جفاف المهبل يسبب جفاف المهبل لدى الكثير من النساء العديد من المشاكل والأعراض المزعجة التي تزعجهن باستمرار، وتحاول كل سيدة منهن إيجاد علاج مناسب يخلصها من هذا الجفاف المزعج، ويقصد بجفاف المهبل أنّه حدوث جفاف غير طبيعي في جدار المهبل الداخلي يؤدي إلى حدوث جفاف في الأغشية المخاطية التي تبطن جدار المهبل. أسباب جفاف المهبل أسباب طبيعية يحدث جفاف المهبل بشكل طبيعي تحديداً مع الإصابة بالشيخوخة، والتقدم في العمر، وانقطاع الطمث، ويرجع هذا الجفاف إلى النقص في هرمون الأستروجين. أسباب نفسية يحدف جفاف
ماذا يعني اصفرار البول؟ تجدر الإشارة إلى أنّ لون البول قد يتغيّر نتيجةً لتأثره بالظروف والعوامل المُختلفة؛ بما في ذلك: الأدوية المُستخدمة، والأطعمة التي يتمّ تناولها، أو نتيجة الإصابة بأمراضٍ مُختلفة، وهذا ما يقتضي مُراجعة الطبيب للكشف عن المُسبّب الدقيق في حال استمر التغيّر في لون البول لفترة طويلة أو رافقه ظهور أعراض أخرى، وعند الحديث عن أسباب اصفرار البول، يجدُر بيان الأسباب المُرتبطة بظهور البول الأصفر الفاتح وتلك المُرتبطة بظهور البول الداكن، ويُمكن بيان ذلك فيما يأتي: البول الأصفر الفاتح
وظائف الكلى تتكوّن كل كلية (بالإنجليزية: Kidney) من وحدات بنائيّة تُعرف بالنفرونات أو الوحدات الأنبوبية الكلوية (بالإنجليزية: Nephrons)، بحيث يحتوي كل نفرون على مُرشِّح يُعرف بالكُبيبة (بالإنجليزية: Glomerulus) ونُبيب كلوي (بالإنجليزية: Tubule)، وفي هذا السياق يُشار إلى أنّ النّفرونات تقوم بعملها على مرحلتين تتلخصان بترشيح الدّم وتنظيفه في الكُبيبات ثم إعادة المواد الضرورية إلى مجرى الدّم وإزالة الفضلات عبر النُبيبات الكلوية، ولتفصيل ذلك بدقة أكبر يجدُر توضيح تركيب الكُبيبات والنُبيبات، وذلك
نظرة عامة حول قسطرة البول تعّرف قسطرة البول (بالإنجليزية: urinary catheter) على أنها أنبوب مرن يوضع في مجرى البول لتجميع البول من المثانة وإخراجه من الجسم، وتستخدم في الحالات التي يصعب على المريض بها إخراج البول؛ كحالات انسداد مجرى البول ، أو في حال تسرب البول وعدم القدرة على التحكم به، أو في حال الإصابة ببعض أنواع الأمراض كالتصلب اللويحي أو التعرض لإصابة في الحبل الشوكي، ويمكن استخدام قسطرة البول لفترات طويلة أو قصيرة كتلك التي تستخدم بعد إجراء العمليات الجراحية، ومن الجدير بالذكر أنه يوجد
الصمغ العربي هو عبارةٌ عن العصير المستخرج من شجرة السنغال، ويُعرف باسم المستكة، وهو بولي سكاريد طبيعي لا يمتلك لوناً، ولا رائحةً، وله قدرةً على الذوبان في الماء الساخن، ويُكوّن خيوطاً لزجةً لها طعمٌ حامضٌ، ويتمّ حصاد هذا الصمغ من الأشجار البرية التي تقع في سواحل السنغال، والسودان، كما أنّ له العديد من الفوائد لجسم الإنسان ، وسنذكر في هذا المقال فوائد الصمغ العربي للكلى، بالإضافة إلى فوائده الصحية العامة. فوائد الصمغ العربي للكلى يعالج الصمغ العربي الفشل الكلوي والضمور والقصور، من خلال رفع نسبة
