أسباب قسوة القلب يقسو القلب حين تذهب الرحمة، واللين، والخشوع منه، فقسوة القلب هي شدّته وغلظته، وقد عرّف ابن تيمية -رحمه الله- القلب القاسي فقال: هو القلب الجامد اليابس كالحجر لا ينطبع عليه، ولا يسكنه الإيمان والعلم؛ لأن ذلك يحتاج قلباً ليناً، وحذّر الله -سبحانه وتعالى- من قسوة القلب فقال: (أَفَمَن شَرَحَ اللَّـهُ صَدْرَهُ لِلْإِسْلَامِ فَهُوَ عَلَى نُورٍ مِّن رَّبِّهِ فَوَيْلٌ لِّلْقَاسِيَةِ قُلُوبُهُم مِّن ذِكْرِ اللَّـهِ أُولَـئِكَ فِي ضَلَالٍ مُّبِينٍ). ولقسوة القلب العديد من الأسباب، منها:
البط يُعرف البط بأنه أحد الطيور الفقارية التي تندرج تحت الفصيلة البطية، ويُستهلك بشكل كبير في العالم، ويعود ذلك إلى طراوة لحمه، وطعمه اللذيذ الشبيه بطعم لحم الخروف، كما أنه يحتوي على العديد من العناصر الغذائية اللازمة لصحة الجسم، فهو يحتوي على نسبة عالية جداً من البروتين الضروري لبناء الخلايا، إضافة إلى الحديد الذي يُشكل هيموغلوبين الدم، والزنك الذي يُقوي جهاز المناعة، ويُقدم البط بطرق عديدة؛ فقد يُقدم مشوياً، أو محشياً، أو مُحمراً مع الخضروات، أو مطبوخاً مع الملوخية، وفي هذا المقال سنعرفكم
الكنافة يعود اسم كنافة إلى اللغة الشركسية، وهي مشتقة من كلمة " تشنافة"، في إشارة إلى نوع لذيذ من الحلويات، تعتبر من الحلويات الشرقية المشهورة جداً، وتمتاز بطعمها الرائع الذي يجعلها من أكثر الحلويات المفضلة لدى معظم الناس، وهي من الحلويّات التي تقدم في جميع المناسبات؛ كحفلات الزفاف، وأعياد الميلاد، وحفلات النجاح. يُمكن صنع الكنافة بعدة أشكال وأنواع، فمنها الكنافة الناعمة، والكنافة الخشنة، والكنافة المبرومة، ومنها ما تكون محشوّة بالجبنة، وبعضها يتم حشوها بالقشطة، ومهما اختلفت أشكالها تظلّ
جفاف الشفاه تتعرض الشفاه إلى التشقق والجفاف أكثر من أجزاء الجسم الأخرى، وذلك لحساسيتها تجاه العوامل الخارجية القاسية، ويكثر ظهور هذه المشكلة عند قدوم فصل الشتاء بحيث يفقد الهواء معدلات عالية من الرطوبة مما يؤدي إلى بهتان لون الشفاه وتشققها. توجد هناك العديد من الأسباب التي تُسهم في جفاف الشفاه، وسنتطرق إلى ذكرها في هذا المقال، إضافةً إلى بعض الحلول الطبيعية التي تحافظ على الشفاه وتوفّر لها الرطوبة اللازمة. أسباب جفاف الشفاه هناك العديد من الأسباب التي تؤدي إلى جفاف الشفاه: تناول الفواكه بصورةٍ
ماسك الثوم وصبار الألوفيرا يعالج ماسك الثوم والألوفيرا فروة الرأس ويُغذّيها، ويُحارب القشرة؛ لما يحتويه الثوم من خصائص مُضادة للبكتيريا والفطريات، إضافةً لخصائص الألوفيرا المغذيّة للشعر، وطريقته هو: المكونات: إثنان من فصوص الثوم. خمس ملاعق كبيرة من جل الألوفيرا. طريقة التحضير: خلط فصوص الثوم مع جل الألوفيرا؛ لتكوين خليط متجانس. وضع الماسك على فروة الرأس، مع تدليكها. ترك الخليط على الرأس مدة نصف ساعة. شطف الشعر بشامبو مُعتدل ومُعطّر. ماسك الثوم والزيوت الطبيعية ماسك الثوم والزيوت الطبيعية
الفرق بين السجع والجناس من حيث التعريف يعرف السجع أنه توافق الفاصلتين (الفاصلة في النثر كالقافية في الشعر) في الحرف الأخير من النثر أما الجناس فهو تشابه لفظين في النطق، واختلافهما في المعنى، ويقال له: التجنيس، والتجانس، والمجانسة، ولا يستحسن إلا إذا ساعد اللفظ المعنى، ويقسم الجناس إلى نوعين: الجناس التام ويعرف بأنه ما اتفق فيه اللفظان المتجانسان في أربعة أشياء: نوع الحروف، وعددها، وهيئتها، وترتيبها مع اختلاف المعنى، وفي ذلك قوله تعالى: { وَيَوْمَ تَقُومُ السَّاعَةُ يُقْسِمُ الْمُجْرِمُونَ مَا
أسهل طريقة لتنظيف الكوارع إحضار طبق عميق ووضع كمية مناسبة من الماء الدافئ حسب كمية الكوارع. إضافة القليل من الخل والملح إلى الماء الدافئ. وضع قطع الكوارع في الماء الدافئ وتركها لمدة من الوقت. التخلص من الشعر والأي أوساخ عالقة بالكوارع بواسطة سكين حادة. وضع الكوارع في إناء عميق وإضافة كوب من الملح وكوب من الخل، دعك الكوارع جيداً وتركها لمدة خمس عشرة دقيقة. غسل الكوارع من الخل والملح ووضعها في طبق من الطحين ودعكها جيداً، غسلها من الطحين وتصبح جاهزة للسلق. فتة الكوارع مدة التحضير ثلاثون دقيقة
الصداقة تعتبر الصداقة أمراً حيوياً وصحياً للأطفال، توفر الصداقة للأطفال أكثر من مجرد متعة اللعب، فهي تساعد على التطور عاطفياً وعقلياً ومعنوياً، عند التفاعل مع الأصدقاء يتعلم الأطفال العديد من المهارات الاجتماعية، ككيفية التواصل والتعاون وحل المشكلات فيما بينهم، وجود أصدقاء في المدرسة، حتى يؤثر في أدائهم المدرسي، يحصل الأطفال الذين لديهم أصدقاء على مواقف وذكريات لا تنسى كما يميلون إلى التعلم بشغف أكبر. معلومات مهمة عن الصداقة تظهر الأبحاث الحديثة أهمية الصداقات وتأثيرها على الصحة العقلية