سيلان الأنف يُعبّر مصطلح سيلان الأنف (بالإنجليزية: Rhinorrhea Or Runny nose) عن إنتاج الأنف كميات كبيرة من المُخاط مُقارنة بالوضع الطبيعي، وكما هو معروف فإنّ المُخاط يحدث كجزء من ردّ فعل الهيستامين تجاه الحساسية، وكذلك يُعدّ إفراز المخاط جزءاً من دفاع الجسم عند تعرّضه للعدوى التنفسية، ويجدر بيان أنّ سيلان الأنف يحدث أيضاً عند الحاجة لإزالة شيء ما من الأنف؛ كاللّقاح أو الغبار. علاج سيلان الأنف عند الأطفال يعتمد اختيار نوع العلاج في حالات المعاناة من سيلان الأنف لدى الأطفال على المُسبّب
حمو النيل عند الأطفال هو عبارة عن مرض جلدي بسيط يكون على شكل حبوب حمراء صغيرة، تظهر على كافة أنحاء الجسد أو في بعض الأجزاء، وتظهر هذه الحبوب نتيجةً للتعرق الزائد بسبب الرطوبة وارتفاع درجات الحرارة في فترات الصيف والربيع، وهنالك العديد من العوامل المساعدة لظهورها بالإضافة إلى درجات الحرارة العالية والتعرق الزائد، كعدم ارتداء الملابس القطنية التي تمتص العرق، واستبدالها بتلك التي تساعد على إفراز العرق وتسبب الحساسية على الجلد، بالإضافة إلى زيادة كمية الملابس عن الحد المطلوب، مما يسبب التعرق
حساسية الجلد عند الأطفال الجلد هو الطبقة الخارجية التي تغطي جسم الإنسان، والتي تحميه من التعرض للجراثيم ومسببات الأمراض المتواجدة في البيئة الخارجية، وقد يصاب الجلد بالعديد من الأمراض والمشاكل الصحية التي تظهر عليه على شكل علامات سيئة المظهر ومؤلمة في بعض الأحيان، ومن هذه المشاكل التي تصيب الجلد هي إصابته بالحساسية. والحساسية عبارة عن ردة فعل من قبل الجهاز المناعي ضد بعض المواد التي يتعرض لها الطفل، حيث يقوم جهاز المناعة بإنتاج بعض المواد الكيميائية التي تسبب الحساسية وأعراضها، حتى يتخلص الجسم
تسوس أسنان الأطفال تحدث الإصابة بنخر أو تسوّس الأسنان (بالإنجليزية: Tooth decay) لدى الأطفال نتيجة تآكل مينا الأسنان بسبب الإفرازات الحمضيّة التي تنتجها البكتيريا الموجودة في الفم، حيثُ يتغيّر لون الأسنان إلى اللون البنيّ أو الأسود في المراحل المتقدّمة من التسوّس، وقد يؤدي في النهاية إلى حدوث ثقب في السنّ المتضرّر، وتجدر الإشارة إلى أنّ الأسنان الأماميّة الأربعة العُليا لدى الأطفال هي الأكثر عرضة للإصابة بالتسوّس، وفي الحقيقة يرتفع خطر الإصابة بتسوّس الأسنان لدى الأطفال بسبب ليونة ورقّة مينا
علاج الطفح الجلدي عند الأطفال يعتمد العلاج المناسب للطفح الجلدي (بالإنجليزية: Skin rash) لدى الأطفال على المسبِّب الرئيسي للمشكلة، وفي الحقيقة فإنَّ معظم حالات الطفح الجلدي الذي يصيب الأطفال يزول خلال فترة قصيرة ومن خلال اتباع بعض طرق العلاج البسيطة، وكذلك تجنُّب التعرُّض لمهيِّج الجلد، ونادراً ما يكون الطفح الجلدي مصاحباً لمشكلة صحيَّة خطيرة، أما بالنسبة للعلاجات المتَّبعة للتخفيف من الطفح الجلدي فقد تتضمَّن العلاج بالكريمات والمراهم، والأدوية الفمويَّة، أو الجراحة الجلديَّة في بعض الحالات