بكتيريا الجهاز البولي بكتيريا الجهاز البولي أو عدوى الجهاز البولي هي عدوى بكتيرية تنتقل إلى المسالك البولية وتصيبها، وقد تصيب هذه البكتيريا والعدوى القسم العلوي من الجهاز البولي وتسمى في هذه الحالة التهاب الحويضة والكلى ( عدوى بالكلى )، وقد تصيب أيضا هذه البكتيريا الجزء السفلي من الجهاز البولي وتسمى عندها التهاب المثانة ( العدوى بالمثانة )، إنّ السبب الرئيسي للعدوى في كلتا الحالتين؛ العدوى بالكلى والعدوى بالمثانة هو الإصابة بالإشريكية القولونية ويمكن أن يكون سبب الإصابة والعدوى هو الإصابة
الجهاز البولي يأخذ جسم الإنسان المواد الغذائية من الطعام ويحولها إلى طاقة، وينتج عن ذلك فضلات تُترك في الأمعاء والدم، وفي الحقيقة ينقي الجهاز البولي (بالإنجليزية: Urinary System) الدم ويخلصه من الفضلات مثل اليوريا (بالإنجليزية: Urea) والكرياتينين (بالإنجليزية: Creatinine)، كما يكوّن البول ليتم طرح الفضلات فيه، إضافة إلى دوره في المحافظة على التوازن بين نسبة الماء ومستوى المواد الكيميائية في الدم، مثل الصوديوم والبوتاسيوم ، كما تمتلك الكلى وظائف أخرى، مثل تنظيم ضغط الدم ، وإنتاج مادة تسمى
أعراض فشل الكلى يمكن تقسيم الأعراض التي تظهر على المصابين بفشل الكلى (بالإنجليزية: Kidney Failure) بحسب نوع الفشل الكلوي كما يأتي: أعراض فشل الكلى الحاد تحدث مشكلة الفشل الكلوي الحاد (بالإنجليزية: Acute kidney failure) عندما تُصبح الكلى غير قادرة على ترشيح الفضلات من الدم بشكل مفاجئ، وهذا ما يؤدي إلى تراكم الفضلات في الدم واختلال توازن العناصر والمواد فيه، ويمكن أن تحدث مشكلة الفشل الكلوي عند الأشخاص جميعهم، إلا أنّ الأشخاص الذين يمكثون في المستشفى وخاصة في غرف العناية المشددة هم الأكثر
رمل الكلى هو مصطلح يطلق على حالة مرضيّة تعتري الوظائف الكلوية نتيجة الإعاقة التي تحدثها الزوائد الرمليّة حال وجودها في أجزائها الداخليّة؛ فهي مواد صلبة حدثت نتيجة عمليّات الترسيب للبلورات الذائبة في الكلى ، وذلك نتيجة زيادة نسبة المعادن والمواد الحمضيّة في البول؛ حيث يتشكّل الرمل من حصى صغيرة جدًّا تجمّعت على نوى ترسيب، وغالباً ما تكون من مواد مختلفة بدأت بالالتصاق ببعضها البعض لتشكّل كتلةً صلبةً يطلق عليها: حصى أو رمل الكلى. تختلف الحصى من حيث الحجم والنوع؛ وذلك باختلاف مكوّنات المواد
حصوة الحالب الحالبان عبارة عن زوج من القنوات العضليّة، يتصلان بحوض كل كلية من جهة وبالمثانة من الجهة الأخرى، وهما ينقلان البول من الكلى ويجمعانه في المثانة. ويتراوح طول كل حالب ما بين 25 و30 سم عند البالغين، ويمتاز الحالب بوجود ثلاث نقاط يكون فيه أكثر تضيّقاً، وهي نقطة اتّصاله بحوض الكلية ، وعندما يمر فوق الأوعية الدموية الحرقفيّة، بالإضافة إلى نقطة اتّصاله بالمثانة، ولهذه النقاط دور كبير في تكوّن حصى الحالب، ويعتبر حصى الكلية هو المنشأ لحصوة الحالب، فعند نزول الحصى من حوض الكلية، قد تعلق في
