تحليل مخزون البويضات يشيرُ مصطلح مخزون البويضات (بالإنجليزية: Ovarian reserve) إلى كمية البويضات المتبقية في المبايض؛ حيث يقل عدد البويضات وجودتها مع تقدم المرأة في العمر، ومن الجدير بالذكر أنَّ المرأة تمتلك عددًا محددًا من البويضات منذ الولادة، ويتم إفراز هذه البويضات على مدى الحياة، ويتم إجراء تحليل مخزون البويضات عن طريق إجراء تحليل الهرمون المضاد لمولر (بالإنجليزيّة: Anti-Müllerian hormone) ويُعرف اختصارًا AMH؛ وهو هرمون يتمّ إفرازه من قِبَل الخلايا الموجودة في جُريب المِبيض، ويشير مستوى
تحليل كيمياء الدم يتضمّن تحليل كيمياء الدم (بالإنجليزية: Chemistry Panels) إجراء العديد من التحاليل المختلفة، والتي غالباً ما يتمّ طلب إجرائها بشكلٍ دوريّ للكشف عن الصحّة العامة للشخص، ويتمّ تقسيم هذه التحاليل إلى عدّة مجموعات رئيسيّة نبيّن بعضاً منها على النحو ما يأتي: تحاليل الأيض الأساسية تتضمّن تحاليل الأيض الأساسية (بالإنجليزية: Basic metabolic pane) ثمانية تحاليل رئيسيّة تُعطي الطبيب معلومات مهمة عن مستوى السكر لدى الشخص، والحموضة في الجسم، ومستوى الكهارل، وتقييم عمليّات الأيض في الجسم،
تحليل كرياتينين يُعد تحليل الكرياتينين (بالإنجليزية: Creatinine Test) أحد اختبارات الفحص الرئيسية والروتينية التي تكشف عن مدى صحة الكلى وأدائها لوظائفها، حيث إنّ الكرياتينين هو أحد الفضلات الناتجة عن عمليات أيض العضلات، والتي يتم ترشيحها عن طريق الكلى، ومن ثم التخلص منها وإخراجها مع البول، لذا فإنّ أيّ اختلاف في نسبة الكرياتينين في الدم عن الحد الطبيعي؛ قد يدلّ على وجود مشكلة صحية في الكلى. دواعي إجراء التحليل قد يطلب الطبيب من الشخص إجراء تحليل الكرياتينين في حال ظهور الأعراض التالية: تورُّم
تحليل الكرياتين يُوجد الحمض الأميني الكرياتين (بالإنجليزية: Creatine) في عضلات الجسم والدماغ، وينتج عن تكسير الكرياتين مادة تُعرف بالكرياتينين (بالإنجليزية: Creatinine) تستخدمها العضلات لإنتاج الطاقة، ويتخلّص الجسم منها عن طريق الكلى، لذا يساعد تحليل الكرياتينين على تقييم أداء الكلى وتشخيص الأمراض المتعلقة بها، حيث يدل ارتفاع نسبة الكرياتينين في الدم على ضعف أداء الكلى في تصفية الكرياتينين من الدم. نتائج تحليل الكرياتينين يتراوح المعدل الطبيعي للكرياتينين في الدم من 0.84-1.21 ملليغرام لكل
تحليل الفيريتين يتم قياس تركيز بروتين الفيريتين (بالإنجليزية: Ferritin) في الدّم عند إجراء تحليل الفيريتين، ويعتبر الفيريتين مخزن الحديد، حيث يرتبط الحديد به، وينفصل عند حاجة الجسم إليه، وبشكلٍ عام يُعبّر مستوى الفيريتين في الدّم عن كميّة الحديد المُخزّن في الجسم، ويتمّ إجراء هذا الفحص عن طريق أخذ عيّنة من الدم، ولزيادة دقته قد يُطلب في بعض الأحيان الصيام عن الطعام لمدة 12 ساعة قبل إجرائه، وبالنسبة لمستوى الفيريتين فإنّ القيم الطبيعية تكون كما يأتي: الإناث: من 20 إلى 200 نانوغرام/ميلليلتر من
