الجهاز البوليّ الجهاز البولي هو أحد الأجهزة الحيوية الهامّة في جسم الإنسان، وهو عبارة عن جهاز حيويّ كغيره من أجهزة الجسم يتكوّن من عدّة أعضاء، وهي الكليتين، والحالبين، والمثانة، والإحليل، بحيث إنّ لكلّ منها وظيفة معيّنة، إلا أنّ مهمّة هذا الجهاز بشكل عام هي تخليص الجسم من السوائل والأملاح الزائدة عن حاجته، إذ يقوم بصناعة البول وحفظه إلى حين موعد إخراجه إلى خارج الجسم، وقد تتعرّض هذه الأعضاء إلى مشاكل معينة تؤدي إلى الإصابة ببعض أنواع الأمراض المتعلقة بالجهاز البولي، مثل سلس البول الذي سنسلط
تعتبر مشكلة تقطير البول والسائل الخارج من الذكر هي مشكلة ناتجة من الأعراض التي تشير لاحتقان البروستاتا، والذي يُحدث نتيجة كثرة الاحتقان الجنسي الناتج عن ممارسة العادة السرية بشكل متكرر أو الإفراط في الجماع بشكل متكرر، أو قد يكون بسب تأجيل التبول، أو التهاب في غدة البروستاتا، أو ربما تكون بسبب الإمساك المزمن، أو التعرض لنزلات للبرد؛ بحيث إن احتقان البروستاتا يتسبب في الشعور غير مريح في منطقتي العجان والعانة، ناهيك عن كثرة إفراز المذي ، وحبس بعض قطرات من البول في منطقة المثانة، وسرعة القذف
التهاب المسالك البولية يُعرف التهاب أو عدوى المسالك البولية (بالإنجليزية: Urinary tract infection) بأنّه أي التهاب يحدث في الجهاز البولي سواء كان ذلك في الكليتين، أو في الحالب، أو المثانة، ومن الجدير بالذكر أنّ المناطق السُّفلية في الجهاز البولي أكثر عرضة للإصابة بالتهاب المسالك البولية، وتشير الاحصائيات إلى أنّ التهاب المسالك البولية يُعدّ من المشاكل الصحية الشائعة، وتُعتبر النساء أكثر عرضة للإصابة بالتهاب المسالك البولية. وغالباً ما تكون البكتيريا هي المسبب الرئيسي للالتهاب، وفي بعض الأحيان
سلس البول عند النساء تُعتبر مشكلة سلس البول (بالإنجليزية: Urinary Incontinence) إحدى المشاكل الشائعة، وخاصةً في النساء اللاتي تجاوزنَ الخمسين من العمر، ويمكن تعريف سلس البول على أنّه فقدان السيطرة على المثانة، ونزول البول بشكل غير إراديّ، وقد تسبقه رغبة ملحّة بالتبوّل، وقد تكون هذه المشكلة مؤقتة أو مزمنة، وتُعرّض هذه المشكلة المصاب إلى العديد من المشاكل الاجتماعية والحرج. أسباب سلس البول عند النساء هناك عدّة أسباب وعوامل تساهم في الإصابة بسلس البول عند النساء، منها ما هو خلقيّ ومنها ما هو
ما هو سلس البول سلس البول عبارة عن عملية نزول البول بشكل لا إرادي، وعدم قدرة الشخص على التحكم بعملية التبول، ويصيب عادةً النساء أكثر من الرجال بسبب ضعف عضلات قاع الحوض عندهن نتيجة عمليات الولادة المتكررة، كما أنه يصيب المسنين، ويسبب تسرباً في البول بطريق الخطأ نتيجة العطس، أو السعال، أو الضحك، أو عند عدم إمكانية الوصول للحمام في الوقت المناسب مما يسبب الضيق والحرج لصاحبه. أسباب سلس البول الإصابة بعدوى المسالك البولية. الإصابة بعدوى أو تهيج في المهبل. التعرض للإمساك الشديد الذي يسبب انحباس