الصرع هو حالةٌ عصبيّة تؤثّر على الدّماغ والجهاز العصبي، حيث يصاب الشّخص بنوبات تبدأ من الدّماغ الذي يتكوّن من ملايين الخلايا العصبيّة التي تستخدم الإشارات الكهربائيّة للتحكّم في وظائف الجسم، ولكن عندما يحصل خلل في هذه الوظائف فإنّها تُسبّب الإصابة بنوبة الصّرع. نوبة الصرع هي عبارة عن اختلال وعدم السيطرة على حركة الجسم من قبل المريض، فيبدأ جسمه بالارتعاش الشديد والوقوع على الأرض، وفي الحالات المستعصية جداً قد يخرج بعض الزبد من فمه، ويجب الانتباه إلى أن المريض لم يبلع لسانه لكي لا يختنق. ليست كل
السّعال عند الأطفال يُعتبر السعال (بالإنجليزية: Cough) رد فعل طبيعي للجسم يعمل على تنظيف مجرى الهواء من المخاط والمُهيجات؛ مثل: الغبار أو الدخان، ونادراً ما تكون علامة على شيء خطير، وغالباً ما يكون السعال عند الأطفال بسيطاً ولا يحتاج إلى أي تدخل علاجي، ومع ذلك هنالك بعض الحالات التي قد تتطلب تدخل طبي، مثل: حالات السعال التي لا تخف حدتها أبداً، والحالات التي يرافقها الصفير، وغيرها، ومن الجدير بالذكر، أنّه يجب على الأهل إيلاء السعال أهمية خاصةً، في حال كان يحدث في الليل، أو بعد التمارين، أو خلال
حساسية الأطفال يمكن تعريف الحساسيّة (بالإنجليزية: Allergy) على أنّها ردّة فعل مناعيّة غير طبيعيّة تجاه بعض المواد التي لا تسبّب في العادة أيّ ردّة فعل مناعيّة أو ضرر عند معظم الأشخاص، ففي الحالات التي تظهر فيها الحساسية يُهيّأُ للجهاز المناعيّ أنّ هذه المادّة تشكّل خطراً على الجسم، ممّا يدفعه إلى مهاجمتها، وهذا ما يؤدي إلى ظهور أعراض ناتجة عن ردّة الفعل هذه، ويُطلق على هذه المادّة التي تُثير الحساسيّة مصطلح مولّد الحساسيّة (بالإنجليزية: Allergen)، ومن الأمثلة الشائعة على مولّدات الحساسيّة:
تُعتبر فئة الأطفال من أكثر الفِئات التي تتعرّض للأمراض، لأن أجهزة أجسامهم تكون ما زالت في طور النّمو، كما أنّ مناعَتهم ضِد مسببِّبات الأمراض ما زالت قليلة، فيتعرّضون للخطورة بشكلٍ أكبر عند إصابتهم بالأمراض، ومن المشاكل التي تدق ناقوس الخَطر عند إصابة الطِّفل بها هي الجَفاف، فما هو الجفاف؟ وما هي أسبابه وأعراضه؟ وكيف يمكن عِلاجه؟ الجَفاف الجَفاف هو عدم توافر كمياتٍ كافيةٍ من الماء في الجِسم، نتيجة سببٍ ما، ويمكن أن يُصاب بالجَفاف أيّ شخصٍ في أي عمرٍ ولكن تكون خطورة الإصابة به عند الأطفال أكثر
ظهور بقع حمراء على الجلد عند الأطفال تتمثل البُقع الحمراء أو الطفح الجلديّ (بالإنجليزية: Rash) عند الأطفال بحدوث تغيّرات ملحوظة في ملمس أو مظهر الجلد كحدوث انتفاخ، أو تقشّر، أو حكّة ، أو تهيّج في الجلد، وتُعتبر البقع الحمراء من الاضطرابات البسيطة والشائعة لدى الأطفال، وقد تكون مصاحبة لمشاكل صحية أخرى، ويشار إلى أنّ معظم الحالات لا تستدعي القلق وتزول من تلقاء نفسها دون الحاجة للعلاج، وفي حال الشعور بالقلق حيالها أو مصاحبتها لعلامات أخرى تدلّ على مشكلة صحيّة لدى الطفل فتجدر مراجعة الطبيب لتحديد
