العلم يُعرّف العلم على أنه الجُهد الإنساني المبذول لفهم تاريخ العالم وكيفية عمل الأنظمة المختلفة فيه، ويُبنى العلم على أدلة مادية، والتي يتم إثبات صِحتها عن طريق مراقبة الظواهر الطبيعية أو إجراء التجارب والأبحاث العلمية ، ويُمكن التعبير عن العلم وتعريفه على أنه اللجوء لمعرفة الحقائق المتنوعة، والعمليات المختلفة، والقوانين الأساسية، كما يُعد العلم نظاماً معرفياً يَهتم بدراسة كل من العالم المادي والظواهر الخاصة فيه، وذلك باستخدام تجارب منهجية، ونتائج حيادية غير مُنحازة لأي رأي شخصي. في بعض
العدل يمكن للإنسان أن يتحلّى بالعديد من الصفات التي تجعله يبدو شخصاً مميزاً وموضع تقدير واحترام، وتختلف تلك الصفات وأهميتها باختلاف القيم والمعايير المنتشرة في المجتمع، ولكن هنالك أخلاق ثابتة لا يمكن لأي مجتمع أن يتخّلى عنها نظراً لأهميتها وخطورة عدم التقيد بها، والعدل هو إحدى تلك الصفات المهمّة والتي تحقق الأمن والاستقرار في المجتمع وتمنع تفشي الظلم والضعف، العدل هو أن يتم إعطاء الحق لصاحبه دون التفرقة بين الناس، ويعدّ العدل أمراً في غاية الأهمية لتحقيق الصلاح للمجتمع وأفراده، وهو من أهم
حينما تقصد مكتب الحجوزات فإنك تبحث عن وجهة سياحية تقضي بها بعض الأيام الرائعة من الاستجمام والاسترخاء وزيارة الأماكن التّاريخية بالإضافة الى التمتع بالأجواء الساحلية؛ والدمج ما بين المكان والحضارة والمعاصرة، فأول ما يدور في ذهنك أم الدنيا (مصر العريقة) التي تجمع لك أيقونةُ متنوعة من أساليب الحياة التي تفوح منها عبق الحضارات، ودفء المكان، وبساطة الناس، ورفاهية المنتجعات، ورونق الشواطئ، وكنوز الصحراء، وسحر النيل. ما إن تطأ قدمك مطارها حتى يتسارع نبض قلبك لمشاهدة أحد أكبر عجائب الدنيا السبع؛ حيث
السياحة ركيزة مهمة السياحة هي ركيزة مهمة وعماد أساس في اقتصاد أيّة دولة، وهي الشاهد على حضارة وقيمة البلاد، فتعكس الثقافة والحضارة والتاريخ، فهي بمثابة كتاب مفتوح أمام الزائرين، وكلما زاد عدد السياح، دل ذلك على عمق الحضارة وأصالة الماضي، ففيها متعة كبيرة لا تنتهي أبدًا. السياحة كنز حقيقي للبلاد تعشق العين كل جميل، وترتاح النفس لرؤية ما هو بديع، ومن هُنا جاءت ضرورة السياحة، فالسياحة تعني أن ينتقل الشخص من بلد إلى آخر لأهداف كثيرة، قد تكون ترفيهيةً هدفها الترويح عن النفس والتمتع بمظاهر الطبيعة
قال الشاعر: أتاك الربيع الطلق يختال ضاحكاً من الحسن حتى كاد أن يتكلّما أزهارٌ متفتحة، وأشجارٌ مزدانة بخضرتها وثمارها، وشمسٌ مشرقة، ورائحة فوّاحة يعبق بها المكان فتملأ الروح بهجة وسعادة، وتردّ للوجه رونقه وتورّده، إنّه الربيع فصل التجدد والانطلاق من جديد بعد شتاء مفعم بالنماء والمطر والخيرات. في الربيع تجتمع كلُّ فصول السنة؛ فرائحة الأرض التي تفوح بماء المطر لتخرج الزرع، وأغصان الأشجار التي تولد أوراقها من جديد بعد سقوطها، وأشعة الشمس الذهبية التي ترسل الدفئ إلى الأرض، وطبيعتها الخلابة التي