تحليل فيروس C وأنواعه تُعد الفيروسات أكثر الأسباب شيوعاً للإصابة بالتهاب الكبد الوبائي، وتشمل هذه الفيروسات : فيروس أ، وفيروس ب، وفيروس ج، ويعتبر التهاب الكبد الوبائي ج الأكثر خطورة، ومن الجدير بالذكر أنّ 80% من المصابين به لا يشعرون بأيّة أعراض، وفي الحقيقة يصعُب الاعتماد على الأعراض في تشخيصه، لذا من الضروري إجراء تحليل فيروس ج للتحقُّق من الإصابة بالمرض، والذي هو عبارة عن تحليل دم بسيط. ويمكن بيان أنواع تحليل فيروس ج على النحو الآتي: اختبار الأجسام المضادة يُجرى هذا النّوع من اختبارات الدم
فحص فيدال يُعد فحص فيدال (بالإنجليزية: Widal test) أحد الفحوصات المستخدمة في تشخيص الإصابة بحمى التيفوئيد والتي تُسببها بكتيريا السّلمونيلة التّيفيَّة (باللاتينية: Salmonella Typhi)، وعلى الرغم من عدم استخدام هذا الفحص في الدول المتقدمة كالولايات المتحدة لقلة دقة وحساسية الفحص في تشخيص حمى التيفوئيد؛ حيث يمكن أن تظهر نتيجة الفحص إيجابية بينما لا يكون الشخص مصاباً بالحمى، إلّا إنَّه الأكثر استخداماً في الدول الناشئة حيث ما تزال حمى التيفوئيد وباءً منتشراً فيها، لذا تظهر الحاجة للجوء لفحص فيدال
تحليل فيتامينD3 يعدّ فيتامين د عنصراً غذائياً أساسياً لصحة العظام والأسنان، ويوجد نوعان من فيتامين د؛ فيتامين د2 وفيتامين د3، بحيث يتم الحصول على فيتامين د2 بتناول الأطعمة المدعمة مثل الحبوب، والحليب، ومنتجات الألبان الأخرى، أمّا بالنسبة لفيتامين د3 فيتمّ تصنيعه في الجسم عند التعرض لأشعة الشمس، وقد يتوفر في بعض الأطعمة؛ مثل سمك السلمون، وسمك التونه، وسمك الأسقمري البحري. ويتحول فيتامين د3 في مجرى الدمِّ إلى شكلٍ من أشكال فيتامين د وهو 25-هيدروكسي فيتامين د الذي يتم قياسه عند إجراء فحص فيتامين
فحص الدم الشامل يُعدّ هذا الفحص من الفحوصات التي تُجرى لتشخيص أو متابعة علاج فقر الدم، ويستخدم لحساب عدد مكونات الدم، بالإضافة إلى خصائصها، ولا يعتبر هذا الفحص بذاته مؤشراً على الإصابة بأي مشاكل صحية، وعادةً ما تُطلب فحوصات أخرى معه، ويرتبط انخفاض عدد خلايا الدم الحمراء، الهيموغلوبين ، والهيماتوكريت بتشخيص الإصابة بفقر الدم، وتتضمن نتائج هذا التحليل ما يأتي: خلايا الدم الحمراء: وهي المكون المسؤول عن نقل الأكسجين، وتختلف النسب الطبيعية له بين الذكور والإناث كما يأتي: للذكور: 4.35 - 5.65 تريليون
تحليل غازات الدم يقيس تحليل غازات الدم الشرياني (بالإنجليزية: Arterial blood gas test) مستوى وظائف الرئيتين المُتمثِّلة في إمداد الدم بالأكسجين والتخلّص من ثاني أكسيد الكربون، وذلك عن طريق قياس درجة حموضة الدم ومستوى الأكسجين وثاني أكسد الكربون فيه، ويستخدم الاختبار الدم المأخوذ من الشريان؛ لقياس مستوى الغازات قبل دخولها إلى الأنسجة، ويمكن بيان العوامل التي يقيسها على النحو الآتي: درجة الحموضة: تقيس درجة الحموضة مستوى أيونات الهيدروجين في الدم، وفي الحقيقة إنَّ درجة حموضة الدم تميل إلى
