الأدوية يمكن الاستدلال على صحة الجسم من خلال لون البول في بعض الحالات، وتوجد العديد من الأسباب المختلفة التي قد تؤدي إلى ظهور لون البول باللون البنيّ، مثل بعض أنواع الأدوية، والتي تتضمّن ما يأتي: دواء ليفودوبا (بالإنجليزية: Levodopa). مكملات الحديد . مضادات الملاريا (بالإنجليزية: Antimalarials)، مثل دواء الكلوروكين (بالإنجليزية: Chloroquine)، ودواء البريماكين (بالإنجليزية: Primaquine). المضادات الحيوية (بالإنجليزية: Antibiotics)، مثل دواء النيتروفورانتوين (بالإنجليزية: Nitrofurantoin)، ودواء
وجود دم في البول يُعرف وجود دم في البول طبياً باسم البول الدموي أو البيلة الدموية (بالإنجليزية: Hematuria)، ويتغيّر لون البول إلى اللون الأحمر أو الزهري بسبب تسرب خلايا الدم الحمراء إلى البول، وعادة ما يصعُب الكشف عن سبب الإصابة، وفي المقابل يمكن تحديد السبب الكامن وراء تغير لون البول إلى الأحمر في كثير من الحالات، منها الإصابة بإحدى المشاكل الصحيّة التالية: العدوى: تُعدّ العدوى أحد أسباب وجود الدم في البول، إضافةً إلى تغير رائحته، وصفائِه، وتُقسّم إلى: التهابات المسالك البولية: تحدُث التهابات
الجفاف غالباً ما يدلّ البول الأصفر الغامق على انخفاض نسبة السوائل في الجسم أو الإصابة بالجفاف ، ويمكن الاستدلال على الإصابة بالجفاف من خلال عدد من العلامات، مثل جفاف الفم والشفتين، والشعور بالعطش، والضعف والإعياء، والشعور بالدوخة، والإمساك، وصعوبة ابتلاع الطعام، ويُعدّ الأطفال، وكبار السن، والأشخاص الذين يعانون من أحد الأمراض المزمنة أكثر عرضة للإصابة بالجفاف، وتجدر الإشارة إلى ضرورة مراجعة الطبيب في حال مصاحبة الجفاف للأعراض التالية: البلادة والضعف الشديد. جفاف شديد في الفم واللسان. نقص مرونة
وجود الدَّم في البول يؤدي وجود الدَّم في البول إلى تغيّر لونه إلى اللون الأحمر، أو الزهري، أو البُنيّ، وتجدر الإشارة إلى أن هذه الحالة تُعرف طبيّاً بالبيلة الدموية (بالإنجليزية: Hematuria)، وقد تعزى الإصابة بهذه الحالة إلى أحد الأسباب التالية: الإصابة بالالتهابات المسالك البولية؛ حيث يُصاحب وجود الدّم في البول أعراضاً أخرى تدلّ على الإصابة بالتهابات المسالك البوليّة، مثل الشعور بالحُرقة عند التبوُّل، وزيادة عدد مرات التبوُّل، ووجود رائحةٍ كريهةٍ للبول، وارتفاع درجة حرارة الجسم، والشعور بالألم
الأطعمة والمشروبات يُعدّ تناول الأطعمة والمشروبات المحتويَة على الصبغات السبب الأكثر شيوعاً لتغيُّر لون البول إلى اللون الأخضر، خصوصاً في حال تناولها بكميّات كبيرة، وعادةً ما يكون لون الطعام أو الصبغة المسبِّبة لذلك خضراء أو زرقاء اللون، ومن الأمثلة على هذه الأطعمة الهِلْيَوْن (بالإنجليزية: Asparagus)، والأطعمة التي تحتوي على صبغات اصطناعيّة، ومن الجدير بالذكر أنّه لا حاجة لعلاج لون البول الأخضر في هذه الحالة، فعادةً لا يصاحبه وجود أيّة أعراض، أو مشاكل صحيّة أخرى، لكن من المُّمكن زيادة شرب
