشف عن علامات الإصابة بسوء الامتصاص، والكشف عن وجود أصوات غير طبيعية في البطن، والضغط على مناطق معينة من البطن للكشف عن
الأسباب لم يتمكّن العلماء من تحديد طريقة انتقال عدوى جرثومة المعدة أو بكتيريا الملوية البوابية (بالإنجليزية: H. pylori) بشكلٍ تام ولكن يُعتقد بإمكانيّة انتقال العدوى عن طريق الطعام والشراب الملوث، أو الاتصال المباشر مع لعاب الشخص المصاب، والقيء، والبراز، أمّا بالنسبة لسرطان المعدة فإنّه يحدث نتيجة اضطراب المادة الوراثيّة في أحد خلايا المعدة ممّا يؤدي إلى انقسامها ونموها بشكلٍ غير طبيعيّ، وتجدر الإشارة إلى أنّه بالإضافة إلى وجود عدد من العوامل الأخرى فإنّ عدوى جرثومة المعدة تُعدّ أحد عوامل
جرثومة المعدة تُعرف جرثومة المعدة علمياً باسم الملوية البوابية (بالإنجليزية: Helicobacter pylori)، وهي أحد أنواع البكتيريا التي تدخل إلى الجسم وتتكاثر في الجهاز الهضمي، وعادةً ما تنتقل للإنسان عن طريق تناول الطعام أو الشراب الملوثين بها، أو عن طريق استخدام الأواني والأوعية الملوثة بلُعاب الأشخاص المُصابين بها، وتجدر الإشارة إلى أن جرثومة المعدة هي المُسبّب الرئيسي لقرحة المعدة في معظم الحالات؛ إذ تُهاجم هذه الجرثومة بطانة المعدة التي تحمي المعدة من الأحماض الهاضمة للطعام، وتؤدي إلى إحداث تلفٍ
الدود في البطن الجهاز الهضميّ من الأجهزة الحيوية الهامّة في جسم الإنسان، إلا أنّه أحياناً قد يتعرّض إلى العديد من المشاكل التي تعيق عمله، منها الديدان التي توجد في البطن، وهي مشكلة شائعة بشكل كبير بين الناس، وهي عبارة عن ديدان صغيرة تعيش في أمعاء الإنسان وتتغذّى من غذائه، وقد يصاب بها الإنسان نتيجة التلوث وعدم النظافة، وهنالك العديد من الأنواع لهذه الديدان، سنتعرف على كل منها من خلال هذا المقال. أنواع دود البطن لديدان البطن عدّة أنواع، لكلّ منها أعراض معينة تظهر على الشخص المصاب بها ولكل منها
التهاب مزمن في المعدة يتمثل التهاب المعدة (بالإنجليزية: Gastritis) بالتهاب بطانتها، وتهيّجها، وتآكلها، وفي الحقيقة يُصنّف هذا الالتهاب بناءً على الوقت المستغرق لحدوثه إلى نوعين رئيسيين؛ ألا وهما الحادّ الذي يحدث بشكلٍ مُفاجئ والتهاب المعدة المُزمن الذي يحدث بشكلٍ تدريجيّ. أسباب التهاب المعدة المزمن يُعزى التهاب المعدة المُزمن (بالإنجليزية: Chronic gastritis) إلى مجموعة من العوامل والأسباب، نذكر منها ما يأتي: تناول دواء الأسبرين (بالإنجليزيّة: Aspirin) والآيبوبروفين (بالإنجليزية: Ibuprofen)
التهاب جدار المعدة يُدرج مُصطلح التهاب جدار المعدة أو التهاب بطانة المعدة تحت مفهوم عام وهو التهاب المعدة (بالإنجليزية: Gastritis)، ويتضمّن حُدوث التهاب، أو تهيّج، أو تآكل في بطانة المعدة. ويُمكن لالتهاب المعدّة أن يكون حادّاً (بالإنجليزية: Acute)؛ حيثُ يحدث بشكل مُفاجئ، أو مُزمناً (بالإنجليزية: Chronic) بحيث يحدث بشكل تدريجيّ. أعراض التهاب جدار المعدة لا يُسبّب التهاب المعدة أعراضاً ملحوظة لدى جميع المُصابين، وفي حال ظهور أيّ علامات وأعراض فتشمل ما يأتي: ألم في أعلى البطن، بحيث قد يصبح أسوأ
التهاب المعدة الحاد يُعرف التهاب المعدة الحادّ (بالإنجليزية: Acute Gastritis) بأنّه التهابٌ أو انتفاخٌ مفاجئ يُصيب بطانة المعدة ويستمر لفترةٍ قصيرة، ويؤدي التهاب بطانة المعدة إلى نقص إفراز المخاط وغيرها من المواد التي تقوم عادةً بحماية جدار المعدة، الأمر الذي يُسّهل من وصول الأحماض الهضمية إلى المعدة وبالتالي تهيّجها. أسباب التهاب المعدة الحاد من أسباب التهاب المعدة الحادّ ما يأتي: إدمان الكحول. تناول بعض الأدوية، مثل: مضادات الالتهاب اللاستيرويدية (بالإنجليزية: Nonsteroidal Anti-inflammatory