تحليل عنق الرحم يُشار إلى الفتحة الموجودة بين الرحم ، والمهبل بعنق الرحم، وقد يتمّ إجراء تحليل عنق الرحم أو ما يُعرف باختبار لطاخة الرحم (بالإنجليزية: Cervical screening test) للمُساعدة على الكشف المبكّر عن الإصابة بسرطان عُنق الرحم ، ممّا يعمل بدوره على زيادة فرصة نجاح العلاج ومنع تطوّر السرطان، ويُنصح جميع النساء بين عمر 25-64 سنة بإجراء التحليل بشكلٍ دوريّ، وفيه يتمّ فحص تغيّرات خلايا عُنق الرحم، والعدوى بفيروس الورم الحليميّ البشريّ (بالإنجليزية: Human papillomavirus)، واختصاراً HPV الذي
تحليل زمن البروثرومبين يُعرّف زمن البروثرومبين (بالإنجليزية: Prothrombin Time Test) واختصاره PT، بأنّه الوقت اللّازم لتخثّر البلازما، وهي الجزء السائل من الدّم، ويُجرى تحليل زمن البروثرومبين عادةً للتأكد من فاعلية أدوية التخثّر أو عدم وجود مشاكل في تخثّر الدم لدى الشخص، ومن الجدير بالذكر أنّ بعض الأمراض، مثل أمراض الكبد والهيموفيليا (بالإنجليزية: Hemophilia) قد تؤثر في نتائج هذا التحليل، وبشكلٍ عام، إنّ وجود خللٍ في زمن البروثرومبين يؤدي إلى نزيفٍ شديدٍ أو ظهور كدماتٍ في الجسم، وفي حال وجود
تحليل السي بي سي يُطلق مصطلح تحليل السي بي سي (CBC) اختصاراً لما يُعرَف بتحليل العدّ الدمويّ الشامل أو صورة الدَّم (بالإنجيزية: Complete Blood Count) وهو من أكثر تحاليل الدَّم شيوعاً، ويعمل هذا التحليل على قياس نسبة جميع أنواع الخلايا المختلفة في الدَّم، والتي تتضمن خلايا الدم الحمراء، وخلايا الدم البيضاء، والصفائح الدموية، ويجب الحرص على تنظيف منطقة سحب الدم بالكحول، ومن ثم القيام بعملية سحب الدم، ولا يحتاج الشخص إلى الصوم قبل إجراء التحليل في الغالب، إلّا في بعض الحالات التي قد يحتاج الطبيب
تحليل سي آر بي يقيس هذا الفحص مستوى بروتين موجود في الدّم يُسمّى البروتين المتفاعل C، أو ما يُعرف اختصاراً ببروتين سي آر بي (بالإنجليزية: C-reactive protein)، واختصاراً CRP، حيثُ يُعتبر هذا البروتين أحد بروتينات الطور الحاد (بالإنجليزية: Acute-phase proteins) التي يرتفع مستواها في الدم كاستجابة للإصابة بالتهاب، ولكن لا يحدد هذا التحليل مكان الالتهاب، ومن الجدير بالذكر أنّ هناك تحليلَين لقياس مستواه في الدم، فيما يأتي بيانهما: اختبار البروتين المتفاعل C القياسي: (بالإنجليزية: Standard