وجود الدم في البول يُعدّ وجود الدّم في البول من الحالات التي تستوجب مُراجعة الطبيب؛ فقد تُمثل أحد علامات الإصابة ببعض المشاكل الصحيّة الخطيرة، وتؤدي هذه الحالة في العادة إلى تغيّر لون البول إلى اللون الأحمر، أو الزهري، أو البُنيّ المُحمر، ويُمكن بيان أهم الأسباب الكامنة وراء حدوث هذه الحالة على النّحو الآتي: التهاب المثانة . التهابات الكلى (بالإنجليزية: Pyelonephritis). وجود حصى في الكلى. تضخّم البروستاتا. سرطان البروستاتا. تناول بعض العلاجات الدوائية، كالأسبرين (بالإنجليزية: Aspirin)، أو
الجفاف يتراوح لون البول من الأصفر الباهت إلى الأصفر الغامق أو البرتقاليّ اعتماداً على نسبة الفضلات إلى الماء ضمن البول، وتوجد العديد من الأسباب التي قد تؤثر في لون البول، وفي الحقيقة فإنّ معظم حالات تغيّر لون البول إلى الأصفر الغامق تكون ناجمة عن الإصابة بالجفاف ، وتجدر الإشارة إلى أنَّ الأشخاص المصابين بالأمراض الشديدة مثل السرطان، والأطفال، وكبار السنّ هم الأكثر عرضة للإصابة بالجفاف، ومن العلامات الأخرى المصاحبة للإصابة بالجفاف الشعور بالعطش، والإمساك، والتعب، وجفاف الفم والشفتين، وعادةً ما
البول يعرف البول على أنه عبارة عن سائل تقوم الكليتان باستخلاصه من الدم، ثم إفرازه إلى الإحليل من خلال الحالب، ثم إخراجه إلى خارج الجسم، حيث من الممكن أن يتغيّر لون البول من اللون الطبيعيّ أي اللون الأصفر إلى عدّة ألوان مثل: اللون الأزرق، واللون البرتقالي، واللون الأحمر، واللون الأرجواني، وتعدّ هذه الحالة من الحالات المرضيّة التي تتطلب استشارة سريعة من الطبيب المختصّ، وهناك عدّة أسباب من شأنها أن تؤدّي إلى حدوث هذه المشكلة، والتي سنتعرّف عليها في هذا المقال. أسباب تغير لون البول تناول بعض أنواع
سبب تضخم الكلى عند الجنين يُشير مَوه الكلية (بالإنجليزية: Hydronephrosis) إلى تضخّم الكلية نتيجة الانسداد الذي يتسبب بعودة البول إلى الكلية، مما يؤدي إلى ظهورها بحجم أكبر في تصوير الموجات فوق الصوتية (بالإنجليزية: Ultrasound)، ويجدر بالذكر أنّ هنالك أسباب عديدة قد تؤدي لإصابة الجنين بمَوَه أو تضخم الكلية، ومنها: المثانة العصبية وغير العصبيّة. المَوَه غير الانسدادي. الصمام الإحليلي الخلفي (بالإنجليزية: Posterior urethral valve). الحالب المنتبذ (بالإنجليزية: Ectopic ureter). خلل التنسج والكلية
فرط نشاط المثانة يتسبّب فرط نشاط المثانة (بالإنجليزية: Overactive bladder) بالحاجة المُفاجئة والمُلحّة للتبوّل، وعادةً ما تتمّ السيطرة على هذه الحالة عن طريق الاستراتجيات السّلوكية؛ مثل تحديد وقت إفراغ المثانة، ووقت تناول السّوائل، وتمارين الحوض التي تُساعد في السّيطرة على المثانة، ويُصاحب فرط نشاط المثانة عدّة أعراض نذكرها كما يأتي: سلس البول الإلحاحي، وهو التبول اللاإرادي الذي يتبع الحاجة الملحّة إلى التبوّل. التبوّل اللّيلي المُتكرر (بالإنجليزية: Nocturia)، ويتضمن ذلك الاستيقاظ مرتين أو