التهاب المعدة الحاد إنّ التهاب المعدة الحادّ (بالإنجليزية: Acute Gastritis)؛ هو التهاب مفاجئ في بطانة المعدة، وهو مصطلحٌ يُغطي مجموعة واسعة من الحالات الطبيّة التي تُحفّز حُدوث التغيّرات الالتهابيّة في الغشاء المخاطيّ للمعدة. وتشترك هذه الحالات جميعها في الأعراض العامّة ذاتها، إلّا أنّها تختلف في خصائصها النسيجيّة، وفي مُسبّباتها. وتجدر الإشارة إلى أنّ التهاب المعدة قد يؤثّر في المعدة ككل، أو في جُزءٍ منها. ويُمكن تقسيم التهاب المعدة الحاد إلى فئتين رئيسيّتين، هُما: التهاب المعدّة التّقرحيّ،
التهاب المرارة لفهم التهاب المرارة لا بُدّ من بيان أنّ المرارة كيس صغير موجود أسفل الكبد يشبه في شكله حبة الكمثرى، وتتمثّل المهمّة الأساسيّة للمرارة بتخزين السائل الذي يُنتجه الكبد للمساعدة على عملية الهضم، ويُعرف السائل بالصفراء أو العصارة الصفراويّة (بالإنجليزيّة: Bile)، فعندما يأكل الفرد يحتاج الجسم حينها للصفراء، فتنقبض المرارة لدفع الصفراء للمرور عبر قنوات للوصول إلى الأمعاء الدقيقة، ويحدث التهاب المرارة (بالإنجليزيّة: Cholecystitis) عادةً نتيجةً لانسداد القناة المراريّة بسبب وجود حصوة
التهاب الغُدَد اللعابيّة الغُدَد اللعابيّة هي الغُدَد التي تُفرز اللُّعاب الذي يُساعد بدوره على تسهيل عمليَّتي البلع، والهضم، بالإضافة إلى حماية الأسنان من البكتيريا، وهناك ثلاثة أنواع رئيسيّة للغُدَد اللعابيّة، وهي: الغُدَد النكافيّة التي تقع في منطقة الخدِّ أمام الأُذن. الغُدَد اللعابيّة، وتقع تحت الفكِّ السفليّ. الغُدَد اللعابيّة، وتقع تحت اللسان. يُعتبَر التهاب الغُدَد اللعابيّة من الالتهابات النادرة، وغالباً ما تُصاب به الغُدَد النكافيّة، والغُدَد اللعابيّة، وقد يكون التهاب الغُدَد
التهاب الأمعاء تلعب الأمعاء الدقيقة دوراً مهمّاً في الجسم، فهي مسؤولة عن تحطيم الطعام الذي يتمّ تناوله؛ بهدف تسهيل عمليّة امتصاص الفيتامينات، والمعادن، والبروتينات، والكربوهيدرات، والدُّهون، وفي بعض الحالات تتعرَّض الأمعاء الدقيقة للتهيُّج، والانتفاخ، وهي الحالة التي يُطلق عليها اسم (التهاب الأمعاء) (بالإنجليزيّة: Enteritis)، وأحياناً قد تترافق هذه المُشكلة أيضاً مع الإصابة بالتهاب المعدة، والتهاب الأمعاء الغليظة. أعراض التهاب الأمعاء هناك عِدَّة أعراض تترافق مع الإصابة بالتهاب الأمعاء، ويُمكن
العلاجات الدوائية يعتمد اختيار العلاج الدوائيّ المناسب في حال الإصابة بوجع المعدة على المسبّب الرئيسيّ للوجع، وفيما يأتي بيان لبعض الأدوية التي يمكن استخدمها بحسب المسبّب: مضادّات الحموضة: (بالإنجليزية: Antacid) في حال كان وجع المعدة ناجماً عن الإصابة بحرقة المعدة (بالإنجليزية: Heartburn). دواء السيميثيكون: يمكن اللجوء إلى استخدام دواء السيميثيكون (بالإنجليزية: Simethicone) في الحالات التي يكون فيها وجع المعدة ناجماً عن تراكم الغازات في البطن. الملينات: يمكن استخدام أحد أنواع الملينات
