الحموضة يمكن تعريف الحموضة (بالإنجليزية: Heartburn) على أنّها الشعور بحرقة في الصدر، وغالباً في منتصفه خلف عظام القص، ويحدث ذلك نتيجة ارتداد حمض المعدة إلى المريء، وعلى الرغم من معاناة الكثيرين من الحموضة، إلا أنّ أغلب الحالات لا تستوجب مراجعة الطبيب، فلا تجب مراجعة الطبيب إلا في الحالات التي يُعاني فيها المصاب من تكرار الحموضة بشكل كبير، بحيث يُعاني منها لأكثر من مرتين في الأسبوع الواحد، أو في حال كانت الحموضة شديدة والأعراض حادة، أو في حال كانت الحموضة تظهر مع أعراض تدل على حالة خطيرة مثل
مرض الكوليرا يُصنّف مرض الكوليرا (بالإنجليزية: Cholera) ضمن الأمراض البكتيريّة الحادة وشديدة العدوى، والذي يصيب أمعاء الإنسان نتيجة التعرّض لأحد أنواع البكتيريا المعروفة بضمة الكوليرا (بالإنجليزية: Vibrio cholerae) عن طريق تناول الطعام أو شرب الماء الملوث بها، ويقدّر عدد حالات الإصابة بمرض الكوليرا سنوياً بما يقارب ثلاثة إلى خمسة ملايين حالة، منها ما يزيد عن مئة ألف حالة وفاة. غالباً ما تكون الإصابة بالمرض بسيطة وقد لا يصاحبها ظهور أيّ أعراض، ولكن في بعض الحالات قد تكون الأعراض شديدة، وتُقدّر
نهى النبي - صلى الله عليه وسلم - من النوم على البطن ، حيث وصفها بأنها نومة أهل النار ،حيث قال - " إنها ضجعة أهل النار " وفي حديث آخر قال عليه السلام أنها ضجعة يبغضها الله عز وجل ورسوله ، بينما دعا جميع المسلمين إلى النوم على الشق الأيمن ، بدلا من النومة الجهنمية المكروهه في الإسلام . ومع تطور العلم أثبتت الدراسات صحة مقولة النبي - عليه الصلاة والسلام - وأن النوم على البطن له مضار كبيرة على الجسم ، في حين شجعت الدراسات على النوم على الشق الأيمن من الجسد لما يعود به من فوائد صحية على الجسم . لذا
الجرثومة الحلزونية الجرثومة الحلزونية (بالإنجليزية:Helicobacter pylori) هي بكتيريا ذات شكل حلزوني، تُصيب ما يزيد على 30٪ من سكّان العالم، وفي بعض البلدان تُصيب أكثر من 50٪ من السكان، وبالتالي، هي واحدة من الالتهابات البكتيرية الأكثر شيوعاً التي عرفتها البشرية، فبين عامي 1979-1982، قام الطبيبان الأستراليّان د.روبن وارن -أخصائي علم الأمراض-، ود.باري مارشال-أخصائي أمراض القناة الهضمية - باكتشاف البكتيريا الحلزونيّة، واقترحا وجود صلة بينها وبين قرحة المعدة ، ومنذ ذلك الاكتشاف أعلنت مُنظمة الصحة
بكتيريا المعدة تُعدُّ بكتيريا المعدة ، أو جرثومة المعدة، أو البكتيريا الملويَّة البوابيَّة (بالإنجليزية: Helicobacter pylori) واختصاراً H. pylori أحد أنواع البكتيريا التي تصيب المعدة، بحيث تتسبَّب في تلف أنسجة المعدة والجزء الأوَّل من الأمعاء الدقيقة المعروف بالاثني عشر (بالإنجليزية: Duodenum)، مما يؤدِّي إلى الإصابة بالالتهاب والشعور بالألم، وفي بعض الحالات يمكن أن يتسبَّب في حدوث تقرُّحات مؤلمة في الجهاز الهضمي العلوي يُطلق عليها اسم القرحة الهضميَّة (بالإنجليزية: Peptic Ulcers). بشكل عام
