تاريخ الديمقراطية القديم استخدمت الديمقراطية لأول مرة في العصر الإغريقي، حيث كانوا يستخدمون الديمقراطية في الكثير من الأمثلة إذ كانت تعتبر ديمقراطية بدائية، ثم قام اليونانيون بتأسيس نموذج للديمقراطية في القرن الخامس قبل الميلاد، وفي مدينة أثينا وبسبب كثرة الأنظمة الظالمة والحازمة بالإضافة إلى قلة الأشخاص الحاكمة برزت الديمقراطية الأثينية، وكان النموذج الأثيني له اختلافين مهمان وهما: استخدموا الديمقراطية المباشرة والتي تعتبر شكلًا من أشكال الديمقراطية ، فبدلًا من أن يختاروا أشخاصًا يمثلونهم
عمرو بن العاص لكلّ صاحبيٍّ من أصحاب النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم-العديد من المواقف والأحداث العظيمة التي جرت في مرحلةٍ ما من حياته قبل إسلامه أو بعده أو في كليهما، أمّا الصحابيّ الجليل عمرو بن العاص -رضي الله عنه- فقد كان له صولات وجولات قبل الإسلام ، وبعد إسلامه في حياة النبيّ صلّى الله عليه وسلّم، وحتّى في عهد الخُلفاء الرّاشدين ، فمن هو عمرو بن العاص، وبماذا كان يُلقَّب؟ هذا ما ستبحث فيه المقالة بعد توفيق الله. اسم عمرو بن العاص ونسبه الصحابيّ عمرو هو (ابن العاص بْن وائل بْن هاشم بْن سَعِيد
العظام توفّر مجموعة العظام (بالإنجليزيّة: Bones) الموجودة في جسم الإنسان البنية الداعمة للجسم، والحماية اللازمة للأعضاء الداخلية، والتثبيت للعضلات المحيطة بها، والتخزين المناسب للكالسيوم، وبما أنّ العظام تُعدّ أنسجة حية نامية وتتمتّع بخاصية التغيير المستمرّ والمتواصل؛ حيث إنّ هناك حركة دائمة من عمليات الهدم وإعادة البناء في النسيج العظميّ، فمن الضروريّ الاهتمام بهذا النسيج والمحافظة على سلامته من الأمراض، وفي الحقيقة يميل الجسم لبناء عظام جديدة بسرعة أكبر من هدم العظم القديم خلال الفترة
قصيدة شجرة القمر على قمّةٍ من جبال الشمال كَسَاها الصَّنَوْبَرْ وغلّفها أفُقٌ مُخْمليٌّ وجوٌّ مُعَنْبَر ْ وترسو الفراشاتُ عند ذُرَاها لتقضي المَسَاءْ وعند ينابيعها تستحمّ نجومُ السَّمَاءْ هنالكَ كان يعيشُ غلامٌ بعيدُ الخيالْ إذا جاعَ يأكلُ ضوءَ النجومِ ولونَ الجبالْ ويشربُ عطْرَ الصنوبرِ والياسمين الخَضِلْ ويملأ أفكارَهُ من شَذَى الزنبقِ المُنْفعلْ وكان غلامًا غريبَ الرؤى غامض الذكرياتْ وكان يطارد عطر الرُّبَى وصَدَى الأغنياتْ وكانت خلاصةُ أحلامِهِ أن يصيدَ القَمَرْ ويودعَهُ قفصًا من ندًى
الانتماء إلى الوطن الانتماء، هو حالة شعور الإنسان والشخص إلى الانضمام إلى مجموعة، وهو عبارة عن علاقةٍ شخصيةٍ حسيةٍ ايجابية، يبنيها الفرد مع أشخاصٍ آخرين أو مجموعةٍ ما، أما مفهوم الانتماء إلى الوطن فيعني تلك الحالة والشعور بالانضمام إلى الوطن، وتكوين علاقةٍ ايجابيةٍ مع الوطن، وتكوين علاقةٍ قويةٍ تربطنا بالوطن، والوصول إلى أعلى درجات الإخلاص للوطن. لمعرفة مدى انتماء المرء لوطنه، عليه أولاً أن يشعر بذلك الحس في داخله، ثم أن يترجم هذه القيمة الإيجابية لانتمائه على أرض الواقع، من خلال استعداده
أطعمةٌ مُضادةٌ لتخثّر الدّم يحمي جسم الإنسان نفسه من النّزيف من خلال القيام بعمليّة تخثّر الدّم، ولكن أحياناً تشكّل هذه العملية خطراً على صحّة الإنسان، وقد تسبّب له العديد من الأمراض؛ ولهذا يُنصح البعض بتناول الأطعمة المُضادّة لتخثّر الدّم، وفيما يلي أهمّها: الكُركم: استُخدم الكُركم في الطّب الشّعبي منذ القِدم، إذ يحتوي على مادة الكركمين (بالإنجليزية: Curcumin) التي تقاوم تخثّر الدّم. الزّنجبيل والتّوت والكرز والأفوكادو: إذ تحتوي هذه الأطعمة على الحَمْضُ الخَلِّيِّ الصَّفْصَافِيِّ
الرسالة الإدارية الرسالة الإداريّة عبارة عن نوع من أنواع الرسائل، التي يقوم من خلالها الموظف أو مؤسسة رسميّة، أو غير رسميّة، بإرسال رسالة لطلب أو استفسار عن موضوع محدّد، إلى جهات تخصّ العمل، أو رد على هذا الطلب أو الاستفسار. أنواع الرسالة الإدارية رسائل تجاريّة، حيث يتمّ استخدام أسلوب الرسالة الإداريّة، لقضاء الأمور التجاريّة، مثل: التسويق لمنتج محدد، أو طلب شراء بضاعة أو منتج جديد، أو طرح عطاء. رسائل رسمية، ويتمّ استخدام أسلوب الرسالة الإدارية، في الأمور المتعقلة بالوظيفة، كطلب وظيفة، أو
رفض الإسلام للتنمر يدعو الإسلام إلى الأخلاق والآداب الإسلامية الحسنة، وإلى البعد عن الأخلاق السيئة ومنها التنمّر؛ ففيه سخرية وتهكّم على الناس، قال -تعالى-: ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا يَسْخَرْ قَوْمٌ مِّن قَوْمٍ عَسَى أَن يَكُونُوا خَيْرًا مِّنْهُمْ وَلَا نِسَاءٌ مِّن نِّسَاءٍ عَسَى أَن يَكُنَّ خَيْرًا مِّنْهُنَّ وَلَا تَلْمِزُوا أَنفُسَكُمْ وَلَا تَنَابَزُوا بِالْأَلْقَابِ بِئْسَ الِاسْمُ الْفُسُوقُ بَعْدَ الْإِيمَانِ وَمَن لَّمْ يَتُبْ فَأُولَـئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ). والآية تنهى