أسباب كثرة التبول توجد العديد من الأسباب التي قد تؤدي إلى كثرة التبول أو التبول المتكرر ، وقد تتكرر كثرة التبول بضع مراتٍ طوال فترة الحياة، ويعتمد ظهور العديد من الأسباب المختلفة التي قد تؤدي إلى حدوث هذه المشكلة على العمر، أو الجنس، أو ربما كليهما معًا، ويشار إلى أن هذه الأسباب قد تتراوح من كونها حالات بسيطة يمكن التحكم بها بسهولة وحالات أكثر خطورةً، وفيما يأتي بيان أسباب كثرة التبول بالتفصيل: الأسباب المرتبطة بنمط الحياة يندرج تحت الأسباب المرتبطة بنمط الحياة والمؤدية إلى كثرة التبول: شرب
يحتاج جسم الإنسان إلى الأطعمة والمشروبات حتّى تتمّ تغذية الجسم، ويقوم الإنسان بأعماله بحيويّة ونشاط، ويقوم جسم الإنسان باستقبال الطّعام والشّراب، ويأخذ ما هو مفيد له. ويقوم الجسم بأخذ جزء من هذه الأطعمة، ويتخلّص من المواد والسّموم الّتي ليس للجسم فائدة منها، ويتمّ ذلك من خلال طرق الإخراج الّتي تتمّ من خلال عمليّة التعرّق الّذي يحتوي على الأملاح والسّوائل الضارّة، إضافةً إلى عمليّة الإخراج عن طريق الشّرج، وأخيراً عمليّة التبوّل. البول هو عبارة عن سائل يحتوي على مواد سامّة، وينتج عن طريق قيام
لون البراز الطبيعي يتراوح لون البراز الطبيعيّ بين درجات اللون البني المختلفة واللون الأخضر، حيث من الممكن أن تدل التغيرات في لون البراز على وجود حالة مرضية تستدعي مراجعة الطبيب، ويكتسب البراز لونه عادةً بسبب كمية العصارة الصفراوية (بالإنجليزية: Bile)، التي يتم إفرازها لهضم الدهون، ويتغير لونها تدريجياً عند الانتقال عبر القناة الهضمية من الأصفر إلى البني تحت التأثير الكيميائي للإنزيمات، كما يعتمد لون البراز على الطعام الذي نتناوله، وقد يتعرض البراز لتغيرات أخرى لا تتعلق باللون وإنّما بلزوجته،
زلال البول يُعرّف زلال البول أو البروتينات في البول أو البيلة البروتينية (بالإنجليزية: Proteinuria) بأنّه ارتفاع في مستوى البروتينات في البول، وينتج عادة عن وجود مشكلة تؤثر في كبيبات الكلى (بالإنجليزية: Glomeruli)؛ حيث تسمح بمرور كمية أكبر من البروتينات، ففي الحالة الطبيعية ترشّح هذه الكيبيات -والتي تعمل كمصفاة في الكلى- نسبة قليلة جدًّا من البروتينات صغيرة الحجم إلى البول بينما لا تستطيع البروتينات الأكبر حجماً عبور هذه الكبيبات إلا في حال وجود مشكلة تؤثر فيها، ويمكن القول بأنّ هناك زيادة في
تليّف الكلى يحدث تليّف الكلى (بالإنجليزية: Renal fibrosis) في البداية كرد فعل طبيعي للجسم لحدوث ضرر في النسيج الكلوي، وبزوال المسبّب للضرر يشفى النسيج ويعود إلى وضعه الطبيعي، ولكن في حال استمرار المسبّب لضرر وتلف الكلى، تتراكم الندبات (بالإنجليزية: Scars) ويفقد النسيج خواصّه الحيويّة، وتضعف قدرة الكلى على أداء وظائفها، وفي الحقيقة يحدث التليّف المرضي في أنسجة الكلى (بالإنجليزية: Pathological fibrosis)، ومع استمرار التليّف يفقد النسيج قدرته على الشفاء، وتزداد صعوبة وصول الدم لتغذية النسيج