تتنادى الأصوات من هنا وهناك؛ للمحافظة على البيئة وجمالها، فهنا مؤسسة تدعو إلى المحافظة على خضرة البيئة وجمالها، وأخرى تنظر إلى الإبداع في المحافظة على الطيور المختلفة وإبقائها، وما بين هذا وذاك، يظهر من يتفنّن في الاعتداء على البيئة بما تحويه من شجر وحيوان وحجر. وتتجلّى وجوه الاعتداء بداية من الأجهزة الكهربائية التي نستخدمها في منازلنا، ولا ندري عاقبة استخدامها؛ فالكلّ ينظر إليها على أنها وسيلة حديثة جاءت لتخدم مصالح الإنسان وتسهّل عليه سبل حياته، من ثلاجة وغسّالة وغيرها من أدوات كهربائية، فهي
إنّ الاتّحاد أساس النصر والنّجاحات وتحقيق الأهداف، فيه تزداد القوة، ويتحقّق الخير، وكم من أمثلةٍ كثيرةٍ في الحياة تُعطينا دروساً وعبر، وكلّها تدلنا على ضرورة الاتحاد، وأن نكون دوماً يداً واحدةً، ولا يكون للآخرين علينا سبيلاً، ففيه تتحقّق الهيبة، وتقوى الشوكة، ويصبح الأعداء من المهزومين. لو أردنا أن نَذكر فوائد الاتحاد، لما كفتنا مجلداتٌ وأوراقٌ كثيرة، فحتى العصيّ إن كانت منفردةً كُسرت، وأصبحت هباءً منثوراً، وإن كانت مجتمعةً لا يكون لأحدٍ عليها سبيل، وتصبح قوةً واحدةً، ليس لأحدٍ سبيل عليها، حتى
تعبير عن الابتسامة "الابتسامة الرقيقة زورق حالم يسعى نحو شاطئ الأمان." -جورج غوردون بايرون. الابتسامة مفتاح المحبة، وهي بوابة عبور الشخص إلى قلوب الآخرين، والجسر الذي تنشأ به العلاقات بين الأفراد وتنمو، فكم من شخص جذبنا للتعرف إليه وكانت ابتسامته هي المفتاح؟ وكم من شخص نفّرنا منه بسبب عبوسه وتجهمه؟! فالابتسامة جمال في الروح ينعكس على الملامح فيزيد من روعتها. في الابتسامة طاقة إيجابية تزيد من تفاؤل الشخص المبتسم وإقباله على الحياة، كما تزيد من تفاؤل من حوله، وتتسبب بقبولهم له وحبّ الحديث معه،
الإسراف يقول الله سبحانه وتعالى في محكم التنزيل: (وَكُلُوا وَاشْرَبُوا وَلَا تُسْرِفُوا ۚ إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ)، فالله سبحانه وتعالى يكره الإسراف والمسرفين، فالإسراف هو التفريط بالشيء وتبديده بلا فائدة، ويكون ذلك في المال أو في الطاقة أو غيرهما، ويعدُّ الإسراف من السلوكيات السلبية لما يعود به على الفرد والمجتمع من خساراة؛ حيث يُسبّب ضياع الكثير من الموارد، وحرمان شريحة كبيرة الناس في حقهم الطبيعي في الكثير من الأشياء. يتخذ الإسراف أشكالاً كثيرةً، والتي يعدّ الإسراف في الطعام
يختلف الطلاب والموظفون على حد سواء في تعاطيهم للإجازة الصيفية، ودرجة استفادتهم منها، ويعود ذلك لثقافة الوعي بقيمة الوقت لديهم، والنًاس في هذا مشارب شتّى، فهناك المُجيد في تعاطيه معها، وهناك المسيء لنعمة الوقت المقصّر بحفظه واستثماره له،، فكلّ عام تعطل فيه المدارس في الصيف، وهي الفترة الفاصلة بين العام الدراسي والذي يليه، حيث يأخذ الطلاب والمدرسون كذلك فسحة لا باس بها من الاستراحة. فهم أمام وقت ممتد يصل في حدّه الأقصى إلى ثلاثة شهور، والأصل ألاّ نقول وقت فراغ؛ لأنّ الزمن والوقت وعاء كل عمل، ومن
