كلمات عن الورود الجميلة
كلمات عن الورد
- تذكر أن أجمل ما في الحياة هي: الطواويس والورود.
- ما أجمل راحة البال في حديقة الورد.
- أوراق الورد التي تتطاير في خيال أصحابها، ستصبح يوماً حقيقة إذا زرعوه.
- علّمتني الورود أن أقابل الخير بالخير، وأن أقابل الشر بالخير، وأن أقابل الإحسان بالإحسان، وأقابل الإساءة بالإحسان.
- الورود هي أمل الحياة.
- الورد عندما مضى أوانه وماتت روضته، فلن تسمع البلبل بعد يروي سيرته.
- وضعت أذني على فم الورد وسمعتها تهمس لي: اعشقي من جديد، فمن أنا حتى أناكد الوردة.
- إنا نحب الورد لكنا نحب الخبز أكثر، ونحب عطر الورد لكن السنابل منه أطهر.
- بالفكر يستطيع الانسان أن يجعل عالمه من الورد أو من الشوك.
حكم عن الورود
- الطريق المفروشة بالورد لا تقود إلى المجد.
- أيها المُسافر اشتري الورد لعلَك تُقاَبل في الطريق مَن يَستحقُه.
- أدرب قلبي على الحب كي يسع الورد والشوك.
- علّمتني الورود أن أكون قنوعاً فتكفيني قطرات الندى في الصباح لأرتوي.
- يلتصق أريج الزهرة باليد التي تقدمها.
- الحبّ كالوردة الجميلة، والوفاء هو قطرات النّدى عليها، والخيانةُ هي الحذاء البغيض الذي يدوس على الوردة فيسحقها.
- جميع أزهار المستقبل هي في البذور التي تزرعها اليوم.
- الورد مرسال سلام يساهم في التّقارب وازدياد الألفة بين النّاس.
- لو غسلت الثوم بماء الورد لما زالت رائحته.
- إذا كان وجود الشوك في الورد يُحزننا، فإن وجود الورد في الشوك يجب أن يسُرّنا.
- إذا نمت على الورد في شبابك فسوف تنام على الشوك في شيخوختك.
- عندما يهمل الإنسان الورد يذبل ويموت كذلك بعض البشر عندما تهملهم يموتون.
أجمل ما قيل عن الورد
- في قلبي زهرة لا يمكن لأحد أن يقطفها.
- لغة الورود هي لغة رومانسية، تكشف ما في الصدور من حب وشوق وألم وعذاب، فوردة حمراء واحدة تغني عن باقة كاملة من الورود.
- الورد هو ملك الزهور بأنواعه المختلفة التي تناهز الخمسين نوعاً وهو رمز الحب، والسعادة، والفرح.
- إذا كان معك قرشان فاشتري بواحد رغيفاً، وبالآخر وردةً.
- الورود هي الطّبيعة الصّامتـة النّابضة بكلّ أنواع الحياة.
- ارقصْ على الوَرِد والأشواكِ متَّئِداً غنَّتْ لكَ الطَّيرُ، أو غنَّت لكَ الرُّجُمُ.
- الشخص المثالي: رجل يلاحظ أن رائحة الوردة أفضل من الطماطم فيستنتج أن حساء الورد سيكون أفضل.
- من محل الورد المقابل للمقبرة يشتري ورداً لا يعرف لمن وينتظر.
- إنّ الورود من أفضل الطّرق للاعتذار، لأنّها تبثّ ما في القلب.
- الورد رسول سلام يساهم في التقارب وازدياد الالفة بين الناس.
- حين تتعطل لغة الكلام، الزهور عالم ينطق بجميل الشعور.
- الورود لغة يتداولها جميع البشر في العالم لا تحتاج لمترجم.
- امنح وردة، تمنح ابتسامة، ويسجل اسمك في ديوان الرومانسية.
- عندما مضى أوان الورد وصارت الروضة خراباً، فمن أين تبحث عن رائحة الورد، من الجلّاب.
- صافحي الورد إذا مررتِ به فصلة الأرحام واجبة.
كلمات عن الورد والجمال
- للزهور لغة تعبيرية خاصة عندما يغيب الكلام ويصعب التعبير وتجف الأقلام ويتلعثم اللسان فتبقى وحدها نضرة زاهية لتحمل معاني التعبير.
- زهرة واحدة يمكن أن تنشر عاطفة متأججة او أن تخفف من غيرة.
- الأزهار بجمالها وألوانها تمثل أحلى ما في الطبيعة من لوحات، ولهذا كانت وحياً للفنانين حتى مصممي الأزياء فنقلوها للوحاتهم وأقمشتهم.
- عند مشاهدتك للورود ينتابك إحساس جميل، كأنّه شخص يقول لك سأجعل الحياة جميلةً من أجلك.
