الذكاء العاطفي يعرف الذكاء العاطفي بأنّه القدرة على التحكم في استخدام العواطف في العديد من الأمور الحياتيّة والأشخاص المحيطين، كما أنّه وسيلة لمعرفة الشعور الشخصي، وشعور الآخرين من أجل تحفيز النفس، وإدارة العواطف بصورة صحيحة وسليمة في العلاقات مع الآخرين، بالإضافة إلى طريقة ربط الذكاء أو الفكر بالعاطفة في مختلف مجالات الحياة؛ سواءً الاجتماعيّة أو السياسيّة أو الاقتصاديّة، وفي سطور موضوعنا التالي سنعرفكم على العلاقة بين الفكر والعاطفة، ومكوناتها المختلفة. نشأة مصطلح الذكاء العاطفي يعود تاريخ
استخدامات الجانب الأيسر من الدماغ يتحكّم القسم الأيسر من الدماغ البشري بأعظم سمةٍ عقليّة، وهي اللغة التي يتكلمها البشر، كما يسيطر على المهارات التي يؤدّيها الإنسان بيده اليمنى، ويتميّز هذا الجزء بأنه تحليلي وتنظيمي؛ فهو يجمع التفاصيل الصّغيرة مع بعضها البعض من أجل فهم المعلومات بأكملها ومن مختلف جوانبها، كما يُعالج هذا الجانب القراءة، والكتابة، والعمليات الحسابيّة المختلفة؛ لذلك يُطلق عليه البعض اسم الجانب المنطقي من الدّماغ. استخدامات الجانب الأيمن من الدماغ يُعدّ الجانب الأيمن من الدماغ
نصائح للنظافة الشخصية المحافظة على النظافة الشخصية أمرٌ ضروري لأسباب صحية واجتماعية أيضاً، وهذه بعض النصائح للحفاظ على النظافة الشخصية: غسل اليدين، للوقاية من انتشار الجراثيم والبكتيريا والأمراض التي تنتقل من خلال لمس الأغذية والأشياء المختلفة يجب تكرار غسل اليدين لمراتٍ عدّة خلال اليوم، مع ضرورة تنظيف الأصابع والأظافر والمعصمين جيداً بماء دافئ وصابون، ومن المهم فعل هذا الأمر قبل تناول الطعام وبعده، وبعد الخروج من الحمام، ولمس الحيوانات، أو التعامل مع الأطفال أو الأشخاص الآخرون. الاستحمام بشكل
الحياة الحياة مليئة بالتجارب التي يحصل من خلالها الإنسان على الخبرة وطريقة التصرّف الصحيح في المواقف، حيث لا بد أن تحتوي على أوقاتٍ سعيدةٍ وجميلةٍ وهنيّةٍ ولكنها لا تخلو من المنغصِّات والأوقات العصيبةِ والتعيسةِ التي قد تحدث في بعض الأوقات أيضاً، ولا تعتبر الأوقات العصيبة من مسببات كره الحياة؛ وذلك لأنه لولا هذه الأوقات لما شعر الإنسان بحلاوة الأوقات الجميلة وقدّرها وحافظ عليها. نصائح للحياة الإنسان الناجح هو من يستمع إلى نصائح الآخرين في الحياة، وخاصةً أصحاب التجارِب الذين حصلوا على الخِبرة
القراءة يُولَد الإنسانُ بطبيعته نقيّاً، بفطرته التي خلقه الله عليها، ولأنه عاقلٌ ومميزٌ؛ صار لِزاماً عليه أن يبحثَ في أصل كلّ شيء حوله، ويُفكّر في كيفيّة خلقه، ووجوده، ووظيفته، وتركيبه، إلى غير ذلك من الأسئلة التي قد تخطر له، فكل سؤال يحضر الذهن، هو فعليّاً بابٌ جديدٌ يُفتَح لتعلُّمِ معلومةٍ جديدة، ومستوىً آخر من النّور اللامتناهي، فنور العلم لا يوقف المرء عن طلبه، حتى تنتهي حياته، فالعلم أصل الحياة، ومعنى التطوُّر، والسموّ، والتقدّم في كافّة مجالات الحياة. كي تكتمل حبّات العقد المعرفيّ لدى