الأب هو السند الأب هو الصديق الصادق، والأخ القريب ، هو المقدام المناظل الذي لا يعرف التعب من أجل تلبية رغبات أبنائه، والمربي الصبور، إذ يُربي أبناءه ويصبر على أخطائهم، ويتوددوا له كي لا يجدوا الود من غيره، وهو المعلم الذي لا يمل من تعليمهم وإعطائهم النصائح المفيدة، وهو الصاحب الذي لا يكل من مرافقتهم في كل محل ومرتحل. بر الأب واجب أمرنا الله تعالى ببر الوالدين وعدم عقوقهما، إذ قال: {وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُل رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا}، فبر
مشاعر الصداقة من أجمل المشاعر فهي نقيّة كالماء وجميلة كالقمر، فالصديق هو الأخ الذي لم تلده أمك، وهو رفيق الدرب ومن يشاركك أحزانك قبل أفراحك، هو بئر أسرارك، هو توأم روحك، هو الشخص الذي تجد راحتك معه تتحدّث وتضحك وتبكي أمامه كأنّك جالس مع نفسك أمام المرآة، فليس هناك حدود لما تقوله أو تفعله فأنت متأكّد أنّه يراك ويشعر معك كأنّه بداخلك. عندما تتشاجر مع والدك أو عائلتك ترى نفسك ذاهباً إلى صديقك دون تفكير وترى نفسك تتكلم معه بكل وضوح وهو لا يبدي أي انزعاج فيسمع لك وينصحك ويدلّك على ما تفعله ويفتح لك
تعرّف الرياضة بأنّها كلّ مجهودٍ جسدي، يتم ممارسته ضمن قوانينٍ وقواعدٍ متعارفه، من أجل المنافسة أو المتعة أو حتّى الصحّة وبناء الجسم، حيث نشأت الرياضة في بدايتها في عهد الفراعنة المصريين، بيد أنّ الفراعنة كانوا أوّل من مارس الرياضة، حيث تمثّلت هذه الرياضة بالصيد. أمّا الحضارة اليونانية القديمة، فمن خلال إلقاء نظرةٍ على بعض الآثار اليونانية القديمة نجد ما يسمّى الملعب الأولمبي، والذي كان يمارس فيه العديد من المسابقات الرياضية والأنشطة الرياضية الكثيرة، ولا يمكن تجاهل الحضارة الصينية القديمة، فمن
عيد الأم الأم كلمة صغيرة، لكنها تحوي العالم بأكمله، هي الدنيا المليئة بالفرح والأمل والحنان، وهي سرٌّ من أسرارِ السرور في الدنيا، ورضا الله سبحانه وتعالى في الآخرة، ولأنّ الأم هي العيد، كان لا بّد من تَخصيص عيدٍ لها وحدها، ليحتفل العالم أجمع بها؛ ويختلف تاريخ هذا اليوم بين دول العالم، إلا أنه في الحادي والعشرين من شهر آذار تحتفل الدول العربية بهذه المناسبة الغالية جداً وهي عيد الأم، ويُعتبر هذا اليوم رمزاً للاحتفال بالأم وتكريمها، ولا يعني هذا أنّ الاحتفال بالأم يَنحصر في هذا التاريخ فقط،