تجنب الإصابة بالإمساك يمكن أن يُسبّب الإمساك انتفاخ البطن، ولذلك يجدر علاجه بالطريقة الصحيحة والوقاية من الإصابة به، وذلك بالحرص على تناول الألياف بما يُعادل 25 غراماً للنساء و38 غراماً للرجال، ومن مصادر الألياف: الحبوب الكاملة، والخضروات، والفواكه، والبقوليات، والمسكرات، والبذور، ومن النصائح التي تُقدّم للتخلص من الإمساك أيضاً: ممارسة التمارين الرياضية بمعدل ثلاثين دقيقة في اليوم الواحد لأكثر من خمسة أيام في الأسبوع الواحد، وشرب السوائل بكميات كافية. تناول الطعام ببطء إنّ تناول الطعام بسرعة
التخلص من الديدان المسببة للنحافة تُعتبر ديدان الأمعاء أحد الأنواع الرئيسيّة من طُفيليّات الأمعاء، وتؤدّي هذه الديدان للإصابة بالعديد من الأعراض ومنها فقدان الوزن، ويُمكن معالجة هذه الحالة اعتماداً على نوع الديدان التي تُوجد في الأمعاء بالإضافة إلى الأعراض الظاهرة كما يأتي: علاج الدودَةٌ المُدَوَّرَة: يُمكن علاج الدودة المُستديرة بدواء الميبيندازول (بالإنجليزية: Mebendazole)، والالبيندازول (بالإنجليزية: Albendazole). علاج الدودة الشريطيّة: قد تختفي الدودة الشريطيّة من تلقاء نفسها إذا كان
تعديل نمط الحياة من النصائح الخاصة التي تُقدّم للمصاب بتعديل نمط حياته المُصاب والتي تُخفّف من انتفاخ القولون، نذكر ما يأتي: مضغ الطعام جيّداً قبل بلعه. الأكل ببطء. الجلوس باستقامة بعد الانتهاء من تناول الطعام. الحرص على أن تكون درجة حرارة المشروبات معتدلة قبل شربها. زيادة عدد الوجبات مُقابل تخفيض كميّة كل واحدة منها. التأكد من ثبوت طقم الأسنان بوضعه الصحيح إن كان المُصاب يستخدمه. زيادة النشاط الجسدي خلال النهار. التنزّه بعد تناول الطعام. العلاج الدوائي نذكر من الأدوية التي لا تحتاج وصفة طبية
أعراض حموضة المعدة تُعرف حموضة المعدة ، أو ما يُسمى بحرقة المعدة، أو حرقة الفؤاد (بالإنجليزية: Heartburn) على أنها الشعور بحرقة في منطقة أسفل الصدر يرافقها الشعور بمذاق حامض أو مُر في الفم، وتختلف مدة الشعور بحرقة المعدة من شخص لآخر، فقد تتراوح من بضع دقائق وقد تمتد لعدة ساعات، وعادة ما يشعر المصاب بهذه الأعراض أثناء الاستلقاء أو بعد تناوله لوجبة كبيرة، وفي الحقيقة يوجد عدد من الأعراض والعلامات التي قد ترافق الإصابة بحموضة المعدة، وفيما يأتي بيان لبعض منها: الشعور بحرقة في الصدر في المنطقة
الزائدة الدودية وموقعها تُعتبر الزائدة الدودية (بالإنجليزية: Appendix) إحدى الأعضاء الموجودة في جسم الإنسان، وهي على شكل أنبوب فارغ مغلق من أحد الطرفين، ويتصل طرفه الآخر بالأعور (بالإنجليزية: Cecum) الذي يُمثل الجزء الأول من الأمعاء الغليظة (بالإنجليزية: Large Intestines)، وفي الحقيقة يتراوح طول الزائدة الدودية ما بين 8-10 سم، أمّا عرضها فلا يزيد عن 1.3 سم، وأمّا بالنسبة لموقعها على وجه التحديد فقد تبيّن أنّها تقع في الجزء الأيمن من الجهة السفلى من البطن، في النقطة التي تربط الأمعاء الدقيقة
أورام الأمعاء الحميدة يمكن تقسيم أورام الامعاء الحميدة بحسب موقع ظهورها كما يأتي: أورام الأمعاء الدقيقة تُعدّ أورام الأمعاء الدقيقة من الأورام النادرة، والتي قد تكون خبيثة أو حميدة (بالإنجليزية: Benign)، كما قد تتطوّر بعض أنواع أورام الأمعاء الدقيقة الحميدة إلى أورام سرطانيّة في بعض الحالات، وهناك العديد من أنواع أورام الأمعاء الدقيقة الحميدة، نذكر منها ما يأتي: الورم العضلي الأملس: ينشأ الورم العضليّ الأملس (بالإنجليزية: Leiomyoma) في إحدى الطبقات العضليّة للأمعاء، وقد يصل الورم في بعض