السعادة هي حالة تجعل الشخص يحكم على حياته وأيامه، بأنها جميلة ومستقرة نتيجةً لشعوره بالبهجة والسرور معاً، فينتج عن هذه الشعور حياة خالية من المشاكل والاضطرابات، ويكون هذا الشعور نتيجة لقيام الإنسان بعمل يحبه لنفسه أو نتيجة تقديمه بخدمة معينة لشخص يحبه وتختلف السعادة من شخص إلى شخص، حيث إنها تحمل معانيَ كثيرة ومفاهيم عدة، منها ما يلي. معاني السعادة طاقة من الرضا بالقضاء والقدر لامتثال أوامر الله واجتنباب نواهيه، وبالتالي لا يصيب الإنسان إلا ما كُتب فيسعى جاهداً برضا وسرور دون خوف من مستقبل أو
مفهوم الأخلاق لغة واصطلاحًا يُمكن تعريف الأخلاق في اللغة على أنَّها السجيّة والطّبع والدين، وهي بمثابة الصورة الباطنيّة للإنسان، والخَلق هو الصورة الظاهرة للإنسان، ويوصف المرء بأنَّه حسن في ظاهره وباطنه إذا كان حسن الخَلْق والخُلُق، أمّا الأخلاق في الاصطلاح فتعني حالة راسخة وثابتة في النفس، وتصدر عنها الأفعال بكل سهولة ويسر؛ وذلك دون الحاجة إلى الفكر والتروّي، ونتيجة لذلك إما أن تصدر أفعال محمودة ويكون الخُلُق حسناً، أو أفعال مذمومة ويكون الخُلُق سيئاً. أنواع الأخلاق تُصنف الأخلاق إلى نوعين،
اختيار الصديق تعتبر الصداقة من أسمى العلاقات الإنسانية، خاصةً إذا كانت الصداقة قائمة على الصدق والوضوح والمحبة، حيث إنّ وجود صديق حقيقي في حياة الإنسان ضروري جداً، ومن المهم أن يعرف الإنسان كيفية اختيار الصديق الذي سوف يقضي معه أوقاته، ويسلمه أسراره، وهناك العديد من العايير والأسس التي يمكن أن يعتمد عليها الإنسان في اختيار صديقه. أسس اختيار الأصدقاء ينبغي مراعاة مجموعة من الأسس عند اختيار الأصدقاء، ومنها ما يأتي: التدين والصلاح: ينبغي أن يكون الصديق مُتديناً، ومعروفاً بالتقوى والصلاح، ولذلك لا
مواصفات الصديق الحقيقي الصداقة الحقيقية يصعُب تحقيقها، فهي صداقة لا تموت وتُعدّ كنزاً من كنوز الحياة، ولكي ينجح الشخص في اختيارالصديق الحقيقي الذي يكون له سنداً في هذه الحياة عليه معرفة مواصفات هذا الصديق ، وهناك مجموعة من الصفات التي يجب أن يتصف بها الصديق الحقيقي حتّى يكون كذلك، ومن هذه الصفات ما يأتي: يستمع الصديق الحقيقي لصديقه باهتمام دون بحث عن رد لما يقوله؛ فهو يحبه ويستمع إليه ليشاركه ما يشعُر به. يقول الحقيقة دون نفاق ، فيتبادل الصديق الأفكار والمشاعر مع صديقه الحقيقي بكلّ حرية وصراحة
تقبُّل النقد من المهارات المهمة في حياة الشخص، تقبُّل النقد الموجه له من الآخرين، وقد يكون هذا الأمر صعباً على بعض الأشخاص؛ لكن من المهم ترك المشاعر العاطفية والحساسية والتركيز على أن الهدف من الانتقاد هو أن يحسن نفسه، فاعتماداً على الملاحظات المُوَجهة إليه يستطيع تغيير الاستراتيجيات التي يتبعها ليصبح أفضل. إدارة الوقت تعد مهارة إدارة الوقت من أكثر المهارات أهمية للإنسان، وتحديداً لأولئك الذين لديهم الكثير من المهام والأمور لإنجازها، ويجب الحرص على أهم خطوة لإتقان هذه المهارة وهي الالتزام بعمل