ظهور الأسنان عند الأطفال يمرّ الطفل بالعديد من المراحل منذ بداية حياته، ومن هذه المراحل مرحلة التسنين التي يُعاني الطفل من ألم وتعب أثنائها، كما تُعاني الأم من تعب وإرهاق نتيجة بحثها الدائم عن الطرق والوسائل تُخفف الألم عن طفلها، ومرحلة التسنين مختلفة بالنسبة للأطفال، فتختلف بوقت ظهورها من طفل لآخر، لكنها غالباً تكون محصورة بين عمر الثلاثة شهور إلى عمر الثلاث سنوات، وتُسمّى الأسنان التي تظهر في المراحل الأولى من حياة الطفل بالأسنان اللبنيّة، وهي التي يتم تبديلها بعمر الست سنوات بالدائمة. مراحل
فطام الأطفال لمرحلة انفصال الطفل عن حليب الأم أو ما يسمى بالفطام آثاراً عديدة؛ حيث تكون بمثابة الابتعاد عن مصدر الأمان والغذاء، فتتأثّر نفسيّة الطفل والأم، ويصاب الطفل بالهزال لعدم تقبّله فكرة الابتعاد عن أمّه تماماً، وعليه فالفطام هو : توقّف الأم عن إرضاع طفلها رضاعةً طبيعيّةً، وتقديم الأطعمة الصلبة أو الحليب الصناعي عوضاً عن ذلك، ويحدث ذلك في الفترة ما بين ستة أشهر إلى سبع سنين من عمر الطفل، ولكنّ معظم الأطفال يتمّ فطامهم بعمر ثلاث سنوات، وتجدر الإشارة إلى أنّ الفطام أمر طبيعيّ يمرّ به جميع
أمراض الأطفال يتعرّض الأطفال إلى الإصابة بالعديد من الأمراض المختلفة، لحساسيّة جسمهم الزّائدة، ولأنّهم أكثر تأثّراً وأسرع التقاطاً للأمراض، فهم ما زالوا في طور النّموّ ومناعتهم ضدّ الأمراض ما تزال ضعيفة، وتكثر الإصابة بالأمراض عادةً عند حلول فصل الشّتاء، أو عند دخول الأطفال المدارس لزيادة فرصة التقاط العدوى من الأطفال المصابين، وأمثلة هذه الأمراض كثيرة أشهرها النّزلة المعويّة، ومن خلال مقالنا هذا سنتعرّف على النّزلة المعويّة عند الأطفال، أسبابها، وأعراضها، وكيفيّة علاجها. النّزلة المعويّة
ضيق التنفس عند الأطفال ضيق التنفس (بالإنجليزية: Shortness Of Breath) عند الأطفال، أو الزُّلَّة، أو ضيق النفس، أو عسر التنفس (بالإنجليزية: Breathlessness)، أو الزلة التنفسية (بالإنجليزية: Dyspnea)، أو صعوبة التنفس (بالإنجليزية: Breathing Difficulty)، جميعها مصطلحات شاع استخدامها للتعبير عن عدم القدرة على الحصول على الهواء الكافي بحيث يشعر الطفل بضيق شديد في الصدر، ومواجهة صعوبة حيال القدرة على التنفس، وقد يرافقها شعور بالاختناق (بالإنجليزية: Suffocation). ولضيق التنفس لدى الأطفال أسباب عدّة،
