فقر الدم فقر الدم هو نقص في تركيز الهيموجلوبين المكوّن الرئيس لكريات الدم الحمراء، ويعتبر الهيموجلوبين الناقل الأساسي للأكسجين إلى كافة أنحاء الجسم، ويتسبب هذا النقص في الشعور بالتعب والخمول، وألم بالصدر، وضيق في التنفس، وعدم انتظام في دقات القلب، وشحوب البشرة، والدوار والدوخة والصداع، كما تؤثر هذه الحالة على العديد من وظائف الجسم، وبالتالي التأثير على مجريات الحياة اليومية. وصفات طبيعيّة لعلاج فقر الدم سنتناول فيما يلي بعض الوصفات الطبيعيّة التي تساعد على علاج فقر الدم: السبانخ نغلي نصف كوب
الكرياتينين هو أحد المركبات التي يتمّ إفرازها في الجسم عن طريق الكلى، وتكمن أهميته في دوره في بناء الأنسجة العضلية، وفي الحفاظ على أداء الكلى، ويختلف مستوى الكرياتينين في الدم من شخص لآخر تبعاً للجنس، والعمر، والحالة الصحية، ويتراوح المعدل الطبيعيّ لمستوى الكرياتينين في الدم بين 0.6-1.2ملغ لكل 100مل. نقص الكرياتينين في الدم هو عبارة عن انخفاض مستوى الكرياتينين في الدم عن 1.2ملغ، ولا يعتبر نقص الكرياتينين من الأمراض الخطيرة أو الشائعة، حيث لا تترتب أيّ مضاعفات على انخفاضه، ويمكن السيطرة على هذه
مركب الكرياتين يحتاج الجسم إلى الكثير من المواد الغذائية التي تبنيه وتوفر له الطاقة، ومن هذه المواد الغذائية هو مركب الكرياتين؛ وهو مركب نيتروجيني عضوي يتم الحصول عليه من اللحوم والأسماك، وهو أيضاً بروتين يتكون في الجسم من ثلاثة أحماض أمينية؛ وهي: الجليسين، والأرجنين، والمثيونين، وتُعتبر الكبد والبنكرياس والكلى هي الأعضاء المسؤولة عن إنتاج الكرياتين. أهمية الكرياتين تكمن أهمية هذا المركب في زيادة كتلة العضلات، والقوة، والطاقة، ولهذا يعتبر الكرياتين من المكملات الغذائية التي لا يستغني عنها
الصفائح الدمويّة الصفائح الدمويّة هي أحد أجزاء الدم الضروريّة، والمسؤولة عن تخثر الدم والتئام الجروح، ووقف النزيف، وذلك لقدرتها على الالتصاق ببعضها البعض عند تحفيزها بإشارات التنشيط التخثري. تنتج هذه الصفائح في نواة نخاع العظم، وهي عبارة عن أجزاء مفلطحة من السيتوبلازم وذات أشكال غير منتظمة، ويبلغ قطرها حوالي ثلاثة نانو مترات، ولا تحتوي على أعضاء خلويّة أو أنوية، ويتراوح عمرها من أسبوع إلى عشرة أيّام. كما يترواح عدد الصفائح الدمويّة في مللتر مكعب من 450 ألف إلى 150 ألف صفيحة، وفي حال نقصان
نصائح لمرضى فقر الدم يُشار إلى وجود عدة نصائح خاصة للمصابين بفقر الدم (بالإنجليزية: Anemia)، وفيما يأتي ذكرٌ لبعض منها: المتابعة الدورية تُعدّ المتابعة الدورية (بالإنجليزية: Follow-up care) جزءًا أساسيًا لنجاح علاج فقر الدم وسلامة المصاب، وتتضمّن هذه المتابعة عددًا من الأمور، كالالتزام بمواعيد المراجعة، وكتابة قائمة بجميع الأدوية المستخدمة، والاحتفاظ بنتائج التحاليل، واستشارة الطبيب في حال المعاناة من أيّ اضطراب متعلّق بالعلاج، وتجدر الإشارة إلى أنّ الأطفال والمراهقين قد يرتفع لديهم خطر
