أدعية قصيرة وجميلة تحوي الأحاديث النبويّة مجموعة من الأدعية القصيرة والجميلة، الثابتة عن النبيّ صلّى الله عليه وسلّم، ومنها: (اللَّهُمَّ إنِّي أَسْأَلُكَ الهُدَى وَالتُّقَى، وَالْعَفَافَ وَالْغِنَى). (اللَّهمَّ إنِّي أسألُك أنِّي أَشهَدُ أنَّك أنت اللهُ، لا إلهَ إلَّا أنت، الأحدُ الصمدُ، الذي لم يَلِدْ ولم يولَدْ، ولم يكُنْ له كُفوًا أحدٌ). (اللَّهُمَّ إنِّي أعُوذُ بكَ مِنَ الهَمِّ والحَزَنِ، والعَجْزِ والكَسَلِ، والبُخْلِ، والجُبْنِ، وضَلَعِ الدَّيْنِ، وغَلَبَةِ الرِّجالِ). (اللَّهمَّ إنِّي
كلام عن الثقة بالحبيب ثق فيمن جرب. الفائزون يتوقعون الفوز. واثق الخطوة يمشي ملكاً. الثقة هي أكبر إثبات للحب. الثقة بالنفس هي روح البطولة. إن الواثق بنفسه يقود الآخرين. الشجاعة وسيلة للخوف والثقة. عندما يأتي الشك يذهب الحب . الثقة معدية، مثلها مثل عدم الثقة. نصف الحب ثقة.. والباقي أهتمام. الثقة بالنفس والمهارة.. جيش لا يقهر. الإفراط في الثقة بالنفس مجلبة للخطر. ثق بنفسك، فأنت تعرف أكثر مما تعتقد. يثق الناس بآذانهم أقل من ثقتهم بأعينهم. لا يبني الثقة بالنفس واحترامها مثل الإنجاز . مهما فكرت في
جزيرة أيانابا في قبرص تُعرف جزيرة أيانابا ذات الطّبيعة السّاحرة والتي تنبض بالحياة بأنّها تقع في الجهة الجنوبيّة الشّرقية من دولة قبرص اليونانيّة، وتُلقّب بجنّة الجزيرة القبرصيّة، وقد كانت هذه الجزيرة في الماضي القريب قريةً يَقصدها العديد من هواة الصّيد، أمّا في وقتنا الحالي فقد ذاعت شُهرتها كونها تُعدّ ثاني مناطق العالم جذباً للسيّاح وخصوصاً من فئة الشّباب، الراغبين بقضاء أوقاتهم في المتعة واللّهو والتسلية، والذين يقصدونها كونها تُعتبر من أهمّ المُدن السياحيّة. إنّ عدد سُكّان جزيرة أيانابا
ما هي حلاوة الإيمان حلاوة الإيمان: هي استلذاذ العبد بالطاعات، وتحمّله للمشاقّ في سبيل رضا الله -تعالى- ورسوله، وتفضيله ذلك على الدُنيا، ويتحصّل الإنسان عليها بمُحافظته على الفرائض، مع الإكثار من النوافل والعبادات؛ لحديث النبي -عليه الصلاة والسلام- قال: (وما تَقَرَّبَ إلَيَّ عَبْدِي بشيءٍ أحَبَّ إلَيَّ ممَّا افْتَرَضْتُ عليه، وما يَزالُ عَبْدِي يَتَقَرَّبُ إلَيَّ بالنَّوافِلِ حتَّى أُحِبَّهُ، فإذا أحْبَبْتُهُ: كُنْتُ سَمْعَهُ الذي يَسْمَعُ به، وبَصَرَهُ الذي يُبْصِرُ به)، وهي من الحقائق
قصيدة ولد الهدى وُلِـدَ الـهُـدى فَـالكائِناتُ ضِياءُ وَفَـمُ الـزَمـانِ تَـبَـسُّـمٌ وَثَناءُ الـروحُ وَالـمَـلَأُ الـمَلائِكُ حَولَهُ لِـلـديـنِ وَالـدُنـيـا بِهِ بُشَراءُ وَالـعَـرشُ يَزهو وَالحَظيرَةُ تَزدَهي وَالـمُـنـتَـهى وَالسِدرَةُ العَصماءُ وَحَـديـقَـةُ الفُرقانِ ضاحِكَةُ الرُبا بِـالـتُـرجُـمـ انِ شَـذِيَّةٌ غَنّاءُ وَالـوَحيُ يَقطُرُ سَلسَلاً مِن سَلسَلٍ وَالـلَـوحُ وَالـقَـلَـمُ البَديعُ رُواءُ نُـظِمَت أَسامي الرُسلِ فَهيَ صَحيفَةٌ فـي الـلَـوحِ وَاِسمُ مُحَمَّدٍ طُغَراءُ اِسـمُ
الأخلاق الإسلاميّة جاءت الشريعة الإسلاميّة حاثّةً على الأخلاق الكريمة، وبانيةً للشخصيّة المسلمة القويمة، ومُعزِّزة لحميد الصّفات وطيّب الخِصال فيه، وقد شملت الأخلاق وغطّت جميع مجالات الحياة ومناحيها المختلفة؛ لتكون الأخلاق بذلك ناظمةً لعلاقات المسلم كلّها، بدءاً من علاقته بالله سبحانه وتعالى، ثمّ علاقته بنفسه، ثمّ علاقته بغيره من النّاس من حوله، ولعلّ الشواهد على اهتمام الشريعة الإسلاميّة بالأخلاق كثيرة، فأهمّ غايات بعثة النبي محمّد -صلّى الله عليه وسلّم- إتمام الأخلاق الحسنة ومواصلة غرسها في
حاسة الشم لدى الثعبان تُعرف الثعابين بامتلاكها لنظامٍ حسيّ يجعل من اصطيادها لفرائسها أمرًا سهلًا، حيثُ تمتلك حاسة شم قوية، بالإضافة لحساسيتها للحرارة والاهتزازات، تَستخدم الثعابين للشم زوج من الأعضاء يقع على سقف أفواهها يُعرف باسم جاكوبسون أو العضو الأنفي بهدف الحصول على صيدٍ ثمين، ومن الجدير بالذكر أنَّ طريقتها بالشّم من خلال أفواهها تكمُن من خلال قيامها بعملية نفض الغبار عن اللّسان،حيثُ تعتمد الثعابين على استخدام ألسنتها بتجميع المواد الكيميائية من الأرض والهواء، ومن الجدير بالذكر أنَّ
أوّل بيتٍ بُني في الأرض ذكر الله -عزّ وجلّ- في كتابه العزيز أنّ أوّل بيتٍ بُني في الأرض للعبادة كان البيت الحرام، قال الله تعالى: (إِنَّ أَوَّلَ بَيْتٍ وُضِعَ لِلنَّاسِ لَلَّذِي بِبَكَّةَ مُبَارَكًا وَهُدًى لِلْعَالَمِينَ)، وقد جعل الله تعالى هذا البيت مثابةً للناس؛ أي يثبون إليه باستمرارٍ ولا يقضون وطرهم منه، فكلّما ودّعوه اشتاقوا للذهاب إليه من جديد، يطوفون به ويعتبّدون، ويصلون ويعتكفون. تاريخ الكعبة أوّل ما يُذكر في تاريخ الكعبة بناؤها، وقد ورد في من بنى الكعبة رأيان اثنان؛ أولاهما: أنّ