أقوال أفلاطون فيما يأتي أبرز أقوال أفلاطون : قليلٌ من العلم مع العمل به، أنفع من كثيرٍ من العلم مع قلة العمل به. إن تعبت في الخير، فإنّ التعب سيزول والخير سيبقى، وإن تلذذت بالآثام، فإنّ اللذة ستزول والآثام ستبقى. لا تثبط عزيمة أحد يحقق تقدّماً متواصلاً، حتى وإن كان بطيئاً. الشخص الصالح لا يحتاج إلى القوانين لتخبره كيف يتصرّف بمسؤولية، أمّا الشخص الفاسد فسيجد دائماً طريقة ما للاحتيال على القوانين. لا تصير عين البصيرة حادة إلا إذ ضعفت عين الجسد. لا نشين على الظلم لأننا نخشى ارتكابه، بل لأننا
كلام في الثقة بالنفس إليكم هذا الكلام عن الثقة بالنفس: الفائزون يتوقعون الفوز. الثقة بالنفس والمهارة.. جيش لا يقهر. التقليل من قيمة الآخرين يتسبب في تحطيم نفسك. لا يدوم ربيع العمر ولكن (نظارة) القلب هي التي تدوم. فكر إيجابياً وكن (متفائل). لا يدوم جمال (الشكل) ولكن جمال (الشخصية) هو الذي يدوم. أدرك أن لا أحد يمكنه أن يتسبب بهزيمتي إلّا أنا. الثقة بالنفس طريق (النجاح). النجاح يدعم الثقة بالنفس. إن الشعور بالوحدة نتيجة سوء العلاقة مع الآخرين. الناس الذين لا يخطئون أبداً هم الذين لا يتعلمون
الصومال الصومال هي جمهورية عربية إسلامية أفريقية، مساحتها حوالي 638 ألف كم، تقع في شرق أفريقيا، ويحدّها خليج العدن شمالاً، والمحيط الهندي شرقاً، وأثيوبيا غرباً، وكينيا جنوباً، تمتلك الصومال أطول ساحل في أفريقيا بطول 3325 كم. إن الموقع الاستراتيجي للصومال في القرن الأفريقي على طول المداخل الجنوبية لباب المندب والبحر الأحمر جعلها تمثل نقطة وصل القارات الثلاثة، وهي آسيا، وأفريقيا، وأروربا، وتم انضمام الصومال كعضو في جامعة الدول العربية في العام 1974، وذلك نتيجة لعلاقات الصومال الأخوية والتاريخة
دعاء للوالدين المتوفين من القرآن لن يستطيع أي شخص ومهما بلغ عطاؤه أن يفي كلا الواليدن أو أحدهما فضله، ولكن من أفضل ما قد يقدمه الإنسان لوالديه بعد رحيلهما الاستغفار والدعاء لهما ، ومن الأدعية التي يستطيع الدعاء من القرآن الكريم للوالدين المتوفين الأدعية الآتية: (وَقُل رَبِّ ارحَمهُما كَما رَبَّياني صَغيرًا). (ربِّ اجعَلني مُقيمَ الصَّلاةِ وَمِن ذُرِّيَّتي رَبَّنا وَتَقَبَّل دُعاءِ* رَبَّنَا اغفِر لي وَلِوالِدَيَّ وَلِلمُؤمِنينَ يَومَ يَقومُ الحِسابُ). (رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ
سبب نزول سورة النبأ سُمّيت سورة النّبأ بهذا الاسم لوقوع كلمة النّبأ في أوّل السورة، ولها أسماء أخرى اشتهرت بها؛ مثل اسم: سورة عمّ؛ نسبة لأول آية في السورة، وتُسمّى أيضًا: سورة التساؤل؛ لوجود كلمة يتساءلون في أولها، والبعض سمّاها: سورة المعصرات؛ نسبة لقوله -تعالى-: (وَأَنزَلْنَا مِنَ الْمُعْصِرَاتِ مَاءً ثَجَّاجًا). ويُذكر أنّ سبب نزول السورة هو تساؤل المشركين بين بعضهم البعض عن البعث بعد الموت بأسلوب استهزائي، وكثرة سؤالهم النبيّ -صلى الله عليه وسلم- والمؤمنين عنه، فجاء الردّ من الله -سبحانه
هل شرب الخمر من الكبائر؟ إنَّ شرب الخمرِ يعدُّ من كبائرِ الذنوبِ، وقد تضافرت الأدلّة الشرعيّة سواء من القرآنِ الكريم أو من السنّة النبويّة المطهرة والتي تحذَّر المسلمينَ من كبيرة شرب الخمرِ، وسيتمُّ ذكر بعض هذه الأدلّة فيما يأتي: قال الله -تعالى-: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالْأَنصَابُ وَالْأَزْلَامُ رِجْسٌ مِّنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ). قال الله -تعالى-: (إِنَّمَا يُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَن يُوقِعَ بَيْنَكُمُ
مفهوم القصة القصة هي سرد لمجموعة من الأحداث سواء أكان بالطريقة النثرية أم بالطريقة الشعرية ، وذلك بغية عدة أهداف منها تثقيف السامعين أو إمتاعهم أو أخذ العبرة والعظة. ودائمًا ما ترتكز القصة على مجموعة من الشخصيات التي تقدر على تحريك الأحداث والسير فيها علوًا وهبوطًا حتى الوصول إلى الحبكة ومن ثم النهاية، وتكمن مهمة القاص في نقل القارئ من واقعه الذي يعيش فيه إلى أحداث القصة؛ حيث يكون واحدًا من شخوصها. القصة عند العرب لم تكن القصة مزدهرة عند العرب كما كانت لدى الغرب، لأنّ القصة تحتاج إلى مجموعة من
علامات جمال الجسم هُنالِكَ عددٌ من المقاييس التي تُحدد فيما إذا كانَ الجسم جميلاً أم لا، وفيما يلي بعضاً منها: تقوس الظهر: إنَّ الإنحناء أسفل ظهر المرأة يُعتبر من الأمور الجذابة بالنسبة للرجل، وهوَ يظهر بشكلٍ واضح بفترة الحمل بسبب ثقل الطفل. النسبة ما بين الخصر والورك: إنَّ شكل الخصر مُقارنةً بالورك يُعتبر من الصفات الجذابة بجسم المرأة، فكُلما كانَ الخصر أصغر من الورك بثلاثة أرباع الحجم كُلما كانَ جذاباً أكثر. البشرة الناعمة وتناسق القوام: يجب ألّا تكون ضعيفة جدّاً أو ممتلئة، بالإضافة للطول