الكلى تُعرّف الكلى على أنّها زوج من الأعضاء يُشبه كل منهما حبة الفاصولياء، بحيث تقع كل كلية منهما على أحد جانبي العمود الفقري تحديداً في المنطقة تحت الأضلع وخلف البطن ، ويُمكن قياس حجم الكلى بعدة طرق مختلفة كالتصوير بالموجات فوق الصوتية (بالإنجليزية: Ultrasound)، أو التصوير المقطعي المحوسب (بالإنجليزية: Computed tomography scan)، أو التصوير بالرنين المغناطيسي (بالإنجليزية: MRI). تضخم الكلى يتراوح طول الكلية الواحدة بين 10-13 سنتيمتر تقريباً، إلّا أنّ الكلية اليسرى أطول بقليل من الكلية اليُمنى،
تحليل سيروم كيراتين يساعد إجراء تحليل سيروم كيراتين أو الكرياتينين (بالإنجليزية: Serum creatinine) على الكشف عن صحة الكليتين، ويُعدّ الكرياتينين أحد النواتج الطبيعيّة لعمليات الأيض في العضلات لإنتاج الطاقة، كما يتمّ الحصول عليه عند تناول اللحوم أيضاً، وتقوم الكلى بتصفية الكرياتينين من الدم وإخراجه مع البول، لذلك قد يدلّ تراكُم الكرياتينين في الدَّم على وجود مشكلة صحيّة في الكلى، أو مشكلة صحيّة أخرى تؤثر في الكلى مثل مرض ضغط الدم، وتجدر الإشارة إلى عدم الحاجة إلى اتّخاذ أيّ من الإجراءات الخاصة
احتباس البول يُعرّف احتباس البول (بالإنجليزيّة: Urinary Retention) بأنّه عدم القدرة على إفراغ المثانة من البول بشكل كامل، ومن المعروف أنّ الجهاز البولي هو المسؤول عن إخراج الفضلات السائلة من الجسم على شكل بول خلال عمليّة التبوّل (بالإنجليزيّة: Urination)؛ حيث تقوم الكلى بتصفية الدّم على مدار اليوم وإنتاج البول الذي يتمّ تخزينه في المثانة وهي عبارة عن عضو عضليّ مُجوّف يُشبه في شكله البالون يتمدّد ليتّسع إلى ما يُقارب الكوبين من البول، وعند امتلائها تُرسل إشارات عصبيّة للدّماغ تُنبّه بالحاجة
إدرار البول هو الحالة التي تُصفّي فيها الكلى الكثير من سوائل الجسم، ممّا يؤدّي إلى زيادة في إنتاج البول وكثرة الذهاب إلى الحمام؛ إذ يتراوح الوضع الطبيعي للتبوّل عند الأشخاص البالغين حوالي 4-6 مرات في اليوم، مع متوسط إنتاج يتراوح ما بين ثلاثة أكواب، و2.83 لتر من البول، أما الأشخاص الذين يعانون من إدرار البول فإنهم يتبوّلون أكثر من هذا المتوسط على الرغم من عدم وجود فرق في كمية شرب السوائل. يزداد إدرار البول التناضحي (بالإنجليزية:Osmotic diuresis) بسبب وجود بعض المواد في السائل الذي تمت تصفيته في