تحليل سائل الروستاتا يعتبر تحليل سائل البروستاتا أو تحليل البروستاتا أحد الفحوصات الروتينية التي تُجرى لدى الرجال فوق 50 من العمر، فهو يقيس مستوى بروتين تنتجه غدة البروستاتا فقط، يُعرف بالمستضد البروستاتي النوعي (بالإنجليزية: Prostate-specific antigen)، وفي الحقيقة يتم إجراء تحليل البروستاتا بهدف كشف أو استبعاد الإصابة بسرطان البروستاتا، إذ يرتفع مستوى هذا البروتين في حال الإصابة بسرطان البروستاتا، وتجدر الإشارة إلى أنّه يوصى بإجراء تحليل البروستاتا بالتزامن مع فحص المستقيم، وذلك للمساعدة على
تحليل زرع البول يُعدّ تحليل زرع البول (بالإنجليزية: Urine Culture) أحد التحاليل التي تساعد على الكشف عن تواجد البكتيريا في البول في الحالات التي تُحتمل فيها الإصابة بعدوى المسالك البولية (بالإنجليزية: Urinary Tract Infections)، إذ يكون البول في المثانة معقماً عادةً، ما يعني أنَّه لا يحتوي على أيّة بكتيريا، أو أي كائنات أخرى مثل الفطريات، وفي حال تمكّن البكتيريا من الدخول إلى المسالك البوليّة فقد تؤدي إلى العدوى، ويتمّ وضع عينة البول بعد الحصول عليها من الشخص ضمن بيئة مناسبة تحفّز نمو البكتيريا
تحليل روز ويلر يُعرَف تحليل روز ويلر بفحص عامل الروماتويد (بالإنجليزية: Rheumatoid factor test)؛ والذي يقيس نسبة عامل الروماتويد في الدم؛ وهي عبارة عن بروتينات ينتجها الجهاز المناعي كطريقة للدفاع عن الجسم ضد الأجسام الممرضة مثل الفيروسات، والبكتيريا، وفي بعض الحالات تقوم هذه البروتينات بمهاجمة أنسجة وخلايا الجسم السليمة، والمفاصل عن طريق الخطأ ممّا يؤدي إلى المعاناة من بعض المشاكل الصحيّة، لذلك يساعد تحليل روز ويلر على الكشف عن بعض المشاكل الصحيّة في الجسم. دواعي إجراء تحليل روز ويلر قد يطلب
تحليل دي ان اي يمكن تعريف دي ان اي أو الحمض النووي (بالإنجليزية: DNA) بالمادة الوراثية للإنسان، ومعظم الكائنات الحيّة الأخرى، ويتموضع الحمض النووي ضمن نواة الخلية بشكلٍ رئيسيّ، ويتواجد أيضاً في الجزء المسؤول عن إنتاج الطاقة في الخلية والمعروف الميتوكندريون (بالإنجليزية: Mitochondria)، ويتكوّن الحمض النووي من وحدات بنائية أربعة تُسمّى القواعد، وهي الأدينين (بالإنجليزية: Adenine) والجوانين (بالإنجليزية: Guanine)، والسيتوسين (بالإنجليزية: Cytosine)، والثايمين (بالإنجليزية: Thymine)، ويحدد تسلسل
تحليل الدم CEA يُعرَف المستضد السرطاني المضغي (بالإنجليزية Carcinoembryonic antigen)، بأنّه أحد البروتينات الموجودة في أنسجة الجنين والذي يختفي أو تنخفض مستوياته بشدة بعد الولادة بصورة طبيعية، كما ويعتبر أحد الواسمات الورمية (بالإنجليزيّة: Tumor marker)، وهي إحدى المواد التي يتم إنتاجها من الخلايا السرطانية أو من خلايا الجسم كرد فعل لوجود خلايا سرطانية في الجسم، فيرتفع مستوى هذا البروتين في العديد من الاضطرابات السرطانية، بالإضافة إلى بعض الاضطرابات غير االسرطانية، وفي الحقيقة عادةً ما يتم فحص