الأمراض المسببة لانتفاخ البطن توجد العديد من الأسباب المحتملة للإصابة بالانتفاخ أو انتفاخ البطن (بالإنجليزية: Bloating)، ومع ذلك، فبالنسبة لمعظم الناس، فإن الانتفاخ يكون أمرًا عاديًا وغيرُ ضارٍ إلى حدٍّ ما، كما يُمكن علاجه في المنزل، وفي هذا السياق يُشار إلى أنّ المُعاناة من الانتفاخ مرارًا وتكرارًا بنمطٍ يُمكن التنبؤ به لا يستدعي الشعور بالقلق، لكن عندما يتغير النمط أو يُصبح الانتفاخ أسوأ من المعتاد، فإنّ ذلك قد يعود إلى الإصابة بأحد الاضطرابات التالية: القولون العصبي يُعدّ القولون العصبي أو
التهاب المعدة هي الحالة التي تصف انزعاج المريض من معدته، وترتبط غالباً بالغثيان والتقيؤ، وعادةً تكون بعد تناول الطعام، ويُعبر عنها أيضاً باضطراب المعدة أو عسر الهضم، ويقوم الطبيب بتشخيص الحالة عبر التنظير العلوي وأخذ خزعة، وتقسم إلى قسمين هما: التهاب المعدة الحاد: وهي حالة ظهور الالتهاب في بطانة المعدة بشكلٍ مفاجئ، أو فيما يسمى الغشاء المخاطي للمعدة، بحيث تظهر البطانة خلال التنظير الداخلي بلونٍ أحمر، وتحتوي على العديد من الخلايا الالتهابية (خلايا الدم البيضاء)، بالإضافة إلى فواصل صغيرةٍ ضحلةٍ
أمراض الجهاز الهضمي هناك العديد من الأمراض والمشاكل الصحيَّة التي قد تصيب الجهاز الهضمي (بالإنجليزية: Digestive system) وتؤثِّر في طبيعة عمله، كما قد تؤثِّر هذه الاضطرابات الصحيَّة في مختلف أجزاء الجهاز الهضمي والقناة الهضميَّة، وتتراوح شدَّتها بين اضطرابات حادَّة أو بسيطة تدوم فترات قصيرة مثل الحالات الخفيفة من حرقة المعدة (بالإنجليزية: Heartburn)، واضطرابات شديدة أو مزمنة قد تكون مهدِّدة لحياة الشخص المصاب في بعض الحالات مثل القرحة الثاقبة (بالإنجليزية: Perforated ulcer)، وتصاحب أمراض الجهاز
الأمراض الباطنية هي الإعتلالات التي تصيب أجهزة الجسم مَحَلَ البطن، بشكل يعيقها أو يمنعها من آداء وظيفتها، مسببة بذلك أعراضاً تدل عليها؛ وتختلف باختلاف العضو المصاب وحِدَةَ الإصابة؛ فغالباً ما تصيب أعضاء الجهاز الهضمي وامتداداته. تعد أمراض الباطنية مشهورة ومتنوعة، فهي تصيب غالبية عظمى من الناس، ممّا يُسهِّل على المريض اختيارَ العيادة المناسبة للمراجعة، فأمراض الباطنية ذات اختصاص واسع، فهي تبدأ من الفم وتنتهي بفتحة الشرج، وإنّ الناظر إلى عدد المراجعين في المستشفيات ليظهر له جلياً كثرة المراجعين
فطريات الأمعاء تعيش أنواعٌ مختلفةٌ من الفطريات على جسم الإنسان وداخله، ويمكن القول إنّ أحد أهم هذه الأنواع ما يُعرف بالمبيضة (بالإنجليزية: Candida)، حيث يتواجد هذا النوع من الفطريات بكميّاتٍ قليلةٍ داخل الفم والأمعاء، وعلى الجلد. وفي الحقيقة، لا يمكن اعتبار تواجد الفطريات في الجسم مشكلةً صحيةً طالما بقيت ضمن المستويات الطبيعية، حيث إنّ البكتيريا النافعة التي تعيش في جسم الإنسان تُحافظ على نسب هذه الفطريات وتبقيها تحت السيطرة، وفي حال حدوث اختلالٍ في مستويات البكتيريا النافعة في الجسم، أو