احتباس البول من الإعراض التي أصبحنا نسمع عنها الكثير في الآونة الأخيرة فكثير من الأشخاص حولنا يعانون من إحتباس البول ، فلماذا انتشر بالآونة الأخيرة وما سببه ، نظراً لكونه من الأعراض التي تعتبر خطيرة نوعاً ما ، وإحتباس البول هو عدم القدرة والإمكانية على إخراج كمية البول المتواجدة في المثانة الممتلئة بشكل كامل ، ولكن يمكن علاجه عند مراجعة الطبيب وذلك بتحدد سببه ، لهذا يجب الحذر عند الشعور بإحتباس البول ومراجعة الطبيب والآن ما سببه فمن خلال سببه تتمكن من علاجه . أسباب إحتباس البول : 1. تضخم
زراعة الكلى تقوم الكلى بفلترة الدم وتحويل فضلاته إلى بول، وإذا فقدت الكلى قدرتها على أداء وظيفتها فإنّ هذه الفضلات تتراكم في الجسم مسبّبةً حالة صحية خطيرة قد تُودي بحياة المصاب، وتُعرف هذه الحالة بالفشل الكلويّ (بالإنجليزية: Kidney failure)، ومن الأسباب التي تؤدي للفشل الكلويّ الإصابة بالسكري، وارتفاع ضغط الدم المزمن غير المسيطر عليه، والتهاب كبيبات الكلى المزمن (بالإنجليزية: Chronic glomerulonephritis)، ومرض الكلى المتعدد الكيسات (بالإنجليزية: Polycystic kidney disease)، وعلى الرغم من إمكانية
الفشل الكلوي تلعب الكليتان دوراً رئيسياً في تصفية الدم والتخلص من فضلات الجسم، كما أنّ لها دوراً مهماً في تنظيم مستويات الأملاح في الجسم، والسيطرة على ضغط الدم، وتحفيز إنتاج خلايا الدم الحمراء من خلال إنتاج هرمون الإريثروبويتين (بالإنجليزية: Erythropoietin) الذي يُحفّز نخاع العظام لإنتاج خلايا الدم الحمراء. وقد يحدث الفشل الكلوي نتيجة الضرر الذي يلحق بالكليتين مسبباً توقّفهما عن العمل بشكل حادّ أو مزمن. أعراض الفشل الكلوي أعراض الفشل الكلوي الحاد يُعرّف الفشل الكلويّ الحادّ (بالإنجليزية: Acute
حبس البول يلجأ بعض الأشخاص أحياناً إلى حبس البول، وخاصةً عند تواجدهم خارج المنزل، حيث تشيع ظاهرة حبس البول لدى الفتيات أكثر من الذكور، رغبةً في تلافي الدخول للحمامات العامة، ويكون البديل حبس البول والانتظار حتى العودة للمنزل، مما يسبب ضغطاً كبيراً على المثانة وتراكم الآثار السلبية لذلك، ولحبس البول الكثير من الأضرار على صحة الإنسان التي قد تؤدي إلى وفاته. تعريف البول يعرف البول على أنه التجمعات السائلة التي تحتوي على السموم والفضلات التي تم ترشيحها عن طريق الكلية، من أجل تصفية الدم باستمرار،