فقر الدم فقر الدم أو الأنيميا هو حالة مرضية تُعبّر عن نقص في عدد كريات الدم الحمراء المسؤولة عن نقل الدم والأكسجين إلى جميع أنسجة الجسم، ومن المُمكن أن يكون فقر الدم طفيفاً أو حاداً وهذا يتحدد بعد إجراء الفحوصات اللازمة. نسبة فقر الدم الحاد يختلف فقر الدم عند الذكور عنه لدى الإناث، حيث يُعتبر الذكر مصاباً بفقر الدم عندما يكون تركيز الهيموجلوبين لديه أقل من 13.5، أمّا فقر الدم عند الإناث فيبدأ عندما يكون تركيز الهيموجلوبين أقل من 12. تبلغ نسبة فقر الدم الحاد 7 فما دون، وفي هذه الحالة فإنّ الأمر
الدم الدم هو المائع ذو اللون الأحمر الداكن الذي ينقل الأكسجين والمغذيات إلى خلايا الجسم، ويتخلص من ثاني أكسيد الكربون والفضلات الأخرى، وذلك من خلال ضخ القلب له ليصل إلى جميع أجزاء الجسم، ثم يعود إليه لتكرار العملية، ويعد الدم نسيجاً متكاملاً، إذ إنه عبارة عن مجموعة من الخلايا المتماثلة المتخصصة، والتي تؤدي وظائف محددة، وتكون معلقة في قالب سائل ( البلازما )، مما يجعل الدم في حالته المائعة، ويعدّ الدم مكوناً أساسياً وضرورياً للجسم، إذ إن توقفه يؤدي إلى الموت في دقائق. مكونات الدم خلايا الدم
الدم هو سائل الحياة الذي يجري داخل جسم الإنسان و الكائنات الحية و لا يمكن الإستغناء عنه أو العيش بدونه.يمر الدم في أيضا في أجسام الحيوانات التي نعرفها كالكلاب و القطط والحشرات لكنه لا يغيش في أجسام بعضها مثل الإسفنجيات و قنديل البحر ويتميز الدم باللون الأحمر بسبب إمتصاص خلايا الدم اللون الأحمر. سوف نتحدث في هذا المقال عن كل ما يخص الدم و مكوناته و فائدته . مكونات الدم يتكون الدم من أربعة أجزاء وهم : 1) البلازما 2) خلايا الدم الحمراء 3) خلايا الدم البيضاء 4) الصفائح الدموية سوف نتطرق لكل نوع
نقص كريات الدم البيضاء إنّ نقص كريات الدم البيضاء هو انخفاض عدد خلايا الدم البيضاء الموجودة في مجرى الدم عن العدد الطبيعي لها، وغالباً ما يؤدي ذلك إلى الإصابة بالعديد من الأمراض؛ وذلك باعتبار كريات الدم البيضاء خط الدفاع الأول للجسم، والتي تلعب دوراً مهماً في القضاء على الفيروسات والبكتيريا الضارة وغيرها من الجراثيم التي تدخل الجسم، ووقاية الجسم من الإصابة بالعديد من الأمراض المعدية. يمكن أن يحدث نقص كريات الدم البيضاء بسبب خلل في نخاع العظام أو سوء التغذية أو تناول بعض الأدوية مثل مدرات البول
تعريف الدم الدم هو ذلك السائل الأحمر الذي يسري داخل أجسام الكائنات الحية والذي لا تستطيع العيش دونه، فهو المسمى بسائل الحياة لأنه عندما يمر بكل خلية في الجسم يمدها بالأكسجين والمواد الغذائية اللازمة لها، كما أن له دور عظيم في في سير العمليات والأنشطة الحيوية، فهو مهم جداً في عملية التنفس، وعملية نقل الغذاء والفضلات من وإلى الجسم، ويعمل على تنظيم درجة حرارة الجسم، وكذلك له دور مهم جداً في الحفاظ على التوازن المائي داخل الجسم والحفاظ على الضغط الأسموزي للأنسجة. مكونات الدم وحتى يستطيع الدم