فتاق البطن يتكوّن جدار البطن من عدد من العضلات والأنسجة المختلفة، وفي بعض الحالات يتكوّن في هذا الجدار نقطة ضعف، قد تؤدّي إلى بروز مكوّنات التجويف البطني مثل؛ بروز قطعة من الأمعاء، أو جزء من بطانة القولون الدهنية من خلال نقطة الضعف هذه، ويطلق على هذه المشكلة اسم الفتاق (بالإنجليزية: Hernia)، وتجدر الإشارة إلى أنّ هذا الفتق قد يحدث في أماكن مختلفة من البطن، وفي منطقة الحجاب الحاجز، أو المنطقة الفاصلة بين البطن والفخذ على جانبي الجسم والتي تسمّى المنطقة الأربية، وفي الحقيقة قد يرافق هذا الفتق
أسباب الإمساك العامة تتعدد الأسباب التي قد تكمن وراء المعاناة من الإمساك (بالإنجليزية: Constipation)، ويمكن بيان أهمّ أسباب الإمساك ومسبباته فيما يأتي: أطعمة تسبب الإمساك كما توجد مجموعة كبيرة من الأطعمة التي تساعد على حل وعلاج مشكلة الإمساك، توجد مجموعة من الأطعمة التي يجدر تجنبها عند المعاناة من الإمساك لتسببها بزيادة الحالة سوءاً، ونذكر من هذه الأطعمة ما يأتي: الموز: يحتوي الموز غير الناضج على نسبة عالية من النشويات التي يصعب على الجهاز الهضمي هضمها، في حين أنّ الموز الناضج قد يساعد على
النقرس يعتبر النقرس (بالإنجليزيّة: Gout) أو داء الملوك أحد أنواع التهابات المفاصل الشائعة، والتي تنتشر لدى الذكور أكثر من الإناث، بينما تزداد احتمالية الإصابة بمرض النقرس لدى الإناث بعد انقطاع الطمث. وفي الحقيقة يظهر مرض النقرس نتيجة ارتفاع مستوى حمض اليوريك (بالإنجليزيّة: Uric acid) في الدم عن الحد الطبيعي، ليبدأ بعدها بالترسب على شكل بلورات في المفاصل، والكلى، وأنسجة الجسم الرخوة، مما يؤدي إلى الإصابة بالتهاب المفاصل، وتلف الكلى، وحدوث تكتّلات تحت الجلد. وفي الغالب تبدأ أعراض أولى نوبات
الانصباب البلوري يُعدّ الانصباب البلوريّ أو الانصباب الجنبيّ (بالإنجليزية: Pleural Effusion) من الحالات المرضيّة الشائعة بحيثُ تُقدّر حالات الإصابة السنويّة به في الولايات المتحدة بما يُقارب مليون حالة، ويُعدّ من الحالات الصحيّة الخطيرة التي تزيد من خطر الوفاة، ويُعرَف الانصباب البلوريّ بتجمّع غير طبيعيّ للسوائل في التجويف الجنبيّ (بالإنجليزية: Pleural Cavity) الذي يفصل بين السطح الخارجيّ للرئتين والتجويف الداخليّ للصدر، ويحتوي هذا التجويف بشكلٍ طبيعيّ على كميّة قليلة من السوائل لتسهيل حركة