الصمغ العربي شجرة ونبتة أكاسيا سنغال هي المصدر الذي نحصل منه على الصمغ العربي، وهي من الأشجار التي يكثر نموها في السودان والسنغال، وتتوفر منه أنواع في السعودية والصومال، وهو مادة ذات لون بني أو أبيض شفاف تتميز بعدم وجود رائحة أو طعم، وبالرغم من ذلك فهو يتمتع بفائدة كبيرة وعظيمة تتلخص في الشفاء من أمراض خطيرة وصعبة العلاج في بعض الأحيان.هناك طريقة معينة لتناول الصمغ، وذلك من خلال إذابة كمية معينة منه في ماء ساخن لعدة دقائق للحصول على مزيج خفيف النكهة ولزج قليلاً. وفي هذا المقال سنتعرف على
علاج صديد البول يُعرف صديد البول (بالإنجليزية: Pyuria) بأنّه حالة طبية تحدث عند زيادة عدد خلايا الدم البيضاء في البول عن الحد الطبيعي، أو عند ظهور القيح في البول، مما يُسبب تعكُّر لونه، ويدل ظهور الصَّديد في البول على وجود مشاكل طبية أخرى، مثل: التهاب المسالك البولية، أو تعفن الدم، أو الالتهاب الرئوي عند كبار السّن، ويمكن أن يحتوي البول على الصَّديد مع بقاء مظهره طبيعياً غير معكَّر، وذلك نتيجة لتفاعلات بعض أنواع الأدوية، أو بسبب الإصابة بالالتهابات الفيروسية، أو ببعض الأمراض مثل داء كاواساكي
العلاج المنزلي تُعرف حرقة البول (بالإنجليزيّة: Dysuria) على أنّها إحساس بألم، أو حرقة، أو انزعاج عند التبول، وهناك العديد من العلاجات المنزلية التي يمكن أنّ تساهم في علاج حرقة البول، ومنها ما يأتي: الإكثار من شرب المياه؛ لتخفيف الألم، والتخلص من البكتيريا المُسببة لهذه المشكلة. شرب كمية بسيطة من خل التفاح، وذلك لاحتوائه على خصائص مضادة للبكتيريا والفطريات. شرب كأس من الماء المُضاف إليه ملعقة من البيكنج صودا؛ لتقليل من حموضة البول، الأمر الذي يساهم في تخفيف الإحساس بالحرقة أثناء التبول. تناول
حرقان البول حرقان البول مُصطلح عام يُستخدم لوصف العديد من المَشاكل التي تُصيب البول، كالإحساس بألم أو حرقة عند التَبوّل ، أو الشّعور بعدم الرّاحة عند فعل ذلك. وهو عَرَض يدلّ على الإصابة بالعديد من الاضطرابات على مُستوى الجهاز البوليّ، ويُصيب الإناث بنسبة أكبر من الذّكور. ينتج حَرَقان البول في مُعظم الحالات عند الإصابة بالتهاب المسالك البوليّة، ولكن يجب الذّهاب إلى الطّبيب عند الإحساس به للحصول إلى التّشخيص المُناسب، وللتَأكُّد من عدم وجود مَشاكل أكثر خُطورة. قد ينشأ حرقان البول عند حدوث
التهاب المسالك البوليّة وأسبابه وهو أيّ التهاب يُصيب الكليتَين أو الحالبيَن أو المثانة أو الإِحليل، إذ تُعتبر هذه مُكوّنات الجهاز البوليّ للإنسان، وهو المسؤول عن تَنقية الدّم عن طريق الكِليتين ومن ثُمّ طرح الفَضَلات والماء الزّائد في البول عبر الحَالبين وتجميعه في المثانة ، وأخيراً تصريفه إلى الخارج عبر الإِحليل. التهابات المَسالك شائعة الحدوث عُموماً، وقد يُصاب بها أيّ شخصٍ بغض النّظر عن جِنسه أو عمره، لكنّها تُصيب النّساء بشكلٍ أكثرَ شُيوعاً خصوصاً بعد بُلوغهنّ سنّ انقطاع الطّمث ، والسّبب في