فقر الدم يعتبر فقر الدم، أو كما يعرف أيضاً باسم الأنيميا من المشاكل الطبيّة التي تصيب مختلف الفئات العمرية، والتي تتمثل بعدم توفّر خلايا الدم الحمراء في الجسم بالكمية الكافية، حيث يتمّ فحصها بالاعتماد على ثلاثة قياسات، ألا وهي: الهيموجلوبين المسؤول عن نقل الأكسجين، والهيماتوكريت أو مكداس الدم والذي يدلّ على حجم كرة الدم، هذا بالإضافة إلى عدد الكريات الحمراء. تشخيص فقر الدم يشار إلى أنّ تعريف فقر الدم يختلف حسب الجنس، فعند الذكور تكون القيم أقلّ من 13.5 g/dL للهيموجلوبين، و41% للهيماتوكريت، أما
مكوّنات الدّم يتكوّن الدّم من سائل مائيّ يُعرف بالبلازما ويشكّل 55% من الدّم، بالإضافة إلى خلايا وصفائح دمويّة تطفو خلاله. يقوم الدّم بوظائف عديدة؛ فبالإضافة إلى كونه يُنظّف الجسم من الفضلات عبر طرحها بالبراز والبول والعرق، فضلاً عن ثاني أكسيد الكربون الذي يخرج مع التنفّس ، فهو أيضاً يقوم بإمداد خلايا الجسم بالموادّ الغذائيّة والهرمونات والأكسجين. وظائف الدّم تتضمّن وظائف الدّم في الجسم ما يأتي: إمداد الخلايا والأنسجة بالأكسجين. إزالة ثاني أكسيد الكربون وحمض اللّاكتيك واليوريا . مُحاربة
زيادة كريات الدم البيضاء نَقصد بزيادة كريات الدم البيضاء، أو ارتفاع كريات الدم البيضاء ، أو ارتفاع تعداد كريات الدم البيضاء، أو كثرة الكريات البيض (بالإنجليزية: Leukocytosis أو High White Blood Cell Count) ارتفاع مستوياتها لتتجاوز ما مقداره 11 ألف خلية لكل ميكروليتر من الدم لدى الإنسان البالغ السليم، مع الأخذ بالاعتبار أنّ هذا العدد قد يختلف نسبياً من مختبرٍ لآخر، وفي هذا السياق يُشار إلى أنّ خلايا الدم البيضاء تُشكّل الخلايا المسؤولة عن حماية الجسم من أيّ عدوى، ففي الوضع الطبيعي وعند دخول
كريات الدم الحمراء يتكوّن دم الإنسان من خلايا وبلازما، إذ تُشكّل البلازما ما نسبته 55% من حجم الدم، وهي عبارة عن سائل أصفر اللّون. أمّا النّسبة الباقية فتشغلُها مُختلف أنواع خلايا الدم، مثل كريّات الدم الحمراء، والبيضاء ، والصّفائح الدمويّة . وتُمثّل خلايا الدم الحمراء 99% من نسبة المُكوّنات الصّلبة للدّم، أمّا شكلها فيُشبه القرص، وتكون مُقعّرةً من الجهتين، مع وجود نتوءات على قمّة الخليّة وقاعها. وعلى العكس من الكثير من خلايا الجسم، لا تحتوي كريات الدم الحمراء على نواة، بل تحتوي على جُزَيء