ما هو تحليل الحمل الرقمي تحليل الحمل الرقمي، أو تحليل Beta hCG ، أو تحليل مستوى هرمون موجهة الغدد التناسلية المشيمائية بيتا (بالإنجليزية: Human chorionic gonadotropin beta test) هو تحليلٌ يستخدم للكشف عن الكمية المحددة من هرمون موجهة الغدد التناسلية المشيمائية في الدم، أو ما يعرف بين عامة الناس بهرمون الحمل؛ إذ يُنتج هذا الهرمون في الجسم أثناء فترة الحمل، ويشار إلى أنه يبدأ ظهور هرمون الحمل في دم وبول المرأة الحامل خلال مرحلةٍ مبكرةٍ؛ أي تقريبًا بعد 10 أيامٍ من حدوث الإخصاب ، وتستمر مستوياته
تحليل حمض البوليك في الدم يقيس هذا التحليل مستوى حمض البوليك والمعروف بحمض اليوريك (بالإنجليزية: Uric Acid) في الدم، ويُعد هذا الحمض أحد منتجات تكسر البيورينات (بالإنجليزية: Purines) المتواجدة داخل خلايا الجسم وبعض أنواع الأطعمة بصورة طبيعية، وفي الحقيقة يذوب حمض البوليك بصورة طبيعية في الدم، ومن ثم يتم إخراجه من الجسم عن طريق الكليتين، ولكن في حال لم يتم التخلص منه بصورة كافية، أو تم إنتاجه بكميات كبيرة من الجسم، فإنه يتجمع على شكل بلورات تُسبب الإصابة بالنقرس ، وحصوات الكلى، أو الفشل الكلوي.
تحليل حساسية الطعام تتمثل حساسية الطعام (بالإنجليزية: Food allergy) بالحالة التي يتعامل فيها جهاز المناعة مع بعض الأطعمة بطريقة هجومية كما يُعامِل الفيروسات والبكتيريا وأي أجسام تسبّب العدوى، وتتراوح أعراض حساسية الطعام من طفح جلدي بسيط أو آلام في البطن إلى مضاعفات قد تهدّد الحياة تُعرف بصدمة الحساسية (بالإنجليزية: Anaphylactic shock)، وتقريباً فإنّ نسبة 90% من حالات الحساسية تحدث بسبب الحليب، والصويا، والقمح، والبيض، والمكسرات، والأسماك، والمحار، والفول السوداني ، لذا فإنّ اختبار حساسية
تحليل تروبونين يُعرَف التروبونين (بالإنجليزية: Troponin) بأنه مركبات بروتينية توجد في العضلات الهيكلية والقلبية ، وله ثلاثة أنواع: تروبونين C، وتروبونين I، وتربونين T، ويُعرَف تحليل التربونين بأنَّه التحليل الذي يقيس مستوى تروبونين المرتبط في عضلة القلب فقط في الدم، والمُتمثل بالتروبونين T وتربونين I، للكشف عن درجة تلف خلايا عضلة القلب، ومن الجدير بالذكر أنَّ مستويات التروبونين في الدم في الأحوال الطبيعية لا يمكن قياسها. دواعي إجراء تحليل تروبونين يتم إجراء اختبار تحليل التروبونين في حال الشك
مفهوم تحليل اليوريا في الدم يتمّ إجراء تحليل اليوريا أو ما يُعرَف بنيتروجين يوريا الدم (بالإنجليزية: Blood Urea Nitrogen) لتقييم صحة الكلى، وتُعدّ اليوريا أحد المخلفات التي تنتج في الكبد نتيجة استقلاب البروتينات وإنتاج الأحماض الأمينيّة، وتُفرز اليوريا من الكبد للدم الذي ينقلها للكلى حيث يتمّ تصفيتها خارج الدم وطرحها بالبول، بالتالي يوجد عادةً كمية صغيرة وثابتة من نيتروجين اليوريا في الدم، ولا يحتاج الشخص لاتّخاذ أيّة إجراءات خاصة قبل إجراء التحليل في معظم الحالات، ولكن تجدر الإشارة إلى أنّ