الجهاز البولي يتكوّن الجهاز البوليّ من الكليتين، والحالبين، والمثانة ، والإحليل، ويتشكّل السائل البولي داخل الكلية، وبعدها ينتقل البول إلى الحالب الذي يقوم بدوره بنقل البول إلى المثانة، ومن ثمّ طرحه خارج الجسم عن طريق الإحليل، ولذلك فإن الوظيفة الأساسية للجهاز البولي هي المحافظة على كمية السوائل في الجسم، وتراكيز العديد من العناصر والأيونات، ودرجة الحموضة الطبيعية للدم، بالإضافة إلى قيامه بالتحكّم في إنتاج كريات الدم الحمراء عبر إفراز هرمون الإريثروبيوتين (بالإنجليزية: Erythropoietin)، ودوره
حرقة البول حرقة البول أثناء خروج البول من المثانة هو عَرَض يتمثّل بشعور اللّدغ واللّسع المتفاوت بالحدّة من المعتدل إلى الشّديد، وقد يستمرّ هذا الشّعور بعد الانتهاء من عمليّة التّبوّل لعدّة دقائق وأحياناً لعدّة ساعات، وعادةً ما تترافق حرقة البول مع أعراض أخرى؛ حيث يُعرَف الشّعور بالألم وعدم الرّاحة مع حرقة البول خلال عمليّة التّبوّل بعُسر التّبوّل (بالإنجليزيّة: Dysuria)، وهو شائع عند النّساء أكثر من الرّجال، وبين الرّجال هو شائع أكثر عند كبار العمر. أسباب حرقة البول التهابات المسالك البوليّة:
عدوى المسالك البولي تحدث عدوى المسالك البولية في الأعضاء التي تنتج البول وتحمله مخرجةً إياه من الجسم، وتتضمن الإحليل، المثانة، الحالبين، ,الكلى، ويَقسم الأطباء عدوى المسالك البولية عادةً إلى نوعين: النوع الأول يُعرف بعدوى المسالك البولية العلوي، أو التهاب الحويضة والكلية (بالإنجليزية: Pyelonephritis) ويشتمل على حالات تعرض الحالبين أو الكلى للعدوى، أمّا النوع الثاني فيُعرف بعدوى المسالك البولبية السفلي ويحدث في المثانة، لا يكون التهاب المسالك البولية مصحوبًا بأعراض في جميع الأحيان، وفي حال حدثت
حرقان البول يتعرّض الكثير من الأشخاص لحدوث حرقةٍ أثناء قيامهم بعملية التبول، ويعود ذلك لأسبابٍ عديدة، ومن أهمّها: اتّباع العديد من العادات والممارسات غير الصحيحة في حياتهم التي تؤدّي إلى إصابتهم بالكثير من المشكلات المرتبطة بها. أسباب حرقان البول توجد العديد من الأسباب التي تؤدّي إلى الإصابة بحرقة أثناء عملية التبول وهي: إصابة الإنسان بالتهابات في المسالك البولية وخاصّةً في منطقة المثانة البولية، أو في الكليتين، أو في قناة المجرى البولي. تكوّن الحصوات في المثانة أو أسفل الحالب أو في الكليتين،
أسباب عدوى المسالك البولية يمكن تعريف عدوى المسالك البولية (بالإنجليزية: Urinary tract infection) بالعدوى التي تؤثر في أيّ من أجزاء الجهاز البوليّ، ويتمّ تقسيمها إلى ثلاثة أنواع رئيسيّة اعتماداً على الجزء المتعرِّض للعدوى من الجهاز البولي، وفي ما يلي بيان لبعض أسباب الإصابة بهذا النوع من العدوى بحسب الجزء المتأثر من الجهاز البوليّ: التهاب الإحليل يُعرَف التهاب الإحليل (بالإنجليزية: Urethritis) بالتهاب الأنبوب الواصل بين المثانة وخارج الجسم، ومن الجدير بالذكر أنَّ المُسبِّب لالتهاب الإحليل هو