المتنبّي لِعَينَيكِ ما يَلقى الفُؤادُ وَما لَقي لِعَينَيكِ ما يَلقى الفُؤادُ وَما لَقي وَلِلحُبِّ مالَم يَبقَ مِنّي وَما بَقي وَما كُنتُ مِمَّن يَدخُلُ العشق قَلبهُ وَلَكِنَّ مَن يُبصِر جُفونَكِ يَعشَقِ وَبَينَ الرِضا وَالسُخطِ وَالقُربِ وَالنَوى مَجالٌ لِدَمعِ المُقلَةِ المُتَرَقرِقِ ما أَوجُهُ الحَضَرِ المُستَحسَناتُ بِهِ ما أَوجُهُ الحَضَرِ المُستَحسَناتُ بِهِ كَأَوجُهِ البَدَوِيّاتِ الرَعابيبِ حُسنُ الحَضارَةِ مَجلوبٌ بِتَطرِيَةٍ وَفي البَداوَةِ حُسنٌ غَيرُ مَجلوبِ أَينَ المَعيزُ مِنَ
سبب تسمية تفسير الجلالَين بهذا الاسم سُمِّي تفسير الجلالَين بهذا الاسم؛ نسبةً إلى مُؤلِّفَيه -رحمهما الله-، وهما: جلال الدِّين السيوطيّ، وجلال الدِّين المحلّي؛ إذ إنّ كلّاً منهما يُسمّى جلال الدِّين، والجلالَين مُثنّى جلال، أمّا الكتاب فهو يُعَدّ من الكُتُب القيّمة التي اختصّت بالتفسير، والتي انتشرت انتشاراً كبيراً بين المسلمين، وكان ما فيه من علومٍ مُفيداً في شتّى النواحي؛ ويرجع ذلك لِما في الكتاب من عباراتٍ مُختَصرةٍ، وأسلوبٍ واضحٍ بَيّنٍ؛ لا غموض فيه، ولا تعقيد، وجلال الدين المحلّي هو محمد
أسباب انحراف النظر لفهم مشكلة انحراف النظر أو اللابُؤْرِيَّة أو الإستجماتيزم أو اللانقطية (بالإنجليزية: Astigmatism) لا بُدّ من التذكير بأنه يُوجد في العين تركيبين؛ أحدهما يُعرف بالقرنية والآخر يُعرف بالعدسة، وإنّ هذين التركيبين لهما سطح منحنٍ يسمح بكسر الضوء إلى الشبكية حتى تتم الرؤية على الوجه المطلوب، ولفهم ذلك بشكلٍ أوضح يجدر التنويه إلى أنّ الشبكية هي الطبقة الشفافة من العين والتي تُوجد في مقدمتها، وأمّا العدسة فهي جزء شفاف أيضًا ولكنّها توجد داخل العين وهي مسؤولة في المقام الأول عن تغيير
أهمية الجغرافيا الطبيعية يُشار إلى أن للجغرافيا الطبيعية ودراستها أهمية بالغة في حياتنا، وفيما يأتي بعض النقاط التي توضح شيئاً من أهميتها: تلعب دور هام في استمرار الوجود البشري. تتيح فرصة التعرف على أحوال الطقس وتغيراته والنتائج الممكنة لهذه التغيرات، وذلك لتأثيرها على حياة الأفراد حيث نتمكن من التخطيط للاحتمالات الناتجة عن الطقس. تحديد إن كان يمكن للبشر العيش في منطقة معينة أم لا، إضافة لتحديد أنماط الحياة فيها للناس، مثل التكيف مع أنماط الغذاء التي سيتم الحصول عليها والغلاف الجوي . تتعامل مع
تاريخ نشأة اللسانيات يُقال إن علم اللسانيات قد بدأ عند دوسوسيير، والصّحيح أنّ الحديث عن اللغة ونشأتها وعوامل وجودها قد بدأ منذ القدم، لكنّه بدأ في العصور القديمة على شكل تأمّلات فلسفية، ثمّ تطوّر إلى أن أصبح نظريّات ودراسات قامت على أسس علمية ومنهجية في أواخر القرن التّاسع عشر. وقد مرّت الدّراسات حول اللغة عبر عصور ثلاث، وهذه العصور هي القديمة والوسطى والحديثة، وفيما يأتي شرح وتفصيل التّطوّر الذي مرّت به. الدراسات اللغوية في العصور القديمة إنّ الدّراسات اللغويّة المتعلّقة باللّغة قد بدأت
الطرق الطبية لعلاج الشعر الضعيف والمتساقط هُناك العديد من الطرق الطبية لعلاج تساقط الشعر منها الآتي: استخدام الأدوية التي لا تستلزم وصفة طبية إذا كان تساقط الشعر ناجماً عن مرض معين، مثل الروغين (بالإنجليزية: Rogaine) وغيرها. زراعة الشعر؛ لتعويض المتساقط منه، والتي تعتمد على أخذ جزء من فروة الرأس التي تحتوي على الشعر، وزراعتها في المناطق التي تعاني من تساقط الشعر. العلاج بالليزر، والذي يُحسّن من كثافة الشعر. وصفات لعلاج الشعر الضعيف والمتساقط الليمون والماء تعمل هذه الطريقة على حماية الشعر من
جسر غلطة يقع جسر غلطة في منتصف اسطنبول ، ويمتد فوق القرن الذهبيّ من شمال كاراكوي إلى اسطنبول القديمة، وهي مركز السلطان أحمد في الجهة الجنوبيّة، ويُمكن استخدام الجسر للوصول إلى أوروبا من خلال الجهة الغربيّة للجسر، والذهاب إلى آسيا وأسكوادر من الجهة الشرقيّة عبر مضيق البوسفور، وتقع كاراكوي (غلطة) في الجزء الشماليّ من الجسر، وهي مستعمرة جنويّة تعود للعصور البيزنطيّة. بعض المعلومات حول جسر غلطة هناك العديد من المعلومات المتعلقة بجسر غلطة، وهي كالآتي: يُقال أنَّ السلطان بايزيد الثاني هو الذي كلّف
زيادة الوزن في أسبوع تُشير الدراسات المتعلّقة بطرق التّسمين التي أجرتها جامعة إلينوي إلى أنّ إضافة 250 إلى 500 سُعرة حرارية يوميّاً من خلال تناول الأغذية الصحيّة، والابتعاد عن التناول غير المُنظّم للأغذية يُساهم في زيادة الوزن بنسبة 0.23 إلى 0.45 كغم خلال أسبوع. زيادة السّعرات الحراريّة تعتمد طرق زيادة الوزن بالأساس على تناول كميّات من السعرات الحراريّة بمعدّل يفوق ما يتم حرقه منها، إذ يُخزّن الفائض على شكل دهون في الجسم، كما يُحتسب معدل ما يتم حرقه من السّعرات بشكل يوميّ على شكل طاقة، ليتم