علاج مرض كرون في الحقيقة يختلف علاج مرض كرون (بالإنجليزية: Crohn’s disease) بين الأشخاص المصابين بالمرض، وقد يدمج الطبيب بين عدّة خيارات في بعض الحالات، إذ يهدف علاج مرض كرون إلى الحدِّ من الالتهاب المصاحب للمرض والسيطرة على هبّاته بالإضافة إلى مساعدة المريض على الحصول على التغذية السليمة، ويتمّ اختيار العلاج المناسب للشخص المصاب بناءً على شدَّة الالتهاب، واستجابة المرض للعلاج، وفي حال عدم استجابة المرض للأدوية الأوليّة المستخدمة قد يلجأ الطبيب إلى بعض الأدوية الأخرى الأكثر فاعليّة، إلا أنّ
علاج عسر الهضم يعتمد علاج مشكلة عسر الهضم (بالإنجليزية: Indigestion) أو سوء الهضم (بالإنجليزية: Dyspepsia) أو اضطراب المعدة (بالإنجليزية: Upset stomach) على كلٍّ من شدة الأعراض التي يُعاني منها المصاب، بالإضافة إلى مدى تكرار حدوثها، وكذلك السبب الكامن وراءها؛ ففي حال كانت الأعراض بسيطة فإنّ تغيير نمط الحياة بطريقة إيجابية يكون كفيلًا في تخفيف أعراض هذه المشكلة، وسيتم الوقوف على النصائح المرتبطة بتغيير نمط الحياة في أدنى المقال، وأمّا بالنسبة للحالات الشديدة فإنّها تتطلب في العادة استخدام
أسباب آلام أسفل البطن أسباب آلام الجهة اليمنى لأسفل البطن هناك عدد كبير من المشاكل الصحية التي قد تتسبب بشعور المصاب بالألم في الجهة اليسرى من أسفل البطن ، ويمكن إجمال أهمّها فيما يأتي: عسر الهضم: (بالإنجليزية: Indigestion)، وفي الحقيقة يسهل علاج هذه المشكلة الصحية، فغالباً ما تتمّ السيطرة على الأعراض المرافقة لعسر الهضم مثل حرقة المعدة بتناول المصاب مجموعة من الأدوية التي تُصرف دون وصفة طبية (بالإنجليزية: Over The Counter). غازات الأمعاء: إنّ تجمع الغازات في الأمعاء وتراكمها فيها يؤدي إلى
بالون المعدة يُعدّ بالون المعدة نوعاً جديداً من إجراءات إنقاص الوزن لمن يعانون من الوزن الزائد أو السمنة ولم ينجح معهم اتباع النظام الغذائي وممارسة التمارين الرياضية في إنقاص الوزن. ويتم في هذا الإجراء وضع بالون من السيليكون المملوء بالماء المالح في المعدة، ممّا يساعد على إنقاص الوزن عن طريق الحد من كمية الطعام التي يتناولها الشخص، كما أنّه يُسبّب الشعور بالشبع بشكل أسرع. وكما هو الحال مع إجراءات فقدان الوزن الأخرى، يتطلب بالون المعدة الالتزام بنمط حياة صحي يشمل إجراء تغييرات دائمة على النظام
الامعاء تبدأ من مخرج المعده وتنتهي بفتحة الشرج وتتكون من الامعاء الدقيقه والامعاء الغليظه وسميت كدللك لوجود اخنلاف بالحجم حيث ان الامعاء الدقيقه هقل عرضا من الامعاء الغليظه وظائف الامعاء الامعاء الدقيقه بوجود الهرمونات بتحويل الغداء الى المكونات الاساسيه اي الى احماض امينيه وسكر بسيط ودهون الى الحالة السيوله حتى يتم امتصاصها من الامعاء الى الدم وكدللك امتصاص الحديد والفيتامينات والعناصر الاساسيه الامعاء الغليظه وسميت كدللك لان حجمها اعرض من الامعاء الدقيقه وهي تمتد من الجانب الايمن من البطن