- هل أهديك شعراً أم أهديك باقات من الورد ولو أن الورد سيغار من جمالك ويخجل أن ينظر إليك.
- تربعت الزهور على العرش في مملكة المشاعر، وظلت الترجمان الأكثر طلاقة بين المتحابين.
- الورد يملك قدرة عجيبة على تهدئة الإنسان عند إصابته بالغضب ، ليس فقط لمنظره الجميل بل لرائحته الفواحة.
شعر عن الورد
- يقول أبو فراس الحمداني:
الورد في وجنتيهِ،
- وَالسِّحْرُ في مُقْلَتَيْهِ
وَإنْ عَصَاهُ لِسَاني
- فَالقَلْبُ طَوْعُ يَدَيْهِ
يَا ظَالِماً، لَسْتُ أدْرِي
- أدعو لهُ، أمْ عليهِ
أنَا إلى الله مِمّا
- دفعتُ منهُ إليهِ
- تقول وردة اليازجي:
هذه حديقة ورد عزَّ جانبها
- وحبذا روض ورد يفرج الكُرَبا
مَن طافها يَر فيها الدر منتظما
- والطيب منتشراً والسكر مُختلَبا
كالورد نضدَّهُ في روضهِ سحراً
- درُّ الندى أو كراح كُلِّلت حَبَبا
أو بحر خمرٍ بمآءِ الورد ممتَزجٍ
- والجوهر الفرد فيهِ يَملاءُ العببا
- يقول وردة اليازجي:
أزهارُ وردٍ قطفناها بابصارِ
- ونشرُ وردٍ شممناهُ بأَفكارِ
ووردةٌ اثمرت في القلب إذ غُرِسَت
- ولم أَرى وردةً تأتي باثمارِ
لقد سمت في الورى قدراً ولا عجبٌ
- فالوردُ بين الورى سلطانُ أزهارِ
أهدت إِليَّ بروضٍ من أزاهرها
- فالطرفُ في جنةٍ والقلبُ في نارِ
رسالةٌ بهرت حسناً وقد نقشت
- مودَّةً في فؤَادي ذات آثارِ
فما نبالي إذا أجسادنا ابتعدت
- وللقلوب اقترابٌ فهي في دارِ
يا من تكلفتِ مدحي والمديح على
- مقدار منشئهِ في كلِّ مضمارِ
ما أَنتِ أَول سارٍ غرَّهُ قمرٌ
- ولستُ أول بدرٍ أَوهم الساريِ
بيني وبينكِ في أسمآئنا نسبٌ
- لكنما بيننا فرقٌ بأَفدارِ
والوردُ من بعضهِ النسرينُ يُشبِهُهُ
- في العين لكنهُ من طيبهِ عارِ
- تقول وردة اليازجي:
تبسَّمَ الزهرُ في بستانهِ النَّضِرِ
- لمَّا سقتهُ الغوادي باردَ المَطَرِ
وصفَّقَ النهرُ يجري في جوانبهِ
- فغرَّدَ لطيرُ يحكي نغمةَ الوترِ
وقامَ يرقصُ فيهِ الدَوحُ من طربٍ
- وقد ثنت معطفَيهِ نسمةُ السَحرِ
فقام يشدو نديمُ الكاسِ مبتهجاً
- بذكرِ مَن وصفهُ من الطفِ السَمَرِ
هُوَ الكريمُ الذي في الشرقِ مسكنُهُ
- وذكرُهُ سائرٌ كالعنبرِ العطرِ
فرعٌ نشا من كرامٍ في الأنامِ سَمَوا
- قدراً فما تركوا فخراً لمفتخرِ
وَهوَ الذي في ذِرَى الأفلاكِ رتبته
- وليس بدعٌ فهذه رتبةُ القمرِ
جادت لهُ الدولةُ الغرَّآءُ مرسلةً
- وظيفةً حُسِبَت من أجمل الغُرَرِ
كانت لهُ شرفاً وافَى على شرفٍ
- كالغصنِ زِيدَ عليهِ يانعُ الثمرِ
تناوَلَ المجدَ عن أَجدادِهِ فغدا يتيهُ
- في شرفٍ سامٍ على البشرِ
كلُّ الفضائل في أخلاقهِ اجتمعت
- مثلَ اجتماعِ الثريَّا غيرَ منتثرِ
إذا تبدَّى يريك البدرَ مكتملاً
- وإن تكلَّمَ تجني أَفضلَ الدُّرَرِ
فلا يزالُ قريرَ العينِ ملتحفاً
- ثوبَ السعادةِ والإقبالِ والظفرِ
ومتَّعَ الله في مرآهُ والدةً
- فريدةً في نسآءِ البدوِ والحضَرِ
حتَّى ترى لأبيهِ عندها خلفاً
- كأَنَّهُ غائبٌ قد عادَ من سفرِ