ضمور المخ ضمور المخ عند الأطفال هو نقص في الأكسجين عند ولادة الطفل المتعسرة أو عندما تنزف الأم قبل الولادة، وبالتالي يؤدّي إلى نقص في الأكسجين والدم اللذان يُغذّيان الجنين، ممّا يؤثّر على المخ بشكل سلبي وإصابته بضمور المخ، ولا تقتصر هذه الأسباب على إصابة الطفل بضمور المخ بل هناك أسباب عدّة مؤدّية له؛ كالغرق، والسقوط، والسكتات القلبية، وإصابات بالرأس، والأمراض الوراثية كمرض تاي ساك وشيلدر، ممّا قد يُسبّب حدوث حالات الصرع. ويُعتبر ضمور المخ من أكثر الإعاقات شيوعاً لدى الأطفال؛ وهو ما يُسمّى مرض
ضمور المخّ ضمور الدماغ أو المخ هو ضرر يصيب خلايا المخّ في المراحل الأولى من عمر الطفل عندما يكون المخ في بداية نموه وقد يصيب الأكبر سناً نتيجة التعرض إلى بعض الحوادث أو الأمراض وقد زادت نسبة الإصابة بضمور الدماغ في الفترة الأخيرة بين الأطفال وله مسبّبات كثيرة سنذكرها في موضوعنا هذا. إنّ ضمور المخّ يسبّب مشاكل في حجمه كان يكون أكبر أو أصغر من الطبيعيّ كما يكون هناك خلل في وظائف الدماغ فكلّ جزء من الدماغ مسؤول عن عملية حيوية في الجسم فهناك ما هو مسؤول عن الحركة ومنها ما هو مسئول عن الكلام وغيرها
زلال البول عند الأطفال زلال البول من الأمراض شائعة الحدوث عند الأطفال، وهو عبارة عن وجود حبيبات من البروتين في مجرى الدم ولا تظهر بالسائل البولي عادةً، وكما هو معروف فإنّ الدم ينتقل إلى الكلى ليغذيها كما أنّها تعمل على فلترته وتنظيفه من الأملاح الزائدة عن حاجة الجسم والسوائل والفضلات بعد ذلك يتمّ توزيعه إلى كافّة أنحاء الجسم، بينما الحبيبات البروتينية أو الزلال يكون حجمها كبيراً بعض الشيء ولا تظهر في البول نتيجة لوجود غشاء واقٍ يمنع من مرورها بينما في الحالات المرضيّة يتعطّل عمل هذا الغشاء مما
تأخر ظهور الأسنان عند الأطفال تلاحظ العديد من الأمهات عدم ظهور الأسنان لدى طفلها حتى بعد بلوغه السن المناسب لظهور الأسنان وهو النصف الثاني من السنة الأولى من عمره، وتبدأ بالتساؤل بقلق على الأسباب التي أدت إلى التأخر. إن عدم ظهور الأسنان لا يعني عدم وجودها، فهي تكون مكتملة النمو داخل الفكين، ولكنها لم تخرج بعد من أماكن اختبائها لأنه لم يأت وقت ظهورها، ولا يمكن أن تصف الأم حالة طفلها بأنّها تأخّر في ظهور الأسنان إلا بعد مرور ثلاثة عشر شهراً من عمره دون بروز أي سن من أسنانه وقتها يمكن أن تبحث عن
التّكنولوجيا اجتاحت التّكنولوجيا حياتنا بشكلٍ يصعبُ الاستغناء عنها، وتعلّق بها صغيرُنا قبل كبيرُنا، وأصبحت جزءاً لا يتجزّأُ من أسلوب حياتنا، فهي تُسهّل الكثير من الوظائف والأعمال وتملأ أوقات فراغنا بوسائل التّرفيه والتّسلية، ولكن علينا كأهلٍ أن نُراجع أنفسنا مرّاتٍ عدّة قبل أن نسمح لأطفالنا بقضاء معظم أوقاتهم باستخدام التّكنولوجيا، وقبل أن نتركهم يلعبون بها من دون رقابةٍ منّا، فهي لها من السّيّئات والتّأثيرات السّلبيّة الكثير، وسنتعرّف عليها في هذا المقال. تأثير التّكنولوجيا على الأطفال هناك
