مضار فيتامين ج الفوار
أضرار فيتامين ج الفوار
على الرغم من الفوائد الكثيرة التي يقدّمها فيتامين ج لجسم الإنسان، إلّا أنّ الزيادة في نسبته في الجسم قد تسبب حدوث العديد من المضاعفات ومنها:
- الإسهال.
- الغثيان.
- التقيؤ.
- حرقة المعدة.
- مغص البطن.
- الصّداع.
- الأرق.
- يمكن أن تؤدي الجرعات العالية أيضًا من فيتامين ج إلى ارتفاع قراءات الجلوكوز في الدم بشكل خاطئ، مما قد يمثل مشكلة لمرضى السكر.
فوائد شرب فيتامين ج الفوار
يُستخدَم مُكمّل فيتامين ج لدعم وتقوية الجهاز المناعي عادةً، ويوصى بأخذه في حالات الإنفلونزا والبرد، وذلك لأنّه يرفَع من نسبة مُقاومة الجسم للأمراض المختلفة، والمساعدة على علاج الأعراض التي ترافق نزلات البرد، والوقاية من الالتهاب الرئوي، وأمراض الرئة، ولا يقتصر الأمر على ذلك بل لفيتامين ج العديد من الفوائد الأخرى، مثل:
- يُؤخّر ظهور التجاعيد وعلامات التقدّم في السن.
- يحتوي على مضادّات الأكسدة التي يحتاجها الجسم.
- يُسرّع التئام الجُروح ويُعالِج الالتهابات.
- يُحافِظ على نضارة البشرة.
- يُقوّي جدران الأوعية الدموية.
- يقي من مرض فقر الدّم لأنّه يُعزّز امتصاص الحديد من الأغذية.
- يُساعِد على ضبط درجة حرارة الجسم.
- يرفع كفاءة عمليّة التمثيل الغذائي؛ وبالتالي يُحسّن عمل الجهاز الهضمي.
مصادِر فيتامين ج الطّبيعية
يُمكن الحُصول على فيتامين ج من مصادره الغذائيّة وليس فقط من المُكمّلات، ومن أبرَز الأطعمة الغنيّة بفيتامين ج ما يأتي:
- الحمضيات (البرتقال والكيوي والليمون والجريب فروت).
- الفلفل.
- الفراولة.
- الطماطم.
- الخضروات الصليبية (البروكلي، الملفوف، القرنبيط).
- الجوافة.
- البابايا.
- الأناناس.
- البطاطا.
- المانجا.
- الشّمام.
ماذا إن نقص فيتامين ج بالجسم؟
يمكن أن يؤدي النقص المستمر في فيتامين ج في النّظام الغذائي إلى نُشوء حالة تسمى الإسقربوط (Scurvy)، وتشمل أعراض الإسقربوط سُهولة ظُهور كدمات على الجسم، وسُهولة النّزف، وآلام المفاصل والعضلات، ولكن لحُسن الحظ أنّه يمكن علاج نقص فيتامين ج بمكملات فيتامين ج واتباع نظام غذائي غني بفيتامين ج.