أمراض المعدة تعرف المعدة على أنها العُضو الموجود في الجُزء الأيسر العُلويّ من البطن، وهي الجُزء الأوَّل من التجويف البطنيّ داخل الجهاز الهضميّ، وتحتوي على عِدَّة عضلات يُمكنها أن تُغيِّر من شكلها أثناء تناول الطعام، كما أنَّ لها دور أساسيّ في عمليّة الهضم، وهناك العديد من الأمراض التي من المُمكن أن تُصيب المعدة، مثل: خزل المعدة، والالتهاب الفيروسي للمعدة والأمعاء. الارتداد المعديّ المريئيّ ينتج ارتداد المعدة المريئيّ عن تدفُّق حمض المعدة بشكلٍ عكسيّ إلى المريء، ممّا يُؤدِّي إلى تهيُّج بطانة
البواسير يمكن وصف البواسير (بالإنجليزية: Hemorrhoids) على أنّها تشكل لدوالٍ وريديّة (بالإنجليزية: Varicose veins) في كل من فتحة الشرج والمستقيم؛ ومن المهم الإشارة إلى أنّ المستقيم يمثل الجزء السفلي من القولون وتحدث الإصابة بالبواسير عند انتفاخ الأوعية الدموية داخل جدران فتحة الشرج أو المستقيم وما حوله ممّا يُسبّب تمدّداً في الأنسجة الداعمة لهذه الأوعية الدموية، ومع استمرار تمدّدها تصبح الجدران أكثر رقة ممّا يُسبب النزيف، ومع استمرار الضغط والتمدّد تبرز هذه الأوعية الدموية مشكلةً البواسير
الارتداد المعدي المريئي يحدث الارتداد المعديّ المريئيّ (بالإنجليزية: Gastroesophageal reflux disease) عند تدفّق أحماض المعدة باتجاه المريء بشكل مستمر ومتكرر، وفي العادة يتمّ تشخيص الإصابة بالمرض في حال تكرار الارتجاع الحمضي مرتين أو أكثر خلال الأسبوع، وينجم هذا المرض عن ضعف الصمام الواقع بين المريء والمعدة أو تمدّده في الوقت غير المناسب، وبشكلٍ شائعٍ يُصيب الارتداد المعديّ المريئيّ النساء الحوامل، والأشخاص الذين يُعانون من السُمنة، والمدخنين أو الذين يتعرضون للتدخين السلبي، والذين يستخدمون بعض
أمراض البنكرياس وأعراضها فيما يأتي ذِكر لبعضٍ من الأنواع الشائعة للأمراض التي تُصيب البنكرياس والأعراض المرافقة لها: التهاب البنكرياس التهاب البنكرياس الحاد يُعدّ التهاب البنكرياس الحاد (بالإنجليزيّة: Acute pancreatitis) حالة مرضيّة تتمثّل بتعرّض البنكرياس للالتهاب أو الانتفاخ خلال فترة زمنية قصيرة، ويُعتقَد أنّ سبب حدوثه يعود لمشكلة في الإنزيمات أو المواد الكيميائيّة التي يُنتجها البنكرياس الأمر الذي يقود محاولتها لهضم العضو نفسه، وغالباً ما ترتبط هذه الحالة بشرب الكحول أو الإصابة بحصوات
الداء البطني هناك العديد من الأمراض والمشاكل الصحيّة المختلفة التي قد تصيب الأمعاء، مثل الداء البطنيّ (بالإنجليزية: Celiac disease) أو ما يُعرَف بمرض حساسيّة القمح ، ويحدث نتيجة الاستجابة المناعية للأمعاء الدقيقة عند تناول الأطعمة التي تحتوي على مادّة الغلوتين ، ممّا قد يؤدي إلى حدوث تلف في بطانة الأمعاء الدقيقة على المدى البعيد، وصعوبة امتصاص بعض الأطعمة، وينتج عن ذلك العديد من الأعراض والعلامات المختلفة من شخص إلى آخر، وتتضمن هذه الأعراض ما يأتي: مشاكل الجهاز الهضميّ، وتُعدّ هذه الأعراض
ألم ومغص البطن يُعرَّف ألم ومغص البطن (بالإنجليزية: Abdominal Pain) بأنَّه شعور بانقباضات أو آلام طفيفة، أو متقطعة، أو حادة، ما بين منطقة الصدر والحوض، يُوصف ألم البطن على أنَّه: ألم موضعي: يقتصر هذا النوع من الألم على منطقة واحدة معينة من البطن، ويحدث غالباً نتيجة مشاكل في عضو معين، مثل الإصابة بقرحة المعدة (بالإنجليزيه: Stomach ulcer). ألم المغص: وقد يكون عرضاً من أعراض الحالات الشديدة مثل حصى المرارة أو حصى الكلى، وغالباً ما يظهر الألم في مثل هذه الحالات فجأة ويُشبه الشعور بالتشنجات العضلية