الدم الدم هو عبارة عن سائل لزج تمتلئ الأوعية الدموية به، وهو يندفع في كافة أعضاء الجسم نتيجة لانقباض عضلة القلب، وينقل الدم الأكسجين من الرئتين إلى الأنسجة، كما ينقل المواد الغذائية إلى الخلايا من أجل إنتاج الطاقة اللازمة للجسم، ويتكون الدم من: البلازما، وخلايا الدم الحمراء، وخلايا الدم البيضاء، والصفائح الدموية، لذا سنعرفكم في هذا المقال على وظيفة مكوّن من مكوّنات الدم الأساسية وهو صفائح الدم. صفائح الدم هي عبارة عن خلايا، أو أجزاء مُفلطحة من السيتوبلازم يصل قطرها إلى ثلاثة نانومترات تقريباً،
الدم الدم هو نسيج ضام يتكون من خلايا الدم الحمراء، وخلايا الدم البيضاء، والبلازما، والصفائح الدموية، وهو ضروري جداً للكائنات الحية، فلا حياة لها بدونه، حيث يُشكل الدم ثمانية بالمئة من كتلة الجسم، فإن كانت كتلة شخص مُعين ستن كيلوغراماً، فإن 4.8 منها دم، أي ما يُقارب خمسة لترات، وللدم وظائف عديدة، سنتحدث عنها في هذا المقال، إضافة إلى الحديث عن كريات الدم الحمراء، وكريات الدم البيضاء. وظائف الدم الدفاع عن الجسم: وذلك عن طريق إنتاج مُضادات الأجسام التي تُحارب الجراثيم، وتتخلص من الميكروبات
لزوجة الدم لزوجة الدم هي المقياس المستخدم لحساب مدى مقاومة الدم المتدفق في الشرايين أو الشعيرات، أو الأوردة الدموية أثناء تأدية وظيفته الأساسية في نقل الغذاء والأكسجين إلى كافّة الأنسجة في الجسم، بالإضافة إلى تحديد قوة الترابط ما بين جزيئاته، ويشار إلى أن اللزوجة تعتمد على عاملين أساسيين، ألا وهما: كمية البروتينات المتوفّرة في بلازما الدم، وعدد كريات الدم الحمراء، فإذا زادت نسبتهما في الدم فسوف يصاب الإنسان بمتلازمة لزوجة الدم. مقدار لزوجة الدم الطبيعي يختلف مقدار اللزوجة الطبيعي في الجسم حسب
كريّات الدم البيضاء تُعرّف خلايا الدم البيضاء (بالإنجليزية: White Blood Cells) على أنّها مجموعة من الخلايا التي تتشكّل داخل نخاع العظم (بالإنجليزية: Bone Marrow)، وتتوزّع بعدها في الدمّ، إذ تُعدُّ جزءاً رئيسياً من جهاز المناعة في الجسم، وتلعب دوراً مهمّاً في حماية الجسم من العدوى التي قد تنشأ نتيجة دخول البكتيريا ، أو الفيروسات، أو غيرها من الميكروبات (بالإنجليزية: Microbes). أنواع كريّات الدم البيضاء تختلف خلايا الدم البيضاء في خصائصها وعددها، ويبلغ عددها الكليّ عند البالغين السليمين ما بين
الدم يشكّل الدم 8% من وزن الجسم للبالغ تقريباً، ويُقدّر حجم الدم لدى الإناث بأربعة إلى خمسة لترات تقريباً، بينما يتراوح حجمه عند الذكور بين خمسة وستة لترات تقريباً، ويبلغ متوسط درجة حرارة الدم 38 ْس. هذا ويُعدّ الدم حلقة الوصل المهمة بين مختلف أعضاء وأنسجة الجسم؛ حيث يقوم بنقل الغازات، والمواد الغذائية، وفضلات الجسم، والهرمونات إلى الأماكن المُستهدفة، وذلك لضمان سير العمليات الحيوية، كما يساعد على حماية الجسم من الجراثيم والمواد الممرضة التي تدخل الجسم، بالإضافة إلى دور الدم الفريد في تنظيم