غسل اليدين بالماء والصابون تُعتبر عادة غسل اليدين أفضل طريقة للحد من انتشار الجراثيم المُسببة للزكام، وتتمثل الطريقة الصحيحة لغسل اليدين بفركهما جيداً بالماء والصابون لمدّة 20 ثانية، ومن الجدير بالذكر أنّه ليس من الضروري أن تكون الصوابين مضادة للبكتيريا، ولا يُشترط كذلك استخدام الماء الدافىء للتخلص من الجراثي، ويجدر التنويه إلى أنّ 20 ثانية تُعدّ فترةً طويلة لبعض الأطفال، لذا يمكن جعل هذا الوقت مسليًّا ومرحًا ببعض الطرق، كاستخدام صابون ملوّن يُكوّن الكثير من الفقاعات عند استخدامه، ليتعلّم
الفتق الإربيّ يُعرّف الفتق (بالإنجليزية: Hernia) على أنّه بروز أحد الأعضاء الموجودة في البطن من خلال منطقة ضعيفة في عضلات البطن، ويُسمّى الفتق الذي يحدث عند أصل الفخذ الفتق الإربيّ (بالإنجليزية: Inguinal Hernia). ويظهر الفتق على هيئة نتوءٍ ليّنٍ ورخو تحت الجلد. وقد يحدث الفتق الإربيّ في أيّ عمرٍ، إلا أنّ حوالي ثلث حالات الفتق الإربيّ عند الأطفال تظهر خلال الستة أشهرٍ الأولى من عمرهم. ويُصيب الفتق الإربيّ كُلّاً من الذكور والإناث، ولكن حوالي ثمانين إلى تسعين بالمئة من الحالات تحدث عند الأطفال
التهاب اللوز للأطفال تُمثّل اللوزتين أحد أشكال غُدد جسم الإنسان، وتقع في الجزء الخلفي من الحلق، وهي عبارة عن أحد أجزاء جهاز المناعة، والتي تلعب دوراً في محاربة الجراثيم التي تدخل الفم، ويتمثل التهاب اللوزتين (بالإنجليزية: Tonsillitis) بتعرّضهما للعدوى؛ سواء البكتيريّة أم الفيروسيّة، ويُعتبر هذا النّوع من الالتهابات شائعاً لدى الأطفال من جميع الأعمار، وغالباً ما يحدث عند إصابة الطّفل بالزكام المُصاحب لسيلان الأنف والسّعال. أعراض التهاب اللوز للأطفال يُصاحب التهاب اللوزتين مجموعة من العلامات
التهاب الحلق الفيروسيّ مرض اليد والقدم والفم يُصاب الطفل بمرض اليد، والقدم، والفم (بالإنجليزيّة: Hand, Foot, and Mouth Disease)؛ بسبب نوع من الفيروسات يُسمَّى الفيروسات المعويّة (بالإنجليزيّة: Enteroviruses)، وتنتشر عدوى هذا المرض بين الأطفال غالباً خلال فصليّ الصيف، والخريف، وتبدأ الأعراض بالتهاب الحلق، أو ألم في الفم، وارتفاع درجة حرارة الجسم، يتبعه طفح جلديّ يظهر على شكل تقرُّحات، وبُثور حمراء صغيرة على اليدَين، والقدمَين، والأرداف، وحول الفم، ومن الممكن أن تظهر هذه التقرُّحات أيضاً في
استئصال اللوزتين عملية استئصال اللوزتين هي عبارة عن عملية جراحية يتم من خلالها إزالة انسجة اللوزتين، المتكونة من كتل من خلايا الأنسجة الليمفاوية الواقعة على الجدران الجانبية، وهي عملية شائعة في كافة أنحاء العالم، ولا تعتبر عملية خطيرة أو ذات مضاعفات خطيرة على صحة الإنسان بشكل عام، وهنالك العديد من الأسباب التي تدفع الطبيب لإجراء هذه العملية، وهي كما يلي. أسباب استئصال اللوزتين في حال إصابتهما بالالتهابات بشكل متكرر، مما يسبب عدم الراحة والألم للمريض وخصوصاً عند عملية البلع، وارتفاع في درجات