شهر شعبان شهر شعبان هو الشهر الثامن من شهور السنة الهجرية، حيث يأتي بعد رجب وقبل رمضان، وقد سُمي شهر شعبان بهذا الاسم لأن العرب كانوا يتشعّبون فيه بالأرض أي ينشرون فيها بحثاً عن الماء، وقيل إنهم كانوا يتشعّبون في الغارات، كما قال ابن حجر رحمه الله: "سُمِّي شعبان لتشغيلهم في طلب المياه أو الغارات بعد أن يخرج شهر رجب الحرام"، ومن الجدير بالذكر أن بعض الناس يعتقدون أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قد بيّن سبب تسمية شعبان، ويستدلّون على ذلك بما رُوي عنه أنه قال: (إِنَّما سمي شعبانُ، لِأَنَّهُ
سدّ النهضة يُعتبر سدّ النهضة الأثيوبية الكبيرأو سد الألفية الكبير، أحد أهمّ وأبرز مصادر الطاقة الكهربائيّة في أثيوبيا، والذي ما زال أعمال بنائه لم تنجز بعد؛ بحيث سيتمّ الانتهاء منه ليوضع في الخدمة في عام ألفين وسبعة عشرة للميلاد، ويقدّر له أن يكون أكبر السدود المنتجة للكهرباء، على مستوى قارة أفريقيا كلّها. موقع سدّ النهضة يقع سدّ النهضة الأثيوبية في أثيوبيا، وتحديداً في منطقة بني شنقولجوموز،على رافد نهر النيل الأزرق قرب الحدود مع دولة السودان،ويرتفع عن مستوى سطح البحر مسافة تقدّر بحوالي خمسمئة
مصر مصرُ هي أُمُّ الحضاراتِ و أُمُّ الدنيا و بلدُ الأهرامات، هي ألقابٌ كثيرةٌ أطلقَها الناسُ في العالمِ والوطن العربيّ على مصر التي تقعُ شمالَ شرق قارة أفريقيا، وتعتبرُ قامةً شامخة عندَ الشعوبِ العربيّة، فلا يمكنُ لأحدٍ أو مُتجرّئ أن يتخيّلَ الوطنَ العربيَّ من مشرقِه إلى مغربِه دونَ مصر وشعبها العظيم، ففي مصر قامت أقدمُ الحضارات على ضفافِ النيل، وفي مقالنا هذا سنتحدث عن حُبّ مصر. حُبّ مصر أصبح حُبُّ مصرَ أمراً فطريّاً لدى كلّ عربي ولم يأتِ هذا الأمر من فراغ؛ فهي ولّادة الرجال؛ حيثُ أنجبت
الإنسان بأخلاقه بين الخير والشر جاء دين الإسلام داعمًا لفطرة الإنسان ومُعينًا له وساعيًا للتخلّص من كل وساوس الشر والإثم التي تحاول السقوط به، ودافعًا له للاستقامة مع الحق والثّبات على كافة مبادئ الخير والفضيلة؛ ذلك لأنّ الإنسان فيه فطرةٌ طيّبة تسعى إلى الخير وتسعد به، وتبتعد عن الشر وتَحزن من ارتكابه، وترى صحّة مسيرها في الحق ومع الحق، وفيه أيضًا -إلى جانب ذلك- نزعاتٌ شريرة طائشة، ووساوس تُزيّن له فعل ما يعود عليه بالضّرر والخسران، ومصير هذا الإنسان في حياته متعلّقٌ بالجهة التي يستسلم لها
الحياة إنّ مفهوم الحياة متشعبٌ وكبير، وغيرُ محصورٍ بكلماتٍ معيّنةٍ دون أُخرى؛ ففي التعريف الأول لها؛ أنّها الفترة الزمنيّة التي تتراوح بين لحظة ولادة الإنسان حتى وفاته، فيما يرد في تعريفٍ آخر؛ أنّ الحياة هي مجمل النشاطات التي يقوم بها الإنسان خلال يوميّاته، وتثبت وجوده على الأرض. كثيراً ما نسمع أحدهم حين يداهمه اليأس، يقول أنّه لا يشعر بالحياة؛ ممّا يقودنا إلى تعريفٍ آخر؛ أنّ الحياة هي شعور الفرد واتصاله، بكل الأشكال والمظاهر الموجودة على سطح الأرض، وإنّ توقف اختلاط المرء بالناس أحياناً، قد