الوقوع في الحب يُعرّف الحب على أنّه العلاقة القائمة على العاطفة بين شخصين، بحيث تخلق هذه العلاقة شعوراً بالسعادة العظيمة التي تنطوي على التفكير في المحبوب، والتأثر إيجابياً بوجوده في حياة المُحِبّ، فيحاول جاهداً خلق الفرص التي تجمعه بحبيبه، فيصحبه إلى أعياد الميلاد، والمناسبات، أو قد يرتّب أموراً يمكن القيام بها سوية مع الطرف الآخر كترتيب عشاء رومانسي، أو القيام بنزهة ما، الأمر الذي يوفّر جواً من الاستمتاع والسعادة المشتركة بينهما. حفل الزفاف يعتبر حفل الزفاف من أسعد وأجمل لحظات الحياة التي
مقوّمات السعادة الأسرية المرونة بين أفراد العائلة تتميّز الأسرة السعيدة بالمرونة التي تظهر من خلال الأحاديث المُفصّلة عن الأشياء بين أفراد الأسرة، ووضع الخطط البديلة في حال الحاجة إليها، وأخذ الدروس من الظروف الصعبة والحرص على أن يكون أفراد الأسرة متفائلين خلالها، ومواجهة هذه الأزمات بتكاتف وتعاضد من خلال مناقشتها ومحاولة إيجاد الحلول. يجب توفير بيئة سليمة تُساعد الأفراد على مواجهة صعوبات الحياة، وذلك من خلال ما يأتي: تحدّي الأزمات: تهتم الأسرة المرنة بمواجهة التحدّيات أو التكيّف مع الظروف
الصداقة تُمثل الصداقة أهم العلاقات الإنسانية التي عرفها البشر، وهي كلمةٌ مستمدةٌ من الصدق، لذا فهي علاقةٌ تقوم على الثقة المتبادلة والمواقف الصادقة والحقيقية بين شخصين أو أكثر، وهي علاقةٌ نقيةٌ يعبّر فيها الأصدقاء عن أسمى المشاعر والأحاسيس الإنسانيّة؛ فترى الصديق الوفيّ يخشى على صديقه من المرض، والتعب، والفشل العاطفيّ، على العكس التام من الآخر الغدار الذي لا يكترث لمشاعر أحد، ويفضل مصلحته الشخصية على أية مصلحة، ممّا يؤدّي إلى انتهاء تلك العلاقة. غدر الأصدقاء يُعتبر غدر الأصدقاء المفصل الكبير
الصداقة تعتبر الصداقة من أسمى وأجمل العلاقات التي يقيمها الإنسان في حياته، وهي تبدأ بالتعارف الذي يحدث عن طريق الصدفة، أو بفعل الاحتكاك والتعامل بين الأشخاص في الجامعة أو المدرسة، أو العمل، فيحقّق هذا التعارف انسجاماً بين شخصين أو أكثر، وتوافقاً في التفكير، والذوق، والاهتمامات، والهوايات، وقد تستمرّ هذه العلاقة لفترة طويلة تمتد إلى سنواتٍ عديدة، يتشارك فيها الأشخاص الحديث، والفرح، والسعادة، والحزن، وتناول الطعام، والتنزّه، والعديد من الأمور التي توثّق هذه العلاقة وتربطها. عوامل استمرار الصداقة