حرقان البول يُشارُ إلى حرقان البول (بالإنجليزية: Burning urination) أيضاً باسم التّبول المؤلم أو عُسر التّبول (بالإنجليزية: Dysuria)، وهو واحد من الأعراض التي تُسبّبها أمراض مُختلفة في الجهاز البوليّ ، ومن الجدير بالذكر أنّ الإصابة بحرقان البول تُعتبر أكثر شيوعاً لدى النّساء منها لدى الرّجال، كما أنّها تُعدّ أكثر شيوعاً لدى الرّجال الأكبر سنّاً من الرّجال الأصغر سنّاً. أعراض حرقان البول هُناك العديد من الأعراض التي يُمكن أن تظهر بالتزامن مع الإصابة بحرقان البول، وذلك اعتماداً على المسبّب
ما هي أعراض المغص الكلوي؟ تختلف أعراض المغص الكلوي (بالإنجليزية: Renal colic) باختلاف حجم الحصوة وموقعها، فقد تسبب الحصوات الكبيرة ألمًا شديدًا خاصةً إذا سدّت الممرات الصغيرة في المسالك البولية، أو إذا كانت في منطقة حساسة مثل الحالب (بالإنجليزية: Ureter)، وهو الأنبوب الذي يمرّ من خلاله البول بين الكلى والمثانة، بينما قد تسبّب الحصوات الصغيرة مغصًا كلويًا خفيفًا، وقد تمرّ في البول دون أن تسبّب الكثير من الانزعاج، وفيما يأتي بيانٌ لأعراض المغص الكلوي التي قد يعاني منها المصاب: ألم الخاصرة يعتبر
الكلى يحتوي جسم الإنسان على كليتين اثنتين، تقعان في تجويف البطن من الخلف، على جانبي العمود الفقريّ، وتقوم الكلى بالعديد من الوظائف الحيويّة في جسم الإنسان، أبرزها تنقية الدم من الفضلات ومخلفات عملية الأيض ، مثل الكرياتينين (بالإنجليزية: Creatinine)، ونيتروجين اليوريا (بالإنجليزية: Urea nitrogen)، كما تعمل على التحكم بتوزيع السوائل في الجسم، إضافة إلى دورها في تنظيم مستوى الكهارل في الجسم، مثل الصوديوم ، والبوتاسيوم، والكالسيوم، والفسفور، وتنظيم نسبة حموضة الدم. وتُعدّ الكلى أيضاً مسؤولة عن
أعراض التهاب المثانة يمكن تقسيم أعراض التهاب المثانة (بالإنجليزية: Cystitis) بحسب الفئة كما يأتي: الأعراض لدى البالغين يرافق التهاب المثانة ظهور العديد من الأعراض الطفيفة وفي بعض الحالات قد لا يرافق هذه الحالة ظهور أي أعراض، حيث إنه يتم الكشف عنه لدى كبار السن صدفة أثناء إجراء فحوصات أخرى متعلقة بالبول؛ وذلك بسبب عدم ظهور أي أعراض متعلقة بعملية التبول، إذ تظهر أعراض أخرى مثل ارتفاع درجة الحرارة والارتباك، أما بالنسبة للبالغين من غير كبار السنّ فقد تظهر لديهم بعض الأعراض، والتي يرتبط أغلبها