إعادة تدوير النّفايات يقصد بها تحويل المواد الخام بعد تجميعها ومعالجتها إلى منتجاتٍ صناعيّة كاملةٍ، أو نصف كاملة، حيث تهدف هذه العملية إلى تقليص التّأثير السلبي للمخلّفات على البيئة والمجتمع، وعادةً ما تكون تلك المُخلّفات على شكل غازاتٍ، أو نفاياتٍ صلبة، أو شبه صلبة، وتُلقى في الماء أو الهواء أو على الأرض، وسنستعرض في هذا المقال بعض طرق التدوير المُتعلّقة بالبلاستيك، والورق، والمعادن الصُّلبة، ذاكرين بعض الفوائد التي تعود بها عمليّة التدوير على البيئة. فوائد إعادة تدوير النفايات حماية الموارد
البحر يُطلق مصطلح البحر على أيّ تجمّعٍ كبير الحجم للمياه المالحة المُتصلة بالمحيط، بالإضافة لبعض البحيرات غير المتصلة بالمحيطات أو البحار مثل: البحر الميّت، وبحر قزوين، كما أنّه يُطلق على التجمّعات المائية الأصغر من المحيط وأكبر من الخور، قديماً كان العرب يَستخدمون كلمة " البحر" على أي تجمّع مائي كبير سواءً كان عذباً أو مالحاً، كما أنّهم لم يستخدموا مصطلح " محيط"، إلا أنّهم أطلقوا على المحيط الأطلسي اسم " بحر الظلمات ". الفرق بين البحر والمحيط توجد عدّة عوامل يعتمد عليها الفرق بين البحر
الوطن الوطن هو البُقعة الجُغرافيّة التي يولد فيها الإنسان على الأغلب، أو ينحدر منها، فهناك العديد من البشر الذين نزح آباؤهم عن الوطن وكبروا وعاشوا في الغُربة، ويشعر معظمهم بالحنين والانتماء الشديد إليه، وتُزرع محبة الوطن في نفوس أفراده مُنذ الصغر، بل يكاد الشعور بحُبّ الوطن أن يكون فطرياً، يولد مع الإنسان ويتأصل داخله وهو ما يفرض عليه تَحمل الواجبات العديدة تجاه الوطن. واجبات المواطن الانتماء: إنّ الانتماء هو ما يُحفز المواطن للحفاظ على وطنه، وحمايته من أيّ ضررٍ أو تهديدٍ، وهو ما يدفع المارّ
العمل والعمال العمل هو أحد ضروريات الحياة لأنّه مصدر رزق، ويضمن استمراريّة الحياة، والإنسان الذي يكدّ ويتعب من أجل الحصول على لقمه العيش، يحظى بقيمة أكبر في المجتمع من الإنسان الخامل الذي يعتمد على التسّول، فقد قال النبيّ عليه الصلاة والسلام في ذلك: (اليدُ العُليا خَيْرُ مِنَ اليَدِ السُّفْلى) وبالعمل تعمر الأرض، ويتقرّب العبد إلى الله، كون الإسلام اعتبر العمل عبادةً، وفريضة تأكيداً على أهميته. مفهوم العمل يُعرف العمل على أنّه الطاقة أو الجهد الحركي الإراديّ والواعي الذي يقوم به الإنسان العاقل
السياحة في السعودية يُعتبر قطاع السياحة في السعودية واحداً من أهم القطاعات الناشئة في المملكة، وتعتبر السياحة الدينية واحدة من أهم ركائز الاقتصاد في البلاد، حيث يقصدها المسلمون من جميع أنحاء العالم بهدف أداء فريضة الحج والعمرة؛ نظراً لكونها مهد وأساس الدين الإسلامي الحنيف بالإضافة إلى احتوائها على المسجد الحرام والمسجد النبوي الشريف ، وفي هذا المقال سنتحدث عن السياحة في السعودية. الدعم الحكومي للسياحة في السعودية تتلقى السياحة في السعودية دعماً كبيراً ومتزايداً من الحكومة السعودية، وذلك من