علاج سوء الامتصاص يحدث سوء الامتصاص (بالإنجليزيّة: Malabsorption) نتيجة تعرُّض الأمعاء الدقيقة لبعض الاضطرابات، ممَّا يمنع مقدرتها على امتصاص بعض الموادِّ الغذائيّة والسوائل، وفي بداية الأمر يبدأ الطبيب بعلاج الأعراض المصاحبة له، كالإسهال باستخدام دواء اللوبيراميد (بالإنجليزيّة: Loperamide)، كما يُعوِّض السوائل والعناصر الغذائيّة التي لم تمتصها الأمعاء، ويُراقب أعراض الجفاف بشكل مُستمرّ لتفاديه، وبعد ذلك يُعالج المشكلة الأساسيّة، فعلى سبيل المثال ينصح الطبيب المصاب بعدم القدرة على تحمُّل
تغيير نمط الحياة يُعد تغيير نمط الحياة من الطرق الفعّالة لعلاج حموضة المعدة، ومن النصائح التي تُدرج ضمن تغيير نمط الحياة نذكر الآتي: تخفيف الوزن: يُنصح بتخفيف الوزن للتخلص من حرقة المعدة لأنَّ دهون البطن تزيد من الضغط داخله، وبالتالي الإصابة بالفتق الحجابي (بالإنجليزية: Hiatus hernia). تناول الوجبات: يُنصح بتناول وجبات صغيرة وبشكل متكرر طوال اليوم، وتجنب تناول وجبات كبيرة، إذ تزيد كثرة الطعام من ارتجاع الحمض. الحد من تناول الكربوهيدرات: تزيد الكربوهيدرات غير المهضومة من نمو البكتيريا والضغط
حرقة المعدة يُعتبر المريء (بالإنجليزية: Esophagus) أحد أعضاء الجهاز الهضميّ ، ويُمثّل أنبوباً يقوم بربط الحلق بالمعدة، وتوجد في نهاية المريء عضلة تُعرف بالعضلة العاصرة السفلى للمريء (بالإنجليزية: Lower Esophageal Sphincter)، وتربط هذه العضلة المريء بالمعدة، وتعمل على تنظيم مرور الطعام والشراب من المريء إلى المعدة، أي تسمح بالحركة باتجاه واحد. وفي الحالات التي يُعاني فيها الشخص من ضعف في العضلة العاصرة سواءً كان ذلك بشكلٍ دائم أم نتيجة لتناول أنواع معينة من الأطعمة والمشروبات، فإنّ الطعام
العلاجات الدوائية تُساعد العديد من العلاجات الدوائية على التخلص من حرقة المعدة (بالإنجليزية: Heartburn)، وفيما يأتي ذكر لبعض من هذه الأدوية: مثبطات مضخة البروتون: (بالإنجليزية: Proton Pump Inhibitors) تقلل هذه الأدوية من حمض المعدة، ومن أمثلتها اللانزوبـرازول (بالإنجليزية: Lansoprazole)، والأوميبرازول (بالإنجليزية: Omeprazole). مضادات الحموضة (بالإنجليزية: Antacids): تعادل هذه الأدوية أحماض المعدة، وبالتالي تخفف من الحرقة بشكل سريع، إلا أنها لا تستطيع إصلاح التلف الذي يُسببه وصول حمض المعدة
العلاجات الدوائية قد يُعاني العديد من الأشخاص في حياتهم من الإصابة بتسمم المعدة أو ما يُعرف بالتسمم الغذائي (بالإنجليزية: Food poisoning) نتيجةً لتناول الطعام الملوث، مما يؤدي إلى المعاناة من الإسهال والتقيؤ، والشعور بألم في المعدة، ومن العلاجات الدوائية المستخدمة في علاج تسمم المعدة ما يأتي: تعويض السوائل المفقودة، إذ يعد تعويض السوائل المفقودة من أهم الأولويات التي يجب القيام بها عند الإصابة بتسمم المعدة، وقد يتطلب ذلك الذهاب إلى المستشفى لتلقي السوائل والمعادن مثل: البوتاسيوم، والكالسيوم،