أعراض أمراض الكلى غالبًا ما تكون الأعراض المصاحبة لأمراض الكلى (بالإنجليزية: Kidney disease) غير ملحوظة في المراحل المبكرة منها، إلى أن تصبح حادة وشديدة، وفيما يأتي بيانٌ لأعراض أمراض الكلى التي قد تدلّ على الإصابة بها بشيءٍ من التفصيل: الإرهاق والتعب قد يكون أحد أعراض أمراض الكلى الشعور بالتعب والإرهاق الذي قد يحصل نتيجة لما يأتي: تراكم السموم في الدم: إذ إنّ الكلى بشكلٍ عام ترشح الفضلات من الدم عبر البول، وفي حالة وجود أمراض في الكلى تؤدي إلى عدم قيامها بعملها بشكل صحيح فإنّ ذلك يُراكم
الجهاز البولي يقومُ الجهاز البوليّ بتجميع الفضلات الناتجة عن العمليّات الحيويّة في الجسم والموادّ الزائدة ويطردها إلى خارج الجسم، ويتكوّن من عدة أعضاء يقوم كلّإ منها بوظائف معينةٍ كما يلي. مكونات الجهاز البولي: الكليتان: وهي حمراء الّلون تشبه في شكلها حبة الفاصولياء وتكوّنُ البول. الحالبان: الحالبان عبارة عن قناتانِ تتصلان بالكليتين، حيث يتصل كلّ حالبٍ بكليةٍ ووظيفته نقل البول من الكلية إلى المثانة ليطرح خارج الجسم. المثانة البوليّة: وتقوم المثانة بتخزين البول للتخلّص منه إلى الخارج. المجرى
البول يُعدّ البول سائلاً يتكوّن من الماء وفضلات الجسم، حيث يشكّل الماء ما نسبته 95% من حجم البول، أما المواد الصلبة فتشكّل 5% من حجم البول، والبول أحد أشكال خروج الفضلات من الجسم، حيث تقوم الكليتان بتكوينه ثم يتم تجميعه في المثانة إلى حين امتلائها وخروجه من الجسم عن طريق مجرى البول. ومن الفضلات التي تخرج عن طريق البول ؛ الأمونيا، واليوريك أسيد، واليوريا، والكرياتينين، وأكثر هذه المواد وجوداً في البول هي اليوريا، كما يتكوّن البول إلى جانب هذه الفضلات من الماء وكلوريد الصوديوم، وهناك عناصر كثيرة
حرقان البول يُستخدم مصطلح حرقة البول (بالإنجليزية: Dysuria) للدلالة على الشعور بالألم، وعدم الراحة، والحرقة أثناء عملية التبول، وتُعتبر هذه الحالة شائعة وتتطلب زيارة الطبيب من أجل تقييم الحالة وتشخيصها، ويمكن القول بأنّ مشكلة حرقة التبول أكثر شيوعاً لدى النساء. أسباب حرقان البول يُعزى حدوث حرقان البول إلى العديد من العوامل والأسباب، نذكر منها ما يأتي: العدوى: وتتمثل فيما يأتي: عدوى الجهاز البولي: (بالإنجليزية: Urinary tract infections) واختصاراً UTIs، يمثل هذا النوع من العدوى أحد الأسباب
أسباب تكون حصى الكلى وأنواعها تتشكل حصى الكلى (بالإنجليزية: Kidney Stones) أو التحّصي البولي (بالإنجليزية: Nephrolithiasis) في العادة نتيجة ارتفاع تراكيز بعض أنواع الموادّ التي لها القدرة على تشكيل بلّورات تؤدّي إلى تكوّن الحصى في البول، مثل: الكالسيوم والأكسالات (بالإنجليزية: Oxalate)، وحمض اليوريك (بالإنجليزية: Uric acid)، بحيث يكون هذا الارتفاع بشكل يفوق قدرة السائل في البول على تخفيف تراكيز هذه المواد، خاصّة إذا كان مدخلات الجسم من السوائل غير كافية أو كانت مخرجاته منها -عن طريق التعرّق