حرقة البول يعاني الكثير من الأشخاص ، ذكوراً وإناثاً ، وبشكل متكرر من حرقة في البول ، وتتزايد هذه الحالة مع دخول فصل الشتاء ، مع زيادة نسبية عند الإناث والفتيات الصغيرات ، مما يحدث شعوراً بالمضايقة وعدم الإرتياح قبل وأثناء التبول ، وأحياناً يصاحبها ثقل بالمثانة أو تقطيع في البول أو حكة عند المهبل لدى الإناث. أسباب حرقة البول وسنتطرق هنا إلى أهم الأسباب التي تؤدي إلى تكرر مشكلة حرقان البول ، ومن أهمها ما يلي : التهابات المسالك البولية ومجاري البول ، الناتجة عن تكاثر البكتيريا في منطقة المهبل ،
تضخم الكلى أمراض الكلى عديدة و متنوعة ، تختلف في شدتها و سببها ، و في تأثيرها على وظائف الكلى ، تضخم الكلى أو مايسمى بإنتفاخ الكلى ، يحدث نتيجة إنسداد في الكلى ، نتيجة تراكم عدد من الحصوات في الكلى ، وتراكم الأملاح بسبب قلة شرب الماء ، و بالتالي تجمع البول في الكلى ، هذا يقلل من نزول البول إلى الحالبان ، وجود الإنسداد هذا ينتج عنه مغص كلوي حاد ، و يحدث خلل في وظائف الكلى ، و بالتالي حدوث التهابات مزمنة في الكلى . تشخيص مرض تضخم الكلى يعتمد التشخيص على حجم و نوع الإنسداد الحاصل في أحد الكليتين
الزلال في البول يُعدّ ظهور الزلال أو البروتينات في البول (بالإنجليزية: Proteinuria) مؤشراً على وجود مشكلة صحيّة في الكليتين، وذلك لأنّ الكلى السليمة لا تسمح إلّا بمرور كميّات بسيطة جداً من البروتينات صغيرة الحجم، أمّا بالنسبة لباقي البروتينات ، والدهون والسكريّات فلا تستطيع العبور من الكبيبات الكلويّة إلى البول بسبب حجمها الكبير نسبيّاً مقارنة بحجم فتحات الكبيبات، وفي كثير من الأحيان لا يكون ظهور الزلال في البول مصحوباً بأعراض أخرى إلّا عند فقدان كمية كبيرة من البروتين في البول حيث يظهر البول
أسباب الزلال يتمثل الزُّلال بوجود البروتين في البول فيما يُعرف بالبيلة البروتينية (بالإنجليزية: Proteinuria)، وبشكلٍ عامّ يُعدّ مرض السكري وارتفاع ضغط الدم من أكثر مُسببات الزلال شيوعاً، إلّا أنّ هناك عدّة أسباب أُخرى قد تؤدي لظهور البروتين في البول، يُمكن بيانها كما يأتي: الزلال المؤقت توجد العديد من الأسباب التي قد تؤدي لوجود البروتين في البول بشكلٍ مؤقت، نذكر بعضاً منها فيما يأتي: التعرّض للبرد الشديد. الضغط النّفسي. الحمّى. الجفاف. مُمارسة التمارين الرياضيّة الشاقّة. الزلال المستمر تعمل
أسباب التبول اللاإرادي المؤقت يُعتبر التبوّل اللاإرادي أو ما يُعرف بسلس البول (بالإنجليزية: Urinary incontinence) عرَضاً لعدد من المشاكل الصحيّة الأخرى، وليس مرضاً بحدّ ذاته، ويتراوح بين فقدان جزئيّ للقدرة على التحكّم بالمثانة والتبوّل، إلى فقدان كليّ، وقد يُصاب الشخص بسلس البول المزمن، أو سلس البول المؤقت، والذي قد يكون ناجماً عن عدد من الأسباب المختلفة، ومنها ما يأتي: تناول المحليات الصناعية، والشوكولاتة، والفلفل الحار. تناول الكحول. تناول المشروبات التي تحتوي على الكافيين، والمشروبات