خيانة الأصدقاء تعتبر علاقة الصداقة من أكثر العلاقات تأثيراً في الإنسان؛ فهي تسهم بشكل كبير في تشكيل شخصيّته، وتحديد سلوكاته، وإثراء خبراته الحياتيّة، وإضفاء معنى على حياته. من شروط الصداقة الحقيقيّة أن يُلِمَّ الإنسان بأحوال أصدقائه، ومسالكهم، فعدم قيامه بذلك قد يجعله فريسة سهلة لهم إن كانوا من أصدقاء السوء، وقد يُعرِّضه للانزلاق إلى الأسفل، بعد أن كان في القمّة؛ فالمرء على دين خليله. من ناحية أخرى، فقد يتعرَّض الإنسان إذا ما رافق الشخص الخطأ إلى أشد أنواع الخيانة، وهي خيانة الأصدقاء، والتي
النجاح يسعى الكثيرون لتحقيق النجاح، لكن النجاح ليس بالأمر السهل أو مسألة حظ، بل يحتاج الجهد والوقت لتحقيقه والوصول إليه، ويتطلب تَحمُّل الفشل والمشاكل التي قد يتعرّض الإنسان لها، ومواجهتها، والتغلب عليها، وهناك العديد من الطرق التي تساعد على النجاح، والتي يجب أن يسلكها الشخص حتى يحقق النجاح ويغيّر حياته للأفضل. طرق النجاح التواصل الفعال يتميّز الإنسان الناجح بقدرته على التواصل مع الآخرين بفعاليّة، ويمتلك أسلوباً رائعاً في التحّدث عن إنجازاته، فبإمكانه التحدث عن ذلك بإيجاز ولباقة وثقة، وبشكل
رفقاء السوء يتميز رفقاء السوء بتفاوت درجات إساءة كل صديق عن الآخر، ويجتمع رفقاء السوء في الابتعاد عن عبادة الله تعالى، ويتبعون سبل الشياطين، ويُقصرون في أداء الصلاة، ويُضيعون أوقاتهم في الغيبة والنميمة، واتباع العورات، كما يُكثرون من الوقيعة في أهل العلم والصلاح، حيث ينتقصون من شأنهم، ويسخرون منهم، ولقد وردت أدلة شرعيّة تُثبت ذلك، حيث يقول تبارك وتعالى: (وَيَوْمَ يَعَضُّ الظَّالِمُ عَلَى يَدَيْهِ يَقُولُ يَا لَيْتَنِي اتَّخَذْتُ مَعَ الرَّسُولِ سَبِيلًا*يَا وَيْلَتَى لَيْتَنِي لَمْ أَتَّخِذْ
رفقاء السّوء من أكثر الأمور التي تشغل بال أولياء الأمور وتؤرّقهم الخوف على أبنائهم من مصاحبة رفقاء السّوء والتّأثر بهم، فما يبذله الوالدان من جهدٍ بدني ونفسي في تربية أبنائهم ورعايتهم سنوات طويلة يجعلهم بلا شكّ يتخوّفون على مستقبل أبنائهم، وما يمكّن أن يحصل لهم من تأثيرٍ سلبي على أخلاقهم وتربيتهم من قبل البيئة المحيطة بهم سواء كان ذلك التّأثير من خلال رفقاء السّوء في المدرسة، أو الحيّ، أو المجتمع ككلّ . مخاطر رفقاء السّوء لا شكّ بأنّ المخاطر النّاجمة عن رفقة السّوء كثيرة ويمكن أن نذكر عدداً
السعادة السعادة هي الشعور بالبهجة والاستمتاع بالوقت نفسه، بالإضافة إلى أنها الحالة التي من خلالها يحكم الإنسان على حياته، بأنها حياة مليئة بالاستقرار والراحة، وبعيدة كل البعد عن المصاعب والأوجاع وضغوطات الحياة المختلفة، مما يدفعه للشعور بالأمل والحياة الأفضل في جميع الأوقات، وبالتالي الرغبة الشديدة بالتمسك بالحياة لأطول فترة ممكنة. الدراسات المتعلقة بالسعادة تمّ إجراء العديد من الدراسات أهمها الدراسة التي أجريت في الولايات المتحدة، فيما يتعلق بأكثر الدول تحقيق للسعادة، وذلك من خلال إجرائها على