البول يتكوّن البول (بالإنجليزية: Urine) من ما يُقارب 95% من الماء، ومواد يرغب الجسم في التخلص منها، إذ ينتج عن فلترة الدم بعد وصوله إلى الوحدات الأنبوبية الكلوية (بالإنجليزية: Nephrons) التي تُمثّل الوحدات الوظيفية في الكلى، وبعد تكوّن البول فإنّه ينتقل من الكلى إلى الحالبَين (بالإنجليزية: Ureters)، ومنها إلى المثانة (بالإنجليزية: Bladder) حيث يتخزّن هناك إلى حين خروجه من الجسم عبر الإحليل (بالإنجليزية: Urethra) تحت سيطرة الإنسان وتحكّمه، ويمكن القول إنّ الكمية الطبيعية للبول المُخرج يومياً هي
أسباب الفشل الكلوي المزمن يحدث الفشل الكلوي المزمن (بالإنجليزية: Chronic renal failure) في العادة بسبب الإصابة بمرض أو مشكلة صحية تسبّبت بتضرر الكلى، وتأثر قدرتها على أداء وظائفها شيئاً فشيئاً، وغالباً ما يتطور التلف الحاص في الكلى بشكل بطيء على مدى عدة شهور أو سنوات، ونذكر من الأمراض والمشاكل الصحية التي يمكن أن تضرّ بالكلى، وتزيد خطر الإصابة بالفشل الكلوي في نهاية المطاف ما يلي: مرض السكري يُعدّ مرض السكري المسبّب الأكثر شيوعاً للفشل الكلوي المزمن، ويُعزى ذلك إلى أنّ ارتفاع مستوى السكر في
ما هي أعراض حصوات الكلى حصوات الكلى أو حصى الكلى أو الحصاة الكلوية أو التحصي البولي (بالإنجليزية: Kidney stone) هي الحالة التي تتجمع فيها مواد موجودة في البول لتكون مادة أكبر حجمًا وصلبة، وقد تتكون الحصى من العديد من المواد ولكنّ أكثرها شيوعًا أكسالات الكالسيوم (بالإنجليزية: Calcium oxalate)، وتتفاوت حصى الكلى في أحجامها، فمنها ما يكون صغيرًا بحجم حبة الرمل، ومنها ما يكون كبيرًا كحجم حبة لؤلؤ، وفي الواقع إنّ أغلب حصوات الكلى تخرج عن طريق البول وحدها ودون تدخل طبيّ، وفي المقابل توجد بعض الحالات
البول البول هو السائل الذي تستخرجه الكليتان من الجسم، والدم، وذلك بعد أن يتمّ إرساله عبر الحالبين ليصل إلى المثانة، ثم يتم إخراجه من الجسم عبر الإحليل، حاملاً معه الكثير من الأملاح، والسوائل الزائدة عن حاجة الجسم، وهو سائل أصفر اللون يحتوي على نسبة عالية من الأملاح، والبوتاسيوم، والصوديوم، وبعض الشوائب الزائده، ويعتبر البول من السوائل شديدة الأهمية في الدلالة على حالة الجسم الصحية حيث يتم إجراء الفحوصات الطبيّة له، وسوف نذكر في هذا المقال لون البول الطبيعي. لون البول الطبيعي لون البول الطبيعي
غسيل الكلى يُعرف غسيل الكلى أو الديال أو الديلزة أو الميز الغشائي (بالإنجليزية: Dialysis) على أنَّه إجراء طبي علاجي يُجرى في العادة للتخلّص من فضلات الجسم والسوائل الزائدة من الدّم عندما تفقد الكليتان القدرة على أداء وظائفهما بشكل صحيح، وفي هذا السياق يجدر بيان تعدّد الوظائف التي تؤدّيها الكلى السليمة، فهي تنقّي الدم عن طريق التخلّص من الفضلات، والماء، والمعادن الزائدة، كما تُنتج الكلى بعض الهرمونات التي تحافظ على صحة الدم وقوة العظام، ومن بينها هرمون الإريثروبيوتين أو مكون الكريات الحمر