انسداد الكلى يُعد انسداد الكلى أحد الأسباب المُساهمة في ارتفاع وظائف الكلى وارتفاع مستوى الكرياتينين (بالإنجليزية: Creatinine) في الدم، إذ تؤدي الإصابة ببعض الأمراض، مثل: تضخم البروستات أو تكوّن حصى بالكلى إلى انسداد الكلى، وإعاقة تدفق البول وخروجه، مما يُسبب ارتجاع البول إلى الكلى، وتراجع في وظاف الكلى الأساسية. مرض الكلى المزمن تتمثل الإصابة بمرض الكلى المزمن (بالإنجليزية: Chronic kidney disease) في تراجع وظائف الكلى وقدرتها على تنقية الدم من الفضلات، وارتفاع كل من اليوريا (بالإنجليزية:
العدوى قد تؤدي العديد من أنواع العدوى إلى المعاناة من ألم عند التبوّل ، مثل بعض أنواع العدوى المنقولة جنسيّاً بما فيها السيلان (بالإنجليزية: Gonorrhea)، والكلاميديا (بالإنجليزية: Chlamydia)، بالإضافة إلى عدوى البروستاتا البكتيريّة، وعدوى المسالك البوليّ، والعدوى المهبليّة. حصى الكلى تُعرّف حصى الكلى (بالإنجليزية: Kidney stones) على أنّها رواسب صلبة من المعادن، والأملاح التي تتشكل داخل الكلى، ولحصوات الكلى الكثير من المُسببات، ويمكن أن تؤثر في أي جزء من المسالك البولية، وتتضمّن بعض أعراض
أسباب لون البول الأصفر الطبيعي يُعدّ لون البول الطبيعيّ أصفر شاحباً مائلاً إلى اللون الذهبي، وذلك عندما تكون صحة المرء على ما يُرام، ولم تتداخل أي عوامل تؤثر في إنتاج الجسم للبول، ويُعزى لون البول الطبيعي إلى إفراز الجسم مادة تُعرف بيوروبيلين (بالإنجليزية: Urobilin)، وفي الحقيقة توجد الكثير من العوامل التي يمكن أن تلعب دوراً في ظهور البول بلون معين، فمثلاً تختلف درجة اصفرار لون البول باختلاف كمية الماء التي يتناولها الإنسان، ومن جهة أخرى وُجد أنّ تناول بعض أنواع الأدوية، أو المكملات الغذائية،
عدوى المسالك البولية في حال انتقال البكتيريا من مجرى الدم عبر الإحليل وصولاً إلى المثانة البولية تحدث الحالة التي تُعرف بعدوى المسالك البولية (بالإنجليزية: Urinary tract infections)، ومن الأعراض التي تظهر في حال المعاناة من هذه المشكلة: الشعور بحاجة مُلحّة للتبول ، والشعور بألم أو حرقة أثناء التبول كذلك، بالإضافة إلى ظهور الدم في البول وخاصة تحت المجهر. حصى الكلى والمثانة يمكن أن تتجمع الأملاح المعدنية المصاحبة للبول المُركّز على شكل بلّورات، ومع مرور الوقت يمكن أن تتطور هذه البورات إلى حصى
وجود حصى في الكلى يُمكن الاستعانة ببعض الأمور للكشف عن وجود حصى في الكلى ، نذكرها كما يأتي: أعراض حصى الكلى يتضمن التشخيص الدقيق معرفة أعراض وجود الحصى الكلوية، وقد تظهر إحدى هذه الأعراض أو مجموعة منها بناءً على حجم الحصى وموقعها، ومن هذه الأعراض ما يأتي: تكرار الحاجة للتبوّل. الألم عند التبوّل. الشعور بألم في المنطقة السُفليّة من البطن. الألم في الظهر أو على جانب الجسم. الغثيان المُصاحب لألم المعدة. الحمى والقشعريرة. تعكّر البول ، أو ظهوره باللون الأحمر، أو الوردي، أو البني. تشخيص حصى الكلى