ما هي صفائح الدم الصفائح الدموية أو الصفيحة الدموية أو الصُفَيحة (بالإنجليزية: Platelet) أو (بالإنجليزية: Thrombocyte)، هي قطع صغيرة جدًا من الخلايا، لا لون لها وتشبه في شكلها الأقراص الصغيرة غير المنتظمة، وتوجد في الدم والطحال، وهي في الأصل عبارة عن قطع صغيرة من خلايا كبيرة جدًا في حجمها تسمّى خلايا نواء أو خلايا كبيرة النواة (بالإنجليزية: Megakaryocytes) موجودة في نخاع العظم ، ويمثّل نخاع العظم المركز الإسفنجي في العظام، حيث يتم تصنيع مكوّنات الدم وهي؛ الصفائح الدموية، وكريات الدم الحمراء،
سرعة ترسيب الدم إنّ سرعة ترسيب الدم (بالإنجليزية: Erythrocyte Sedimentation Rate) فحصٌ مخبريّ يطلبه الطبيب للكشف عن وجود نشاط التهابيّ في الجسم، لكن لا يتم الاعتماد فقط على نتيجة هذا الفحص وحده، كما لا يُشخّص الأمراض اعتماداً عليه، لكن هذا الفحص يعطي الطبيب فكرة عن تقدّمية المرض وتطوّر نشاط الالتهاب، ويمكنه أن يساعد الطبيب على التوصل إلى التشخيص الصحيح، ومبدأ هذا الفحص قائم على سحب عينة دم من المريض، ثم وضع الدم المسحوب في أنبوب رفيع، وقياس سرعة ترسب خلايا الدم الحمراء في قاع الأنبوب، حيث إنّ
ما هي خصائص فصيلة الدم O-؟ تتمتّع فصيلة الدم O- بخصائص فريدة، وهذه الخصائص هي: الواهب العام أو المُعطي العام: أو المانح العالمي (بالإنجليزية: Universal Donor)، وهذه المصطلحات جميعها تُشير إلى أنّ الأشخاص الذين يحملون زمرة الدم O- يستطيعون التبرع بالدم ومنح خلايا الدم الحمراء إلى أي مريض سيحتاجها بغض النظر عن فصيلة دم المُتبرّع له. ملجأ في حالات الطوارئ: انطلاقًا من حقيقة أنّ زمرة الدم O- هي المانح العالمي؛ فإنّه يتمّ اللجوء إليها في الحالات الطارئة وحالات الصدمات عندما تكون فصيلة دم المريض غير
جرثومة الدم يُطلق عامة الناس مصطلح جرثومة الدم على المشكلة الصحية المعروفة طبيّاً بتسمّم أو إنتان الدم (بالإنجليزية: Blood poisoning or Bacteremia or Septicemia)، وتتمثل هذه الحالة بظهور عدوى بكتيرية خطيرة في مجرى الدم، إذ تنتقل البكتيريا إلى الدم من أعضاء الجسم المصابة بها، كبعض حالات عدوى الرئتين والجلد، وتكمن خطورة هذه الحالة في إمكانية انتقال السموم والبكتيريا إلى الجسم بأكمله لأنّ الدم يصل إلى مختلف أعضاء الجسم. ويجدر بيان أنّ جرثومة الدم تتطلب تقديم الرعاية الطبيّة المناسبة في المستشفى
ترسّبات الدم ترسّبات الدم أو ترسّبات كريات الدم هو عبارة عن فحص مخبري يتم فيه ترسيب مكوّنات الدم ويتم بعد ذلك حساب الوقت الذي تمت فيه عميلة الترسّب خلال ساعة واحدة وتستخدم الوحدة التالية للقياس ( mm - hr ) ويتم هذا الفحص للكشف عن أي التهابات أو أمراض أخرى في الجسم، ويجب عمل الفحص المخبري الخاص بترسّبات الدم عند الشعور بألم في الأطراف ووجود ألم في العظام. النسب الطبيعية لسرعة ترسب الدم عند الأشخاص الذين تقل أعمارهم عن خمسين عاماً : عند الإناث 0 – 20. عند الذكور 0 – 15. عند الأشخاص الذين تجاوزت