الحياة فرصة لا تُعوَّض الحياة هي تلك الفرصة التي مُنِحها كل إنسان، والتي من خلالها يمكنه أن يصل إلى المعالي، وأن يُحقّق إنسانيته كاملة، والحياة أيضاً هي الحاضنة الكبيرة لكل مخلوقات الله تعالى، والتي تتواجد مع بعضها البعض، وتتفاعل بشكل إيجابي ما لم تحدث تدخلات بشرية غير مشروعة، وهي بهذا المعنى تزهو، وتزدهر، وتتألق بالتكامل الحاصل بين عناصرها. الحياة فرصة يجب على كلّ الناس اغتنامها كلٌّ حسب ما يراه مناسباً، وهي قصيرة جداً؛ حيث إنّه من غير المجدي إهدارها في الأعمال السيئة، والنزاعات، كما أنّها
الحياة فلسفيّاً المعنى الفَلسفي للحياة هو عبارة عن سؤالٍ فلسفيّ يستفهم عن أهميّة الوجود أو الحياة، ويتمّ التعبير عنه بعددٍ من الصيغ الأخرى مثل ما الفائدة من الحياة ؟ أو لماذا نحن هنا؟ أو ما الغرض أو الغاية من الوجود ؟ ...، وتعتبر تلك التّساؤلات هي مِحور التكهّنات العلميّة والفلسفيّة واللاهوتيّة على مرّ التاريخ، وهناك كمٌ كبير من الإجابات المقترحة من قبل خلفيّاتٍ أيدولوجيّة وحضاريّة مختلفة. يلعب معنى الحياة دوراً مهمّاً في المفاهيم الدينيّة والفلسفيّة والوجوديّة والوعي والعلاقات الاجتماعيّة
التغيير هو مفهوم مشتق من الفعل الثلاثي (غيّرَ) بمعنى بدل الشيء، أو انتقل من حال إلى آخر، ويُعرف أيضاً بأنه عملية تنتج عنها مجموعة من الأشياء، أو الأحداث الجديدة، والتي تستقر مكان أشياء قديمة، ومن تعريفاته الأخرى الاستجابة لمجموعة من العوامل المؤثرة على شيء ما، وتؤدّي إلى تغييره من حالته الراهنة إلى حالة أكثر تقدماً، وتطوراً. إنّ فكرة التغيير مرتبطة بالعديد من المجالات في الحياة؛ فالإنسان يسعى إلى تحقيق التغيير بشكل دائم، سواءً في ملابسهِ، أو أثاث منزله، أو طعامه، أو غيرها من الأمور الأخرى،
إدارة الوقت Time Management، يعتبر الوقت ثميناً لمن يعي كيفية استثماره بتنظيمه، وعدم هدره بما لا يفيد، ويشار إلى أن سرعة الوقت أصبحت في وقتنا الحاضر سمة من سمات عصرنا، إذ لا يشعر الإنسان بمرور الوقت إلا بعد فواته لهذا ظهر مفهوم إدارة الوقت الذي جاء ليتولى مهمة تنظيم الوقت، وإدارته، وتعليم الأفراد كيفية الاستفادة من الوقت ليتمكنوا من تلبية احتياجات الحياة التي تتزايد يوماً تلو الآخر. يمكن تعريف علم إدارة الوقت بأنه أحد فروع علم الإدارة التي تهتم باستثمار الوقت والاستفادة منه قدر الإمكان بكل
التفكير التفكير هو نشاط طبيعيّ لا يستغني عنه الإنسان في حياته اليوميّة، وهو خليط من عمليات نفسية وعصبية وكيميائية متداخلة مع بعضها البعض لا يمكن لمسها أو رؤيتها، وينتج عنها اكتشاف ما، يتمّ من خلاله الوصول إلى هدف اتخاذ قرار ما أو حلّ مشكلة ما أو التخطيط لأمر، وفي هذا المقال سوف نتحدث عن أهمية تعليم مهارات التفكير وأسبابه ومعوقاته. أهمية تعليم مهارات التفكير لتعليم مهارات التفكير العديد من الجوانب الإيجابية للطلاب والمعلمين، ومن إيجابياتها للطلاب: يجعل المواقف الصفيّة أكثر حيوية، ويزيد من